أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - لمواجهة تحدّيات استراتيجية الهيمنة العدوانية:التنسيق الكفاحي بين مختلف قوى اليسار والتحرر القومي والتقدم في المنطقة أصبح ضرورة موضوعية ملحة ومصيرية















المزيد.....

لمواجهة تحدّيات استراتيجية الهيمنة العدوانية:التنسيق الكفاحي بين مختلف قوى اليسار والتحرر القومي والتقدم في المنطقة أصبح ضرورة موضوعية ملحة ومصيرية


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 709 - 2004 / 1 / 10 - 04:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أكدنا مرارًا، ومنذ ان أعلن الرئيس الامريكي، جورج دبليو بوش، وادارته عن المخطط الاستراتيجي "لمحاربة الارهاب" كونيًا، وحسب المفهوم الامريكي للارهاب الذي يشرعن للامبريالية الامريكية ويعطيها المصداقية باللجوء الى البلطجة العدوانية العربيدة ضد أي نظام واي بلد تعتبره الادارة الامريكية "خطرًا على الامن القومي الامريكي"، ولا يدين لبيت الطاعة الامريكي، حتى لو كان يبعد عن الارض الامريكية، بُعد الارض عن السماء، اكدنا مرارًا ان مخطط عولمة الارهاب امريكيًا هو البندوق الشرعي للعولمة الاقتصادية الوحشية الرأسمالية، في مرحلة ما بعد انهيار وتفكك الاتحاد السوفييتي والمنظومة الاشتراكية وبروز انياب القطب الواحد الامريكي المشحوذة للافتراس والهيمنة عالميًا، وخاصة  في المناطق والبلدان الهامة استراتيجيًا واقتصاديًا وتعاني شعوبها مآسي التخلف الحضاري العصري ومن وطاة الطابع الهمجي للعولمة الرأسمالية. اكدنا مرارًا، ونؤكد اليوم بالشدّ اكثر على الشدّة، انه يخيّم على منطقتنا وبلدانها وشعوبها شبح نذير السوء الأسود ووضع اشبه ما يكون من حيث مدلوله السياسي من الاوضاع التي رافقت وتمخضت عن معاهدة سايكس بيكو التآمرية في منطقتنا، فمعاهدة سايكس بيكو جاءت لاعادة توزيع وتقسيم الغنائم بعد انهيار الامبراطورية العثمانية بين الوحشين الاستعماريين البريطاني والفرنسي، ووضعت البلدان العربية تحت السيادة والوصاية الاستعمارية وفلسطين تحت الانتداب وبين  فكي ذئب المؤامرة لافتراس حق الشعب الفلسطيني الوطني بالسيادة والاستقلال ومصير وجوده من خلال برنامج اقامة كيان يهودي في فلسطين يكون بمثابة مخفر استراتيجي عدواني امبريالي ضد حركة التحرر الوطني العربية.
الفارق بين مدلولات معاهدة سايكس بيكو، والمخطط الاستراتيجي الامريكي لعولمة الارهاب، ان الادارة الامريكية تسعى لاحتكار اعادة تقسيم المصالح والسيادة في المنطقة بتسلم مفاتيح الهيمنة لوحدها وبتعاون  مع حليفها الاستراتيجي في المخطط العدواني - اسرائيل الرسمية، وذلك بهدف خدمة مصالحها واقامة نظام مناطقي وعالمي جديد بزعامتها ويخدم مصالحها الاستراتيجية والاقتصادية.
ان ما يثير أشد المخاوف باحتمالات ان يحرز المخطط الاستراتيجي الامريكي - الاسرائيلي للهيمنة والعدوان في المنطقة بعض التقدم والنجاح هي حالة التردي العربية، او الأصح وبالتحديد حالة تردي الانظمة العربية، خاصة بعد الاحتلال الانجلو امريكي للعراق والاطاحة بالنظام العراقي عسكريًا. فالانظمة العربية حدّد غالبيتها موقفه بعيدًا عن المصالح الحقيقية لشعوبها، فبعضها يركع في بيت الطاعة الامريكي ويقاقي مثل الدجاج المدجن في الاقنان الاصطناعية، وبعضها يتواطأ مع مخطط محور الشر الامريكي - الاسرائيلي والبعض الاخير يبول في سراويله هلعًا وتحسبًا ويفتش عن افضل وسيلة طلبًا للغفران والرحمة والرضا من هولاكو القرن الواحد والعشرين، والاستعداد لاثبات انه ليس "الابن العاق".
