أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - فضيلة يوسف - تأثير الاختبارات على المناهج















المزيد.....

تأثير الاختبارات على المناهج


فضيلة يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 2559 - 2009 / 2 / 16 - 06:41
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


توضح مقالة Keillor تأثير الاختبارات على المناهج والتعليم والتعلم . وقد أخذت الاختبارات المدرسية دورا اساسياً في معرفة تحقق الاهداف التعليمية ، فالمنهاج الرسمي لا يحدد ماذا يتعلم الطالب وكيف تتم عملية التعليم ،وقد لوحظ في السنوات الاخيرة ان عمل المدارس انصب على الاختبارات لما لها من اهمية في معرفة مدى تحقق الاهداف التربوية من خلال تطبيق المنهاج، وبذلك كان هناك زيادة ة في الاهتمام بالاختبارات وانخفاض الاهتمام في المناهج . وقد بين Haney مدى اهتمام التربية في الخمسين سنة الماضية في الاختبارات المعيارية والمناهج ، فقد اعتبرت الاختبارات المعيارية المرجع الاساس في التربية والتعليم . وكانت نتائجه ان معدل ما يمثل المنهاج (بيانياً) زاد بشكل معتدل في نصف القرن الماضي ( من 50- 100 انش في الثلاثينات والاربعينات الى 100 - 150 انش في السنوات الاخيرة ). وعلى العكس من ذلك فان الاهتمام المكرس للاختبارات زاد عشرة اضعاف في السنوات الاخيرة ( فقد ارتفع م 10-30 انش في الثلاثينات والاربعينات الى 300 في الثمنينات).
ويبين انصار الاختبارات ان فاعلية الاختبارات وقوتها تكمن في مدى تأثيرها على ما يتم تعليمه وكيفية التعليم وماذا يتعلم الطالب وكيف يتم تعلمه ومن وجهة نظرهم ان المناهج والاختبارات تمثل مقياساً للتعلم. فإذا تم اختيار المهارات بشكل جيد وكانت اداة القياس ( الاختبارات ) تقيس الهدف بدقة فان النتيجة بناء اهداف واضحة، وبذلك يتركز جهد المعلم والطالب على اهداف معرّفة بشكل جيد، المعايير واضحة ومنظمة ، والمحاسبة على جميع المستويات سهلة وموضوعية ، ولدى المجتمع معلومات قوية حول كيفية عمل المدارس .
هل القياس يقود التعليم ويؤثر على المنهاج؟ كيف يكون الاختبار اقوى من المناهج والتعليم ؟ وما طبيعة هذه القوة؟ هذا ما سيتم توضيحه .. فالتاريخ يعلمنا ان الاختبارات تستطيع واستطاعت ان تكون المحرك الذي يقود عملية التعليم والتعلم. هل هذا شئ جيد؟ طبعا الاجابة تعتمد على فلسفة الشخص في التربية والتعليم والمناهج والاختبارات.
وانا اوضح انحيازي ضد قيادة الاختبارات لعملية التعليم والتعلم، انها امبريالية .برامج الاختبارات فمن وجهة نظري الاختبارات ادوات للمناهج التعليمية وليس اكثر من ذلك. والاثار السلبية طويلة المدى على المناهج والتعليم والتعلم لاستخدام القياس كمحرك او قوة دافعة اساسية للتربية اكثر من الايجابيات.
. ان قيادة الاختبارات للعملية التعليمية تؤدي الى تضييق اهداف المنهاج وتركيز الاهتمام على المهارات الملائمة للاختبارات وتحد من ابداع المعلم والطالب واخيرا تقلل من جودة الحكم على اداء المعلم ( الحكم المهني على المعلم ).
سأبدأ بوضع بعض التعريفات الاساسية للاختبارات أولاً وثانيا ساصف سبع مبادئ اساسية متعلقة بأثر الاختبارات المعيارية على التعليم وثالثا تأثير برامج التقييم المدرسي على المخرجات التربوية ورابعا آثار الاختبارات وخامسا التوصيات . واخيرا سأفحص تطبيقات سياسة استخدام الاختبارات عى تطور المنهاج.

انواع الاختبارات وبرامج الاختبارات

يمكن تصنيف الاختبارات المعيارية بعدة طرق وسأركز على ثلاث طرق :
أ‌. قياس المتغيرات.
ب‌. العلامات .
جـ. مصدر الاختبار.

