أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نورس محمد قدور - امبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الأمريكية (2)















المزيد.....

امبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الأمريكية (2)


نورس محمد قدور

الحوار المتمدن-العدد: 2543 - 2009 / 1 / 31 - 08:39
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


يصنع الرجال تاريخهم، لكنهم لا يصنعونه كما يشتهون، لا يصنعونه في ظروف يختارونها بأنفسهم، بل في ظروف تنشأ مباشرة عن الماضي وتنبثق منه."كارل ماركس"

وهذا التاريخ الذي يصنعه الرجال سواء كان بيدهم أو غير ذلك قد يكون سببا للنجاح، وأحياناً يكون النجاح وليد اللحظة. فالنجاح هو شعارنا في الحياة, وكل شخص أو أمة ترى النجاح من منظورها, ولكن ما نجمع عليه وما يتفق عليه الجميع ان النجاح وفي اي مجال يبنىعلى عامل أساسي هو: القوة. وقد نجحت امريكا في هذا العامل, مما جعلها تلقب بامبراطورة الدول, وسلاحها في هذه الثروة، امبراطورية بنيت على النجاح الاقتصادي والفكر والتطبيق اللذين عززا ذلك النجاح. الا أن قصة امبراطورية الثروة تحمل, كمعظم قصص الامبراطوريات، طابعا ملحميا حافلا بالانتصارات والهزائم ، بالجرأة والتردد ،بالأفكار الجديدة والرواسب القديمة ،بالعقلاء والحمقى.لكنها كانت في شطرها الأعظم ملحمة قادتها الملايين التي لم يقف في طريقها شيء في سعيها الى تحقيق مصالحها الذاتية في ظل حكم القانون، وهذا هو اساس الحرية. وهذه الملحمة تعتبر بجوهرها نافذة نطل منها الى كل ما يحقق انسانيتنا، من خلال كتاب (إمبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الامريكية) تأليف "جون ستيل جوردون" ، ومن خلال ترجمة:" محمد مجد الدين باكير" فكانت فصول الكتاب كالتالي:

الفصل الثالث : الإمبراطورية الأطلسية
أسست نيويورك عام 1621، مثلها مثل فيرجينيا ونيوإنغلاند على يد شركة تجارية، لكن الشركة الغربية الهولندية(الهند)التي أنشئت نيويورك كانت أكبر حجما من الشركات التي أنشئت المستوطنات الاخرى. و في مطلع القرن السابع عشر صار الاقتصاد الهولندي أكثر اقتصاديات أوربا تقدما وأكثر انفتاحا على آلية السوق وقد ارتقوا الى مستويات جديدة من بورصات الاسهم والسلع والتأمين والحكومة المؤسسية المتطورة. كما كانت الحكومة الهولندية أكثرحكومات أوربا التزاما بالتسامح الديني. وفي أثناء سيطرة الهولنديين على منطقة هدسون أربعين عاما فقط خلفوا أثرا عميقا في المدينة التي أسسوها وهي لا تزال أعظم المدن التجارية في العالم .
كان ويليام ابن الادميرال ويليام بين، والذي كان له في ذمة المدينة دين كبير. لقد أصبح أحد الويكرز في شبابه لكنه حافظ على علاقة طيبة مع الملك تشارلز الثاني وأخيه جيمس دوق يورك، قد منحه تشارلز لقاء التنازل عن الدين، قطعة واسعة من الارض شمال نهر ديلوير تزيد مستاحتها على 54ألف ميل مربع . مساحة تصل تقريبا الى 3 ملايين فدان جعلته من أكبر ملاك العقارات في التاريخ.

حققت بنسلفانيا (التي أسماها على اسم والده ) تطورا سريعا وصل عدد سكانها الى 800ألف بعد ست سنوات من تأسيسها، اذا كانت غير مأهولة بالسكان، وقد وصلت في السنتين الاوليين 43سفينةحاملة متنها 3آلاف مستوطن. كانت تربتها أخصب من تربة نيوإنغلاند، وكان فصلها الزراعي أطول، وحقق مزارعوها بأعدادهم المتزايدة دائما فوائض متنامية في الانتاج أمكن مبادلتها تجاريا الا أن المحاصيل الصالحة للزراعة في بنسلفانيا – كالقمح – كانت تزرع أيضا في انجلترا .

