أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - حول ابليس و الملائكة مع خميس العدوي و ابن قرناس(1)















المزيد.....

حول ابليس و الملائكة مع خميس العدوي و ابن قرناس(1)


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2460 - 2008 / 11 / 9 - 07:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في موقع ( منتدى العقلانيين العرب ) فُتح حوار مفتوح مع الكاتبان المحترمان خميس العدوي وإبن قرناس بعنوان (حول ابليس و الملائكة مع خميس العدوي و ابن قرناس ) في ما يخص كتابيهما واللذان يتعرضان فيه إلى رؤيتهما الشخصية حول الملائكة والجن والفرق بينهما, وسأنشر في حلقتي هذه ردنا على الأستاذ خميس العدوي وفي الحلقة التالية بإذن الله, سأنشر لكم حوارنا مع الأستاذ أبو قرناس.
----------------------------------------------
أخي الكريم أبن قرناس

تقولون مشكورين:
(والله ليس له ما للبشر ولو بشكل مختلف. فليس له يد لأن للبشر أيد، ولو اختلفت عن أيدي خلقه. وليس له رأس ولا قدم ولا جناح ولا منقار ولا مخلب ولا ظلف ولا أي شيء للمخلوقات. بل ليس له أي هيئة يمكن لنا أن نتخيلها ولو لم تكن للمخلوقات، فكل ما نعرفه وما نتخيله فليس منه شيء: {.... لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ }الشورى11
فإن كان القرآن يتحدث عن الله بصيغة المجاز أن له يد وهو سبحانه منزه عن ذلك، فإن الحديث عن الملائكة أن لها أيد أو أجنحة أو أي شكل مما للمخلوقات الحسية هو من باب المجاز أيضاً، لأنها مخلوقات لا أجساد لها ولا هيئات حسية. وهو ما ينطبق على ما ورد في سورة البقرة، أن الملائكة يستطيعون حمل الأشياء: {وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلآئِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }البقرة248 ) انتهى

فأقول متواضعا:
لا يختلف إثنان إن الله جل جلاله ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ), والبشر يسمع والله جل جلاله يسمع والبشر يبصر والله جل جلاله بكل شيء بصير ومحيط.
ولقوله تعالى:
وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (67) الزُمر
وبحسب قولكم الكريم أعلاه كذلك (فإن كان القرآن يتحدث عن الله بصيغة المجاز أن له يد وهو سبحانه منزه عن ذلك، فإن الحديث عن الملائكة أن لها أيد أو أجنحة أو أي شكل مما للمخلوقات الحسية هو من باب المجاز أيضاً، لأنها مخلوقات لا أجساد لها ولا هيئات حسية ) انتهى

فهي برأيي الشخصي لا تعدو كونها إستنباطات وإجتهادات وتأويلات وتفسيرات شخصية تماما, وهل الآية الواضحة الكريمة أعلاه ( وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ ) ما يتناقض تماما مع تحليلكم وإجتهادكم الشخصي. وإستشهادكم بالآية الكريمة لتأكيد ذهابكم إلى إستنباطكم الشخصي (وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلآئِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }البقرة248 ) )
كذلك يتناقض تماما مع ذهابكم وإجتهادكم وإستنباطكم الشخصي من حيث إن الله جل جلاله يؤكد بوضوح الآيات القرآنية من وجود أجنحة مثنى وثلاث ورباع للملائكة هي بمثابة أيدي تستطيع حمل الأشياء مأمورة بإذن الله جل جلاله, وإن لله أيد يبسطها كيفما يشاء بطريقة تفوق إمكانياتنا البشرية وفي إمكانية تخيلها كأمور غيبية لم نكن لنضطلع عليها وما أوتينا من العلم إلا قليلا.

وتسترسلون مشكورين:
( فلم ير الناس الملائكة وهي تحمل التابوت، ولكنه مجاز للتعبير عن البركة الإلهية.
وهو ما ينطبق على ما ذكره القرآن عن نزول الملائكة في معارك المسلمين: {إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُرْدِفِينَ{9} وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ{10} الأنفال.
فالملائكة (المخلوقات الحية) لم تشارك المسلمين فعلياً بالحرب، لأنها لا تملك أيد تحمل السيوف ولو كانت تستطيع المشاركة الفعلية فملك واحد كفيل بسحق كل المشركين مرة واحدة.
وما حدث تبينه الآية العاشرة " وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ". فالذي حدث هو زرع الثقة والطمأنينة في نفوس المسلمين، فالعون كام معنوياً وليس فعلياً.
ولا ندري كيف تم بدون أن يتخاطب الملائكة مع الناس. ولكنه مقدرة غير عادية تمتلكها الملائكة تضاف للقدرات الأخرى.
ومثله ما ورد في سورة فصلت: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ{30}.
فالملائكة لا تتنزل فعليا وتطمئن الناس عن طريق التخاطب، لكن لها قدرة على التأثير النفسي دون تواصل بالكلام. ) انتهى

