أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مازن لطيف علي - الدكتور قاسم حسين صالح : النظام السابق احدث تخلخلا كبيرا في تركيبة المجتمع العراقي















المزيد.....

الدكتور قاسم حسين صالح : النظام السابق احدث تخلخلا كبيرا في تركيبة المجتمع العراقي


مازن لطيف علي

الحوار المتمدن-العدد: 2353 - 2008 / 7 / 25 - 10:38
المحور: مقابلات و حوارات
    


حاوره : مازن لطيف علي

يمكن القول بوجود شخصيتين متمايزتين حاليا في المجتمع العراقي هما :شخصية المولودين قبل الحروب (جيل الكبار ) وشخصية المولودين قبيل وخلال الحروب . وليكن عام 1975 حدا فاصلا بين الجيلين ليكون عندنا (جيل الشباب) بعمر 33 سنة فما دون ، و(جيل الكبار ) الذين تزيد اعمارهم على 35 سنة..هذا ما يؤكده الدكتور قاسم حسين صالح عالم النفس العراقي وصاحب المؤلفات العديدة منها على سبيل المثال الإنسان.. من هو ؟ الشخصية بين التنظير والقياس . نظريات معاصرة في علم النفس الاضطرابات النفسية والسلوكية: علم النفس المعرفي: الإبداع في الفن. سيكولوجية إدراك اللون والشكل الإبداع وتذوق الجمال التلفزيون والأطفال سيكولوجية الحب بانوراما نفسية. سيكولوجيا عراقية. في سيكولوجية الفن التشكيلي المعاصر الطاقات المكبوتة ، دراسة في سيكولوجية المرأة العربية كان لنا معه هذا الحوار :