وفي العام 1651بدأت انجلترا إصدار سلسلة من قوانين الملاحة لتنظيم التجارة في مستوطناتها الامريكية. هذه القوانين ألزمت المستوطنات باسنخدام السفن بريطانية الصنع والمملوكة لرعايا بريطانين . أما الهولنديين فكانوا قادرين على شحن التبغ من تشيزابيك الى أوربا بتكلفة تقل عن تكلفة السفن الانجليزية بنحو الثلث، غير انه مع نمو الاسطول التجاري الانجليزي وتحول نيوإنغلاند الى مركز رئيسي للشحن بقدراتها الذاتية انخفضت تكاليف الشحن حتى في ظل غياب المنافسة الهولندية .
كما اشترطت قوانين الملاحة أن تشحن أنواع معينة من البضائع التي يصدرها الامريكان الى انجلترا فقط. كثيرا من هذه السلع أعيد تصديره الى أوربا . وقد ضمن ذلك مرور السلع عبر الجمارك الانجليزية ونظامها الضريبي، وأن يضطلع التجار الانجليز بالتجارة الى أوربا. أما الصادرات الاخرى من المستوطنات كالطحين من المستوطنات الوسطى وتماسيح الحديد، فكان يسمح للمستوطنات بتصديرها مباشرة الى الاسواق الاخرى اينما وجدت. ولو أن هذه القوانين فرضت على قدم المساواة، لكان آثرها كبيرا في الاقتصاديات النامية لمستوطنات أمريكا الشمالية أما السفن والشحنات التي انتهكت قوانين الملاحة فقد كانت عرضة للحجز والمصادرة.
ولكن لم تفرض بصورة عادلة اذا كانت أحيانا لا تفرض الا بالكاد وفي أحيان أخرى كانت الرشا التي عرفت طريقها جيدا الى المسؤولين تلاقى بتغاض مقصود من جانب أولئك المعنيين بفرض القانون وتطبيقه .

لقد أدت كثيرا من السلع دور النقد في حالات معينة، كما هي الحال في استخدام الماشية في بعض الحالات. والتي لا تزال تستخدم في بعض التجمعات الحضرية. وان الكلمة الانجليزية( pecuniary ) وتعني مالي مشتقة في الحقيقة من الكلمة اللاتينية( pecus ) وعندما بدأ استعمال المعادن، كانت توضع في التداول كأشباه نقود. وكان لها مزايا عدة مقارنة بالماشية . اذا كان لوح النحاس يقسم الى وحدات صغيرة تصك بقيمة معينة وتتداول وفق عددها، فالقطع النقدية هي نقد حقيقي أو دعونا نقول انها سلعة وظيفتها الوحيدة أن تكون نقدا.

وكان الذهب والفضة والنحاس هي المعادن الشائعة في استخدام النقود ولانها كانت من العناصر ( elements ) فقد كان الحصول عليها ليس بالامر السهل اذ كان يتطلب استخراجه من باطن الارض تكاليف باهظة. صحيح ان تصنيعها كان مستحيلا، غير أن خلطها بمعدن خسيس مع الحفاظ على القيمة الاسمية نفسها أو تقليل وزنها كان أمرا ممكنا، ولجأ الحكام الى هذه الوسيلة عندما لم تتوافر لهم الاموال الكافية (وهذه حال الحكام عموما لو أمكنهم خلط دمائنا بالماء لفعلوا،مقابل أن يبقى مكانهم دافئ بوجودهم !!!) وكانت النتيجة طويلة الاجل لا تتغير ،فقد انخفضت قيمة القطعة النقدية المشوبة بمعادن أخرى نسبة الى السلع الاخرى.

الفصل الرابع: صنيعة هاملتون

هاملتون هو الرجل الوحيد من الآباء المؤسسين الذي لم يولد في حدود ما بات يعرف بالولايات المتحدة. فقد ولد في نيفيس Nevis، وهي من الاملاك التابعة لبريطانية في جزيرة ليوارد Leeward التي لم تكن ذات شأن بين الاراضي التابعة لبريطانية. كما كان الوحيد أيضا الذي لك ينحدر من عائلة غنية. بل ترعرع فقيرا بعد أن تخلى والده عن العائلة عندما كان هاملتون طفلا.

وعكف هاملتون على العمل لدى أحد البيوتات التجارية التي يملكها تجار من نيويورك: نيوكولاس كروجر ودافيد بيكمان، عندما كان له من العمر 11 سنة، وصار هاملتون بفضل كفاءته الاستثنائية وطموحه الكبير، مديرا لتلك المتاجر حينما كان في 15 من عمره وكان يترعرع في "مكتب محاسبة " بكل معنى الكلمة.
وكان اهتمام هاملتون منصبا على اقامة الدين القومي على أسس أكثر أمانا وقدرة على توفير التمويل اللازم سيرا على نموذج الدين القومي المعتمد في بريطانيا العظمى، وللاغراض نفسها تقريبا التي وظفت فيها بريطانيا ديونها.