قياس المتغيرات:
هناك مدى واسع من المتغيرات التي تكون موضوع القياس ويكون التركيز على قياس متغيرات المعرفة أكثر من متغيرات الشخصية. ومتغيرات المعرفة التي جذبت انتباه التربويين هي الذكاء والتحصيل في منهاجي القراءة والرياضيات، وسيتم التركيز على اثر اختبارات التحصيل المعيارية فقط.
فإذا نظرنا الى المدارس الثانوية حيث يتركز التعليم حول (الموضوع) اكثر من المهارات.نجد الاختبارات التجارية المتوفرة (بطاريات الاختبار) تكون اقل تخصيصاً واقل علاقة بما يتم تعليمه.وتختلف بطارية الاختبار في المدارس الثانوية عنها في المدلرس الاساسية ، التي تهتم في في المهارات الاساسية ( الحساب والقراءة والكتابة ) اكثر مما يتم تعليمه في المواد ( رياضيات، فيزياء ، تاريخ.......... ). وكنتيجة لذلك فإن علامات الاختبارات لا ترتبط بعمل المعلم في المدارس الثانوية وكما سنرى فان بعض التقارير دعت الى تطوير الامتحانات في المدارس الثانوية بما يتلاءم مع المناهج ، ولهذاتإثير على المنهاج والتعليم

العلامات:
يجب التمييز هنا بين الاختبارات المعيارية ( حيث يتم مقارنة علامة الطالب مع علامة زملائه) واختبارات المحك ( حيث يقيم الطالب بناء على اتقانه مهارات معينة في المحتوى )
ويمكن للعلامات المعيارية ان تحول الى محكية والعكس بالعكس. وبينما تم الترحيب باختبارات المحك كبديل للاختبارات المعيارية لانها تقدم معلومات للمعلمين اماالاختبارات المعيارية فتستخدم للمقارنة الا ان مناسبة ما تقدمه اختبارات المحك التجارية لمستوى المدرسة مشكوك فيه.

مصادر الاختبارات - برامج الاختبارات الداخلية والخارجية:.
الاختبارات الداخلية هي اختبارات تتم داخل المدرسة باشراف المعلم ومدير المدرسة ويضم هذا النوع : الاختبارات المعيارية التقليدية ( اختبارات التحصيل ) التي تستخدمها المدارس منذ العشرينيات اضافة الى الاختبارات التجارية المتوفرة حاليا ( اختبارات المحك ) . برامج الاختبارات الداخلية غير محددة للاستخدام التجاري ففي الانظمة المدرسية الكبيرة يمكن بناؤها محلياً او شراؤها وتشمل هذه الاختبارات الاختبارات التي يعدها المعلم .
الاختبارات الخارجية هي الاختبارات التي تتحكم بها سلطة خارجية مثل وزارة التربية والتعليم او مؤسسات خاصة وقد تكون شبه تطوعية مثل اختبار (SAT) واكثرها شيوعا الاختبار الذي تنظمه الولاية او الدولة . استجابة لمتطلبات معينة للطالب او المعلم او المدرسة . وترتبط اكثر بمتطلبات التخرج مثل مستويات O, A في الشهادة الايرلندية واختبارات ولاية نيويورك وقد تكون معيارية او محكية ومتوفرة تجاريا وتبنيها الوكالة او يتم التعاقد مع مختصين لبنائها. وقد كانت الاختبارات الخارجية جزءا من النظام التربوي الاوروبي

برامج الاختبارات عالية السند (HIGH-STAKES TESTING) والاختبارات منخفضة السند: (LOW-STAKES TESTING)

الاختبارات عالية السند هي تلك الاختبارات التي تكون نتائجها مكشوفة للطلاب والمعلمين والادارة واولياء الامور والعامة. وقد تستخدم في اتخاذ قرارات متعلقة بهم وتؤثر عليهم. وقد تكون معيارية او اختبارات محك ، داخلية او خارجية، وهي اختبارات لها علاقة بقرارات مهمة مثل أ. الترقية ،ب- التخرج. ج-.تقييم وتحفيز المعلمين او الادارات. د-. تدوير المصادر للمدارس او المناطق. ك-. اعطاء شهادات للمدرسة او النظام المدرسي. وفي كل هذه الامثلة فان النتائج دقيقة لصانعي السياسة الذين يستخدمون النتائج لصنع القرارات.
وعلى كل حال هناك استخدامات اخرى للنتائج لا تؤثر على الطلبة بشكل مباشر وعلى الرغم من ذلك تعتبر عالية السند، ومثال على ذلك نتائج اختبار SAT التي لها اهمية ثانوية في قرارات القبول في الكليات مقابل الوضع الديموغرافي . وينظر العاملون في التربية الى اختبارات القبول في الكليات بأهمية قليلة. لهذا نجد المدارس الثانوية العليا تقدم برامج تحضر الطلبة للتقدم لهذه الاختبارات.
أثر الاختبارات ( مبادئ عامة):
انسب طريقة لتلخيص ما كتب عن قوة الاختبارات في التأثير على المنهاج والتعليم والتعلم هي وضع قائمة بالملخصات العامة على شكل قواعد او مبادئ :

