أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مازن لطيف علي - الفنان العراقي المغترب فلاح صبار : الاغنية السبعينية ستبقى منارة لخلق اغنية جديدة لاحقا















المزيد.....

الفنان العراقي المغترب فلاح صبار : الاغنية السبعينية ستبقى منارة لخلق اغنية جديدة لاحقا


مازن لطيف علي

الحوار المتمدن-العدد: 2472 - 2008 / 11 / 21 - 03:39
المحور: الادب والفن
    


طورت امكانياتي الفنية عمليا تكتيكيا ونظريا في الجانب الموسيقي -على هامش دراستي الجامعية -وبخط متواز، نعم عملت بزهد لا أبغي موقعا رسميا او اداريا ، من خلال المساهمة بكافة الانشطة الفنية في اوروبا وفي بعض البلدان العربية وغايتي الوحيدة ، كانت ، لفت نظر الانسان الحي الى خطورة ماحدث لابناء شعبي وبلدي ،من قهر ودمار في الحقبة السابقة من تاريخ العراق الحديث.هذامايحدثنا به الفنان العراقي فلاح صبار الذي بدأ الغناء منذ التاسعة من عمره وعمل في الفرقة القومية كمنشد عند تأسيسها عام 1971 واضطر الى تركها غنى لمجموعة من الملحنين العرب والعراقيين منهم عبد الفتاح سكر - كوكب حمزة- كمال السيد وأخرينو له العديد من الأغاني المناهضة للدكتاتورية في العراق أنجزمؤخرا أعمالا غنائية لنصوص مجموعة من الشعراء العراقيين منهم: علي الشيباني, آشتي , كريم هداد, عبد الزهرة التركي وآخرين . أصدر البومين غنائيين - ليل البرد و عاتبني .. وكان لنا معه هذا الحوار :

• أين يصنف الفنان فلاح صبار نفسه بين الموسيقيين المعاصرين من النواحي التالية:الموقع ، النجومية ،الشهرة والجمهور ، الانتاج الموسيقي، الثقافة الموسيقية ؟


في حقيقة الامر لا استطيع ان اقرر موقعي الفني بين الموسيقيين المعاصرين في هذه العجالة. هناك اليات من المفترض ان تخلق هذا الموقع..فعلى سبيل المثال ،كل اعمالي الغنائية او الموسيقية نفذت خارج الوطن . كنت نشيطا في كافة المحافل والمهرجانات الفنية ،التي اقيمت هنا وهناك ... قدمت اغاني للوطن واغاني لانتفاضة اذار 91 ومناهضة الفاشية واالانظمة الدكتاتورية وللحب والانسان.والسؤال لا استطيع الاجابة عليه ،حيث كان الجميع للاسف -غالبية الدول العربية الا ماندر جدا جدا - يغلقون الابواب امام الفنان العراقي وذلك لمصالحهم الاقتصادية والسياسية ، وارتباطهم حينذاك مع النظام السابق. انني اعتقد ان اغانينا كانت محاصرة – وكفنانين- اجبروا على مغادرة الوطن وعاشوا الغربة والمنافي، لم يستطيعوا الاتصال المباشر مع الرأي العام العربي عموما والعراقي على وجه التحديد ،والامر متصل ببقية الفعاليات الثقافية الاخرى. هناك صعوبات جمة رافقت نشاطاتنا الفنية وفي كافة المناحي ،اضافة الى شئ فني خاص ساهم وساعد على عدم انتشار الاغاني الجيدة، الا وهو ثورة تأسيس الشركات الفنية الانتاجية التي تبتغي الربح المادي...فأنتجت اعمالا غنائية كيفما اتفق، بغرض الحصول وبسرعة الضوء على الربح المالي. فأنى لنا!!! لقد عملنا جميعا بجهد وجد ...لقد طورت امكانياتي الفنية عمليا تكتيكيا ونظريا في الجانب الموسيقي -على هامش دراستي الجامعية -وبخط متواز، نعم عملت بزهد لا أبغي موقعا رسميا او اداريا ، من خلال المساهمة بكافة الانشطة الفنية في اوروبا وفي بعض البلدان العربية وغايتي الوحيدة ، كانت ، لفت نظر الانسان الحي الى خطورة ماحدث لابناء شعبي وبلدي ،من قهر ودمار في الحقبة السابقة من تاريخ العراق الحديث.