كان هاملتون يدرك مدى نجاعة وسيلة الدين العام ان أحسن تمويله وسداده، في المساهمة بازدهار البلاد بينما كان الكثيرين من أعضاء الحكومة الجديدة لا يدركون ذلك. وكان من المشكلات الكبرى التي اعترضت الاقتصاد الامريكي في مطلع العقد الاخير من القرن السادس عشر نقص رؤوس الاموال السائلة الجاهزة لدخول مجال الاستثمار. وأراد هاملتون استخدام الدين القومي في زيادة عرض النقد وتعزيز مرونة هذا العرض. لقد أمكن للمصارف التي كان بحوزتها سندات حكومية دور الضمان للقروض المصرفية مما ضاعف من رؤوس الاموال المتاحة. كما أدرك هاملتون أن هذه السندات ستساعد على جذب مزيد من رؤوس الاموال من أوربا.
وأخيرا، أقر الكونغرس برنامج هاملتون بعد أخذ ورد. وكان حمو هاملتون وهو عضو في مجلس الشيوخ من نيويورك، وكان بحوزته أوراق مالية حكومية بقيمة 60ألف دولار. وقد أمل أن يستردها من خلال برنامج هاملتون.

وقد ذكر أن معارضة البرنامج أوقفت شعر رأسه "كما لو أن الهنود أطلقوا عليه حرابهم. أراد هاملتون أن تتحمل الحكومة الفيدرالية الديون التي أثقلت كاهل عدد من الولايات في القتال الذي شب زمن النورة وكان السبب الاساسي الذي حمله على ذلك هو المساعدة في تقوية الاتحاد. وقد كانت معظم سندات ديون الولايات بحوزة مواطنين أثرياء من هذه الولايات. ولو ان هؤلاء وظفوا كثيرا من ثرواتهم في السندات الفدرالية بدلا من الصادرة عن الولاية، لكان أكثر حرصا على أن يروا الاتحاد يصيب ازدهارا. وأصاب البرنامج نجاحا سريعا، وبيعت السندات الجديدة في بضعة أسابيع. كما لاقت السندات إقبالا في أوربا بعدما تبينت كفاية عوائد التعرفات الجمركية لخدمة الدين الجديد. أما الركن الاساسي في سياسة هاملتون الضريبية فكان تأسيس مصرف مركزي يطلق عليه اسم مصرف الولايات المتحدة، على غرار مصرف إنجلترا.
وكان هاملتون ينتظر من المصرف المركزي ثلاث وظائف .أولا: أن يكون خازنا للاموال الحكومية ويعمل على تسهيل انتقالها بين أرجاء البلاد. ثانيا: أن يكون مقرضا للحكومة الفدرالية والمصارف الاخرى .ثالثا: أن يضطلع بتنظيم عرض النقد من خلال الرقابة على المصارف المرخصة على مستوى الولايات.
إن النظام الذي تصوره هاملتون ووضعه في التطبيق في ضوء المعارضة المتزايدة من توماس جيفرسون وحلفائه السياسين قد سار كما خطط له هاملتون. فأفلس عدد من المضاربين على الرغم من انخراطهم في اللعبة وهم واعون لمخاطرها،أما المؤسسات المالية حديثة النشأة فقد تجاوزت المحنة .وكتب هاملتون "لن تقع أي كارثة عامة ما دامت هذه المؤسسات تحافظ على استقرارها وسلامتها"وانتهت موجة الهلع سريعا وتسنى لاكثر السماسرة الوقوف ثانية على أرجلهم بفضل الاجراءات السريعة التي اتخذها هاملتون.

الفصل الخامس: تآزرات رهيبة

بعد استقلال امريكا تحولت بريطانية الى الهند لتأمين وارداتها من النيلة ومن دون السوق البريطانية انهارت صناعة النيلة في كاورلينا الجنوبية سريعا.
وكانت كارولينا الجنوبية الولاية هي الرائدة في إنتاج القطن حتى العقد الثالث من القرن التاسع عشر عندما احتلت جورجيا مركز الريادة لتحل محلها بعد عقد من الزمن ولايتا مسيسبي وألاباما، وأصبحت لويزيانا مباشرة منتجا رئيسيا للقطن، وكانت هذه الولايات الخمس تنتج ثلاثة أرباع القطن الامريكي زمن الحرب الاهلية.

القطن قلب كل الموازين(هذا كان في القرن الثامن عشر أما في القرن العشرين فالنفط هو الذي أخذ الدور في قلب الموازين، أما عن القرن الحالي فربما زيت الذرة أو غيره) ، فبعد عام 1793 ارتفعت أسعار العبيد بعد ان تحرر الكثير من العبيد في عام 1787 إذ بيع العبد الذي كان ثمنه 300$ قبل ظهور محالج القطن 2000$ وأكثر مع حلول عام 1860 وتراجعت رغبة ملاك العبيد في أن يبعوا ما أصبح يفي العقود الاولى من القرن التاسع عشر استثمارا رأسماليا ذا قيمة عالية. وفي العام 1764 ابتكر جيمس هارغريفز مكوك الغزل الذي يتيح الذي اتاح امكان غزل ثمانية خيوط بنفس الوقت وبعد خمس سنوات أضاف تحسينا تجلى في الإطار المائي الذي اشتق اسمه من تشغيله بالدولاب المائي هذه الآلية ساهمت في ارتفاع إنتاج الخيوط وتسريع عمل الحياكة.