*هل كان لتراكم الاحداث التي مرت خلال العقود الماضية أثرها في الشخصية العراقية؟
- يمكن القول بوجود شخصيتين متمايزتين حاليا في المجتمع العراقي هما :شخصية المولودين قبل الحروب (جيل الكبار ) وشخصية المولودين قبيل وخلال الحروب . وليكن عام 1975 حدا فاصلا بين الجيلين ليكون عندنا (جيل الشباب) بعمر 33 سنة فما دون ، و(جيل الكبار) الذين تزيد اعمارهم على 35 سنة.
اننا ، نحن المعنيين بالعلوم الاجتماعية والنفسية ، نرى أنه توجد في داخل كل إنسان (منظومة قيم) هي التي تحرّك سلوك الفرد وتوجهه نحو أهداف محددة بطريقة تشبه ما يفعله " الداينمو " بالسيارة . فكما أنك ترى السيارة تتحرك (وحركتها سلوك ) ولا ترى الذي حرّكها " الداينمو " كذلك فأنت لا ترى " المنظومة القيمية " التي تحّرك سلوك الفرد . وهذا يعني أن اختلاف الناس : ( رجل الدين عن رجل السياسة عن رجل الاقتصاد عن الفنان عن المنحرف عن الإرهابي ...) يعود إلى أن المنظومة القيمية تكون مختلفة لديهم نوعيا وكميا وتراتبيا وتفاعليا . فالمثقف – في سبيل المثال – تكون منظومته القيمية حضارية النوع غزيرة الكم متراتبة منطقيا وهارمونيا ومتفاعلة بانفتاح مرن ، فيما تكون المنظومة القيمية لدى المتعصب " لقومية ، مذهب ، معتقد .." تقليدية ومحدودة ومرصوفة ومتلاصقة وصلدة. إن أكثر من 60% من أفراد المجتمع العراقي ولدوا في حرب ونشأوا في حرب ويعيشون الآن أكثر من حرب . هذا يعني أن جيل الشباب( وليس بالمطلق ) يمتلك منظومات قيمية تختلف عن المنظومات القيمية لجيل الكبار . وأن الحروب (التي بطبيعتها تخلخل القيم وتفسدها خاصة إذا كانت طويلة ومتلاحقة وكارثية ) والفقر والشعور بضياع العمر واليأس من المستقبل والخوف من المجهول، شكّلت لديهم شبكة منظومات تتصدرها قيم الصراع من أجل البقاء والأنانية وتحليل ما يعد ّحراما أو غير مقبول في المعيار الأخلاقي للمجتمع العراقي .
ولا تنس ان النظام السابق احدث تخلخلا كبيرا في تركيبة المجتمع العراقي بأن أعاد توزيع الثروة وخلق تباينا حادا بين طبقتين : أقلية غنية مستحدثة وفقيرة كبيرة ابتلعت الطبقة الوسطى بكل مثقفيها وموظفيها بمن فيهم أساتذة الجامعة . ففي دراسة ميدانية أجريتها عام 1997 تبين منها أن مكانة الأستاذ الجامعي التي تحتل المرتبة الرابعة في قمة الهرم الاقتصادي للمجتمع العراقي ( مع الطبيب والتاجر والمهندس ) تراجعت إلى المرتبة الرابعة والعشرين بعد مصلّح الراديو والتلفزيون! وجاء المعلّم بعد الحمّال في رتبته بالهرم الاقتصادي ! ومعروف أن التخلخل في الهرم الاقتصادي للمجتمع يفضي إلى تخلخل في منظوماته القيمية .
ويحدث ألان ما يباعد أكثر في التباين الاقتصادي ، فمعظم التجار ورجال الأعمال اضطروا إلى أن يهاجروا أو يوقفوا أعمالهم بعد انهيار الصناعة العراقية ، وهجر البلد أكثر من أربعة ملايين ، وهجّر في داخله قرابة المليون.ومع أن رواتب الموظفين تحسنت بعد التغيير وانعكست إيجابيا" على وضعهم الاقتصادي ولكن ما حدث في السنتين الأخيرتين أنهم " أكلوا " الإيجابي ولم يعدهم إلى طبقتهم الوسطى " .
مقابل هذا ظهرت فئة قليلة مستحدثة أيضا تتجه نحو الثراء بشهية مفتوحة ممثلة بالحكومة وأعضاء البرلمان الذين وعدوا الفقراء بالرفاهية فزادوهم فقرا"(هناك مثل صيني يقول : ضع يدك في فم أخطبوط ولا تضعها في فم جائع اغتنى ). فراتب رئيس البرلمان مثلا" أكثر من ستين مليون دينار بالشهر فيما المهجّرون لا يجدون قوت يومهم وقسم منهم ينامون مع أطفالهم في الحدائق العامة في حرّ تموز وآب اللهاب، ولا يجدون الكهرباء ولا النفط يتدفأون به في كانون . وصار عدد الأرامل والأيتام والجياع والثكالى والمهاجرين أكثر بأضعاف مما كانوا عليه في حروب صدام وحصاره . ومع ذلك تجد السياسيين من المعممين والافندية يتباهون بان الخلاص من الدكتاتورية لا يساويه ثمن حتى لو دمّرت بغداد وصار الوطن كله يتحنى بدماء أبنائه كل يوم ولأجل غير مسمى. وإذا صار بين من يفترض فيهم أنهم القدوة والنخبة " بعمامة أو بدونها " منافقين.. اعني يمتدحون الواقع المعيش مع أن كل ما فيه كارثة ، فأن النفاق بأصوله ومشتقاته سيكون قيمة مشاعة التداول بين الناس ، بل أنه صار أمرا" عاديا" كما السرقة والاختلاس!.
وما أخشاه على المجتمع العراقي أن الوضع العام بالعراق طارد للذين يمتلكون منظومات قيمية صحية ، بخاصة العلماء والمفكرين والمتدينيّن المتنورين والمثقفين والفنانين . وهذا يعني أن صراع القيم بالمجتمع العراقي سيكون بين المنظومات القيمية التي تؤكد على حاجات البقاء والاحتماء والمصالح البراجماتية والقيم الأنانية (الغالبة في المنظومات القيمية لدى الشباب ) على حساب القيم الأخلاقية والإنسانية الرفيعة التي تلقت ضربات موجعة من النظام السابق والاحتلال والحكومات الثلاث .
*انك تخطئ الأستاذ الدكتور علي الوردي في وصف الشخصية العراقية ب " الازدواجية " فما هي مبرراتك ؟.
- يعد العلاّمة الجليل استاذنا الكبير علي حسين الوردي هو الذي الصق صفة ( ازدواج الشخصية ) بالفرد العراقي في محاضرته التي القاها في خمسينيات القرن الماضي ، وقد استلطفها الناس فشاعت بينهم . ولكي نصل الى نوع الخطأ الذي وقع فيه علاّمتنا الوردي علينا أن نوضح المفهوم العلمي لمصطلح ( ازدواج الشخصية ).
في خمسينيات القرن الماضي شاع في الولايات المتحدة مفهوم ( ازدواج الشخصية ) وكان المثال الكلاسيكي لها هو رواية ستيفنسن الموسومة :" دكتور جيكل ومستر هايد
Dr.Jekyll and Mr. Hyde “ التي جرى تحويلها الى فلم سينمائي جذب الملايين من المشاهدين.