ما يثير القلق أن "التضامن العربي" فقد مضمونه الحقيقي، واذا استثنينا بلاغات التضامن البلاغية اللفظية العربية، التي لا يتعدى مفعولها حدود الانتهاء من قراءة البلاغ، فإن "التضامن العربي" الحقيقي للانظمة يتجه نحو التضامن الحقيقي في نهاية المطاف مع المعتدي والمتآمر الغاشم وليس مع ضحاياه، فالشعب الفلسطيني في المناطق المحتلة، على سبيل المثال، يواجه يوميًا مجازر وجرائم الاحتلال الاسرائيلي وعصابات  مستوطنيه، يواجه مخططات ومؤامرات تقطيع اوصال حقوقه الشرعية وارض وطنه، نابلس وجنين وطولكرم  وغزة ورفح تُغتصب يوميًا في وضح النهار وفي ظلمة الليل، فبماذا شفع لها واتخذ من اجلها  "التضامن العربي" اجراءات عينية لكبح جماح المجرم العربيد؟ ومثل آخر، العديد من المؤشرات تعكس دلائل الضغوطات الشرسة الامريكية والاسرائيلية واحتمالات اعمال عدوانية على سوريا وضد النظام السوري بهدف تدجينه في حظيرة الولاء للسياسة الامريكية في المنطقة. ولا يعجز تحالف الشر الامريكي - الاسرائيلي من اختلاق الذرائع للضغط والعدوان على سوريا. وآخر تقليعة من الادعاءات التبريرية المختلقة لتبرير العدوان انه جرى نقل اسلحة الدمار الشامل العراقية من العراق الى سوريا، وهات ثبت انه لا اخت لك لتكون زانية، وفي وقت لم يجر فيه حتى الآن الاتيان بأية بيّنة او عينة تثبت ان العراق كان يملك مثل هذه الاسلحة المدمرة. وسؤالنا هو، ما هو طابع التضامن العربي مع سوريا؟ في عهد التردي و"الترلّلي" الذي نمر فيه فإن تضامن الانظمة العربية مع سوريا يتجه بالضغط علىالنظام السوري لاكرام الامريكان باسترضائهم والعمل على اصلاح ذات البين مع الابن المدلل للامبريالية الامريكية، مع اسرائيل العدوان.
رحم الله شاعر العرب الكبير المتنبي الذي قال حكمته شعرًا:
اذا انت أكرمت الكريم ملكته/ وان انت أكرمت اللئيم تمردا
وقد اثبتت التجارب الغنية للشعوب ان النظام الذي يحني هامته يسهل الركوب على ظهره. فالنظام السوري يبذل الجهود للتقرب وتحسين العلاقات مع الادارة الامريكية ويعطي المؤشرات ويعلن عن استعداده استئناف  المفاوضات السياسية مع حكومة اسرائيل بهدف التوصل الى تسوية سلمية تعيد الى سوريا ارضها المحتلة، هضبة الجولان السورية، و"وسطاء الخير" من بعض الانظمة العربية ادلوا بدلوهم كحلقة وصل بين سوريا وكل من امريكا واسرائيل! فماذا كانت النتيجة مع لئام العصر!! صعدت امريكا من بلطجيتها التهديدية ضد سوريا، اما حكومة الكوارث الشارونية اليمينية فلم تتخل عن طاقم انيابها المفترسة بدفع عجلة توسيع وتعبئة الاستيطان في الهضبة السورية المحتلة.
ولعل أبرز مثل على التخاذل والتواطؤ العربي كبديل للتضامن الوطني العربي هو الموقف من التراجع المذل لصاحب دعوة اقامة دولة "اسراطيل" وقبول اسرائيل عضوًا في الجامعة العربية، موقف رئيس الدول الليبية العربية الاشتراكية الشعبية العظمى، معمر القذافي، فالقذافي قرر الاصطفاف على "طوالة" الحظيرة الامريكية. ولارضاء ارباب عولمة الارهاب في "البيت الابيض" بادر  الى الاعلان عن فتح ابواب ليبيا امام لجنة المراقبة الدولية عن اسلحة الدمار الشامل للتفتيش. ولم تكتف الادارة الامريكية بحسن نية العقيد نحوها، تريده ان يركع اكثر عند اقدام مخططها الاستراتيجي.
