أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فضيلة يوسف - الحرب الجوية الخفيّة في العراق 2















المزيد.....

الحرب الجوية الخفيّة في العراق 2


فضيلة يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1972 - 2007 / 7 / 10 - 11:07
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


Nick Turse -Tomdispatch
استخدام الصواريخ:لم يتم احتساب الصواريخ مثل صاروخ Hydra-7 الذي يستطيع حمل رؤوس مختلفة ويطلق بواسطة الطائرات المقاتلة أو المروحيات حتى لا يتم إعطاء صورة غير دقيقة عن العمليات الجوية ، هذا ما صرّح به الناطق باسم CENTAF . وإذا تم إعلان أرقام هذه الصواريخ فإن ذلك مثير ،إذ أن الإعلام نسب للسيناتور Patrick Leahy عام 2005 أن هناك عقوداً قيمتها 900 مليون دولار لشراء صواريخ هيدرا وقد استخدم معظمها في العراق وأفغانستان وهي من أشهر الصواريخ التي تطلقها المروحيات وهناك طلبات شراء بقيمة 502 مليون دولار في نيسان 2007 .
القذائف المدفعية :ما زال عدد القذائف المدفعية ( من عيار كبير) التي استخدمتها القوات الجوية سرّاً أيضاً ، والسبب الرسمي الذي يقدّم أن " القوات الخاصة (مثل السفن الحربية AC-130 )غالباً ما تستخدم الطائرات التي تطلق القذائف المدفعية ويحظر الاطلاع على مهمات وعمليات هذه القوات لذلك لا يتم الإعلان عنها .وعلى كل حال يمكن أخذ فكرة عن عدد القذائف التي استخدمتها الطائرات المقاتلة من وصف عملية واحدة تمت في 28 كانون ثاني 2007 عندما قامت الطائرات الأمريكية F-16 بإلقاء 3.5طن من المتفجرات و 1200 قذيفة مدفع عيار 20 ملم و1100 عيار 30 ملم في مساحة 5 ميل مربع قرب مدينة النجف الجنوبية.
ويمكن تقدير مستوى استخدام هذه القذائف من جمع بيانات عن عقود الشراء في السنوات الماضية ، خذ مثلاً قذيفة PGU-228 (20 ملم) التي تستخدمها المروحيات مثل الكوبرا والطائرات مثل F-16 ،قالت وزارة الدفاع أنها تمتلك 8 مليون قذيفة منها عام 2001 في مستودعاتها وفي أيار 2003 بدأ الجيش بزيادة مخزونه بتعديل العقد مع الشركة المنتجة وإضافة 980064 قذيفة أخرى وفي شباط 2004 تم التعاقد مع الشركة المنتجة لشراء 427000 قذيفة بقيمة 11 مليون دولار لتزويد مروحيات الكوبرا بها وتم التعاقد مع الشركة بقيمة 14مليون عام 2006 و22 مليون عام 2007 لشراء هذه القذائف وكانت قيادة الدعم في الجيش الأمريكي تبحث عن مؤسسات صناعية عسكرية في نيسان 2007 لتزويدها بستة ملايين قذيفة أو أكثر مع وعود بزيادة الكمية المطلوبة بنسبة 400% في السنوات الخمس القادمة.
وايضاً نتيجة طلبات متكررة مني عن عدد القذائف التي يتم إطلاقها في العراق أكّد الناطق باسم قيادة سلاح الجو لي في رسالة الكترونية " نحن لا نوّثق استخدام القذائف المدفعية " .
وكتب Les Roberts والذي شارك في إعداد مسحين استخدما لتقدير عدد القتلى في العراق في الدراسة التي نشرت في مجلة Lancet البريطانية " الصواريخ والقذائف المدفعية التي تم إطلاقها في العراق مسئولة عن قتل المدنيين " وأضاف " أنه منزعج لعدم نشر هذه المعلومات والمزعج أكثر من ذلك أنهم لم يعلنوها لرجال الكونغريس الذين طلبوها ".
وفي عام 2004 شاهد Roberts بأمّ عينيه الدمار الذي سببته القذائف المدفعية في ضاحية الصدر في بغداد وهو يتذكر مرة بعد مرة مروره بمساحات واسعة في المنطقة تمّ تسويتها بالأرض بواسطة القذائف المدفعية " لم يكن منزلاً واحداً تم هدمه إنها خمسة ،ستة ، سبعة بنايات في صف واحد.
ويختلف ذلك عن التدمير في الفلوجة والرمادي " لا يوجد بنايات كاملة تم تدميرها لكن صفوف من عدة ، عدة منازل تم تكسير كل نافذة فيها ،وهناك فتحات هائلة في الجدران من آثار القصف المدفعي وقد فقدت البنايات استقامتها من ضربها عدة مرات ".
هذه الصورة من الدمار انعكست في كلمات الصحفي علي الفاضلي الذي أخبرني أنه شاهد شخصياً قصفاً للمروحيات التابعة للبحرية " كان الدمار هائلاً والضحايا كثيرون ، إنهم يدمرون الهدف وكل شيء حي داخله إن رائحة الموت ترافق هذه المروحيات ".
وتم توثيق الدمار الناتج عن قصف المروحيات بشكل جيد وهناك مؤشر عن مستوى العمليات تم الحصول عليها من الجيش وهو عدد ساعات الطيران فقد كتب James Glantz في النيويورك تايمز أن المروحيات العسكرية سجلت في العراق 240 ألف ساعة طيران عام 2005 و 330 الف عام 2006 ويتوقع ان تسجل 400 ألف ساعة عام 2007(وهذه الأرقام لا تشمل قوات المارينز والشركات الخاصة وسلاح الجو العراقي الناشئ)