وحدث أن ظهرت- في الخمسينيات ايضا - حالة واقعية في أمريكا لفتاة أسمها "Sybil”كانت لها ثلاث شخصيات : شخصية عادية ، موظفة تمارس عملها حسب الأصول ، وشخصية متدينة تذهب الى الكنيسة في أيام الآحاد ، وشخصية مستهترة ترتاد نوادي الرقص والقمار في الليل . وكان لكل شخصية أسم خاص بها ولا تعرف احداهن الأخرى . ولأن الحالة مثيرة كسابقتها فقد التقطتها السينما وحولتها الى فلم بعنوان " ثلاثة وجوه لحواء ، Three Faces of Eve"
عرض عام 1957وقامت ببطولته الممثلة Joanne Woodward فظهر مفهوج جديد بعد " ازدواج الشخصية " هو " تعدد الشخصية Multiple Personality “وحدث ان أشاعت السينما والصحافة الفنية بين الملايين الذين أدهشهم الفلم أن البطلة مصابة بمرض " الشيزوفرينيا " وكان هذا خطأ علميا ومفاهيميا شاع بين الناس وبين أوساط علمية ايضا ، وروجت له السينما والتلفزيون وبخاصة أفلام " هتشكوك " ، الأمر الذي اضطر عددا من الأطباء النفسيين الى التنويه ، في السبعينيات ، بأن ما يسمى بـ"ازدواج الشخصية أو تعددها " ينضوي تحت العصاب وليس الذهان ، لأن المصاب بهذا الاضطراب يتقمص أدوارا مختلفة ولو أنها متناقضة ، ولكنه يقوم بكل منها بطريقة منطقية ومتماسكة ومتلائمة مع المتطلبات الاجتماعية للدور ، بعكس ما يحدث في الشيزوفرينيا اذ يعبر الاضطراب عن انفصال الشخصية عن متطلبات الواقع فيتصرف الشخص بطريقة تبدو للآخرين مضطربة ولا تتلاءم مع المعايير الخارجية .
ولقد جرى حديثا ( أدبيات عام ألفين وما بعده ) اسقاط مصطلحي " ازدواج الشخصية وتعدد الشخصية " واستبدالهما بمصطلح " اضطراب الهوية الانشطاري Dissociative Identity Disorder “ وحدد عرضه الرئيسي بأن الفرد " يعيش بشخصيتين أو أكثر ، وأن هذه الشخصيات قد تكون على دراية ببعضها البعض او قد تكون في حالة فقدان الذاكرة النفسي " **.
هذا يعني أن مفهوم " ازدواج الشخصية " - وهو مفهوم نفسي وليس اجتماعيا- لم يعد متداولا في الطب النفسي وأنه استبدل بمفهوم " اضطراب الهوية الانشطاري " يملك المصاب به هويتين أو شخصيتين-وقد يصل العدد الى العشرات !- لكل واحدة أسلوبها الخاص بها في السلوك والادراك والتفكير والتاريخ الشخصي والعلاقة بالآخرين.
وللايضاح فان ما يحدث في هذا الاضطراب " الفانتازي " ، الذي لايزال يثير الجدل، أن الشخصية الأصلية أو المضيفة يحل أو ينزل عندها ضيوف هي الشخصيات البديلة . فاذا كانت هنالك شخصيتان في الفرد ( الأصلية والضيفة ) فانهما تتناوبان السيطرة ، والمثال الكلاسيكي هو " دكتور جيكل ومستر هايد " حيث يمارس الدكتور جيكل في النهار عمله الاعتيادي كطبيب فيما يتحول في الليل الى مجرم سفّاح باسم هايد .
والخطأ العلمي الذي وقع فيه الوردي أنه قام بتحويل أو ترحيل مفهوم يتعلق بمرض نفسي يصيب أشخاصا معدودين الى مفهوم اجتماعي يصيب الملايين من الناس .
وليته استخدم المفهوم مجازا او استعارة انما استخدمه بنفس المعنى الشائع لمرض ازدواج الشخصية في الخمسينيات . فهو يقول بالنص :" ان العراقي هو في الواقع ذو شخصيتين ، وهو اذ يعمل باحدى شخصيتيه ينسى ما فعل آنفا بالشخصية الأخرى.. وانه اذا بدر منه بعدئذ عكس ذلك فمردّه الى ظهور نفوس أخرى فيه (لاحظ هنا تعدد وليس ازدواجاً) لا تدري ماذا قالت النفس الأولى وماذا فعلت). وواضح لجنابك أن الوصف هذا ينطبق على حالة مرضية وليس على حالة سوية ، بمعنى أن المصاب به يعاني اضطراب او مرض ( ازدواج الشخصية ) بمفهومه الشائع في الخمسينيات ، و" اضطراب الهوية الانشطاري " بالمفهوم الحديث.. وليس من المعقول بطبيعة الحال أن يكون ملايين العراقيين مصابين بهذا الاضطراب العصابي(عصابيين!) ، او المرض الذهاني على رأي آخر( مجانين !).
ان الذي قصده الوردي هو على وجه التحديد :(التناقض بين الأفكار والسلوك) ، بمعنى أن السلوك الذي يتصرف به الفرد يتناقض او يتعارض مع الفكرة أو الاتجاه او القيمة التي يحملها. وأليك بعض الأمثلة مما يذكر:
" ان العراقي ، سامحه الله ، أكثر من غيره هياما بالمثل العليا ودعوة اليها في خطاباته وكتاباته ، ولكنه في نفس الوقت من أكثر الناس انحرافا عن هذه المثل في واقع حياته ".
" حدث مرة أن أقيمت حفلة كبرى في بغداد للدعوة الى مقاطعة البضاعة الأجنبية ، وقد خطب فيها الخطباء خطبا رنانة وأنشد الشعراء قصائد عامرة . وقد لوحظ آنذاك أن اغلب الخطباء والشعراء كانوا يلبسون أقمشة أجنبية والعياذ بالله ".
" ومن العجيب حقا أن نرى بين مثقفينا ورجال دين فينا من يكون ازدواج الشخصية فيه واضحا: فهو تارة يحدثك عن المثل العليا وينتقد من يخالفها ، وتارة يعتدي او يهدد بالاعتداء لأي سبب يحفزه الى الغضب تافه او جليل ، ضاربا عرض الحائط بتلك المثل التي تحمس لها قبل
ساعة ".
ان مثل هذه الحالات بعيدة جدا عن أن نصفها بـ" ازدواج الشخصية " انما هي تناقض بين الأفكار والسلوك ، أي أن الفرد يؤمن بقيمة أو يتبنى فكرة أو يدعو لها أو يصرّح بها لكنه يتصرف بسلوك مناقض لها ، كأن يدعو الى أن تمارس المرأة العمل ضابطا في الشرطة او الجيش غير أنه يمنع ابنته من التقديم الى كلية الشرطة أو الكلية العسكرية .
وعليه فان الأصوب علميا وعمليا أن نصف ذلك بـ " تناشز الشخصية " الذي يعني التنافر أو التناقض أو عدم التطابق بين ما يعتقد به الفرد وبين ما يقوم به من سلوك. والخطأ الآخر الذي وقع فيه الوردي- وقد لا يكون مقصودا - أن محاضرته حول ازدواج الشخصية العراقية تجعل المتلقي لها يفهم أن العراقي يميل الى تغليب السلوك المناقض لأفكاره وقيمه حيثما اقتضت مصلحته ذلك ، أو أن ذلك من طبعه.. وهي صورة سلبية عن الشعب العراقي.