واتجه القذافي، كما اتجه غيره من بعض الانظمة العربية قبله، بمحاولة الحصول على جواز المرور الى قلب الادارة الامريكية من خلال تطبيع العلاقات مع حليفها الاستراتيجي اسرائيل قبل تطبيع العلاقات الاسرائيلية - الفلسطينية وقبل زوال كابوس الاحتلال عن صدر المناطق الفلسطينية والسورية المحتلة وانجاز الحق الفلسطيني المشروع بالدولة والقدس والعودة. ووفقًا لما نشرته صحيفة "يديعوت احرونوت" امس الاربعاء (7/1/2004) انه تجري منذ مدة اتصالات مباشرة وغير مباشرة بين مسؤولين ليبيين واسرائيليين بهدف تطبيع العلاقات، وحسب ما اوردته هذه الصحيفة ان القذافي نقل عن طريق ممثل له اجتمع بمصادر مخابراتية اسرائيلية "انه يوجد مكان لتعاون اقتصادي ومصلحي بين دولتينا. وانه بواسطة شبكة علاقات تتطور بيننا تستطيع ليبيا قيادة تطوير العلاقات بين العالم العربي واسرائيل"!! وان العقيد يفتح ابواب ليبيا لهجرة يهودها الى اسرائيل ولاستقبال زوار اسرائيليين من اصل ليبي، وانه يمهد الطريق لاقامة علاقات دبلوماسية مع اسرائيل ومستعد لدفع التعويضات عن املاك من هاجر  من ليبيا الى اسرائيل!! كما كتبت الصحيفة ان وفدًا اسرائيليًا رفيع المستوى مؤلفا من ممثلي الموساد (المخابرات) ووزارتي الامن والخارجية سيتوجه قريبًا الى ليبيا!! وانه - حسب ما ذكرته صحيفة "السياسة" اليومية الكويتية - ان بعض الانظمة العربية كانت العرّاب في المساعي لتطبيع العلاقات  الاسرائيلية - الليبية. فذكرت ان النظام المصري تدخل في هذا السياق وانه نصح القذافي "الذهاب مع اسرائيل حتى النهاية واقامة علاقات طبيعية معها"، وان الوسيط المركزي كان وزير خارجية قطر، محمد بن جاسم، الذي يحظى بعلاقات جيدة مع الطرفين وانه اوكل الى سفير بلاده في ليبيا الى "دفع القذافي  بقوة لاتمام الانقلاب في العلاقات مع اسرائيل بواسطة الاعلان عن انتهاء فصل الصراع والعداء والاتجاه لابرام اتفاقية سلام مع اسرائيل"!!
لا نبالغ اذا قيّمنا ان شعوب المنطقة تواجه مخاطر وتحديات مخططات تحالف قوى الامبريالية، وخاصة  الامريكية والصهيونية اليمينية الحاكمة في اسرائيل والرجعية العربية المتواطئة معهما، وبشكل يعيد الى الاذهان دور هذا التحالف الدنس في نسج مأساة ونكبة الشعب العربي الفلسطيني. ونحن نحذر اليوم من نكبة جديدة مرتقبة تهدد جميع شعوب المنطقة ويجري اعداد متفجراتها في دهاليز العدوان الامريكية والاسرائيلية وبمباركة بعض انظمة التواطؤ والتخاذل والخيانة العربية. وفي رأينا ان هذه التحديات المصيرية التي تهدد مصير ومستقبل شعوب المنطقة تستدعي من جميع القوى الوطنية والتقدمية، من مختلف قوى اليسار والتقدم، من الاحزاب الشيوعية والاشتراكية والقومية والليبرالية التقدمية والوطنية، ومن شتى بلدان المنطقة ان تنهض بقوة من سباتها لتنسيق الخطى الكفاحية فيما بينها. فإذا كانت قوى العدوان، وقوى الامبريالية  والصهيونية والرجعية العربية تنسق فيما بينها وتتضامن فيما بينها، فإن المصلحة الحقيقية لشعوب وبلدان المنطقة، حقها في السيادة والحرية والتطور الحضاري الخلاق من دون تدخل واملاء من الخارج، اصبحت تتطلب رفع مستوى التضامن بين القوى المذكورة والتنسيق فيما بينها على المستوى المحلي الوطني في داخل كل بلد وعلى المستوى المنطقي. فالتنسيق بين هذه القوى اصبح ضرورة موضوعية ملحة ومصيرية،  ضرورة تستدعي لقاء تشاوريًا لبلورة وصياغة برنامج كفاحي وتضامني يأخذ بالاعتبار ظروف كل بلد والحاجة المشتركة لجميع شعوب المنطقة بالعمل على افشال مخطط الهيمنة والنهب الاستراتيجي الامريكي - الاسرائيلي.


