أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فضيلة يوسف - إحباط فرص السلام (ما وراء حمام الدم في غزة)















المزيد.....

إحباط فرص السلام (ما وراء حمام الدم في غزة)


فضيلة يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 2545 - 2009 / 2 / 2 - 06:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تتركز التكهنات عن الدوافع الاسرائيلية خلف الهجوم على غزة الذي بدأ في 27 ديسمبر وانتهى في 18 كانون ثاني 2009 حول الانتخابات في اسرائيل.ولا شك ان المناورات حول اصوات الناخبين عامل مهم في مجتمع (اسبارطة) المحكوم بالانتقام والتعطش للدم ، حيث يعتبر قتل العرب محّل ابتهاج جماعي (أشارت استطلاعات الرأي أثناء الحرب أن 80-90% من الاسرائيليين اليهود يؤيدون الحرب).
غير أن الصحفي الاسرائيلي جدعون ليفي أشار في Democracy Now "ذهبت اسرائيل الى حرب مشابهة قبل عامين ونصف في لبنان و لم يكن هناك انتخابات".وفي الحالات المصيرية فإن النخبة الحاكمة في اسرائيل نادراً ما تقوم بعمليات رئيسة لمكاسب انتخابية ضيقة.صحيح ان قرار مناحيم بيجين قصف المفاعل النووي العراقي عام 1981 كان حيلة انتخابية لكن المعايير الاستراتيجية في هذه الضربة كانت سقيمة.وعلى عكس المعتقدات السائدة فإن صدام حسين لم يفكر في بناء قنبلة نووية قبل هذه الضربة.
ان الدوافع الاساسية خلف الهجوم على غزة تكمن في : المحافظة على قدرة اسرائيل على الردع والتهديدات التي استشعرتها اسرائيل بهجوم سلام فلسطيني .جاء في تقرير Ethan Bronner المنشور في نيويورك تايمز ونسبه الى مصادر اسرائيلية أن الهجوم تم "لإعادة قدرة اسرائيل على الردع" لأنه "لا يخاف أعداءنا اليوم منا أكثر من أي وقت اخر" والحفاظ على قدرة الردع الاسرائيلية عامل رئيس في عقيدة اسرائيل الاستراتيجية.
كانت قدرة الردع خلف الضربة الاولى التي وجهتها اسرائيل لمصر عام 1967 والتي نتج عنها احتلال الضفة الغربية وغزة وسيناء والجولان.كتب المؤرخ الاسرائيلي Benny Morris يبرر الهجوم على غزة "يشعر العديد من الاسرائيليين الان أن الاسوار مغلقة " وهذا الشعور ساد عام 1967 بين الاسرائيليين العاديين "لكن موريس يعلم أن القيادة الاسرائيلية لا تعاني مثل هذا الخوف .
وضعت اسرائيل الخطط لهجوم 1967 ،وبعد ذلك اعلن جمال عبد الناصر اغلاق مضائق تيران أمام السفن الاسرائيلية التي لا تستخدم هذه المضائق في الغالب وعمليا لم تغلق هذه المضائق،كانت السفن تمر بحرية اياماً بعد الاعلان.واستنتجت وكالة المخابرات الامريكية ان مصر لن تهاجم اسرائيل وهذا ما حصل، واخبر قائد في الموساد الاسرائيلي موظفين امريكيين "ان الصورة الاستخبارية والتفسيرات لا تختلف في اسرائيل عنها في الولايات المتحدة" لكن اسرائيل وبكلمات الرئيس جونسون " سوف ترسلهم الى جهنم" .والمأزق الذي كانت تمر به اسرائيل هو نمو الشعور القومي في العالم العربي الذي يقوده ناصر " لن نتبع اوامر اسرائيل" اعلن في اذار 1967.ولذلك نبّه شارون القيادة الاسرائيلية ان عليها القيام بالضربة الاولى لأن اسرائيل بدأت تفقد قدرتها على الردع.سلاحنا الرئيس هو " الخوف منا" وقد بدأت اسرائيل الحرب عام 1967 " للمحافظة على قدرتها على الردع" ( المحلل الاسرائيلي زيف ماعوز).