#مازن_لطيف_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الباحث والمحقق عبد الحميد الرشودي ..حكاية الحياة والادب والص ...
- د. عقيل الناصري: ثورة 14 تموز نقلة نوعية وأول مشروع حضاري
- الشاعرة والناقدة فاطمة ناعوت : القصيدةُ الحقيقة تقول: -أنا ق ...
- عدنان الصائغ : الشعر يستوعب الوجود كله
- تركت حركة المسرح العراقي أثرها البالغ في كل عقد من العقود فا ...
- البغاء على شاشة السينما المصرية
- الباحثة امل بورتر : قابلت عبد الكريم قاسم وحزنت لمقتله
- الفنانة شوقية العطار:كانت أغنياتنا سلاحا بوجه النظام القمعي ...
- عن الزمان .. أبعاده وبنيته
- التربية على المواطنية
- من يصنع الدكتاتور ؟ .. في خصوصيات الواقع الصعب
- الإعلام العراقي بين الحرية والانفلات
- إنقذوا زهير أحمد القيسي
- الروائي محمود سعيد: المؤسسات الدستورية هي من تتيح ازدهار الث ...
- المخرج العراقي جميل النفس: بعد فيلم (ابو غريب) سأوثّق جريمة ...
- مؤسسة الحوار المتمدن تصدر كتابها الرابع في العراق.. واقع الم ...
- الشاعر عبد الكريم هداد: المتغيرات الجديدة في العراق لن ينجح ...
- القارئ بين الكتاب المطبوع والإلكتروني
- راسم الجميلي.. ذكريات وانطباعات من شارع المتنبي
- بوابة التكوين الذاتي


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مازن لطيف علي - الدكتور قاسم حسين صالح : النظام السابق احدث تخلخلا كبيرا في تركيبة المجتمع العراقي