بيانات عالية السرية
بينما استمر ضباط الإعلام العسكري بوضع جدران أمام عدد القذائف المدفعية التي تطلقها المروحيات(نحن لا نستطيع التعليق على طلبك بسبب سرية العمليات)فإن الكولونيل Robert Fitzgerald رئيس قسم التخطيط والسياسات في الملاحة الجوية في المارينز ادّعى في مجلة الدفاع الوطنية انه في 2006 طارت الطائرات ذات الأجنحة الدوراة أكثر من 60000 ساعة طيران والطائرات ذات الأجنحة الثابتة 31000 ساعة وألقت 80 طن من القنابل وأطلقت 80 قذيفة ،3532 صاروخ وأكثر من 2 مليون قذيفة مدفع بقياس صغير (وعندما سألنا إذا كانت هذه البيانات تعرض سرية العمليات للخطر أجاب ناطق عسكري "انا لا استطيع التعليق على السياسات أو السلطة المخولة لكولونيل بالمارينز لكشف المعلومات").
وحيث نفترض أن هذه الإحصائيات التي قدمها Robert Fitzgerald تشمل العمليات التي تتم في أفغانستان (حيث يعمل سلاح الجو الأمريكي بقوة اكبر) فإنها تذكرنا أن الأرقام المعتدلة التي يقدمها CENTAF بالعادة لا تقدم صورة دقيقة عن الحرب الجوية في العراق وعند ربطها بالغموض المرافق (عدم إعطاء الجواب) من العسكريين فإن ذلك يذكر بأن قلة المعلومات المتوفرة وفيما يبدو هناك أشياء غير حميدة لها علاقة بالحرب الجوية في العراق.
مثال :أرسلت أسئلة لمكتب الإعلام التابع للتحالف من كانون ثاني وحتى نيسان وبعد رفض الإجابة على موضوع الإنفاق على القنابل سألت حول عدد الغارات التي قامت بها الطائرات الحوامة عام 2006 وأجابني /أجابتني wiley أنه /ها أرسل/ت الأسئلة للأطراف المناسبة وتنتظر الإجابة وإنه /ها سيتصل بي عندما يعرف شيئا وهذا لم ينجح رغم المتابعة وبعد 30 مراسلة بيننا طلب/ت مني التنازل عن أسئلتي وقد سألته/ها عن اسمه/ها لكتابته في هذا المقال وحتى الآن لم أتلق ردا.
السلاح الجوي العراقي الجديد
وفي الحديث عن الحرب الجوية في العراق فإن هناك محورا حول السلاح الجوي العراقي المتواضع وحتى حرب الخليج الأولى كان هناك سلاح جوي عراقي يشمل مئات الطائرات الروسية الحديثة والقاذفات الفرنسية ويبدو اليوم ان الولايات المتحدة تقاوم وضع أسلحة حديثة من أي نوع بأيدي العراقيين وسلاح الجو الذي تم إعادة بناءه غير مؤثر وبدلا من المقاتلات والقاذفات يشتمل سلاح الجو على طائرات خفيفة مثل SAMA CH – 2000/ SB71 – 360 والمروحيات الروسية MI-17 التي تتمركز في القواعد العسكرية في بغداد والبصرة وكركوك والتاجي.وعلى سلاح الجو العراقي القيام بضرباته الخاصة يوما ما. وفي نيسان 2007 سجل خمسة من ربان الطائرات العراقيين أكثر من 188 ساعة متتالية وفي عدد سابق من Air Force Time Article أكد المستشار الأمريكي لسلاح الجو العراقي ان على الطيارين العراقيين القيام بالمهام الملقاة الآن على عاتق سلاح الجو الأمريكي في تاريخ غير محدد والحد الأدنى أن يقوم هؤلاء الفتيان بالقتال.
حجم المجزرة
