أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مازن لطيف علي - هل يتحول شارع المتنبي إلى مدينة ثقافية عراقية















المزيد.....

هل يتحول شارع المتنبي إلى مدينة ثقافية عراقية


مازن لطيف علي

الحوار المتمدن-العدد: 2420 - 2008 / 9 / 30 - 09:02
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


يعد شارع المتنبي سجل لتاريخ وصورة حية لمرحلة من تاريخ الثقافة العراقية.. شارع المتنبي بين رائحة الكتب وضجة الزبائن هل يمكن أن يعود لسابق عهده بل وأفضل مما كان ، أي سوق للكتب يمكن للمهتم أن يتجول فيه بكل أمان ويتبضع وهو لا يفكر بغير ارتفاع أسعار الكتب مثلاً أو حرارة الجو. دون أن يشغل باله لا بالمفخخات ولا فرق الموت التي تترصده بين الزوايا والأماكن المظلمة.. وهل يمكن ان يتحول هذا الشارع العريق الذي يعود تاريخ انشائه نهاية العهد العثماني وتلك المعالم الثقافية التي أحاطت بسوق السراي الذي كان يسمى سابقاً بسوق الجبقجية ( كلمة تركية تعني الة التدخين – أشبه بالسبيل أو بايب) والذي هو نواة سوق الكتب ( شارع المتنبي الحالي).. وبعد الانفجار الدامي الذي حدث منتصف نهار يوم 5/ 3/ 2007 كان الاهتمام بالشارع من حيث الاعمار والبناء والتعويض المادي للمتضريين وغير المتضررين من باعة الكتب وأصحاب المكتبات ومحال القرطاسية .. وتشهد الايام القادمة إفتتاح شارع المتنبي وبشكل جديد حيث البنايات التراثية والمعاصرة والبوابات الجميلة ومعرض الكتاب الدائم الذي سوف يفتتح في مكانه الجديد " فوق مقهى الشابندر " في قاعة كبيرة تقام فيها الندوات وحفلات توقيع الكتب والحلقات النقاشية .. ترى هل يمكن أن يتحول هذا الشارع الذي يعتبر أهم بقعة ثقافية في العراق مدينة ثقافية، طرحنا هذه الفكرة على عدد من المثقفين العراقيين كان أولهم الكاتب عبدالكريم يحيى الزيباري الذي طرح سؤالاً .. يرى هل يمكن أن نحلم؟ والأهم هل يمكن أن تصمد أحلامنا إلى أن تتحقق؟ لماذا نتخلى عن أحلامنا بسهولة؟ الأحلام يمكن أن تُشعرنا بالرضا والارتياح، نحن نحلم بمدينة ثقافية لن تكلِّف الدولة إلا جزءاً يسيراً من تخصيصات وزارة الثقافة التي تنفقها على مهرجانات تغذية الأقرباء والأصدقاء، ملايين قليلة من الدولارات، لن تتجاوز العشرة، لدولةٍ ذات ميزانية كبيرة كالعراق، لدولة تمتلك الكثير من الموارد الطبيعية من النفط والمياه والأراضي الزراعية، ليس من الممكن أنْ تخدم الثقافة ولو قليلاً، لو أنَّ الثقافة والفنون لم تعتنقا قلعة اللوفر التي شَيَّدَها الملك فيليب عام 1200 م، لا ندثرت كآلاف القلاع، لكن حلماً راودَ أحد المثقفين المهتمين بالفنون، فكتبه مقترحاً إلى فرانسوا الأول، فبدأ بجمع مختارات فنية جديدة مكونة من اثنتي عشر لوحة ثم تابع هنري الثاني وكاثرين دو ميديسي عملية إثراء المجموعة بأعمال مميزة، كما فعل الكثير من الحكام غيرهم، وعندما مات لويس الرابع عشر في العام 1715 م كانت حصيلة المجموعة قد وصلت إلى 2500 قطعة وتحفة فنية، وظلت هذه المجموعة خاصة لمتعة البلاط الملكي الحاكم فقط، ثمَّ أصبح المتحف في العام 1848 م ملكاً للدولة، وهو اليوم أحد أهم المَعالم السياحية والأثرية في فرنسا...