أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أديب طالب - لو تحبون الرئيس الشهيد ؛ تنصروه حتى حزيران وبعده والله ناصركم واياه !!!!!!!!!!!














المزيد.....

لو تحبون الرئيس الشهيد ؛ تنصروه حتى حزيران وبعده والله ناصركم واياه !!!!!!!!!!!


أديب طالب

الحوار المتمدن-العدد: 2562 - 2009 / 2 / 19 - 08:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لو تحبون الرئيس الشهيد ؛ تنصروه حتى حزيران وبعده والله ناصركم واياه !!!!!!!!!!!

الرئيس باراك اوباما: إن تضحيات الحريري لن تذهب سدى. الولايات المتحدة تدعم تماما المحكمة ، ووراء اوباما كانت هيلاري وساركوزي ويان كيمون مرتين .
رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الامريكي وكان وراء «قانون محاسبة سورية»، هوارد بيرمان سيلتقي الأسد!!

ثمة صدفة جيدة ، ان تبدأ المحكمة الدولية عملها بعد اسبوعين فقط من الذكرى الرابعة لاغتبال الرئيس الشهيد . المحكمة هذه انجاز حضاري بشري . هل يقلت القتلة من العقاب ؟ ما رأيته في 14 شباط في ساحة الحرية قد يكذب ذلك ؟ وعل هذا الانجاز ان يتكرس قانونا عالميا انسانيا ؟ وثمة مصادر لبنانية قانونية متفائلة تقول : قدمنا تحقيقا وأدلة صالحة للقرار الظني للمحكمة الدولية . ونقول نحن الناس العاديون : اذا لم تتوفر الادلة ، فلماذا ستندأ المحكمة في آذار ؟ ولماذا يتحدث اوبانا عن الدعم التام لها ؟

يعد اربع سنوات مرت على اغتيال الرئيس الحريري ، هل ستتطابق العدالة مع المصالح الامريكية ام ان المصالح قد تبلع العدالة او نصفها او اقل او اكثر ؟
الخطر هنا ان السؤال ليس بريئا ، وان الجواب فد يساهم جديا في استمرار ثورة الاستقلال الثاني ام ينهيها ، ان 14 شباط 2005 كسر رغبة و مصلحة الاسرائيليين، رغما عنهم، في يقاء عسكر النظام السوري في لبنان عبر سياسات النظام المتوحشة ، ومن هنا تأتي اهمية وخطورة 14 شباط 2009 ، مليون ونصف لبناني في ساحة الحرية ومداخلها من ظهر البيدر ومن طرايلس ومن صيدا ومن جبل جنبلاط ومن متن جعجع والجميل ولو تمكنوا من الوصول الى الساحة واستوعبتهم لكانوا مليونين ... هل تقدر امريكا ان أسأنا الظن على مواجهة هذين المليونين ..لا اعتقد ونراهن على قوتنا وحكمة اوباما ، حتى ولو تمسكت اسرائيل بحماية شريكها الاقليمي وحليفها الاستراتيجي المقبل

14شباط 2005 ، خلع اللبنانيون اقفال الخوف عن وجوههم وشفاههم ، ااقفال عمرها ثلاثون عاما من الاحتلال والفتن والاحزان والخراب .
تقدم الناس على القادة ، رفعوا سقف مطالبهم :
عسكر النظام السوري الى معاقلهم وثكناتهم في سوريا ...........
على النظام السزري ان يرحل عن لبنان .....................
اعترف بذلك وليد جنبلاط وبهية الحريري .
.
14 شباط 2009 مقدمة ايجابية لانتخابات حزيران وبهما معا ينتصر القرار اللبناني الوطني المستقل او – لاسمح الله – غير ذلك وحتى لا تتحقق " غير ذلك " المشؤومة ....على 14 آذار وقياداتها وقواعدها ان لا تنام لحظة حتى الانتخابات المجيدة، وحتى يقرح اللبنانيون والسوريون واحرار العرب والعالم بالنصر المؤزر . انتصار الاوفياء لدم الشهداء وبقاء الوطن اللبناني على الاوفياء للقتلة والتبعية والذل والتخلف السياسي والاقتصادي والاجتماعي اعداء الوطن واعداء الوحدة المجتمعية اللبنانية .......او يرشدوا !!!!! . لماذا قلنا مجيدة ؟ هل تزوبق لفظي ؟ لا ! بل من حقها ان تكون كذلك ، لانها تقيم الدولة اللبنانية الديمقراطية ، دولة القانون والمؤسسات فلا تأجيل ولا تعطيل ولا الغاء كما اكد الشيخ سعد مرارا وتكرارا . ولانها ستقيم ايضا مجتمعا لبنانيا ومؤسسات مدنية شعارها وعملها مرهون بحب الحياة ، لا بعدمية الموت .

نعم تحبون الرئيس الشهيد لانه من احب الناس الى الله ، فهو من انفعهم لعباده
الرئيس الشهيد رجل دولة ذو مشروع : اعنار ، انماء ، تعليم ، صحة ، اقامة بنى تحتية كهرباء ، مياه ، هاتف ، طرقات ..............
الرئيس الشهسد رجل دولة يرى ان الدولة ليست سياسة فقط ، والمهم حل المشاكل الاقتصادية والاجتماعية برؤيا علمية بحثية تدريجية تراكمية نقدية يعيدة عن الاحكام المسبقة او الفوقية ، بعيدة عن التبجح والبهلوانية ................ نعم تحبونه لأنه كذلك
انصروه حتى حزيران وبعده والا لن يغفر لكم ابناؤكم وبناتكم وكذلك رب العالمين .

د. اديب طالب – معارض سوري




#أديب_طالب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شغب ايديولوجي ماضوي على قمة العشرين
- الصمت الإسرائيلي المشبوه
- الى وليد بك
- الظواهري للأسد:لنستبقْ،أو نتفق،على إحراق لبنان!!
- اولمرت للأسد : نظامك باق لو تعريت !!
- قطر السعيدة وسوريا البائسة
- الساحر السوري
- جمال بيروت بين التاء المربوطة وورقة التوت
- إسرائيل للأسد : أنت ضعيف ،ولست عاقلا ، كن الاثنين معا
- أمانة بيروت لإعلان دمشق:
- الموت التافه
- فرج بيرقدار بحتري العصر
- لاتعدموا صدام
- الموسوي سبعون عاما في السجن والى جهنم وبئس المصير
- : حرق السفارات تهديد بحرق الدول . شطاطون في الغرب وجناة مأجو ...
- وفاء ابن لادن - كارمن دافور... ألف تحية !
- الأسد الابن شابٌ شاحبٌ غاضبٌ
- ميليس قاتل الحريري
- وطني دائماً على حق؟؟
- ميليس إذا قال فعل!!


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أديب طالب - لو تحبون الرئيس الشهيد ؛ تنصروه حتى حزيران وبعده والله ناصركم واياه !!!!!!!!!!!