أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فضيلة يوسف - لغز أجهزة قياس النفط المفقودة ( تساؤلات حول عائدات النفط العراقي)















المزيد.....

لغز أجهزة قياس النفط المفقودة ( تساؤلات حول عائدات النفط العراقي)


فضيلة يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1872 - 2007 / 4 / 1 - 00:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يمتد صف السفن في منشأة نفط البصرة (ABOT) جنوباً حتى الأفق ،تنتظر بصبر في الحرارة الشديدة شمال الخليج العربي حيث يوجد اربعة خزانات عملاقة ،وبالقرب منها خزانين إضافيين يمثلان منشأة النفط الصغيرة خور الأمايا ( KAAOT).
وتقوم بحراسة هاتين المنشأتين دزينات من قوات البحرية الأمريكية المجهّزة وقوات عراقية تعيش في هذه المنشآت .وتستقبل المنشأتين البعيدتين عن الشاطئ 1.6 مليون برميل من النفط الخام بما يعادل 85% من انتاج النفط العراقي لبيعه عبر العالم .
وإذا كانت آبار النفط الجنوبية قلب الاقتصاد العراقي فإن شرايينه الرئيسة 40 خط أنابيب (40 انش) تمتد 52 ميلاً من الآبار العراقية نحو الميناء.تمضي القوات المسلحة يومها في مسح الأفق بحثاً عن الانتحاريين والقوارب الضالّة، بينما تحت انوفهم بالضبط يتسلّم المهرّبون بلايين الدولارات قيمة الخام العراقي لأن أجهزة القياس التي من المفترض أن تقيس حجم الخام من وإلى (ABOT & KAAOT)لا تعمل منذ اجتياح الولايات المتحدة للعراق في آذار 2003.
يًعزي الموظفون التأخير في إعادة تصليح نظام بسيط نسبياّ إلى الظروف الأمنية ويشير آخرون إلى فشل ما قدّمته الشركتان الأمريكيتان اللتان تعاقدتا لإعادة تصليح حقول النفط الجنوبية والمنشأتين وأجهزة القياس : شركتا هاليبيرتون / هيوستن في تكساس و بارسونس / باسادينا في كاليفورنيا. ويخطط المحقق العام في عمليات إعادة بناء العراق (SIGIR ) لتقديم تقرير هذا الربيع يتوقع أن ينتقد فيه فشل الشركتين في إكمال العمل.
وتنتشر الشائعات بين العراقيين حول فشل قياس تدفّق النفط العراقي ،( العراق ضحية عملية سرقة كبيرة لنفطه في التاريخ الحديث) كان عنوان جريدة الزمان العراقية في آذار 2006 .وفي دراسة حول انتاج النفط العراقي وتصديره ( ايار 2006) نشرتها مجلة متخصصة في صناعة النفط (Oilgram news) توقعت أن أكثر من ثلاثة بلايين برميل لا يتم المحاسبة عليها سنوياً .وفي لقاء مع ( The Nation ) قال تاجر نفط في عمان الشهر الماضي أنه يتم تهريب النفط العراقي بعدة طرق ،" امير الحكيم ( رئيس مجلس الثورة الاسلامية في العراق ) يقضي معظم وقته في البصرة ويبيع النفط وكأنه ملكه الخاص ويطلق الناس عليه هناك اسم عدي الحكيم ويعنون بذلك أنه يتصرف مثل عدي صدام حسين ، باقي التجار مثلي يعملون من خلاله إضافة الى تهريب كميات قليلة لنا بشكل خاص ويتم تقسيم النفط الآن بين المجموعات السياسية.
طرق تهريب النفط العراقي:
1- الخام العراقي
يعرف الموظفون العراقيون في (ABOT) وفي شركة النفط (SOC) التي تستخلص الخام وفي شركة التسويق (SOMO) التي تنقل النفط للمنشأة عن التهريب حتى لو لم يستفيدوا من ذلك. يشتري التجار من البرازيل الى الهند ومن تايلاند إلى الولايات المتحدة الأمريكية الخام من المنشأة .العاملون بالمنشأة هم جزء من التهريب أيضا فهم يوقعون على استلام كميات اقل من الكميات التي يستلمونها ويتم إعطاء الفرق للمهربين. المتعاونون هم الموظفون العراقيون أو الأمريكيون أو كلاهما .