نقلا عن موقع الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة
http://www.aljabha.org/

 



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بالتفاؤل الواعي نخطو لاجتياز عتبة العام الجديد
- رفض ضباط احتياط من الوحدة المختارة في القيادة العامة للجيش ا ...
- في مؤتمر هرتسليا: نتنياهو سكت دهرًا ونطق كفرًا بطرحه المعادل ...
- حوار أخوي مع شيوعي عراقي حول الاوضاع المعقّدة والمتفجّرة في ...
- حين يتكلم بوش عن الديمقراطية!!
- غروب ظلام حكومة شارون الشرط الهام للتقدم نحو التسوية والسلام ...
- هي الرسالة الحقيقية من وراء عملية الارهاب العدوانية الاسرائي ...
- بمرور ثلاثين سنة على حرب تشرين (اكتوبر): الرِّدَّة الساداتية ...
- مع دخول الانتفاضة عامها الرابع:المعطيات المخضّبة بالدماء وال ...
- في يوم السلام العالمي:لا أمن ولا استقرار ولا سلام في ظل استر ...
- محاربة الارهاب- وسيلة ادارة بوش لتنفيذ مخططها للسيطرة على ال ...
- مع اعلان نتنياهو مشروع التقليصات الجديدة في موازنة 2004: الج ...
- هل يمكن انقاذ ((خارطة الطريق))؟
- الشعب الفلسطيني بحاجة الى حلول جذرية وليس الى أقراص مخدرات و ...
- التنسيق الاسرائيلي- الامريكي لحرف خطة خارطة الطريق عن الطريق
- ماير فلنر الانسان والفكر والقائد الشيوعي في الذاكرة دائماً
- خطة -خارطة الطريق- في ارجوحة موقف شارون وحكومته
- عولمة الثراء وفقر العولمة


المزيد.....




- السعودية.. الديوان الملكي: دخول الملك سلمان إلى المستشفى لإج ...
- الأعنف منذ أسابيع.. إسرائيل تزيد من عمليات القصف بعد توقف ال ...
- الكرملين: الأسلحة الأمريكية لن تغير الوضع على أرض المعركة لص ...
- شمال فرنسا: هل تعتبر الحواجز المائية العائمة فعّالة في منع ق ...
- قائد قوات -أحمد-: وحدات القوات الروسية تحرر مناطق واسعة كل ي ...
- -وول ستريت جورنال-: القوات المسلحة الأوكرانية تعاني من نقص ف ...
- -لا يمكن الثقة بنا-.. هفوة جديدة لبايدن (فيديو)
- الديوان الملكي: دخول العاهل السعودي إلى المستشفى لإجراء فحوص ...
- الدفاع الروسية تنشر مشاهد لنقل دبابة ليوبارد المغتنمة لإصلاح ...
- وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - لمواجهة تحدّيات استراتيجية الهيمنة العدوانية:التنسيق الكفاحي بين مختلف قوى اليسار والتحرر القومي والتقدم في المنطقة أصبح ضرورة موضوعية ملحة ومصيرية