المبدأ الاول: .
تحدث بلوم عن هذا المبدأ ( عندما يعتقد الناس ان هذه الظاهرة صحيحة فان افعالهم تكون مقادة بها ). يبين المبدأ الاول القوة المعنوية للاختبارات في عقول صانعي القرارات والعامة/ العلامات الرقمية من الاختبارات لها تأثير علمي وموضوعي وسحري عند العامة وصانعي القرار واصبحت.نتائج الاختبارات ملازمة للمعايير ، فصانعو القرار مشغولون بالعلامات العالية, و تخلق الاختبارات صورة عن التقدم في التعليم. واعطاء صانعي القرار شرعية للاختبار يؤثر بشكل رسمي على فهم عامة الناس. ترتفع العلامات عبر الزمن ويعتبر صانعو القرار وعامة الناس ان هذا تقدماً ولكن هذه الاختبارات ليست حلا للمشاكل و يجب مواجهة قوة الامتحانات.
المبدأ الثاني: زيادة مؤشرات كمية اجتماعية لصنع قرار اجتماعي يؤدي الى فساد العملية الاجتماعية .
وهذا المبدأ جاء من عمل Campbell على المؤشرات الاجتماعية، وهي تكرر القوة التي تحدثنا عنها في المبدأ الأول.وأثرها ليس على الاختبارات فقط. إنها معروفة في الهدف وتمتد لأي مؤشر اجتماعي يمكن وصفه أو صنع قرار حوله أو يؤثر في العملية الاجتماعية. المبدأ الثاني هو نسخة من مبدأ هيزنبرغ ( عدم التأكيد ) " اننا لا نستطيع ان نجد مكان وسرعة الالكترون في نفس الوقت احدهما يدمر الاخر" أي ان أي قياس حالة مؤسسة تربوية- بغض النظر عن حسن تصميمها- يغير من حالتها.
وهذا المبدأ يذكرنا انه تاريخيا ينظر للامتحانات انها موضوعية نسبيا وتؤدي الى تصحيح الانحرافات في المؤسسة، ان النتائج السلبية تعادل الفوائد. فعندما تستخدم النتائج في صناعة قرارات اجتماعية مهمة فإن التغيرات في النظام تقود الى الفساد وهذا سيتم وصفه في المبدأ الخامس.
المبدأ الثالث: عندما تكون القرارات المهمة مرتبطة بنتائج الاختبارات فإن المعلم سيقوم بتعليم الاختبار.
ويعني هذا ان قوة الاختبارات هي سيف ذو حدين، فهذه الاختبارات تجعل الطلاب والمعلمين يركزون على اهداف معينة.فعندما يقيس الاختبار المهارات الاساسية فإن الطلاب يستعدون لهذه المهارات المقاسة ولكن لسوء الحظ فان العلامات العالية عند الطالب لا تدل على تحسن المهارة عنده ، و لا يميز عامة الناس بين المهارة واثرها. فاذا كان الامتحان خاص بمنهاج ذو مهارات معرفية عليا (الفيزياء في كلية) فان هذا يؤدي الى تضييق عملية التعليم والتعلم بحيث يتم التركيز على الاشياء التي يتم قياسها في الامتحان.
ومراجعة هذه الاثار على المناهج عبر سنوات في عدة بلدان اظهرت انه " اذا كان امام الطالب والمعلم اهداف مرتبطة بالامتحانات او اهداف مرتبطة في المنهاج ( الخطوط العامة) فانه سيختار الاهداف الاولى. وجد موريس ان الامتحانات كانت السبب في عدم تغيير منهاج الكيمياء في استراليا من عام 1891- عام 1959 وكذلك هناك اثار في اليابان وايرلندا وفي انجلترا تدل على ذلك.
لخص تيرنر التجربة الانجليزية " اذا نظرنا الى برنامج مدرسة معينة نجد ان المنهاج فقط هو ما يتم طرحه في الامتحانات ".
و اوضح جورج اورويل هذا المبدأ عندما تحدث عن يومه المدرسي " المواضيع مرتبطة في الامتحانات فموضوع مثل الجغرافية يتم تجاهله، الرياضيات تم تجاهلها ، واذا كنا كلاسيكيين فان العلوم لا تدرس باي شكل ( الاشياء التي لا يتم السؤال عنها في الامتحان لا يتم دراستها).
لماذا يحصل ذلك؟
اولا: هناك ضغط اجتماعي قوي على المعلمين ليحصل طلابهم على نتائج في الامتحانات.
