أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - أصبحت الجامعة العربية (مربط خيل) جماهيرنا العربية ومخفرها الاستراتيجي لبحث قضاياها والدفاع عنها!!















المزيد.....

أصبحت الجامعة العربية (مربط خيل) جماهيرنا العربية ومخفرها الاستراتيجي لبحث قضاياها والدفاع عنها!!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 796 - 2004 / 4 / 6 - 08:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشرت صحيفة "هآرتس" في عددها الصادر يوم الجمعة الثاني من شهر نيسان الجاري خبرًا اورده مراسلها لشؤون الجماهير العربية في اسرائيل، يائير ايتنجر، مفاده أن نائب الامين العام للجامعة العربية، ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في الجامعة، سعيد كمال، دعا اعضاء كنيست عربا وشخصيات سياسية وأكاديمية عربية، من مختلف الاتجاهات السياسية في اسرائيل، للمشاركة في "المؤتمر الاستراتيجي للعلاقة بين العالم العربي وعرب 1948"!! الذي سيعقد في القاهرة في نهاية هذا الشهر وان الموضوع الاساسي المطروح على أجندة هذا "المؤتمر الاستراتيجي" هو بلورة أهداف ودوافع ووسائل استراتيجية التمازج والالتقاء بين العالم العربي والأقلية العربية في اسرائيل وتحديد موقع ومكانة لهذه الأقلية في الجامعة العربية!! فقبل عدة سنوات توجه رئيس الحزب الدمقراطي العربي، عبد الوهاب دراوشة بطلب ضم عضو عربي او ممثل عن الجماهير العربية في اسرائيل كمراقب في الجامعة العربية ورُفض!!

ما أود تأكيده قبل البدء بتقييم هذه الدعوة وحقيقة مدلولها السياسي ان أية أقلية قومية في أي بلد كان وقبل أن تخطو قياداتها التمثيلية أية خطوة سياسية أو بلورة أي موقف سياسي،استراتيجيًا كان أم تكتيكيًا، أن تجيب على السؤال المصيري حول مدى خدمة هذه الخطوة او هذا الموقف للمصالح الحقيقية لهذه الأقلية القومية في المجتمع الذي تعيش بين ظهرانيه وتعتبر جزءًا منه، مدى خدمة القضايا الجوهرية لهذه الأقلية، المساواة القومية والمدنية ومواجهة مختلف مظالم القهر والتمييز السلطوي في المنظورين، القريب والبعيد!

نحن لسنا ضد لقاءات التواصل التي تخدم مصالح الشعوب في مواجهتها للجراءم والمخططات السوداء واستراتيجية الهيمنة العدوانية التي تختطها الأنياب المفترسة للعولمة الامبريالية الامريكية وعرابها الأساسي في المنطقة حكومة الاحتلال والعدوان الاسرائيلي. نحن من أجل التواصل واللقاءات المبنية على الحوار وطرح وجهات النظر ورؤية المشترك بهدف رفع مستوى النشاط التضامني وزيادة نجاعته في مواجهة ذئاب العدوان من أعداء حق الشعوب بالسيادة والحرية والتطور الحضاري الخلاق. ويكون هذا التواصل، كما هو مفروض، بين قوى وان اختلفت ايديولوجيا، وحتى سياسيًا في الكثير من القضايا، ولكنها تلتقي في الموقف من قضايا ملحة ذات اهتمام مشترك. وشتان ما بين التواصل المبني على قواعد التضامن وبين مأسسة هذا التواصل بين تنظيمات سياسية وأنظمة من منطلقات "قومجية" أو "دينية".

