أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - فضيلة يوسف - العمليات الاستخبارية في العراق 2















المزيد.....

العمليات الاستخبارية في العراق 2


فضيلة يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 2505 - 2008 / 12 / 24 - 00:27
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


الجزء الثاني المترجمون: تاريخ Titan:
تأسست شركة Titan عام 1981 في سان دييغو - كاليفورنيا ومؤسسها هو الجنرال السابق في سلاح الجو W.Ray ( معظم العاملين في الشركة أتوا من CIA و NSA ومنهم تأسس مجلس إدارة الشركة.
قامت شركة L-3 بشراء Titan في حزيران 2005 بقيمة 2 2 بليون دولار تقريباً وبالتالي وسّعت الشركة من عملها الاستخباري "أصبحنا المتعاقد الأول في العمليات الاستخبارية " قال Frank Lanza رئيس شركة L-3 في ذلك الوقت لمجلة وول ستريت كانت الشركة حتى ذلك الوقت منتجة تصنع كل شيء من المصابيح الكهربائية وحتى أجهزة التخطيط " وأضاف Lanza أن عند Titan 9000 موظف تم الكشف الأمني لهم منهم 5000 ذو كشف أمني عال هذا التصنيف تحتاج الحكومة عامين للقيام به.وتستقر شركة Titan في سان دييغو خارج نطاق القوانين الفيدرالية الخاصة بالرشوة وكان ذلك من أسباب الشراء.في حزيران 2006 اتهم رئيس فرع الشركة في جمهورية بينين في غرب افريقيا حيث تبني الشركة نظام اتصالات هناك بدفع أموال لإعادة انتخاب الرئيس واضطرت الشركة لدفع 28 مليون دولار لوضع التهم تحت بند فساد خارجي.
عقود الترجمة:
اشترت Titan عام 2001 شركة BTG بمبلغ 141 مليون دولاربعد احداث أيلول 2001 في نيويورك وقبل عامين كانت BTG كسبت عطاءاً بمبلغ 10 ملايين دولار لتزويد قوات التحالف في الكويت بثلاثين مترجماً لمدة 5 أعوام وفي الحال بدأت الشركة بتوظيف مترجمين للعربية والارمنية والفارسية والكردية عن طريق الاتصال مع هذه القوميات وزيارة نوادي اللغلة وتم الغاء العقد عام 2008.
زوّدت الشركة الجيش بثلاثة أنواع من المترجمين : المحليين ودفعت لهم 10 دولار في اليوم عام 2003 ارتفعت إلى 45 دولار في اليوم أو حوالي 15 ألف دولار في السنة أما المواطنين الأمريكيين والمقيمين في الولايات المتحدة فدفع لهم 70 ألف دولار في السنة عام 2003 ارتفعت إلى 140 ألف دولار في السنة هذه الأيام والنوع الأخير هم الموظفين من خلفية أمنية عالية السرية للعمل في المجال الاستخباراتي .
وكانت كفاءة المترجمين هي الموضوع الرئيس من اول يوم فقد قدموا من عدة دول عربية من المغرب وسوريا ولبنان وحتى الصومال .أخبر مدير في شركة Titan مولود في بغداد صحيفة في سان دييغو عام 2004 " انهم يتحدثون الانجليزية بطلاقة لكن عربية مكسرة أو عربية بطلاقة ولا يعرفون اللغة الانجليزية اطلاقاً" وهذا ما قاله وليد حنا ايضاً الذي عمل مترجماً في العراق وقال أحد المشرفين من الشركة وعمل في المثلث السني عام 2003 وقابلته CorpWatch ان السبب في ذلك عدم اختبار المترجمين وفحص مؤهلاتهم لقد أتوا نتيجة حاجتهم المادية فقط .وما زال هذا صحيحاً حتى اليوم . أخبرنا أحد المحققين : عملت مع مترجمين يعرفون اللغة العربية أقل مني وانا أعرف القليل .وأضاف : قال لي أحد المعتقلين باللغة الانجليزية أنا سأعمل مكان المترجم وأكملت التحقيق معه باللغة الانجليزية.وقد قابلنا عشرات من المترجمين حتى أوائل 2008 ما زالت مهاراتهم في الترجمة ضعيفة وما زالت الشركة توظف مترجمين بعد مقابلة هاتفية رغم أنهم يسافرون إلى فرجينيا لأداء اختبار كتابي وترسل لهم الشركة بالايميل اختبارات سابقة لمساعدتهم وتم رفض عدة منهم فقط بعد المقابلة الهاتفية .وما زالت Titan تكافح لتوفير 7000 مترجم كما جاء في العقد وفي عام 2006 وجدت مجموعة دراسية في العراق أن ستة مترجمين يتقنون العربية يعملون في سفارة الولايات المتحدة في العراق حيث يعمل الف موظف.