ثانيا: نتائج الامتحانات مهمة للطلاب والمعلمين واولياء الامور. وبالتالي وقت الطالب مكرس للاستعداد للامتحان .
وقد اوضح بلوم اثر ذلك من احدى زياراته للهند (اراد احد طلبته ان يبين للبروفسور انه يقدم التطورات الحديثة من محاضراته) لكن الطلاب رفضوا وذكروا ان هذه المادة ليست جزءا من الامتحان. وفي تجربة اخرى في ولاية كنتاكي ( قليل من المعلمين يقدرون على مواجهة ذلك لانهم لايشعرون بالحرية رغم قدرتهم على الحكم). وهناك تجارب اخرى في مناطق اخرى .
المبدأ الرابع: في أي مكان تطبق الاختبارات عالية السند تتطور الامتحانات التقليدية.
كيف يتأقلم المعلمون مع ضغط الامتحانات. يرى المعلمون الفعاليات التي ركزت عليها الامتحانات السابقة ويعدون الطلبة في هذه المجالات فاذا كانت الامتحانات معدة بشكل جيد وتم اختيار المهارات بعناية فإن ذلك جيد . وهذا التبرير عقلاني على المدى القصير لكنه يتجاهل قضية اساسية في الحياة ( عندما ترتبط قيمة مهنة المعلم بالنجاح في الامتحانات فسوف تتقزم هذه المهارات، و ستشكل اجندة الطلبة واهاليهم ضغطا اضافيا على المعلم وهذا يؤدي الى افساد العملية التربوية.
وخطورة المبدأ الرابع ان الطلبة ينجحون في الامتحانات نتيجة حلهم للامتحانات السابقة ، ويتخرجون وهم غير متعلمين.
المبدأ الخامس: يهتم المعلمون بشكل الاسئلة في الاختبارات( اجابة قصيرة، اختيار من متعدد، .....) وينظمون تعليمهم بناء على ذلك.
والمشكلة هنا ان شكل الامتحان يستطيع ان يضيق من عملية التعليم والتعلم والدراسة والمهارات الاخرى. والمبدأ الخامس وضع تعقيدات لواضعي المناهج حيث توضع مواد لتدريب الطلبة على هذه الاسئلة وبالتالي يجد الطلبة انفسهم مشغولين باوراق العمل ودفاتر العمل.
المبدأ السادس: عندما تكون نتائج الامتحانات فريدة او جزءا من المستقبل التربوي أو خيارات الحياة فان المجتمع يميل الى النظرة لنتائج الامتحانات كهدف للتدريس وليس كمؤشر. ويتضح ذلك ان رواتب المعلمين في بريطانيا تم ربطها بنتائج الطلاب. وبعد ستين سنة اعطى رالف تيلور نفس الرسالة ، حذر فيها القراء من ان تعامل المجتمع مع العلامات للامتحانات النهائية كناتج رئيس للتعليم الثانوي وليس على فائدة هذا التعليم. وهناك امثلة كثيرة على ذلك.
المبدأ السابع : الامتحانات عالية السند نقلت السيطرة على المناهج الى الوكالات التي تبني الامتحانات.
فالوكالات لها قوة على ما يتم تعليمه وكيف يتم ذلك وماذا يتعلم الطالب وكيف يتعلم، وهذا المبدأ واضح في اوروبا حيث ان الامتحانت الخارجية يتم ضبطها من الحكومة المركزية. وكذلك في الولايات المتحدة الامريكية.
مترجم



#فضيلة_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يأخذ كمبيوتر فريدمان قبل ان يكتب جملة اخرى
- انت تقرر: مقاتلو الحرية إرهابيون أم ابطال
- حماس (حقيقة في الشرق الاوسط )
- إحباط فرص السلام (ما وراء حمام الدم في غزة )2
- إحباط فرص السلام (ما وراء حمام الدم في غزة)
- إذكاء جذوة الكراهية
- حماس بعد الحرب
- إبادة المتوحشين 3
- إبادة المتوحشين 2غزة 2009
- إبادة المتوحشين 1
- جنون العظمة (ابتسامة ليفني)
- عملية (رصاص لا يُعاقَب)
- غزة :أسئلو وأجوبة 3
- غزة :أسئلة وأجوبة 2
- غزة :أسئلة وأجوبة
- الوحش الدموي يدخل غزة
- لعبة اللوم في غزة
- العقوبات الجماعية الاسرائيلية ضد غزة
- فهم كارثة غزة
- 100 عين مقابل عين واحدة


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - فضيلة يوسف - تأثير الاختبارات على المناهج