وأقول متواضعا:
قولكم الكريم (فالملائكة (المخلوقات الحية) لم تشارك المسلمين فعلياً بالحرب، لأنها لا تملك أيد تحمل السيوف ولو كانت تستطيع المشاركة الفعلية فملك واحد كفيل بسحق كل المشركين مرة واحدة.
وما حدث تبينه الآية العاشرة " وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ". فالذي حدث هو زرع الثقة والطمأنينة في نفوس المسلمين، فالعون كام معنوياً وليس فعلياً. ) انتهى

هذا برأيي الشخصي يعتبر إفتراضات شخصية وإستنباطات وتفسيراتكم الخاصة من كون الملائكة لم تشارك المسلمين فعليا بالحرب على عكس ما تؤكده الآيات القرآنية, لإفتراضكم الشخصي إنها لا تملك أيد تحمل السيوف!!! مع تأكيدي وقناعتي الشخصية إن لها أيد وأجنحة مثنى وثلاث ورباع وتستطيع أن تحمل أي شيء بإذن الله جل جلاله نزولا عند قوله تعالى في القرآن الكريم.

أما قولكم الكريم (ولا ندري كيف تم بدون أن يتخاطب الملائكة مع الناس. ولكنه مقدرة غير عادية تمتلكها الملائكة تضاف للقدرات الأخرى.
ومثله ما ورد في سورة فصلت: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ{30}.
فالملائكة لا تتنزل فعليا وتطمئن الناس عن طريق التخاطب، لكن لها قدرة على التأثير النفسي دون تواصل بالكلام. ) انتهى

فلا أعتقد إن ما صورتموه أعلاه ليس إلا إستنباطات وإجتهادات وتفسيرات وتحليلات شخصية تماما برأيي الشخصي ولا تمت لآيات الله جل جلاله بصلة... لقوله تعالى:
يُنَزِّلُ الْمَلآئِكَةَ بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنذِرُواْ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ {2} النحل

فيكفينا من الآية القرآنية أعلاه أن يتواصل رسول من رسل الملائكة مع رسول الله من الناس يوجهه بأوامر الله جل جلاله بوجود ملائكة شداد غلاظ لا يعصون الله ما يأمرهم ويفعلون ما يؤمرون وليس بالضرورة أن يتكلموا مع الناس بل هم جنود يقاتلون بأوامر الله ونواهيه.

أما قولكم الكريم (ومثله ما ورد في سورة فصلت: {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ{30}.
فالملائكة لا تتنزل فعليا وتطمئن الناس عن طريق التخاطب، لكن لها قدرة على التأثير النفسي دون تواصل بالكلام. ) انتهى

فأعتقد جازما إن إستنباطاتكم وتأويلاتكم وتفسيراتكم الشخصية تظل جهود فردية مشكورة ولكنها بالضرورة لا تتوافق تماما مع أوامر الله ونواهيه في القرآن الكريم والذي يؤكد الله جل جلاله إن الملائكة تتنزل على من يصطفيهم الله من رسله وأنبيائه ويبشرونهم بألا يخافوا أو يحزنوا ويبشرونهم بالجنة التي كانوا يوعدون, وتأويلاتكم الشخصية الكريمة تظل تأويلات شخصية وليست بالضرورة دقيقة أو صحيحة.

أما قولكم الكريم:
(وسورة الزخرف تنفي نفياً قاطعاً أن يكون للملائكة جنس: {وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثاً أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ{19}.
فلا هي إناث كلها ولا هي ذكور كلها وليست خليط من الإناث والذكور.
هي مخلوقات من طاقة لا تتكاثر فجبريل خلق جبريل بدون أب وأم منذ خلقت الملائكة (الجنس الذي ينتمي إليه) وسيبقى جبريل هو جبريل وبدون نسل حتى يأتي اليوم الذي يموتون فيه (كل المخلوقات ستموت: {وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }القصص88)
وليس لهم أجهزة تناسلية ولا هظمية، لذا فهم باقون منذ خلقهم الله، وحتى نهاية هذا الكون، ولا جنس بينهم لأن الجنس حاجة ملحة لبقاء الجنس عند الإنسان ومخلوقات الأرض المحسوسة، لأن حياتهم قصيرة ويموتون. أما الملائكة فحياتهم باقية حتى نهاية الكون فلا حاجة للجنس بينهم. ) انتهى