طرح رحيل الجيش الاسرائيلي المحتل عن الجنوب اللبناني نتيجة المقاومة التي قادها حزب الله تحديات كبيرة حول " قدرة اسرائيل على الردع" .وحقيقة تالم اسرائيل من خسارة مذلة (واحتفال العالم العربي بها) جعلت قيام حرب مستقبلية امر حتمي .وبدأت اسرائيل فورا في التخطيط للحرب القادمة ووجدت ذريعة في تموز 2006 عندما اختطف حزب الله جنودا اسرائيليين وقتل اخرين وطالب بمبادلة سجناء لبنانيين في اسرائيل.اطلق سلاح الجو الاسرائيلي عنان غضبه وقامت اسرائيل باجتياح بري لكنها عانت من هزيمة مخزية .شرح أحد المحللين العسكريين الامريكيين المرموقين ذلك:"لم يستطع سلاح الجو الاسرائيلي الذي دمر اسلحة جوية لعدة دول خلال ايام ايقاف صواريخ حزب الله واكثر من ذلك لم يحدث التدمير الكافي لمنع حزب الله من استرداد قوته بسرعة".وبالتالي " عندما دخلت القوات البرية لبنان فشلت في السيطرة على مواقع لحزب الله حتى تلك القريبة من الحدود".و" على ضوء الاهداف الاسرائيلية لم يتم انقاذ الاسرى ولم يتم اطلاق سراحهم ولم تتوقف الصواريخ بما فيها الصواريخ بعيدة المدى" .اصيبت القوات البرية الاسرائيلية بالصدمة ووصلت الى طريق مسدود مع عدو ماهر .و " المزيد من القوات والاجتياح البري ادّى الى مخرجات مختلفة لكن نظرية ان العملية ستقود الى نصر حاسم على حزب الله ليس لها اساس منطقي او تاريخي" .ولإلقاء الضوء على حجم النكسة نجمع عدة ارقام معا : استخدمت اسرائيل 30 الف جندي ضد الفين من جنود حزب الله النظاميين و4 الاف جندي غير نظامي من حزب الله وغيره من الفصائل اللبنانية.اطلقت اسرائيل 162 الف قذيقة بينما اطلق حزب الله 5 الاف قذيفة (4الاف صاروخ اطلقت على الاراضي الاسرائيلية والف قذيفة مضادة للدبابات داخل لبنان) واكثر من ذلك: " معظم المقاتلين الذين دافعوا عن القرى مثل عيتا الشعب وبنت جبيل ومارون الراس لم يكونوا من مقاتلي حزب الله النظاميين وفي بعض الحالات لم يكونوا من حزب الله على الاطلاق"" فمقاتلي حزب الله الأكثر مهارة واستعداداً انتظروا على طول الليطاني لتوقعهم وصول الهجوم الاسرائيلي الى العمق وبسرعة ولم يحدث ذلك" .وهناك مؤشر اخر ان الحظ لم يحالف الاسرائيليين فبعكس النزاعات السابقة " في نهاية مراحل الحرب قاتلت اسرائيل من اجل قرار لوقف اطلاق النار".
كانت اسرائيل تطمح بضرب حزب الله مرة اخرى بعد حرب 2006 لكنها لم تجد مبررا لذلك وفي منتصف عام 2008 شجعت اسرائيل الولايات المتحدة لضرب ايران املا في ضرب عنق حزب الله والتغلب على تحديات سيطرتها في المنطقة. هددت اسرائيل والموظفون التابعون لها مثل موريس " اذا لم تقم الولايات المتحدة بالعمل فسيتم استخدام الاسلحة غير التقليدية وسيموت العديد من المدنيين الايرانيين "ولزيادة الغمّة والمذلة في اسرائيل لم يتم الهجوم الامريكي وما زالت ايران تسير في طريقها" بينما تراجعت قدرة اسرائيل على ترهيب المنطقة ولذلك بحثت عن هدف لا يستطيع الدفاع عن نفسة لتدميره.
" الدخول الى غزة" هدف اسرائيل المفضل وحتى هناك قاومت حركة حماس ضعيفة التسليح الاملاءات الاسرائيلية بتحد وفي حزيران 2008 تم الاتفاق على التهدئة.
