أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العالي الحراك - نتئج انتخابات مجالس المحافظات..دروس وعبر















المزيد.....

نتئج انتخابات مجالس المحافظات..دروس وعبر


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2551 - 2009 / 2 / 8 - 09:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



اظهرت نتائج انتخابات مجالس المحافظات في العراق التي اجريت مؤخرا, فوزا لاحزاب الاسلام السياسي ولو بطريقة اخرى , تختلف عن الطريقة السابقة التي اجريت في عام 2005 ,حيث كانت تتمحور في تحالفات طائفية علنية.. اما الان فقد ظهرت اكثر تنظيما وهدوءا واستقرارا ,و بمظهراقل طائفية واكثر وطنية ,بعد ان تفككت المحاور الطائفية نتيجة تناقض المصالح وطفوها الى السطح واشتداد الصراع السياسي, وكان متوقعا بعد ان استشعر قادة معظمها وخاصة حزب الدعوة الاسلامية الذي يقوده رئيس الوزراء نوري المالكي خطورة استمرار النهج الطائفي وانعدام الجدوى والفائدة من تحالفسياسي مزعج مع التيار الصدري وممل وهابط المستوى مع المجلس الاسلامي الاعلى, الذي اصاب قيادته الطمع و الغرور, نتيجة اغراءات الحكم والسلطة وتحركات قادة التحالف الكردستاني اخيرا حول منح صوتهم لعادل عبد المهدي كي يكون رئيسا للوزراء في حالة الاتفاق على اسقاط حكومة المالكي عند انتخاب رئيس جديد لمجلس النواب او فوزه الانتخابات البرلمانية القادمة وتجاوزه على المالكي, لاسباب خلافية للتحالف الكردستاني مع المالكي, نتيجة مواقفه ذات الصبغة الوطنية وتصريحاته التي تصب في المصلحة الوطنية التي يراها التحالف الكردستاني في الضد من مصالحة القومية الانعزالية .. وكذلك لا تستجيب لمصالح المجلس الاعلى ولا تلبي طموحات قياداته التي تسعى للسيطرة على رئاسة الوزراء والترويج لفيدرالية الجنوب الطائفية, التي تهز الوحدة الوطنية وترمي بالعراق ضعيفا امام المطامع الايرانية واستمرار تدخلها والحاقه بها سياسيا واقتصاديا وامنيا.. ان الفوز الوطني للمالكي في الانتخابات ما زال مبنيا على اسس طائفية, لانه ينتمي الى حزب اسلامي سياسي يدين للمذهب الشيعي ويهدف الى بناء الدولة الاسلامية على مبدأ ولاية الفقيه حتى وان سلك طريقا اطاح بموجبه بالقوى الاخرى التي اثارت المشاكل والعنف والفوضى في حملاته العسكرية, الا انه لم يحقق مصالحة وطنية حقيقية ولم يلبي حاجات الشعب في الخدمات والاعمار والقضاء على الفساد وفي تطوير واستقلال اقتصاد البلاد ولم يساعد عمليا في اعادة المهجرين والمهاجرين الى العراق .الذي تحقق من واجباته وهوعلى رأس الحكومة صفحة واحدة الا وهي صفحة الاستقرار الامني النسبي ,الذي يبقى مهددا بالانهياراذا لم تعززه اجراءات سياسيةاخرى بأتجاه الوحدة الوطنية وخدمية تلبي طموحات الشعب وتوفر احتياجاته الاساسية.. لم يحصل تغير جوهري في توجه الناس في هذه الانتخابات ,فنسبة المشاركة لم تكن بالمستوى المطلوب ,ومستوى التغيير كان تعبيرا عن رفض الطائفية السياسية واحزاب الاسلام السياسي العنفية والشديدة الطائفية والمرتبطة بجهات اجنبية وفي مقدمتها احزاب ايران, حيث ظل الشارع السياسي شارعا اسلاميا, وظل الوعي العام وعيا تقليديا. وهنا تأتي اهمية الدرس والعبرة التي تقول ان قوى التيار الديمقراطي واليساري لم تؤدي واجباتها كما يجب ولم تحضر في الساحة السياسية وقد تكون معذورة من جانب قلة الفترة الزمنية المتاحة للحركة بين الناس, بسبب انتشارالعنف السابق خاصة في محافظات الجنوب واستمرار المعارك هناك والضعف الاقتصادي وانعدام التمويل المالي لهذه القوى السياسية والوطنية والديمقراطية واليسارية.. وهي اسباب في تقديري ليست معيقة الى الحد الذي اظهرت فيه الانتخابات تدني في حصول قوى هذا التيار على الاصوات المطلوبة, لو انها تحركت بفعالية, ولو توحدت قواها التي تعرف جيدا بانها لا يمكن ان تحقق حضورا في حالة استمرار تشتتها وانقساماتها .