2- الوقود المستورد
تستورد العراق الوقود بكميات قليلة من الدول المجاورة (ايران،الكويت،السعودية وتركيا) معظم هذا الوقود يقدم للسائقين المحليين ويستهلك ذلك الميزانية العراقية حيث كان البند الثاني بعد الرواتب. في 2005 تم شراء الوقود ب 4.2 بليون دولار من الميزانية المقدرة ب 24.2 بليون دولار ويتوقع ان يتجاوز 5 بليون دولار عام 2006 بأخذ المهربون النفط المدعوم من الحكومة ويعيدون بيعه في الأسواق العالمية بسعر كامل.قدرت وزارة النفط ذلك ب 800 مليون دولار.
3- سرقة الجازولين المنتج محليا:
يتم سرقة الجازولين من محطات التكرير او اماكن غير شرعية على خطوط النقل ويتم بيعه في السوق المحلي او في الخارج ،ويتم بيع الوقود ب 800 مليون دولار إضافية في السوق السوداء من بنجاون في أقصى الشمال إلى ابو خصيب في أقصى الجنوب .
يعتقد الجيش الأمريكي ان الأموال من هذه العمليات تصل إلى المقاومة العراقية ويرجح أن بعضها يصل إلى الموظفين الفاسدين . وفي منتصف آذار 2007 قامت القوات الأمريكية بعملية ( الأيادي الأمينة) والتي وُضعت فيها محطة التكرير في بيجي تحت سيطرة القوة 82 المحمولة جواً ودفعت الولايات المتحدة لوضع كاميرات فيديو ،آلات وزن رقمية واستخدام أساليب استخبارية تقنية لمعرفة الموظفين العراقيين المرتبطين بالسوق السوداء حسب ما جاء في مجلة (Wall Street) وقد تم اعتقال اثنين من الموظفين العاملين في محطة التكرير .ويقوم الجنود بفحص الشاحنات ومحطات الوقود في المناطق المجاورة لبيجي لضبط المهربين.
لعنة النفط
يرتبط التهريب والسوق السوداء بشكل لافت للنظر مع التكتيك الذي اتبعه صدام حسين للالتفاف على الحصار واتهم صدام ببيع ما يعادل 5.7 بليون دولار من النفط في السوق السوداء خلال السنوات الست من برنامج الغذاء مقابل النفط بينما مراقبي الأمم المتحدة يتغاضون عن ذلك .وتوّجه نفس التهمة لخلفائه اليوم .
يوجد في العراق 115 بليون برميل من الاحتياطي المثبت وهو الثالث في العالم خلف السعودية وكندا وتستخدم عائدات النفط عادة في تحسين مستوى المعيشة وتزويد الشعب بالتعليم والرعاية الصحية والخدمات الاجتماعية ،ويعتبر العراق اليوم في مستوى الدول الفقيرة في العالم في هذه الخدمات ويطلق الاقتصاديون على ذلك اسم ( لعنة النفط) فالعراقيون الذين مُنحوا هذه المصادر غير المتجددة لا يستفيدون منها لأن قلة من الأغنياء تتحكم بها أو أنً الحروب تمنع أحداً من الاستفادة منها .
هاليبيرتون وبارسونس
يلعب المتعاقدون الأمريكيون دوراً رئيساً في اصلاح منشآت النفط العراقية وكان من المتوقع دفع الأموال لذلك من عائدات النفط. وقد تعاقدت ادارة بوش في كانون ثاني 2004 مع شركة هاليبيرتون لتأهيل حقول النفط جنوبي العراق في مشروع (RIO 2) وبارسونس لـتأهيل حقول الشمال .وكان من المفترض أن تُشرف شركة Wheeler / نيوجيرسي على عمل الشركتين.( كان مشروع RIO1 مع هاليبيرتون سرياً وغير مشهور ولم يُطرح للمناقصة وذلك قبل اجتياح العراق).
للشركات الثلاثة تاريخ طويل في العراق لأكثر من 40 سنة فقد بدأت شركة Brown&Root العمل في العراق عام 1961 وهي جزء من شركة هاليبيرتون الآن ،بينما شركة بارسونس على علاقة عميقة بالنفط العراقي منذ الخمسينات ويمتد تاريخ Wheeler في العراق الى الثلاثينات .ولهذه الشركات خبرة طويلة في هذه المنشآت حيث تزدهر السوق السوداء الآن .
إضافة لذلك فقد بنت هاليبيرتون منشأة (ABOT) الذي عرف فيما بعد باسم ميناء البكر في أوائل السبعينات وقامت بإصلاح المنشأة بعد تدميرها في الحرب العراقية الايرانية في الثمانينات قبل تدميرها مرة أخرى في حرب الخليج الاولى عام 1991.
شهدت منشاة خور المايا دورة التدمير وإعادة البناء ايضاً فقد بُنيت بمساعدة هاليبيرتون عام 1973 وتم تدميرها بشدة في الحرب العراقية الايرانية وحرب الخليج الاولى ودُمّر 70% منها مرة أخرى في حريق في آذار 2006.