يهتم قلة من الصحفيين العنيدين بالخسائر العراقية نتيجة الحرب الجوية من طرف واحد وأفضل المصادر المتوفرة عن الخسائر هو الدراسة المسحية التي ظهرت في مجلة The Lancet التي استخدمت أساليب بحثية دقتها مضمونة وسبق ان استخدمت في كوسوفو والكونغو (قام الباحثون بالسؤال عن شهادات الوفاة مع معظم العراقيين الذين تمت مقابلتهم)،وقد تم تقدير عدد القتلى ب 655 ألف عراقي وقد وجدت الدراسة أيضاً ما يلي: من آذار 2003 وحتى حزيران 2006 :13% من حالات القتل في العراق تمت بالضربات الجوية لقوات التحالف وهذا يعادل 78133 عراقي
وهناك مؤشرات ان الحرب الجوية لها تأثير مؤلم على الأطفال العراقيين فقد جاء في The Lancet ان 50% من قتل الأطفال (تحت سن 15 سنة) في العراق كان نتيجة الضربات الجوية وهذا يتطابق مع دراسة مركز البيئة العراقي الذي أشار إلى انه ليس اقل من 25 من 59 عراقي قتلوا بالضربات الجوية على الفلوجة عام 2004 كانوا من الأطفال .
وقدم باحثو Iraq Body Count المتمركزين بالمملكة المتحدة والذين يجمعون بيانات عن القتلى المدنيين في العراق نتيجة الحرب وتنحصر بياناتها من التقارير الإعلامية الموثقة وهي اقل بكثير من دراسة The Lancet حيث يقدر العدد فيها من 64133-70243 وبتحليل بياناتها تعطي لمحة عن ثمن الحرب الجوية.
أظهرت الإحصائيات المقدمة من IBC ان ضربات قوات التحالف الجوية وتبعاً للمصادر الإعلامية وحدها (التي تغطي الحرب بشكل ضعيف قتلت 3615-4083 عراقياً مدنياً وتركت 11956-12962 جريحاً)
وقالت المصادر الإعلامية في العام الماضي ان 169-200 عراقياً مدنياً قُتلوا وان 111- 112 جرحوا في 28 ضربة جوية منفصلة لقوات التحالف وتبدو هذه الأرقام في ارتفاع وقد اخبرني John Sloboda الناطق باسم IBC ان معظم الضربات القوية القاتلة خلال عام 2006 كانت في النصف الثاني من العام وعندما طلب تأكيد ان العام 2006 كان الأكثر دموية للعراقيين نتيجة الضربات الجوية الأمريكية وعن الأسباب المحتملة لذلك قال الكولونيل كينيدي ببلاغه ان الحرب بطبيعتها مد وجزر ونحن نراجع باستمرار ما تقوم به القوات الجوية لدعم القوات على الأرض اننا نرى ذلك جزء بسيط ما التزامنا نحو المقاتلين ولأننا لم نناقش المحاور العملية للمهام فإنني لن أعطي ملاحظات أخرى ".
ولكن قبل ذلك قال القائد في سلاح الجو Micheal Moseley أن عنده دلائل أن القوة الجوية هي الأكثر قتلاً للسيئين في الحرب وانه كلما قُتل أكثر كلما ضعُف السيئين وزاد تأثيرنا ( القوة الجوية في المارينز والبحرية هي الأكثر قتلاً! ).
وخلال الشهور الثلاثة الأولى من عام 2007 قتلت الحرب الجوية أكثر من عدد نصف المدنيين الذين قُتلوا في الهجمات الجوية في العام الماضي كما جاء في IBC، وتؤكد الأرقام المعلنة من CENTAF ذلك فعدد الطلعات الجوية الداعمة للمهمات ارتفعت عام 2007 بنسبة 20% ( من 366 طلعة في آذار 2006 إلى 437 عام 2007).
السرّ خلف السرّية الفائقة للحرب الجوية :