اول المقصرين هو الحزب الشيوعي العراقي ولا اقول اليسار لان اطرافه الاخرى اتخذت موقفا سلبيا من الانتخابات ولها في ذلك مواقفها ورؤاها النظرية المعينة. فالحزب استمر خارج اللعبة السياسية على المستوى العملي خاصة في جانبها الانتخابي منذ البداية ولم يطوره في الانتخابات الاخيرة, رغم مشاركته في العملية السياسية , وهولم يستفد من فرصة وجوده في تلك العملية حيث استثمر وجوده من قبل الاحزاب والقوى الاخرى في العملية السياسية ولم يستثمره لصالحه.. اي ان قيادته لم تجد اللعبة السياسية وخاصة الانتخابية, فكانت متأخرة في اعلان قائمة مدنيون وغير نشطة في الترويج لها وتعتب على اطرافها ولا تعتب على نفسها في ضعف النشاط ولم تستطع ان تكون مصدر ثقة للاخرين كي ينتموا الى حزبها اويتحالفون معه او يعطوه اصواتهم. فالمئات من الاشخاص والقوائم التي شاركت في الانتخابات تعني هدرا في اصوات مئات الالاف من الناس المتحمسين للمشاركة والادلاء باصواتهم.. وقد يكون ضعف المشاركة بسبب رفض ظاهرة تشتت القوائم وتعدد شخصياتها التي توحي للناخب بان هذه القوائم وهؤلاء الاشخاص لهم مقاصد شخصية ومنافع محدودة.. رغم اندفاع شخصيات ثقافية يسارية تدعم الحزب ومرشحيه واصدقائه بالدعاية ودعوة الناس للمشاركة في الانتخابات ويبدو ان هذه الاصوات ادت ما ادته من واجبات وطنية,الا ان الحزب ظل خارج اللعبة الانتخابية وهي ورقته الاولى والاخيرة.. قد يكون عدم اشتراك العراقيين في الخارج في الانتخابات سببا اضافيا في فشل التيار الوطني الديمقراطي واليساري ,لان غالبية الاعداد في الخارج تنتخب مرشحي هذا التيار.. وهنا يأتي دور الحزب الشيوعي في ضرورة الضغط باتجاه شمولهم بالمشاركة في الانتخابات ,اثناء مناقشة القانون في البرلمان او من خلال علاقاته مع القوى والكتل السياسية, ذات التوجه الوطني الديمقراطي او المعادي للطائفية.. ثم كان بامكان هذه الاعداد الغفيرة ان تعود الى الوطن ولومؤقتا للمشاركة في الانتخابات بتوجيه من الحزب او لدعم الحزب ماليا واعلاميا في حملاته الانتخابية.
ضرورة تغيير السياسة من قبل قيادة الحزب دون الاستمرار معزولا عن الناس.. وضرورة ان تتوحد الشخصيات الوطنية الديمقراطية في كيان حزبي واحد او في تحالف وليكن انتخابيا.. فان لم تتوحد قوى اليسار لأنها متناقضة ومتصارعة في الرؤى والمواقف من العملية السياسية, فيجب ان تتوحد القوى الوطنية الديمقراطية, لان تناقضاتها ليست اساسية وهي تؤمن جميعا بالعملية السياسية, اما المصالح الشخصية فلا تتحقق عبر المشاركة بمئات القوائم الانتخابية. لم يتمكن الحزب الشيوعي العراقي من اظهار نفسه وبرامجه امام الناس, رغم فشل الاخرين من احزاب الاسلام السياسي, وقد تمكن هؤلاء الاخرون من تغيير اللعبة السياسية واستخدام معظمهم لخطاب وطني وتغيير اسمائهم وشعاراتهم في سبيل ضمان نجاحهم في الانتخابات وقد تحقق لهم ذلك بصورة اجمالية رغم بعض الاختلافات. اذ لم ينشط الحزب حركته من جديد ويقوي الديمقراطية فلن تساهم الديمقراطية ذاتها في تقوية موقفه وحضوره السياسي حيث ان الديمقراطية الحالية في العراق فرصة لمن يعرف استغلالها وتقويتها لصالحه وقد استغلتها احزاب سياسية اسلامية.. فكيف يتأخر حزب شيوعي عن استغلالها والاستفادة منها ؟ وكيف تتأخر احزاب وشخصيات وطنية ديمقراطية؟؟ ارجو ان لا تركنوا الاسباب فقط للظروف الموضوعية.. فظروفكم الذاتية اشد بوسا وتأخرا. كما ان تشبث الحزب بالماضي افسد عليه امكانية الحركة في الحاضر ,حيث التزم باسمه وتخلى عن جوهره ,في وقت كان العكس هو الصحيح اي ان يطبق جوهره والافضل ان يغير اسمه الى حزب للشعب او بمعناه, افضل من التذلل للاحزاب الاسلامية ودفاعه المستميت عن موقفه الايجابي من الدين ومشاركته في المراسيم الدينية ومن ضمنها مواكب اللطم والعزاء وما شابه... فهي ممارسات اكل الدهر عليها وشرب ..الحزب بحاجة الى تجديد في كل شيء والا سيصبح عالة على نفسه وعلى كوادره. ان ابتعاد الحزب ماديا وليس بالكلام العاطفي عن الجماهير وهي تعاني وعدم ارتقائه في خطابه السياسي عن مستوى العملية السياسية افقده الاستفادة من دعم هذه الجماهير له ولمرشحيه في فرصة ذهبية الا وهي الانتخابات التي جرت في اجواء فشل احزاب الاسلام السياسي, الا ان الجماهير لم تجد غير هذه الاحزاب التي عرف قادة بعضها اللعبة فغيروا الخطاب وغيروا الاسماء والشعارات وكسبوا الاصوات,وكان المالكي مثالا(اضافة لجهازه الحكومي والاموال التي تحت تصرفه).. اما الحزب الشيوعي العراقي فماذا عمل وماذا غير؟
ان استمرار الاخفاقات في صفوف الحزب الشيوعي العراقي وعموم التيار الوطني الديمقراطي تتحمل مسوليتها قيادة الحزب والكوادر المتقدمة,وهي مدعوة للتحرك والتجديد والتغيير, والا فالالغاء والتحول الى حزب وطني ديمقراطي افضل له بكثير من حزب ايديولوجي, لا تجيد قيادته التصرف الوطني بهذه الايديولجية الخلاقة. لا يجوز لوم الناخب قبل لوم النفس وقبل المراجعة والنقد الصريح والواضح, فلو حقق الحزب تقدما لقال ان الناخب واع وان الحزب نشيط, وبوعي الاول ونشاط الثاني قد تحقق التقدم, بينما الحقيقة ان الناخب العراقي هو ذات الناخب وبحسه الوطني ومرجعياته الموجودة والمتغيرات في الميدان قد تأثر بها وانتخب.. وامتنع اخرون لاسبابهم,ولم يكن للحزب دور يميزه في التأثير حتى ينتخبه غير كادره واصدقاؤه المقربون, وهو كادر قليل في الداخل ومحروم في الخارج. كان احرى بالحزب ان ينشط وطنيا ويعرف طريق التحالف المجدي ويطرح الامور الوطنية التي تنافس اطروحات الطائفيين وهي اطروحات غير صادقة ويلم شمل هذه المئات من الاشخاص والقوائم,لكنه لم يعرف تحقيق التحالف الناجح في (مدنيون) فكيف يحققه على ساحة اوسع. كان تأثير شخصيات مثقفة كالاستاذ جاسم المطير والاستاذ ياسين النصر والدكتور صادق اطيمش وقائمة طويلة من المثقفين والوطنيين, على الناس في العراق في سبيل المشاركة الايجابية في الانتخابات عبر الانترنيت اكثر وضوحا من خطابات قيادة الحزب, واعتقد بان الاحباط الذي اصابهم واصاب غيرهم ليس قليل, رغم انهم يتحملون واخرين غيرهم مسؤؤلية احداث التغيير في سياسة الحزب ومنهجه عن طريق النقد والتقويم والمصارحة وليس عن طريق المجاملة والتعامل الاخلاقي والصداقة, بدون مقابل فعل سياسي وطني على الارض.
لم تنفع الانفعالات العاطفية للبعض والهوسات والشعر الشعبي في استنهاض الجماهير,لان الحزب كما اعتقد كان بعيدا حتى عن هؤلاء وعن هوساتهم وانفعالاتهم التي لم يجددوها ولم يطوروها ..فمن كان يتقبل الهوسات الشعبية في يوم ما, صارالان يستمع ويردد شعارات خطباء المجالس الحسينية و(رواديد) اللطم والعزاء والمسيرات المليونية المتواصلة.لم يستطع الحزب استغلال بدء التوجه اللاديني للناس نتيجة فشل احزاب الاسلام السياسي خلال الخمسة سنوات الماضية وانكشاف شعاراتهم وبطلان خطابهم, لانه لم يطرح القضايا الوطنية بقوة الخطاب الشيوعي وذكائه, تلك القضايا التي فشلت فيها تلك الاحزاب, وانما استمر يجاملها ويطالبها وينصحها ..وهنا فرق كبير بين المجاملة والمطالبة والنصح للاخرين ومخاطبة الجماهير مباشرة. الدروس والعبر عديدة.. فمن يقرأ ومن يدرس ومن يعتبر؟؟؟. عبد العالي الحراك 6.2.2009