*ماذا يريد الفنان فلاح صبار من المزاوجة بين الموسيقى العربية والغربية عموماً والاسكندنافية بوجه خاص؟

انا اعرف شيئا واحدا وليس وحيدا ... تعلمته من خلال تجربتي الحياتية الطويلة والتي قضيت ثلثيها- للاسف بعيدا - عن موقعي الجغرافي ...وطني العراق...
اعرف بأن الانسان هو بحاجة ماسة دائما للمعرفة‘ واعني شئ من المعرفة تهديه لاستنباط الاحكام وقياسها على امور عدة. وفي هذا الشأن ليس هناك اجمل من الخوض، في ، والاستفادة من ثقافة الاخرين لفهمها ،طالما انت تعيش بين ابناء تلك الثقافات. فعلى الصعيد الموسيقي مثلا وانا اعيش في السويد ،الان، تعرفت وعملت مع مجموعة كبيرة من الموسيقيين السويديين والاوربيين وحتى من امريكا اللاتينية وافريقيا عملنا معا، وعرفت بعض اسرار موسيقاهم وامكانيات الاتهم الفلكلورية ، وعليه بدأت في كتابة الموسيقى التي تتناغم فيها هذه الالات معا مما جعل لموسيقاي نكهة خاصة ..عروسا شرقية متشحة برداء زفافها البهيج... وهناك شئ آخر وهو ان الموسيقي السويدي او الاجنبي عندما يعزف موسيقى من روحانية الشرق ، ستجعله قريبا منك من روحك وبيئتك وهذا لعمري هدف نبيل آخر- للموسيقى- عندما يتعايش معك ،اوانت، تتعايش مع الاخر من خلال المشاركة بعزف موسيقاة متعددة الاتجهات والروح...وهذا يعني اننا نستطيع تقريب احدنا من الاخر ، على الرغم من اختلاف البيئة ،والتقاليد، والجغرافية. فالمزاوجة بين الموسيقاة المختلفة هي وسيلة شريفة، من شأنها تقريب الانسان من اخيه الانسان حيثما كان.
*ماذا يمثل العراق لكم في منفاكم ونشاطاتكم؟ وهل نراكم قريباً في العراق؟

العراق حبيبي الاول والاخير...ومن لا يعرف المحبة فهو يؤسس للشرور والدمار ...وخراب النفوس والجمال والعطاء وقتل الامل بمستقبل اخضر ينعم فيه الانسان. منذ ان تركت وطني في بداية السبعينات بقصد اكمال دراستي الجامعية ، وحبيبي العراق احتضنه في صحوي وغفوتي... لقد أسس قوة التحدي للظلمة بداخلي..ورسم حقولا من العشق والحب في موسيقاي...كنت سويا صلبا اعتز بضفاف دجلة والفرات ، بجبالي الشامخة واهواري التاريخ، وباديتي البكر النقية... حتى جاءنا الخراب وحلت الحروب وقتلت الحرية النسبية، وتشرد من تشرد، فأصبحت منكسرا وحيدا، وكدت أسلخ واتلاشى لولا احساسي القوي وايماني بتاريخي الرائع..تذكرت سومر وآشور وبابل وغيرها من الحضارات ، تلك الحضارات التي قدمت للبشرية كل شئ ممكن لتطويرها..عندئذ تماسكت ووقفت مع الكثير من ابناء شعبي وبكافة شرائحهم بوجه فلسفة القهر والالغاء ، وقاتلت القمع بصوتي واغنياتي حتى سقوط الصنم... كانت اغنياتي صرخة مدويةامام العالم وحيث نزلت... لفضح الديكتاتورية والفاشية .
كان العراق حاضر ابدا معي فهو حبيبي الابدي...
لدي العديد من الاعمال الفنية وارجو تنفيذها سريعا وخصوصا هناك موعد قريبا جدا مع العراق الحبيب.
*ماسبب عدم حضور الاعمال الابداعية الفنية العراقية على ساحة الوطن الان؟