حتى أكون واضحا فيما أرمي اليه، فقبل عدة سنوات، انطلقت أصوات تناقش كتابةً (مثلا د. مروان دويري وغيره" وتدعو الى تمثيل الجماهير العربية الفلسطينية في اسرائيل في اطار المجلس الوطني الفلسطيني وغيره من مؤسسات الشعب الفلسطيني في المنافي القسرية والمناطق المحتلة، منظمة التحرير الفلسطينية وغيرها. وفي نقاشنا مع هذه الآراء أكدنا ليس فقط عدم واقعيتها، بل كذلك بأنها تجلب المضرة لكفاحنا كمواطنين في هذه الدولة وفي هذا المجتمع الذي نحن جزء منه رغم سياسة التمييز والانتقاص من حقنا بالمواطنة التي تنتهجها ضدنا الاوساط الحاكمة بشكل منهجي. أكدنا بأنها تجلب المضرة لنضالنا السياسي الجماهيري المساند والمتضامن مع الكفاح العادل لشعبنا الفلسطيني من أجل انجاز حقه الشرعي بالحرية والاستقلال الوطني والنضال لكسب الرأي العام في اسرائيل الى جانب الحق الفلسطيني الوطني العادل. فنحن كأقلية قومية عربية فلسطينية في اسرائيل لنا هوية مميزة تحتم على جماهيرنا وقياداتها السياسية التوجه بحكمة سياسية لتحديد موقعها ودورها على الساحة الكفاحية. ونحن كأقلية قومية لم ننوجد على سطح البسيطة من عدم بل نحن جزء من الشعب العربي الفلسطيني الاصيل ننتمي اليه وطنيًا وتاريخيًا وحضاريًا، وبحكم هوية الانتماء هذه فلسنا حياديين في الموقف من قضية شعبنا ونضاله الوطني التحرري، بل نكافح في حدود امكانياتنا وظروفنا وموقعنا، نضالا سياسيا جماهيريا، وعلى مختلف الصعد، تضامنا مع قضية شعبنا العادلة وضد الاحتلال الاستيطاني وجرائمه ومن أجل زواله واقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس وضمان حق العودة وفقا لقرارات الشرعية الدولية. نحن اقلية قومية عربية فلسطينية ولكننا في نفس الوقت مواطنون في دولة اسرائيل نناضل لتجنيد اوسع القوى من اليهود والعرب لنصرة الحق الفلسطيني المشروع، ومن أجل حقنا بالمواطنة الكاملة، بالمساواة القومية والمدنية، الجماعية والفردية في هذا الوطن المشترك، وطننا ايضًا، من اجل بناء المجتمع الدمقراطي، مجتمع العدالة الاجتماعية ودفن جميع مظاهر التمييز القومي والعنصري والطبقي والطائفي والجنسي. فنضالنا من اجل المساواة جزء لا يتجزأ من النضال من اجل الدمقراطية والعدالة الاجتماعية. وهذه ليست قضية المواطنين العرب فحسب، بل هي ايضًا ويجب ان تكون قضية المواطنين اليهود وقبل أن تكون قضيته أية قوة خارجية نسعى لكسب تضامنها مع قضايانا ونضالنا العادل.

واليوم، ونحن نواجه أشرس هجمة عدوانية سلطوية ضد جماهيرنا العربية في اسرائيل وشعبنا الفلسطيني في المناطق المحتلة، ونحن نواجه تصاعد المد العنصري الفاشي ضد جماهيرنا وبرامج الترانسفير ومحاولات عزل جماهيرنا وممثليها خارج اطار الشرعية السياسية وتصويرنا كأننا "الطابور الخامس" المعادي للدولة و"مادة مشبوهة"، أمام كل هذه الأوضاع هل يأتينا الفرج في مواجهة هذه المظالم السلطوية من الجامعة العربية ومن خلال بلورة علاقة استراتيجية معها!! هل الجامعة العربية مؤهلة لصقل موقف يدعم بنجاعة كفاحنا العادل من أجل المساواة في وطننا وهز الرّسن للطغاة في بلادنا؟ وهل اصلا على جماهيرنا وقياداتها التواصل استراتيجيًا مع الأنظمة العربية بطابعها وهويتها المتخاذلة والتي تعيش غالبيتها في غربة تامة عن شعوبها وقضاياها.

لقد جاءت دعوة نائب الامين العام للجامعة العربية في وقت انتشرت فيه الرائحة النتنة لفضيحة الغاء عقد القمة العربية الذي كان مقررًا عقده في تونس في نهاية الاسبوع المنصرم. لقد تهرب زعماء الانظمة العربية من تحمل المسؤولية في مواجهة قضايا شعوبهم والامة العربية، ومن مواجهة تحديات الاملاءات الامريكية في تصدير نمط الدمقراطية والاصلاح الامريكي التي تهدد كراسي سلطتهم وعروشهم. فمن ليس فيه خير لشعبه هل من المعقول أو من المنطق ان يجلب الخير لجماهيرنا. لقد مضى على تأسيس الجامعة العربية تسع وخمسون سنة، وقمة عربية بقفا قمة عربية، فماذا تمخض عن اجتماعاتها سوى قرارات رنانة مزينة بالشعارات الوطنية الطنانة، التي ينتهي ويبطل مفعولها بعد الانتهاء من قراءتها في البيان الختامي، و"كفى الله المؤمنين شر القتال". وكم حاول الامين العام "الجديد"عمرو موسى، الذي نكن له كل الاحترام والتقدير لمواقفه الوطنية الصادقة، أن يدخل الاصلاحات ويحرك الدماء في الشرايين المتخثرة دماؤها في الجامعة، ولكن "ماذا تستطيع الماشطة ان تفعل بالشعر العفش؟".