وقامت شركة Ingersoll Dresser ( وهي فرع لهاليبيرتون) بتزويد العراق بقطع الغيار وأجهزة إطفاء الحرائق بعقد سري في فترة الحصار.ولهاليبيرتون تاريخ طويل قرب الميناء التركي (سيهان) حيث يتم بيع النفط العراقي القادم من كركوك وتُدير القاعدة العسكرية الأمريكية انجرلك التي تم منها مراقبة شمال العراق لحماية الأكراد في التسعينات.
قياس تدّفق النفط
رغم خبرة الشركتان الطويلة بالمنشآت وملايين الدولارات التي صُرفت لهما لم تستطع الشركتان التعامل مع مشكلة روتينية ( أجهزة قياس تدّفق النفط ) المدّمرة في المنشآت الجنوبية ، وهذه الأجهزة التي من المفترض أن يتم إصلاحها أو استبدالها شائعة تصّنع في أماكن كثيرة من العالم وتُشحن الى المنشاة ثم يتم معايرتها هناك وتستغرق هذه العملية سنة على الأكثر لكنها امتدت 4 سنوات .
ويبدو ان هذه الأجهزة قد أُغلقت بعد اجتياح العراق عام 2003 ولا يوجد تقدير حقيقي لكميات النفط الخام العراقي الذي يُنقل من حقول النفط جنوب العراق ( وتوجد هذه الأجهزة في آبار النفط العراقية في الشمال التي تُزود محطة بيجي لكن يوجد القليل من النفط لقياسه بسب الهجمات المستمرة على المنطقة) .وفي لقاء مع جريدة Stars & Strips قال السيد Aaron Bergman ضابط البحرية الأمريكي في ABOT "إن سلطة التصدير تُخمّن ( كم من النفط ) يتم بيعه على اساس أن كل سنتيمتر ينزل من الخزانات يساوي 6000 برميل من النفط لذلك يمكنك أن تتخيل أن انشين تساوي 180 ألف برميل من الوقود" .
وفي حديث تلفزيوني لمحطة في تكساس من مقر السفارة الأمريكية في بغداد قال Mikel Morris العامل في منظمة إدارة بناء العراق IRMO" أستطيع القول ان 200 ألف – 500 الف برميل من النفط لا يتم حسابها في اليوم الواحد .
لم يُقدّم الموظفون الأمريكيون ولا الشركات المتعاقدة اسباباً مقنعة لماذا لم يتم استبدال ،إصلاح ،معايرة أجهزة قياس تدفق النفط وأحد الأسباب ان معايرة هذه الأجهزة تحتاج معدات خاصة تُعيق الظروف الأمنية شحنها، رغم أن هذه المنشآت تحت حراسة مشددة وتبعد عن الشاطئ 50 ميلاً ولا يمكن الوصول إليها الا عن طريق السفن او الحوّامات ويوجد تفسيرين محتملين لذلك:
أن المشروع قد تمّ تاخيره بسبب البيروقراطية أو أن هناك مستفيدين من نقص أجهزة القياس مثل المهربين والموظفين الفاسدين الذين يمنعون المشروع من التقدم.
تكلفة صاروخية:(Skyrocketing)
يتعرض مشروع RIO2 الذي يشتمل على إصلاح هذه الأجهزة للنقد رغم انه يمكن الحصول على التفاصيل الدقيقة فيه بشق النفس ،ومثال على ذلك فقد تعاقدت إدارة بوش مع هاليبيرتون في RIO2 في كانون ثاني 2004 واعطت تفاصيل عن المهمات الموكلة لها في العمل في حزيران 2004 ورغم عدم البدء بالعمل حتى تشرين ثاني 2004 فقد قدّمت الحكومة للشركة ملايين الدولارات للمهندسين العاطلين عن العمل ويوجد في عقد هاليبيرتون (296 مليون دولار) زيادة تقدر ب 55% وجاء في تقرير (SIGIR) هذا الشهر أكثر من ذلك . وفي كانون ثاني 2004 فازت بارسونس بمشاركة استرالية بعقد تم توضيح مهامه في حزيران وبدات بالعمل في تموز 2004 وقد قدّرت SIGIR الزيادة في عقد بارسونس ب 43% ، وفي تقارير داخلية قاسية كشفها عضو الكونغرس هنري واكسمان فإن شركة Wheeler قد انتقدت التكاليف المقدمة لهاليبيرتون وفي 29 كانون ثاني أمرت شركة الهندسة التابعة للجيش الأمريكي شركة هاليبيرتون بتحسين أعمالها وإلا .. وفي منتصف عام 2005 تم تحويل العمل في حقول الجنوب لشركة بارسونس .