اما الباحث والكاتب زين النقشبندي الذي يرى ان شارع المتنبي بمقهاه يضاهي أي مدينة ثقافية في نتاجه الفكري والفني والادبي والثقافي ويقول ان الايام القادمة ستشهد خاصة بعد الاستقرار الامني عودة شارع المتنبي لما كان عليه واكثر حيث يقول : عندما تعرض أبناء العراق للحصار الجائر وبدأ المثقفين والمتعلمين ببيع كتبهم لسد رمق العيش توسع سوق الكتب في بداية التسعينات لتبدأ ظاهرة مهرجان سوق الكتب يوم الجمعة بدل من قتله كما خطط له أعدائه وهذا يدل على ان الشعب العراقي شعب حي ومجاهد ، وقد عرف هذا المهرجان الاحتفالي في شارع المتنبي كل يوم جمعة واشتهر وكان لوجود مقهى الشابندر العريق الدور الذي لايستطيع أي منصف ان يغفله ففي هذا المقهى الذي كان يتجمع فيه الاديب والقاص والمؤلف والكاتب والفنان والصحفي والرسام والنحات والمصمم والممثل والاذاعي والسينمائي والنقاد لذلك نستطيع ان نشبهه بخلية النحل أو كمدينة ثقافية مصغرة نعم لقد كان شارع المتنبي بمقهاه يضاهي أي مدينة ثقافية في نتاجه الفكري والفني والادبي والثقافي وان شاء الله ستشهد الايام القادمة خاصة بعد الاستقرار الامني عودة شارع المتنبي لما كان عليه واكثر خاصة اذا تم الاستفادة من المنشات التراثية والثقافية القريبة منه واعادة الحياة اليها من خلال اعمارها اولا وخاصة البناية التاريخية التي لم يبقى منها الا واجهتها بعد ان تم تهديمها في السنوات الاخيرة تصتصرخ كل محبي بغداد وتراثها هذه البناية التي كانت تشغل من قبل حاكم تحقيق الرصافة والتي تقع مقابل بناية السراي ومن ثم تاهيلها من خلال انشاء او تاجيرها للدور النشر او المكتبات الخاصة او العامة او جعلها مقرا للجمعيات والمؤسسات الثقافية التي تعنى وتهتم بصناعة الكتاب على سبيل المثال وغيرها من المنشات الاخرى وفي الختام نؤكد راينا بعد ما تقدم نعم يمكن ان يكون شارع المتنبي مدينة ثقافية ناجحة ليس على مستوى العراق بل المنطقة اذا ما وفرنا اسباب ذلك.
ويرى الدكتور علي وتوت إنه حلم كل مثقف وكل مهتم بالكتاب وقبلها كل قاريء... أليس في هذا المشروع ما يلبي جزءاً من طموحات المشتغلين بالثقافة... فهو مطلب بقدر أمنيات المثقف العراقي وبقدر الحرمان الذي عاناه عقوداً طويلة.
فلاشك أن الثقافة في العراق (بتياراتها المتعددة والمختلفة) وبتاريخها الطويل تفتقد لمثل هذا الاهتمام المكاني بها، بوصفها نشاطاً إنسانياً يمارسه مجموعة من الأفراد ويتلقاه الأفراد الآخرين في المجتمع بردودٍ مختلفة ـ تتفاوت بين القبول التام والرفض التام ـ تجسد ظاهرةً اجتماعية واسعة.
وأن يكون هناك مدينة للثقافة، تضم مثلاً متحفاً لأرقى ما أنتج الإرث العراقي من لُـقىً وآثار، وقاعات للعرض السينمائي تعرض أرقى وأحدث الأفلام في حفلاتها، وتمتلأ بالكاليريهات والمعارض الفنية التي تقدم منجزات الفنانين الرواد والشباب، إنّ عرض نماذج من أعمال الرسامين والنحاتين والمشتغلين بالفن التشكيلي من العراقيين بجوار نماذج المطبوع الثقافي بعامة سيعطي انطباعاً بوحدة الثقافة.
مثلما يجب أن تزدهي المدينة بدور النشر والمكتبات التي تعرض كل ما هو جديد من كتب، كما يحدث في مكتبات دول العالم المتحضر وأكشاك بيع الصحف لا تفتقد فيها عنوان أي صحيفة أجنبية أو عربية أو عراقية...
ولسوف يكون غاية المُنى أن تكون هذه المدينة في قلب الثقافة في بغداد الأزل... شارع المتنبي !! لكن ذلك حلم يبدو صعبٌ تحقيقه في ظل ما نعي وما نعرف من عقبات مالية وإدارية وفنية.... ولنسأل من جديد معكم: هل يمكن تحقيق هذا الحلم وفقاً للشروط الآنية التي تفترضها القضية ؟