أرسلت الحكومة تنبيهاً إلى شركة L-3 عن فشلها في القيام بما يتطلبه العقد وقد أخبرنا المسؤول الاقتصادي في الشركة أن الشركة امنّت 84% من الوظائف ونأمل في توفير 100% منها لكنها منطقة حرب ويتعرض الموظفون هناك للاغتيال.
كانت هناك مشكلة أسوأ من ضعف المترجمين في اللغة التي تجعل الظرف مهيأ لانتهاكات حقوق الانسان فبعضهم تم اعتقاله لسرقته وثائق عسكرية وبعضهم حاول رشوة مسؤولين عراقيين وأمريكيين وبعضهم شارك في فضيحة أبو غريب . ونوصي حكومة الولايات المتحدة والشركات بالالتزام بمعايير الترجمة العالمية خاصة أوقات الحرب.
وقد استنكرت جمعية المترجمين في نيو انجلاند بشدة مشاركة المترجمين في انتهاكات حقوق الانسان
A : انتهاكات حقوق الانسان:
أظهرت سجلات الجيش الأمريكي أن 15 مترجماً من شركة Titan والشركات العاملة معها عملوا في أبو غريب عام 2003 عندما تمت انتهاكات حقوق الانسان على يد الجيش الأمريكي واتهم اثنين من المتعاقدين المدنيين بالمشاركة.وظهرت ثلاثة أسماء لمترجمين شاركوا في الانتهاكات أحدهم عادل نخلة وقد شارك بنفسه والثاني اتهم بالكذب لأنه قال انه لم يشاهد هذه العمليات وظهرت صورة نخلة مع ثلاثة معتقلين عراة ومعلقين واتهم بمساعدة جارنر في أفعالها.وأفاد المعتقلين أن نخلة شارك في هذه العمليات.وقد قال نخلة للمحققين انه لم يتكلم لأنه خاف أن يفقد وظيفته.
قال المحققون في حادثة أبو غريب : أنه لم يتم فحص المشاركين أمنياً ولم يتم تدريبهم على التعامل مع السجناء.( أحدهم عمل في مطعم والاخر في فندق قبل ذهابهم للعراق).وأن الشركة وظفّت أفراداً معروفين بكرههم وعنفهم اتجاه العراقيين ومن قوميات تعرضت للظلم أثناء حكم صدام حسين.
B : اتهامات بأعمال إجرامية:
اتهم بعض المترجمين بسرقة وثائق عسكرية ( أحمد مهالبة من بوسطن) والتعاطف مع القاعدة ( نور المالكي ابو حكيم ) وتقديم رشوة ( فهيم سلام ).
C : المشاركة في الأعمال العسكرية
عمل غوران حبيب مترجماً مدنياً مع Titan عام 2003 في قاعدة عسكرية لكنه شارك في دوريات لاعتقال مقاومين وللكشف عن أماكن تواجدهم ( عمل استخباري) ." كنا نذهب للبحث عن الإرهابيين " " وإذا لم أذهب معهم قد يدخل الأمريكيون المنزل الخطأ وكنت أقع أحياناً في موضع اشتباك فاضطر لإطلاق النار " ( هذا عمل ليس من متطلبات وظيفته).
ومشاركته في الأعمال العسكرية جعلته وأفراد عائلته يتعرضون لمحاولات اغتيال نجا منها مع إصابة في العمود الفقري
واعترف مترجمون اخرون أن الجنود طلبوا منهم المشاركة في عمليات عسكرية مثل Drew Halldorwson الذي شارك في اقتحام منازل وتطويق مقاتلين وإطلاق النار في مدينة الموصل عام 2005.
وعمل مترجمان من تركيا في كركوك وعندما اعتقلت القوات الأمريكية رجالاً من القوات الخاصة التركيةوعلمت القيادة التركية بوجودهما أخبرتهم أن هذا العمل ممنوع وستتم محاكمتهم عند عودتهم إلى تركيا وقد طلبا اللجوء السياسي في الولايات المتحدة ويطالبان الشركة الان بمليون دولار لعجزها عن الحفاظ على سرية عملهما.
معدّل الإصابات:
وصفت جريدة نيويورك تايمز في أيلول 2004 كيف يتم تصفية المترجمين العراقيين العاملين مع شركة Titan الواحد بعد الاخر ( زينة واعتماد وحميدة ولقمان حسين ) .قتل 280 مترجماً من الشركة وجرح عدة مئات منهم وللشركة أعلى عدد ضحايا من الشركات العاملة في العراق ولا يشمل هذا العدد القتلى والمصابين خارج الدوام الرسمي.