هل تستطيع الانظمة القبلية العشائرية والجمهورية الملكية التي تحرم شعوبها من أبسط حقوق الانسان ومن الأسس الاولية للدمقراطية ان تكون النصير الداعم لحقوقنا المهضومة في وطننا.

نعود ونؤكد ما نؤكده دائما واكدناه مرارا، ان ساحتنا الكفاحية المركزية، السياسية الجماهيرية دفاعًا عن حقنا في المساواة التامة والمواطنة الكاملة، حدودها الجغرافية في وطننا، والتي تستدعي التواصل وتنسيق الخطى لصقل برنامج كفاحي واستراتيجية كفاح ووسائلها التكتيكية، بين جميع القوى السياسية والاجتماعية المناصرة لحقوق المواطن والانسان، لحق الأقلية في المساواة، والمستعدة للتجند وتجنيد الشارع الجماهيري، اليهودي والعربي ضد سياسة القهر القومي والتمييز العنصري والترانسفير والفاشية العنصرية. فرصّ أوسع وحدة صف كفاحية للجماهير العربية دفاعًا عن قضاياها ولمواجهة جرائم سياسة التمييز القومي ضرورة موضوعية واكثر من مجرد وسيلة تكتيكية، بل هي قاعدة استراتيجية للانطلاقة الكفاحية. كما أن بذل الجهود والعمل الدؤوب للتواصل الاستراتيجي الكفاحي مع مختلف القوى الدمقراطية اليهودية، السياسية والاجتماعية، لبلورة خطى الكفاح المشترك العربي - اليهودي، اليهودي العربي دفاعًا عن قضايا الجماهير العربية يعتبر قضية وطنية قومية من الدرجة الاولى. وفي هذا السياق أكدنا ونؤكد اليوم خاصة في ظل التحديات المطروحة امام جماهيرنا امرين اساسيين الاول، ان نضالنا لانجاز حقنا في المساواة ودفن سياسة مصادرة الاراضي وهدم البيوت العربية ومختلف مظاهر التمييز في شتى مجالات حياة وتطور جماهيرنا العربية يتطلب اضافة الى وحدة جماهيرنا الوطنية الكفاحية العمل على تجنيد الرأي العام اليهودي، القوى الدمقراطية اليهودية للضغط باتجاه تغيير النهج المنهجي لسياسة التمييز جذريًا. والثاني: ان قضية حق الجماهير العربية في هذا الوطن المشترك بالمساواة التامة والمواطنة الكاملة واحترام مشاركتها ومكانتها ودوها في صياغة القرارات المتعلقة بقيادة وتطور هذا المجتمع سياسيًا واقتصاديًا وثقافيًا ليست ابدًا قضية الجماهير العربية لوحدها، بل هي قضية الجماهير اليهودية وجميع المواطنين في هذا المجتمع. فالسؤال المركزي يبقى ما هو طابع المجتمع والنظام الذي يرغب جميع المواطنين العيش في كنفهما. ونظام يمارس القهر والتمييز والعنصرية بشكل منهجي وعدائي ضد اقلية قومية، ضد جزء من مواطنيه لا يمكن ابدًا ان يكون مجتمعًا دمقراطيًا او عادلا.

