أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أنيس محمد صالح - كلمة الحق للتاريخ... ردا على مقال الدكتور أحمد صبحي منصور















المزيد.....

كلمة الحق للتاريخ... ردا على مقال الدكتور أحمد صبحي منصور


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2451 - 2008 / 10 / 31 - 06:28
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


طالعتنا صحيفتنا الغراء الحوار المتمدن بعددها رقم 2199 بتاريخ 22/02/2008 مقالا للدكتور أحمد صبحي منصور بعنوان ( عبد الناصر – صدام والأكراد ) :
وللتعبير بالرأي الآخر أحببت وللقارئ الكريم, الرد على الدكتور أحمد صبحي منصور كالتالي:
موضوعكم أعلاه أخي الدكتور أحمد منصور, هو تعبير عن رأيكم الخاص وقناعتكم الشخصية , وبالضرورة الإختلاف في مضمونه هو إختلاف حميد وصحي. فقط أحببت الرد عليكم بمداخلتي هذه كأمانة وللتأريخ , من وحي قناعاتي الشخصية والخاصة :
وتعقيبا على قولكم الكريم:
( صدام ينتمى لنوعية المستبدين من الدرجة الثانية فاقدة الشرعية التى تنقسم لفصيلتين، الفصيلة المعتدية ليس على شعبها فقط ولكن تتوسع فى الأعتداء خارج حدودها كالقذافى وصدام ، ثم الفصيلة الأخرى التى تكتفى بكبت شعبها دون الدخول فى مغامرات خارجية مثل على عبدالله صالح فى اليمن وزين العابدين بن على فى تونس مع بقية الأمراء والمشايخ والملوك من المحيط إلى الخليج .
وبالتالى فان صدام والقذافى هما الأسوأ بين المستبدين العرب ) انتهى.
فتعقيبا وكأمانة للتأريخ اؤكد مايلي:
أعتقد شخصيا إن جميع الحكام العرب , ممكن تقسيمهم على أساس وجودهم غير الشرعي أولا ... والحديث عن الشرعية هو أساسا مُستمد دائما من مصدر كل الدساتير والتشريعات ( القرآن الكريم ) والذي تعتمد تشريعاته على الشورى بين الناس ومن خلال بيعة الشعب لإختيار الحاكم القيادي النزيه المناسب والذي يجب بالضرورة أن تكون مصلحة وطنه وشعبه فوق مصالحه الخاصة والشخصية وبالتبادل السلمي للسلطة , وذلك يكفل للإنسان حقوقه وقيمته وحريته وكرامته , وهذا لا يتوفر أبدا لدى أنظمة الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ إطلاقا, والتي ترى في الحفاظ على عروشها الباطلة وحاشياتها وبطانتها فوق المصالح العليا لأوطانها وشعوبها وتتعامل وتتحالف مع الطاغوت الشيطان إبليس والإستعمارات الداخلية والخارجية لتحافظ على عروشها الهشة الباطلة !!! وكذا ما يحدث بالتالي ضمن الإنقلابات العسكرية على أنظمة سابقة وترفض كليا التعامُل بالشورى بين الناس لإختيار الحاكم المناسب وبالتبادل السلمي للسلطة بدورات إنتخابية محددة , وتتحول هي إلى وجه آخر للأنظمة القمعية البطشية المستبدة العُتاة الطُغاة أنظمة الأسر الحاكمة الباطلة غير الشرعية !!!
والنوع الثاني من هذه الأنظمة وكما ذُكر سلفا, وهو من يتم فرضه ووضع الدساتير والتشريعات الوضعية التي تقوم على الشورى وبالتبادل السلمي للسلطة إحتيالا وتدليسا ودونما وضع وتحديد سقف زمني لعدد دوراته الإنتخابية للتبادل السلمي للسلطة !!! وهذا يسعى بكل الوسائل والطُرق وبالترغيب والترهيب ليحافظ على كرسي الحُكم إلى أن يموت !!! وهذا النوع في الحقيقة مكار مراوغ طاغية فاسد قمعي بطشي دكتاتور مُحتال كالرئيس المصري الحالي حسني مبارك , أما الأراجوز البليد الأضحوكة المعتوه المتخلف الطاغية الدكتاتور معمر القذافي فحدث ولا حرج !!!؟؟؟
والنوع الثالث والذي يضمن ويكفل ضمن دستوره وتشريعاته ... الشورى بين الناس وبالتبادل السلمي للسلطة ومحددة بدورتين إنتخابيتين كما يحدث اليوم في اليمن... مع مراعاة إن اليمن كان مُشطرا ومجزأ إلى ممالك وسلاطين ومشيخات وقبائل وأصبح بفضل الله أولا وأستطاع بسبب الزعيم الراحل جمال عبد الناصر أن يُدك النظام الملكي في شمال اليمن وطرد المستعمر البريطاني من جنوبه.