في حين يرى الكاتب ولاإعلامي سعدون محسن ضمد ان شارع المتنبي معلم ثقافي وتراثي مهم، وهو يستحق أكثر من تحويله لمدينة ثقافية لكن هذه الأحلام يمكن أن تتحقق بدولة غير العراق، ففي العراق تقع الثقافة ومعالمها بأسفل سلم الأولويات. بالتأكيد يساهم الوضع الأمني بتأثير بالغ على مستوى الاهتمام بالثقافة في العراق وبالتأكيد يؤثر على هذا المستوى أيضاً كون الدولة العراقية قيد التشكل. لكن بصورة عامة يشهد التاريخ العراقي القريب ومن خلال مفاصله كلها على أن إهمال أن االثقافة سمة من سمات العراق. الذي لم تتوفر فيه أدنى درجات الاهتمام بأي مفكر من مفكرية أو مثقف من مثقفية فضلاً عن الاهتمام بمؤسساته الثقافية ومعالمه الحضارية.
أبحث عن مفكري العراق الأحياء.. عن مثقفيه اللامعين، عن أكاديميه المشهورين وسترى العجب من شدة إهمالهم ونسيانهم، فهم موزعين بين مريض مهمل ومغترب وحيد وموضف لا يكاد يجد قوت يومه. وهذه التفاصيل تبعث على اليأس وثير في النفس الآسى.
بالتأكيد نحن نحلم بيوم يستقر فيه الوضع في العراق من أجل أن ننجح بتشييد صرح ثقافي يستحق العراق ويستحقه العراق، لكن يبدوا أن زمن تحقق هذه الأحلام لا يزال بعيد جداً. فهذا المتنبي وعلى الرغم من مرور أشهر عديدة على التفجيرات التي بعثرت أشلائه وعلى الرغم من كثرة الوعود المتعلقة به وكثرة الأموال المخصصة له إلا أنه لا يزال عبارة عن أشلاء مبعثرة تثير الشفقة والحزن. وتحدث لنا القاص والروائي سعد محمد رحيم قائلاً : لا أحد ينكر المكانة الثقافية لشارع المتنبي وكذا قيمته الرمزية والمعنوية عند المثقفين العراقيين. ومنذ عقود شكّل هذا الشارع مركز استقطاب لعشاق الكلمة والمعرفة وصار محجتهم للالتقاء والحوار واقتناء الكتب والدوريات المختلفة. وبعد 9/4/2003 ومع توفر مناخ حر نسبياً شهد الشارع حراكاً ثقافياً وسياسياً غير مسبوق. والعمل الإرهابي الذي استهدفه قبل أكثر من سنة كان في حقيقة الأمر يستهدف مكانته وقيمته بعدِّه رمزاً ومكاناً للفعل الثقافي قبل أي شيء آخر. واليوم يعود لنا هذا الشارع بحلّة جديدة ويستعيد دوره ومكانته وقيمته. ولكن هل هذا يكفي ليجعل منه نواة مدينة ثقافية؟ أراني أتحفظ عند هذه النقطة، والسبب هو محدودية مساحته وطبيعة تخصصه.. يمكن أن يكون مدينة للكتاب فيما الثقافة هو شيء أوسع بالتأكيد. أما المدينة الثقافية التي أحلم بها شخصياً فلابد أن تحوي دور سينما ومسارح وكالريهات وقاعات للمحاضرات ودار استراحة خاصة للمثقفين، ودور نشر ومراكز توزيع للمنتجات الثقافية، فضلاً عن المكتبات والمطابع والمقاهي والمطاعم. ويمكن أن تكون فيها محطة إذاعة وقناة بث فضائي تختص بشؤون وشجون الثقافة ومحترفات رسم ونحت وقاعات تمرين مسرحي ومراكز انترنت.. الخ.. يبدو أني تماديت في الحلم ! وكان الأديب والمعماري العراقي الكردي خسرو الجاف قد اختار في التسعينيات مكانا على دجلة من جهة الكرخ عرفناه باسم ( عيون المها ) وأراد أن يفعل شيئاً من هذا القبيل لكن المشروع بقي محض حلم بسبب العقبات التي واجهها حينذاك من النظام الحاكم. لماذا لا يُصار إلى إحياء ذلك المشروع وتوسيعه بمساهمة الدولة والمؤسسات الثقافية المعنية؟. المكان ممتاز على دجلة الخير ومساحته كافية نسبياَ، ويمكن اللجوء إلى البناء العمودي فيما إذا لم تكف المساحة.
اما الكاتب جاسم الصغير يرى انه من الرائع حقا ان يتم تحويل شارع المتنبي شارع الثقافة والمثقفين الى مدينة ثقافية واعلامية والعمل على ذلك بشكل جدي لان شارع المتنبي بما يمتلكه من خصوصية ثقافية وحضارية تؤهله لمثل هذه المكانة ولاسيما ان الارث التاريخي الكبير لهذا الشارع والذي حفظ الثقافة العراقية في اوج لحظات الظلام والديكتاتورية هو اهل لمثل هذا التوجه الرحب ولذلك ان اعداد الخطط البعيدة المدى لترسيخ الواقع الثقافي في العراق يجب ان لايتم دون المرور بشارع المتنبي ودوره وحضوره القوي في الذاكرة الثقافية العراقية وهذا الامر يتناسب مع الاهمية الجغرافية والثقافية له ان الاهتمام الثقافي بالصروح والاماكن الثقافية في هذه المرحلة اصبح أمراً ضرورياً في عراق جديد ينشد وينحو منحى الاهتمام الجدي بالثقافة العراقية وابتداء البناء الحقيقي بالثقافة وحواضرها ومن هنا لانقول نتمنى بل نقول يجب تحويل مثل هذه الافكار الى واقع ملموس والذي هو وحده فقط يعكس الايمان الحقيقي بدورالثقافة والمثقفين في حياتنا المعاصرة.