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاخ احمد الناصري يناقش (مشروع لجنة التنسيق) بأستحياء
- ملاحظات سريعة حول الانتخابات الاخيرة
- القضية الكردية ودور الشعب العراقي
- القنصل الايراني في البصرة يستشعر الخطر
- تحية وطنية للاخ عبد الحسن يوسف
- البديل الانتخابي (التيار الوطني الديمقراطي)
- ضرورة التركيز على الاساسيات وترك الثانويات
- حلم امبراطورية الحكيم الطائفية في العراق
- اوباما وخطاب التنصيب وابتسامة الامل
- لم اتوقع
- بدأها بحرب وانهاها بحرب
- نقد الفكر الطائفي يتم بنشر العلم والمعرفة
- الشباب الواعي قادة المستقبل
- اعتذار
- مشاركة ام مقاطعة
- وعي المسؤولية حوار مع الاخ جمال محمد علي
- الاضرار بالوحدة الوطنية مهمة مشتركة للطائفية والقومية الانعز ...
- لماذا لا تتحرك جمهورية ابران الاسلامية لدعم ( امارة غزة الاس ...
- حسن العلوي يهلوس كمحمد حسنين هيكل
- تهنئة للشعب العراقي بالعام الميلادي الجديد...ونسأل الرياسات ...


المزيد.....




- تسببت بوميض ساطع.. كاميرا ترصد تحليق سيارة جوًا بعد فقدان ال ...
- الساحة الحمراء تشهد استعراضا لفرقة من العسكريين المنخرطين في ...
- اتهامات حقوقية لـ -الدعم السريع- السودانية بارتكاب -إبادة- م ...
- ترامب ينشر فيديو يسخر فيه من بايدن
- على غرار ديدان العلق.. تطوير طريقة لأخذ عينات الدم دون ألم ا ...
- بوتين: لن نسمح بوقوع صدام عالمي رغم سياسات النخب الغربية
- حزب الله يهاجم 12 موقعا إسرائيليا وتل أبيب تهدده بـ-صيف ساخن ...
- مخصصة لغوث أهالي غزة.. سفينة تركية قطرية تنطلق من مرسين إلى ...
- نزوح عائلات من حي الزيتون بعد توغل بري إسرائيلي
- مفاوضات غزة.. سيناريوهات الحرب بعد موافقة حماس ورفض إسرائيل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد العالي الحراك - نتئج انتخابات مجالس المحافظات..دروس وعبر