فأقول متواضعا:
قوله تعالى:
وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتَ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ (172) الأعراف
وقوله تعالى:
قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إَلاَّ قَلِيلاً (62) الأسراء
وقوله تعالى:
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا (50) الكهف
وقوله تعالى:
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ (21) الطور

ومن قرائتي وإستنباطي وتأويلي الشخصي إن للملائكة ذرية مثلها مثل الجن مثلها مثل الإنسان من خلال لغة التخاطب والتي يوجهها الله جل جلاله للجن والإنس على حد سواء, ولا نستبعد إن يكون للملائكة ذرية على هيئة ليست مبينة لنا بوضوح في القرآن الكريم, وتؤكد الكثير من الآيات القرآنية من إن الملائكة هم كثيرون حافين من حول عرش الرحمن ويسبحونه , ولديهم رسلهم من الملائكة ينزلون إلى الأرض بالتكليف من عند الله جل جلاله أن أنذروا أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له فاتقوه. أما قولكم الكريم أعلاه تصفون الملائكة (هي مخلوقات من طاقة لا تتكاثر فجبريل خلق جبريل بدون أب وأم منذ خلقت الملائكة (الجنس الذي ينتمي إليه) وسيبقى جبريل هو جبريل وبدون نسل حتى يأتي اليوم الذي يموتون فيه (كل المخلوقات ستموت: ) انتهى

فقط أتمنى أن تأتينا بالدليل القرآني على كون الملائكة مخلوقة دونما أب أو أم كما أفدتم وأستنبطتم أعلاه وهل أي منا شهد خلقهم!! ودليل آخر كذلك إن الملائكة لا تتناسل!! ومن أين أستقيتم معلوماتكم وإستنباطاتكم وتأويلاتكم الشخصية , وأستشهدتم بالآية ( {وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }القصص88) انتهى
فالآية تتكلم عن شيء آخر موجه للرسول المُبلغ للرسالة السماوية وعلاقة له بكلامكم المُرسل أعلاه.

هذا والله وحده أعلم, ويكفي إلى هنا لآنني في الحقيقة لاحظت إن العديد من تأويلاتكم وإستنباطاتكم الشخصية تغلب وتطغوا عليها إجتهادات إنسانية تخرج عن النصوص الواضحة الكريمة في القرآن الكريم.
على الرابط:
http://www.arab-rationalists.com/forums/showthread.php?t=381





#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فوز باراك حسين أوباما.. ضربة قاصمة لعرش آل سعود
- حول ابليس و الملائكة مع خميس العدوي و ابن قرناس
- كتب التأريخ والتراث الإسلامي!! محرفة مزورة؟؟(5-5)
- الإنتخابات والدولة المدنية في العراق
- كتب التأريخ والتراث الإسلامي!! محرفة مزورة؟؟(4)
- كتب التأريخ والتراث الإسلامي!! محرفة مزورة؟؟(3)
- كلمة الحق للتاريخ... ردا على مقال الدكتور أحمد صبحي منصور
- كتب التأريخ والتراث الإسلامي!! محرفة مزورة؟؟(2)
- كتب التأريخ والتراث الإسلامي!! محرفة مزورة؟؟(1)
- رسول الإسلام!!( محمد ) أم ( محمدان )؟؟
- حوار حول المقال(هل أهل الكتاب مسلمين!وهل هم من أُمَة الرسول ...
- حوار حول المقال(هل أهل الكتاب مسلمين!وهل هم من أُمَة الرسول ...
- حوار حول المقال(هل أهل الكتاب مسلمين!وهل هم من أُمَة الرسول ...
- إشكالية مفهوم المصطلحات القرآنية في موقع أهل القرآن
- حوار حول المقال(هل أهل الكتاب مسلمين!وهل هم من أُمَة الرسول ...
- حوار حول المقال (هل أهل الكتاب مسلمين!! وهل هم من أُمَة الرس ...
- فتوى رئيس المجلس العالمي لأئمة أشد الكفر والشقاق والإرهاب وا ...
- حوار حول المقال (هل أهل الكتاب مسلمين!! وهل هم من أُمَة الرس ...
- رسالة إلى الدكتور أحمد صبحي منصور
- شهادة الإسلام ( التوحيد ) لله وحده لا شريك له


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - حول ابليس و الملائكة مع خميس العدوي و ابن قرناس(1)