هناك الكثير من الافكار والمشاريع الفنية التي تنتظر ولادتها من خلال خلق الظروف المناسبة لها والعثور على العناصر المادية التي تسرع في ولادتها... وحالي هنا لا يختلف عن الكثير من المبدعين داخل وخارج الوطن... الفنان حلمه ان يصل ابداعه الى الناس ولهم ان يحكموا حينئذ بجودته ام لا...الا ان هناك صعوبات شديدة في الوقت الحاضر تقف حائلا دون انتاج هذا الابداع منها على سبيل المثال لا الحصر..
• عدم اكتراث بعض مسؤولي وزارة الثقافة حاليا بالجانب الموسيقي والدرامي ..كونها مؤسسةحكومية من شأنها تقديم كافة الامكانيات المادية لتنفيذ هذه الاعمال .. والتي لها ان تساهم ضمن من يساهم لدفع حركة التغيير نحو الافضل .لا وجود لهكذ وزارة للاسف الآن وهذه الطامة الكبرى.ان تاريخ وحضارة الشعوب تقاس بما ينتجه مبدعيها من ... أدب وفن... وتضحية عالية في العطاء ونكران الانا أي التفكير بالمصلحة العامة اولا . ..ثم وجود المسؤول في مكانه المناسب أي لا تنصيب على موقع ما... دون النظر الى امكانية وايمان وتفهم هذا المسؤول لدوره المفترض ان يكون.
• ومن الصعوبات الاخرى عدم وجود مؤسسات فنية وبشكل كاف منتجة وقادرة على انتاج هكذا اعمال جادة ومتميزة حيث تأخذ على عاتقها عملية الانتاج والتسويق .. وهنا يأتي دور الدولة مرة اخرى في ضرورة خلق هكذا مؤسسات ودعمها او حتى خلق مؤسسات مشتركة بينهما.
• ان الظروف الاقتصادية للمبدع ليست على مايرام وهذا يؤدي دائما الى تأخير العملية الانتاجية فيصاب المبدع
بحالة من الاحباط .
لذلك تبقى الطريق الممكنة الوحيدة الى تنفيذ العملية الفنية هذه.. العلاقات الشخصية للفنان ...وهنا قد تحدث اشياء لا يرتضيها المبدع او يضطر الى التنازل عن شئ يؤثر بالنتيجة على عمله الابداعي.
* نكهة اللحن العراقي في السبعينات متأصل في مسامع وذاكرة العراقيين .. هل استطاعت الاغنية المعاصرة الثبات عند المتلقي العراقي على حساب الاغنية او اللحن السبعيني؟

في بداية السبعينات قفزت الاغنية العراقية مسافات طويلة في ساحات الاغنية العربية الحديثة بدأت وبالاعتماد على الموروث الهائل من الثقافة العراقية نحن نمتلك من التجارب الانسانية الشئ الكثير في حقول الفن التشكيلي والدرامي والتاريخي والسياسي والادبي الشعري والنثري والقصصي الخ أولا...ثم وجود عناصر بشرية كفء متعلمة ،واكبت التطور الحاصل الذي حدث في العالم وساهمت مع بقية الفعاليات الاجتماعية في المنطقة ،لخلق مناخا ابداعيا حقيقيا بعيدا جدا عن تنفيذ اوامر وفرمانات السلطة، التي تقود الدولة ثانيا. اضافة لوجود كتاب نصوص غنائية وملحنين موهوبين في الساحة الفنية العراقية...دماء شابة رأت ضرورة خلق نمط للاغنية العراقية، بمواصفات جميلة رائعة ،اضف الى ذلك الاستقرار السياسي الى حد ما ... تخيل في فترة السبعينات... كانت الرياضة العراقية والمسرح وغيرها من اوجه الثقافة العراقية متسيدة في المنطقة. كل هذا الوعاء انتج اغنية عراقية جديدة ابتعدت عن النمط السائد في الخمسينات والستينات مع اعتزازي بأعمال اولئك الرواد الذين قاوموا نمطا اجتماعيا وفنيا سائدا في تلك المرحلة..حيث كان طابو اجتماعي ،على كل ما من شأنه ان يدفع مجتمعنا الى الالتحاق بالتطور الايجابي
المنشود لبناء عراق يستفيد من تجارب الشعوب البعيدة الجميلة في مجالات متعددة ومنها الاغنية.
ان الاغنية السبعينية ستبقى منارة لخلق اغنية جديدة لاحقا وارجو هذا من كل قلبي.
مابعد السبعينات ،انحدر كل شئ ،وارادت السلطة حينها الغاء كل شئ جميل من ذاكرة الناس وقد عمدت الى تغيير معالم تاريخية مرتبطة بذاكرة الشرفاء من ابناء شعبنا. فعمدت الى دعم فكرة الترغيب والترهيب ، لانجاز ستراتيجية تأليه القائد ،والعياذ بالله ، من خلال اغنيات ومسرحيات وشعرا و...و...... فأشعلت حروبا متتالية و مارست قتلا وتهجيرا للمواطن العراقي المغلوب على أمره ، فتراجع المنجز الابداعي في كافة مناحي الحياة. ومن هنا لا نستطيع طرح السؤال حول اية منافسة بين الاغنية السبعينية وثقافة الموت. نعم قد تكون هناك اعمال جيدة غنائية، ولكنها لاتتعدى اصابع اليدين. برزت اصوات غنائية جميلةفي تلك المرحلة. ..ولكن السؤال الذي يطرح نفسه ...مامدى المساحة او الفسحة المتاحة في تلك الحقبة البغيضة لخلق اغنية تحمل عناصر ابداعها؟ انا مع اي عمل جميل ...وأنا ممتلئ بايمان وقدرة فنانينا على خلق نمطا ابداعيا جديدا ،وهذا قادم لاريب.
* ماهي مشاريع الفنان فلاح صبار وما هو جديده؟