#مازن_لطيف_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روائيون وكتاب يتحدثون : ملتقى الرواية في دمشق فعالية اغنت ال ...
- الفنان لطيف صالح : في المنفى تعترض المسرحي عوائق كثيرة و معا ...
- آراء المثقفين العراقيين حول تشكيل المجلس الاعلى للثقافة وإعل ...
- جلال الحنفي ..ذاكرة بغداد التراثية
- صناعة الكتاب والإشكال الثقافي في العراق
- في حضرة كامل شياع .. سيرة الحالمين
- صدور العدد الجديد لمجلة الهامشيون
- في الذكرى الخمسينية لثورة تموز 1958
- حبزبوز..وريادة الصحافة الساخرة في عراق الثلاثينات
- أحمد مطر ..شاعر الرفض والتمُرد
- د. عبد الخالق حسين : المستقبل هو للحركة الليبرالية والتيار ا ...
- الدكتور قاسم حسين صالح : النظام السابق احدث تخلخلا كبيرا في ...
- الباحث والمحقق عبد الحميد الرشودي ..حكاية الحياة والادب والص ...
- د. عقيل الناصري: ثورة 14 تموز نقلة نوعية وأول مشروع حضاري
- الشاعرة والناقدة فاطمة ناعوت : القصيدةُ الحقيقة تقول: -أنا ق ...
- عدنان الصائغ : الشعر يستوعب الوجود كله
- تركت حركة المسرح العراقي أثرها البالغ في كل عقد من العقود فا ...
- البغاء على شاشة السينما المصرية
- الباحثة امل بورتر : قابلت عبد الكريم قاسم وحزنت لمقتله
- الفنانة شوقية العطار:كانت أغنياتنا سلاحا بوجه النظام القمعي ...


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مازن لطيف علي - هل يتحول شارع المتنبي إلى مدينة ثقافية عراقية