وعندما أخذت بارسونس العقد بعد عامين من الاجتياح قامت بتأجير شركة علا السعودية للمساعدة في إصلاح أو استبدال اجهزة قياس النفط.وقد تمّ شحن هذه الأجهزة التوربينية الى الكويت لإصلاحها ولم يتم إصلاحها في الوقت المحدد ( تم إصلاح بعضها وأُعيد في بداية هذا العام ) وقالت مصادر غير رسمية أن البيروقراطية الكويتية أخرّت عمليات الإصلاح وأخبر مصدر لم يكشف اسمه CorpWatch أن السبب الحقيقي رغبة الكويت بالتقليل من تصدير النفط العراقي.
وفي منتصف أيلول 2006 أعلن وزير النفط العراقي فجأة أنه يجب رفع الغطاء عن مشروع أجهزة القياس ، وأخبر قاسم جهاد الناطق بلسان وزارة النفط جريدة الحياة" أن الشركة الأمريكية فشلت في المحافظة على وعدها بإنهاء العمل ورفضت أيضاً الكشف عن التكلفة الحقيقية لذلك ما عدا انه يتم تنفيذ العمل من خلال المنحة الأمريكية وأن مجموع المنحة الأمريكية معروف لنا "وأضاف أن عدة شركات عالمية عرضت على الحكومة العراقية القيام بذلك نظراً لأهمية الموضوع. وقد دعت وزارة النفط بعد ذلك شركتا BP &Shell لتخطيط نظام قياس وطني شامل يغطي آبار النفط ومحطات التكرير والمنشآت.
سافر فريق SIGIR إلى ABOT في تشرين ثاني 2006 لفحص التطور في العمل وفي تقريره غير المنشور فإن أقل من نصف العمل قد اكتمل.
وفجأة سافر فريق عالي المستوى إلى ABOT في كانون أول 2006 لفحص اجهزة القياس وفي إعلان يوم السبت قبل عيد الميلاد قال جون سيكمان خبير النفط في السفارة الأمريكية في بغداد " أن الأجهزة تم إصلاحها وهي تعمل بشكل جيد " واضاف " ان الأجهزة التوربينية وغيرها تفي ABOT شُحنت وهي تفي بالغرض المطلوب .
وقال خبراء استشارتهم CorpWatch أنه يجب معايرة هذه الأجهزة وإلا فإن البيانات تكون غير مفيدة ،" وحتى لو عملت الأجهزة فإن سرقة النفط الخام سهلة أذا كنت تعرف ماذا تفعل فإذا كنت تقرأ رقماً عالياً أو منخفضاً فإن احد ما سوف يخسر وآخر سوف يربح ولذلك يجب أن يقوم بهذا العمل خبراء في المهنة " قال الخبير في قياس النفط دون ويفر.
وفي آخر تقرير ل SIGIR في كانون ثاني 2007 أن عمليات الإصلاح وإعادة التأهيل في ABOT يجب ان تنتهي في أيار 2007 لكن من غير الواضح متى سينتهي هذا المشروع فقد يقال أن المنحة الأمريكية قد تم قطعها.

Pratap Chatterjee-CorpWatch
مترجم



#فضيلة_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جوقة الحرب أين هم الآن؟
- آمر سجن الفلوجة
- العراق بعد اربع سنوات :الكارثة مستمرة
- راشيل كوري شهيدة رفح
- الانتحار :الطريقة الوحيدة للخروج من العراق
- النفط لمن؟
- لعبة المونوبولي بالأموال العراقية
- نفاق الولايات المتحدة حول حقوق الإنسان
- احتجاز العمال الآسيويين للعمل في السفارة الأمريكية في بغداد
- الأبارتهايد يشبه هذا –إهانات صغيرة على حاجز اسرائيلي 1
- الأبارتهايد يشبه هذا –إهانات صغيرة على حاجز إسرائيلي 2
- ضحايا الجدار
- لونا العراق : اغتصبت ولم تظهر على الفضائيات
- العراق : عملية إعادة البناء بالتجربة والخطأ
- أشباح أبو غريب
- اليورانيوم المنضّب ( القاتل الخبيث يواصل القتل )
- النساء في الهند :أمّهات للبيع- امّهات للحظات
- غزة :حلقات الجحيم
- العراق : أطفال الحرب
- النساء في أفغانستان - لا توجد مساواة


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فضيلة يوسف - لغز أجهزة قياس النفط المفقودة ( تساؤلات حول عائدات النفط العراقي)