ولهذا ليس من وليد الصدفة ان تنتهج حكومة الكوارث اليمينية الشارونية سياسة التحريض الهستيري المنهجي ضد المواطنين العرب وقادتهم وتلجأ الى نسف جسور التعايش اليهودي - العربي في البلاد وممارسة سياسة "تعايش الذئب مع الحمل"، تعايش "الراكب والمركوب".. وتعمل على عزل العرب بعيدًا عن التعاون والكفاح المشترك اليهودي العربي، فهذا يسهل عليها مخططاتها الاضطهادية لافتراس حقوق العرب. وأي تواصل استراتيجي مع أي نظام عربي، ممأسس أو غير مؤسس، تستغله قوى التحريض والعنصرية الفاشية والاوساط الرسمية لتشويه صورة حقيقة كفاحنا العادل ولدق الاسافين وعزل العرب عن اليهود، واليهود عن العرب في المعارك الكفاحية المصيرية دفاعا عن الجماهير العربية وفي المعارك من اجل السلام العادل والدمقراطية والتقدم الاجتماعي. الجامعة العربية ليست مربط خيل كفاحنا وليست ساحة للتواصل الاستراتيجي لجماهيرنا. من حق ومن واجب جماهيرنا وقياداتها ان تستغل مختلف المنابر العربية والدولية وهيئة الشرعية الدولية لشرح القضايا وتجنيد التأييد لها ضد سياسة القهر والتمييز السلطوية، ولكن ليس من حقها ولا من واجبها ان تفترش أي مقعد خارج مدرجها الكفاحي. وكم بالحري ان كان هذا المقعد في سوبرماركت الجامعة العربية التي "تجمع المتعوس مع خائب الرجا" من أنظمة غالبيتها الساحقة، انظمة فساد وتخاذل!



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشية عيد الفصح العبري:الفقراء يصطفون في الطوابير وشارون يعال ...
- مناورتكم التآمرية لن تستطيع طمس الدور الريادي المؤثر للنائب ...
- بعد سنة على الحرب الاستراتيجية: احتلال العراق جزء عضوي مخطط ...
- وطن للفاشية ولا هوية قومية محددة لها
- ما هو المدلول الحقيقي ((لاسرائيل العظمى)) في تصدير الاسلحة؟؟
- أمن واستقرار العراق يستدعيان وأد محاولات الفتنة وجلاء قوات ا ...
- الخزيُ والعار للمجرمين قتلة المناضل خليل زبن
- من ((جنين - جنين)) الى ((البعنة - البعنة))
- لمواجهة أنياب الفاشية العنصرية المفترسة
- هل ينجح تحالف قوى العدوان الاسرائيلي - الصهيوني - الامريكي ب ...
- أي مخطّط تآمري ينسجه الوفد الامريكي مع حكومة شارون!
- لِتُقرّ الكنيست اليوم موقف الاهالي بفك الدمج الكارثي
- هل تنفجر في اسرائيل هبّة الفقراء والجياع؟
- هل تستطيع لجان التحقيق طمس الأهداف الاستراتيجية الاساسية للح ...
- ماذا وراء ((قنبلة)) شارون السياسة بتوصية وفرضية اخلاء المستو ...
- السلطات المحلية وموظفوها السياسة الحكومية الاسرائيلية الاقتص ...
- يخدم مصلحة من الاعتداء على الحزب الشيوعي العراقي؟
- في الذكرى الثمانين لوفاته ويبقى لينين واللينينية منارة ارشاد ...
- حكومة يمينية هذا منهجها ونهجها لا تقود الاّ الى الكوارث
- لمواجهة تحدّيات استراتيجية الهيمنة العدوانية:التنسيق الكفاحي ...


المزيد.....




- منهم آل الشيخ والفوزان.. بيان موقّع حول حكم أداء الحج لمن لم ...
- عربيا.. من أي الدول تقدّم أكثر طالبي الهجرة إلى أمريكا بـ202 ...
- كيف قلبت الحراكات الطلابية موازين سياسات الدول عبر التاريخ؟ ...
- رفح ... لماذا ينزعج الجميع من تقارير اجتياح المدينة الحدودية ...
- تضرر ناقلة نفط إثر هجوم شنّه الحوثيون عليها في البحر الأحمر ...
- -حزب الله- اللبناني يعلن مقتل أحد عناصره
- معمر أمريكي يبوح بأسرار العمر الطويل
- مقتل مدني بقصف إسرائيلي على بلدة جنوبي لبنان (فيديو+صور)
- صحيفة ألمانية تكشف سبب فشل مفاوضات السلام بين روسيا وأوكراني ...
- ما عجز عنه البشر فعله الذكاء الاصطناعي.. العثور على قبر أفلا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - أصبحت الجامعة العربية (مربط خيل) جماهيرنا العربية ومخفرها الاستراتيجي لبحث قضاياها والدفاع عنها!!