الناطق بلسان الشركة قال " ان موظفينا يواجهون مخاطر أعلى لأنهم مع الجيش والقوات الخاصة واتهم ثلثيهم بالتعاون مع الأمريكيين ".
مراسل جريدة سان دييغو تريبيون وضع اللوم على الشركة " أصبح موظفو الشركة والشركات الأخرى جزء من (تجارب الحكومة – التجربة والخطأ) ".وأقر مسؤول كبير في الشركة عمل في العراق أن هذا العقد كان عملية تجريب.
لم يتلق العاملين مع الشركة تدريباً حول عملهم لم توفر الشركة الحماية للعاملين أثناء العمل (انتهاكات حقوق العمال) وأكثر من ذلك يفتقد العاملين مع الشركة حقوقهم الانسانية عند إلقاء القبض عليهم بسبب التعريف المبهم لعمل المتعاقدين المدنيين في الصراع المسلح (ليسوا مدنيين وليسوا جنود)ولذلك لا يخضع هؤلاء العاملين لقانون حماية المدنيين حسب معاهدة جنيف المادة الرابعة ولا يخضعون لقانون أسرى الحرب حسب معاهدة جنيف المادة الثالثة وفي هذه الحالة يصنفون عند أسرهم كمرتزقة.
العاملين الجرحى:
رفضت شركة التأمين الصحي AIG المتعاقدة مع شركة Titan علاج غوران حبيب في ألمانيا رغم توصية الأطباء بذلك ورفضت علاج ابنته التي أصيبت معه لأن التأمين لا يغطي الأبناء.
سعد طه مترجم اخر في الشركة أصيب بجراح بالغة وتم نقله إلى الولايات المتحدة وتقدم الشركة له 2400 دولار سنوياً بسبب الإعاقة مبني على أجرته التي كانت 10 دولار في اليوم ويطالب سعد الشركة بمساعدة أكبر (53 الف دولار في السنة )أسوة بزملائه في الولايات المتحدة لكن القاضي رفض طلبه.
وحتى موظفي الشركة حاملي الجنسية الأمريكية اشتكوا من معاملة الشركة مثل مازن الناشي الذي اصيب بنيران صديقة أثناء تواجده في سيارة همفي ولأنه كان مدنياً وتم تفجير مقر الأمم المتحدة يوم إصابته فلم يتلق اهتماماً طبياً.لقد اتصلنا بالشركة من اربع الى خمس مرات يوم الإصابة ولم تستجيب . بعد شهرين فقد مازن بصره ويعاني الان من الام في الرقبة تمنعه من الوقوف والنوم .هذه الحالات ليست معزولة هناك عشرات الجرحى مثلهم وعشرات العائلات التي فقدت معيلها و90% منهم كانت من العراقيين.
معاقبة الشركة:
تم التحقيق مع الشركة عدة مرات خلال السنوات الأربع الماضية وفقدت نتيجة ذلك عقد الترجمة في ديسمبر 2006 وحاولت الشركة تحدي حكم القضاء لكنها أمرت بالتخلي عن العقد قبل اذار 2008.
كان التحدي الأول للشركة عندما اكتشفت وكالة مراقبة العقود في وزارة الدفاع أن أنظمة التوثيق لتكاليف العمل في الشركة غير سليمة وكذلك تشغيل مستشارين غير امريكيين وقد حجزت الوكالة 5 مليون دولار عن الشركة حتى يتم إصلاح العيوب التي اكتشفتها الوكالة .
وبعد عدة محاولات لكتابة عطاء جديد للترجمة فصل الجيش عقد الترجمة إلى أربع محاور ( العراق وأفغانستان وجوانتناموا والدعم) وخسرت Titan العقد وكسبت العقد شركة جديدة (GLS التي تمتلكها شركة DynCorp الشركة الأمنية من فرجينيا ولها عدة عقود في العراق منها تدريب الشرطة .
وللشركة علاقات وثيقة مع شركة McNeil Tech التي يرأسها James Marks ( موظف سابق في وزارة الدفاع قام بوضع الخطط الاستخبارية لاجتياح العراق عام 2003)ثم قاد مدرسة المحققين في فرجينيا .وقد احتجت شركة Titan على ذلك وردّ الجيش ان لاعلاقة للتقييم بالعقد الجديد لكنه لم يغيّر قراره.وأوقفت الشركة احتجاجها عندما وافقت الشركة الجديدة على عقد جانبي مع Titanبما يعادل ربع العمل في العراق وعرض على موظفي الشركة العمل مع الشركة الجديدة وبالتالي فإن الجيش الأمريكي سيعيد توظيف نفس الأشخاص لكن رب العمل الذي سيجمع الفوائد سيكون جديداً.