سوّت اسرائيل خلال حرب تموز 2006 ضاحية في جنوب بيروت بالارض ( المعروفة باسم الضاحية) بسبب شعبية حزب الله فيها ، وبعد هذه الحرب بدا االضباط الاسرائيليون يتحدثون عن ( استراتيجية الضاحية)." سوف نسحق ال 160 قرية شيعية في لبنان التي تتحول الى قواعد للجيش الشيعي" وشرح قائد المنطقة الشمالية في الجيش الاسرائيلي "ولن نرحم ضرب البنى التحتية الوطنية للدولة التي يتحكم فيها حزب الله في الواقع" .
قال كولونيل متقاعد يعمل في مؤسسة دراسات امنية اسرائيلية " تحتاج اسرائيل للعمل حالاً وبشكل قاطع وبقوة كبيرة ............بهدف احداث دمار وعقاب لشريحة واسعة بحيث تحتاج عملية اعادة البناء فترة طويلة وتكاليف باهظة"
وهذه الاستراتيجية الجديدة يجب ان تستخدم ضد اي من اعداء اسرائيل في المنطقة الذي يتجرأ عليها " الفلسطينيون في غزة كلهم خالد مشعل،اللبنانيون حسن نصر الله، الايرانيون احمد نجاد" لكن غزة كانت الهدف الرئيس لهذه الاستراتيجية الدموية الخاطفة .
كتب صحفي اسرائيلي" القادم سيء جداً بعد احداث غزة ووابل الصواريخ"" عندما نعمل على استراتيجية الضاحية ندخل انفسنا في البلاء".
قال وزير الداخلية الاسرائيلي بعد اطلاق صواريخ من غزة في ايلول 2008 "يجب ان يدمر الجيش الاسرائيلي غزة عن بكرة ابيها" وبما ان استراتيجية الضاحية لم تستطع اسرائيل تطبيقها في لبنان وايران فانه سيتم تجريبها في غزة.
الخطة العملية لحمام الدم في غزة يمكن استنتاجها من كلمات القادة الاسرائيليين أثناء الحرب في غزة:
جنرال متقاعد:"ما علينا عمله هو فعل منتظم بهدف معاقبة جميع التنظيمات التي تطلق الصواريخ والهاون وكذلك المدنيين الذين يسمحون لهم باطلاق الصواريخ والاختباء"
نائب رئيس الاركان الاسرائيلي:"بعد هذه الحرب لن تجد بناية واحدة لحماس في غزة "
الناطق بلسان الجيش الاسرائيلي:" اي شيء له علاقة بحماس هو هدف مشروع"
وبينمت قتلت اسرائيل 55 لبنانيا في اليومين الاوليين للحرب في لبنان فإن الصحافة الاسرائيلية ابتهجت بعملية ( الصدمة والترويع) التي قتلت 300 فلسطيني في اليومين الاوليين للحرب على غزة "معاريف".وبعد عدة ايام من الهجوم قال محلل استراتيجي اسرائيلي" خطط الجيش لمهاجمة بنايات ومواقع فيها مئات السكان لم يتم تحذيرهم بقصد قتل عدد كبير منهم وقد نحج في ذلك".وبالكاد استطاع موريس اخفاء فخره" بفعالية الضربة الجوية ضد حماس".
كان الصحفي الاسرائيلي B.Micheal اقل اعجاباً بالقتل الذي قامت به الطائرات العمودية والنفاثة والبوارج الحربية في سجن كبيرفعلى سبيل المثال " 70 شرطي مرور في حفل تخرجهم ،صغار يبحثون عن لقمة العيش وجدوها من خلال العمل في الشرطة وبدلاً من لقمة العيش جاءهم الموت من السماء"
استهدفت اسرائيل المدارس،المساجد،المستشفيات،سيارات الاسعاف،وبنايات الامم المتحدة اثناء هجومها على غزة ،على مدنيين لا يستطيعون الدفاع عن انفسهم (ثلث الضحايا من الاطفال).بدت معالم الاسترخاء على المحللين الاسرائيليين "نموذج غزة بالنسبة لنموذج لبنان مثل الجلسة الثانية لامتحان ( جلسة إكمال) ،الفرصة الثانية للنجاح"وهذا اعاد غزة ليس الى 20 عام للخلف مثل لبنان بل الى الاربعينيات .:الكهرباء متوفرة ساعات في اليوم .