هناك امكانية تصوير بعض الاغاني التي تدعو الى التآخي والالفة والحب بين ابناء شعبنا الواحد مع بعض الجهات المعنية، ليتم عرضها بعد الانتهاء من تصويرها ،كما لدي اغاني قد انفذها لاحقا ،ولدي رغبة حقيقية في التعاون مع اصوات شابة، لتنفيذ مجموعة من الاغنيات وارجو ان أوفق في هذا الشأن، كما انني ومن خلال عملي الفني في السويد كتبت مجموعة من القطع الموسيقية ،وكتبت الموسيقى لبعض الاعمال المسرحية العراقية هنا.



#مازن_لطيف_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المؤرخ العراقي كمال مظهر أحمد: المؤرخ ينبغي أن يكون دائماً م ...
- نوفل ابو رغيف :علينا اولاً ان نقوم ونشرع بلملمة أوراقنا لإعا ...
- البَيتُ العِراقي .. في بَغدادَ وَمُدُن عراقية أخرَى
- مونلوجات عزيز علي في الذاكرة العراقية
- سحرُ الكِتاب وفِتنَة الصورَة
- هل يتحول شارع المتنبي إلى مدينة ثقافية عراقية
- روائيون وكتاب يتحدثون : ملتقى الرواية في دمشق فعالية اغنت ال ...
- الفنان لطيف صالح : في المنفى تعترض المسرحي عوائق كثيرة و معا ...
- آراء المثقفين العراقيين حول تشكيل المجلس الاعلى للثقافة وإعل ...
- جلال الحنفي ..ذاكرة بغداد التراثية
- صناعة الكتاب والإشكال الثقافي في العراق
- في حضرة كامل شياع .. سيرة الحالمين
- صدور العدد الجديد لمجلة الهامشيون
- في الذكرى الخمسينية لثورة تموز 1958
- حبزبوز..وريادة الصحافة الساخرة في عراق الثلاثينات
- أحمد مطر ..شاعر الرفض والتمُرد
- د. عبد الخالق حسين : المستقبل هو للحركة الليبرالية والتيار ا ...
- الدكتور قاسم حسين صالح : النظام السابق احدث تخلخلا كبيرا في ...
- الباحث والمحقق عبد الحميد الرشودي ..حكاية الحياة والادب والص ...
- د. عقيل الناصري: ثورة 14 تموز نقلة نوعية وأول مشروع حضاري


المزيد.....




- الفيلم الفلسطيني -الحياة حلوة- في مهرجان -هوت دوكس 31- بكندا ...
- البيت الأبيض يدين -بشدة- حكم إعدام مغني الراب الإيراني توماج ...
- شاهد.. فلسطين تهزم الرواية الإسرائيلية في الجامعات الأميركية ...
- -الكتب في حياتي-.. سيرة ذاتية لرجل الكتب كولن ويلسون
- عرض فيلم -السرب- بعد سنوات من التأجيل
- السجن 20 عاما لنجم عالمي استغل الأطفال في مواد إباحية (فيديو ...
- “مواصفات الورقة الإمتحانية وكامل التفاصيل” جدول امتحانات الث ...
- الامتحانات في هذا الموعد جهز نفسك.. مواعيد امتحانات نهاية ال ...
- -زرقاء اليمامة-... تحفة أوبرالية سعودية تنير سماء الفن العرب ...
- اصدار جديد لجميل السلحوت


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مازن لطيف علي - الفنان العراقي المغترب فلاح صبار : الاغنية السبعينية ستبقى منارة لخلق اغنية جديدة لاحقا