وارتفع انتاج الملابس القطنية بصورة درامية ، في 1765بلغ إنتاج غزول القطن في بريطانية 5000رطل كانت معظمها من إنتاج الورش المنزلية. وبعد 20 سنة وصلت كمية الغزول الى 16مليون رطل معظمها من المصانع. وانخفض سعر الملابس القطنية كثيرامما حقق طفرة في الطلب عليها. وعندما نُصِّب جورج واشنطن رئيسا في 30 ابريل 1789، ارتدى بذلة بنية متواضعة بأزرار فضية وجوارب بيضاء وحذاء بأربطة فضية. لكنه حرص على أن يكون لباسه امريكي الصنع حيك في هارتفورد بكونيكتيكيت. وأراد واشنطن الذي أدرك أهمية الرمز أن يشجع الصناعات الامريكية، حيث كانت كل الملابس عالية الجودة تستورد من انجلترا في ذلك الوقت.

وبدأت مصانع النسيج بالانتشار في نيوإنغلاند التي وفرت أنهارها الرائقة والجارية الطاقة اللازمة. وأصبح براون وسلاتر ووليام ألمي شركاء عندما أقيم أول بناء لمصنع الغزل في العام 1793 وحقق سلاتر ثروة كبيرة، و تزوج ابنة ويليام التي أصبحت أول سيدة تحصل على براءة اختراع أمريكية لتطويرها آلة لغزل الخيوط، وعندما توفي سلاتر 1835أضحت نيوإنغلاند مركزا لثاني كبرى صناعات الملابس في العالم وقبل وفاته استقبله الرئيس أندروا جاكسون ومنحه لقب "أبو الصناعات الامريكية". وعلى الرغم من ذلك فقد تزايدت هجرةأبناء مزارع نيوإنغلاند غربا الى نيويورك ومن ثم الى الولايات الغربية، ومن بناء قنال "إري " سيبدأ هؤلاء المهاجرين بالتدفق الى الاراضي الخصبة في الشمال الغربي القديم الذي يعرف باسم شتات نيوإنغلاند، لكن شقيقات أولئك المزرعين غير المتزوجات بقين حبيسات البيت وكانت المصانع التي بدأت بالانتشار على ضفاف الانهار ملاذا لهن من الوحشة. وشغلت المصانع أولئك الشابات العازبات بأعداد متزايدة، فوفرت لهن المأوى في مهاجع وأشرفت عليهن رئيسات حازمات. وكانت ريادة الكنيسة لزاما عليهن، وخضعن لدورات تدريبية مختلفة أيضا. ولقد بدأت كثير من النسوة اللواتي أصبحن معلمات وأمينات مكتبة ومرشدات اجتماعيات في نيوإنغلاند القرن التاسع عشر،تحصيلهن الدراسي الرسمي كعاملات في هذه المصانع، لكن البعض منهن وجدن أزواجا وانتقلن الى الحياة الاسرية.




#نورس_محمد_قدور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الامريكي ...
- ***زهرة جلق***
- حيث لا يراني أحد.....
- ناقوس الخطر
- من لهذه الطفلة البريئة؟؟؟
- مَن لهذه الطفلة البريئة ؟؟؟؟؟
- التربية الخاصة: دمج ذوي الاحتياجات الخاصة من محدّدات المفهوم ...
- أخلاق العناية: بديل فلسفي أخلاقي معاصر
- التربية الخاصة:أطفالنا كيف نجعلهم موهوبين؟ (9)
- التربية الخاصة:بطيء التعلم(8)
- الثقافة: التفسير الأنثروبولوجي
- التربية الخاصة:اضطراب الطيف التوحدي(7)Pervasive Developmenta ...
- العولمة والثقافة:تجربتنا الاجتماعية عبر الزمان والمكان
- التربية الخاصة:المتلازمات(6)syndromes
- جنوسة الدماغ
- التربية الخاصة: الاعاقة العقلية (5) Mental Handicap
- التربية الخاصة:هل أنا أعمى؟ (4)
- التربية الخاصة: هل جربت يوما أن تكون أصما؟ فافعل ان شئت!(3)
- التربية الخاصة: المعوّقون والمجتمع (2)
- التربية الخاصة: الأهمية,المفهوم,الأهداف (1)


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نورس محمد قدور - امبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الأمريكية (2)