استعادت اسرائيل قدرتها على الردع لأن الهجوم على غزة عوّض التقصير في حرب لبنان 2006 " لا شك ان الشيخ حسن نصر الله قلق الان .......لا يوجد شخص في العالم العربي يستطيع الادعاء ان اسرائيل ضعيفة".
انضم الخبير في الشؤون الخارجية في نيويورك تايمز الى الجوقة :" فازت اسرائيل في حرب لبنان 2006 لأنها احدثت دماراً وضحايا بشكل كبير وهذه (تربية-Education )لحزب الله ."سيفكر حزب الله ثلاث مرات في المستقبل قبل مهاجمة اسرائيل خوفاً من غضب اللبنانيين".وقد عبر عن امله ان اسرائيل تحاول (تربية) حماس بقتل عدد كبير من مقاتليها وايلام المدنيين بشدة في غزة".
ولتبرير استهداف المدنيين اللبنانيين والبنية التحتية المدنية اكد فريدمان " انه لم يكن لدى اسرائيل خيار اخر لان حزب الله خلق شبكة مستوية(flat )مضمنة بعمق في البلدات والقرى اللبنانية "ولأن "حزب الله متداخل مع المدنيين فان الردع بعيد المدى يكون بايلام المدنيين بشدة لكبح حزب الله في المستقبل ".
لنترك الثغرات الفارغة في كتابات فريدمان جانباً :ما معنى مستوية-flat ؟ ولنترك تشريعه لقتل المدنيين وتوصيته بقتل المدنيين كاستراتيجية للردع.هل كان حزب الله متداخل مع المدنيين ؟
لنقرا ما كتبته منظمة هيومان رايتس ووتش(Human Rights Watch): لقد وجدنا بعد تحقيقات واسعة ومفصلة ان حزب الله يخزن صواريخه في مستودعات خارج المناطق المأهولة وفي الوديان وفي معظم الحالات غادر مسلحي حزب الله المناطق المدنية فور بدء الهجوم "و"ان حزب الله اطلق صواريخه من مواقع معدة سابقاً خارج القرى"و"انه في جميع الحالات ( ما عدا حالات قليلة) في التحقيقات بمقتل مدنيين التي قامت بها المنظمة لم يندمج مقاتلي حزب الله مع المدنيين ولم يقوموا بأي فعل يبرر استهداف اسرائيل لبنايات وسيارات مدنية".وأن "القصف الاسرائيلي في لبنان يدعم الاستنتاج ان حزب الله اطلق معظم صواريخه من حقول التبغ والموز والزيتون والعنب ومناطق غير مأهولة".
ووجدت دراسة تمت في كلية عسكرية امريكية نتائج مشابهة بناء على مقابلات مع جنود اسرائيليين شاركوا في هذه الحرب ." كانت المعارك الرئيسة شرق الليطاني في مناطق خالية من المدنيين " ولم يلاحظ الجنود ان مقاتلي حزب الله اختلطوا مع المدنيين و"لم يستخدم مقاتلو حزب الله المدنيين دروعاً بشرية" .وفي ملاحظة ذات معنى أوضحت الدراسة ان مقاتلي حزب الله ارتدوا ملابس عسكرية (ملابسهم ومعداتهم تشبه الملابس العسكرية لدول عدة : ملابس لونها اخضر،واقيات الجسم والخوذ.)
Norman Finkelstein-counterpunch.org








#فضيلة_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إذكاء جذوة الكراهية
- حماس بعد الحرب
- إبادة المتوحشين 3
- إبادة المتوحشين 2غزة 2009
- إبادة المتوحشين 1
- جنون العظمة (ابتسامة ليفني)
- عملية (رصاص لا يُعاقَب)
- غزة :أسئلو وأجوبة 3
- غزة :أسئلة وأجوبة 2
- غزة :أسئلة وأجوبة
- الوحش الدموي يدخل غزة
- لعبة اللوم في غزة
- العقوبات الجماعية الاسرائيلية ضد غزة
- فهم كارثة غزة
- 100 عين مقابل عين واحدة
- العمليات الاستخبارية في العراق 2
- العمليات الاستخبارية في العراق
- إعادة بناء الاقتصاد الأمريكي -نموذج بوش
- دراسة الإرهاب
- الإرهاب العالمي - قائمة المطلوبين -


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فضيلة يوسف - إحباط فرص السلام (ما وراء حمام الدم في غزة)