وفي نيسان 2008 أرسلت GLS 45 من موظفيها إلى العراق لمدة ثلاثة أشهر وفتحت مراكز في الولايات المتحدة لتشغيل 2000 لغوي جديد.
ملخص:
انتهى عقد Titan في الترجمة رسمياً في اذار 2008 وسيحافظ معظم المترجمين على عملهم في الشركة الجديدة وقد خسرت الشركة العقد بسبب فشلها في توظيف المترجمين والمثير للعجب أن اربع سنوات مرّت منذ انتهاء العقد في ربيع 2004 والغائه رسمياً في 2008 .
هل قامت شركة L-3 بعمل أفضل في مجال المحققين ؟أظهر البحث وجود مشاكل في توظيف المحققين أيضاً وللجيش الخيار في انهاء العقد في تموز 2008 أو تمديده لعام اخر وبسبب وجود مشاكل في هذا العقد فإننا نأمل الّا تمر اربع سنوات حتى يتم استبدال الشركة.
هل ستقوم الشركة الجديدة بعمل أفضل في مجال الترجمة ؟ اذا لم يتغير نظام التشغيل والحوافز فلا يوجد سبب للاعتقاد أن Marks الرئيس الجديد سيقوم بعمل أفضل رغم عمله السابق في معسكر التحقيق وفي التخطيط لاجتياح العراق .وسوف يتم مكافأته وشركته على هذا العمل الذي قدمه على انه خدمة للشعب.
ولكن أسئلة تطرح هنا :
لماذا تمت إدارة العقد بضعف لفترة طويلة ؟
لماذا استغرقت الولايات المتحدة وقتاً طويلاص في وضع قواعد دقيقة لتوظيف المترجمين والمحققين؟
لماذا فشلت الحكومة في وقف عمليات انتهاك حقوق الانسان التي شارك فيها المحققون والمترجمون؟( لم يقدم متعاقد مدني واحد للمحكمة في حادثة ابو غريب رغم سجن نظرائهم من الجنود).
الاجابة بسيطة : لأن حكومة الولايات المتحدة ليست قادرة على وضع قواعد التشغيل ومواجهة الانتهاكات بسبب الوضع الذي وضعت نفسها فيه في العراق ولذلك استمتعت الشركات المتعاقدة بالحصانة.
ان على الكونغريس الأمريكي مراقبة عمل هذه الشركات المتعاقدين معها في العراق لان هذه الشركات تقوم الان بوظائف كانت في السابق من مهمات الحكومة.
وعلى الحكومة والجيش أيضاً ان يسألوا أنفسهم:
لماذا شارك المتعاقدون المدنيون في عمليات عسكرية؟
لماذا يسجن الاف المعتقلين لعدة اشهر دون توجيه تهم اليهم؟
هذه ليست طريقة لتطبيق العدالة وتشكل سبباً للنقمة على القوات الأمريكية وحلفاءها في العراق وعلى حكومة الولايات المتحدة الّا تتسامح في قضايا انتهاكات حقوق الانسان ونوصي الحكومة بتقديم المشاركين فيها من المدنيين الى محاكم مدنية ونوصي الشركات العاملة في العراق والحكومة بضرورة العناية بالجرحى والقتلى من موظفيها الذين يصابون أثناء العمل وضرورة توفير الحماية للعاملين أثناء عملهم.
انتهى
CorpWatch Report



#فضيلة_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمليات الاستخبارية في العراق
- إعادة بناء الاقتصاد الأمريكي -نموذج بوش
- دراسة الإرهاب
- الإرهاب العالمي - قائمة المطلوبين -
- قتل المدنيين : نموذج بوش للعولمة
- الفتيان من بغداد (كوماندوز عراقي يدرّبه المتعاقدون)2
- الفتيان من بغداد ( كوماندوز عراقي يدرّبه المتعاقدون) -1-
- حرب خفية جداً 1
- الجنود الأمريكيون العائدون من العراق : شاهد عيان3
- الجنود الأمريكيون العائدون من العراق : شاهد عيان2
- الجرحى الأمريكيون في العراق شاهد عيان 1
- تعميق الأزمة الإنسانية
- اليسار الفلسطيني والفرصة الضائعة
- الحرب الجوية الخفيّة في العراق 2
- الحرب الجوية الخفيّة في العراق 1
- قسّم وسيطر - النموذج الإسرائيلي
- الأزمة في غزة صناعة إسرائيلية
- الغرب اختار فتح والفلسطينيون لا
- الهولوكست المنسيّة 3
- الهولوكست المنسيّة 2


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - فضيلة يوسف - العمليات الاستخبارية في العراق 2