بقي جزء كبير من المعلومات حول الحرب الجوية في العراق مخفياً ولسوء الحظ فإن التقارير الإعلامية حولها ضئيلة وتعود لمصادر الجيش الأمريكي فقط ، ورغم حقيقة قيام القوات المحتلة بتوجيه ضربات جوية داخل وقرب مناطق مأهولة بالمدنيين يجب أن تثير سؤالاً أو سؤالين ،نوّه علي الفاضلي لقلة المراقبين الدوليين في العراق أما Glasco من منظمة هيومان رايتس فعزى السبب إلى انعدام الأمن فلا يوجد للمنظمة أحد على الأرض منذ 3 سنوات ولا نعرف ماذا يحدث هناك.وهي ثغرة واسعة في عمل منظمات حقوق الإنسان لكن منظمات حقوق الإنسان والمنظمات الأهلية هي جزء من القصة فمنذ اجتياح العراق عام 2003 لم تأخذ الحرب الجوية في العراق اهتماماً يُذكر ولم يُشر إليها سوى سيمور هيرش ،داهر الجميل وتوم انجلهاردت في مقالات متناثرة.
وقد كتب Les Roberts" من الصعب أن نفهم لماذا يضللنا الإعلام عند تغطية الحرب في السنتين الأوائل للحرب فالمعلومات المتوفرة تقترح أن عمليات قتل المدنيين التي تتم نتيجة القنابل التي تلقيها طائراتنا أكبر من القتل الناتج عن العبوات الناسفة الجانبية والسيارات المفخخة ( تُنسب للمقاومة) والمجموعة الوحيدة التي كانت تجمع البيانات من العراق بانتظام ( مؤسسة التناسق من أجل العراق ) وجدت نفس الشيء." وإذا قرأت الصحف الأمريكية أو شاهدت المحطات التلفزيونية في الولايات المتحدة تأخذ انطباعاً أن العمليات التفجيرية التي تتم في العراق هائلة وهذا الشيء خطأ وقد يكون خطأ مضروباً في عشرة .
وبما أن القوات الأمريكية لا ترغب بإخبارنا الحقيقة أو أنها لا تقول شيئاً على الإطلاق في معظم الحالات ولا توّفر أجواء آمنة لعمل المنظمات الأهلية فإن وسائل الإعلام الرئيسة يجب أن تبدأ بالعمل الجاد المستقل لإعطائنا معلومات عن الحرب الجوية في العراق رغم تأخر ذلك .وحتى ذلك الوقت سنبقى في الظلام مع معلومات ضئيلة عن ما يمكن وصفه " الحرب الجوية الأمريكية السرّية في العراق ".




#فضيلة_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب الجوية الخفيّة في العراق 1
- قسّم وسيطر - النموذج الإسرائيلي
- الأزمة في غزة صناعة إسرائيلية
- الغرب اختار فتح والفلسطينيون لا
- الهولوكست المنسيّة 3
- الهولوكست المنسيّة 2
- الهولوكست المنسيّة 1
- نقابات العمال العالمية فقط تحمي من السقوط نحو الحضيض
- الدمية التي فتحت الطريق لتدمير العراق - حرب وولفتز-
- إيران : وما وراء ذلك
- التهديد الإسلامي في أوروبا -التقرير الذي تمّ إهماله-
- شيطنة المسلمين والحرب على النفط
- العراق : عودة للتراث الفارسي
- تذكّروا : من أين تأتي الأزهارفي عيد الحب ؟
- الجرحى العراقيون : على مسؤوليتهم الخاصة
- في مثل هذا اليوم
- مقاومة الحرب على العلم
- لماذا يكرهوننا ؟
- يوم عادي في بغداد
- لغز أجهزة قياس النفط المفقودة ( تساؤلات حول عائدات النفط الع ...


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فضيلة يوسف - الحرب الجوية الخفيّة في العراق 2