* لا يمكننا أثناء التقييم والتحليل , إغفال حقائق تربصات ودسائس أنظمة الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ التاريخيين عملاء الإستعمار القديم والجديد وعلى رأسها ( مملكة آل سعود الإبليسية الوهابية الشيطانية الإقصائية التكفيرية ) كخطر حقيقي يهدد أمتنا العربية والإسلامية وبالتعاون والتحالُف مع الإستعمارات الخارجية القديمة الجديدة والتي تستبيح أراضينا وخيراتنا وحفاظا على العروش الهشة الباطلة الكرتونية الضعيفة وعلى حساب حقوق وقيمة وكرامة وحرية هذه الشعوب المقموعة والمبطوش بها بالجيش والشرطة وبالحديد والسيف والنار.

• حقيقة أخرى بالضرورة أن توضع في الحسبان وهي خطورة ما يحيط بواقعنا العربي والإسلامي من تشريعات مذهبية وضعية أرضية ( سُنية وشيعية ) كتشريعات لهذه الأنظمة الباطلة المستبدة القمعية غير الشرعية وتخدم أية إستعمارات خارجية , أثرت سلبا وبشكل مباشر وخطير في ضعفنا كشعوب عربية وإسلامية وتخلفنا بشكل مباشر والبطش بنا وقمعنا وملاحقاتنا وسجوننا بنظرية ( فرق تسُد ) , وهذه كلها حقائق لا يمكن إغفالها, وخاصة فيما يخص الحكم والتحليل والتقييم حول رموز الأنظمة لدينا ومشرعيهم غير الشرعيين.

• لا يمكن مقارنة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر بالرئيس الحالي حسني مبارك بأي حال من الأحوال, فالأول دخل بقضية أكبر بكثير من إمكاناته بمحاولته الشريفة والنزيهة - الثورة ضد النظام الملكي الباطل غير الشرعي حينها ومواجهة الإستعمار الأجنبي بكل قوته وجبروته , ولم يستكين وبإمكاناته الشحيحة المتواضعة , وهناك منجزات لا يمكن إغفالها أو إنكارها , بالإضافة إلى تزعمه لحركات التحرر في العالم العربي خصوصا ومن أجل الترُر والإستقلال , أثرت بشكل مباشر لتحررنا اليوم وتأميم قناة السويس كمؤسسة وطنية مصرية السيادة ... أما الثاني حسني مبارك فقد تصالح مع أعداء الأمة العربية والإسلامية آل سعود , وفرط بالغالي والنفيس من حقوق وحريات وكرامات الإنسان المصري خصوصا والعربي عموما !!! ومات إثنان من رموز مصر التأريخيين في عهده وفي ظروف غامضة وصعبة جدا من التحوُل في واقعنا العربي والإسلامي هما الزعيمين الراحلين جمال عبد الناصر وبضروف قتل غامضة حتى اليوم !!! وأنور السادات الذي قُتل بمؤامرة خسيسة أمام مرأى ومسمع العالم ؟؟؟ وظل الحاكم الطاغية المستبد حسني مبارك ينتهك كل القيَم والمحرمات ويهتك كرامة الإنسان المصري تحت مرأى ومسمع العالم اليوم وبمباركات أعداء الأمة العربية والإسلامية آل سعود عملاء الإستعمار القديم والجديد , وظل ولا يزال مستخدما كل الأساليب والطُرق لإعادة النظام الملكي ونظام الوراثة والأسر الحاكمة الباطلة غير الشرعية ولإعادة حكم الإله الفرد... وحتى آخر رمق !!! بإنتظار ولي العهد المحروس إبنه؟؟؟

في ما يخص المقارنة بين الوضع الحالي في مصر وبين النظام الحالي في اليمن , فيكفي أن نعلم إنه على الرغم إن المؤامرات والدسائس والتي تُحاك من آل سعود ضد مصر واليمن والعراق خصوصا وتصديرهم للإرهاب إلى الكرة الأرضية عموما , فما يحدث في مصر اليوم هو تمشيا طواعية مع إرادات ودسائس آل سعود !!! بحيث نجد اليوم إن جميع رموز قوى المعارضة في مصر في السجون المصرية !!! بالإضافة إلى أساتذة جامعات محترمون وقُضاة ومحامون ومفكرون ورؤساء تحرير الصُحُف وخيرة رجالات الرأي والفكر كذلك لا يزالون يقبعون داخل السجون المصرية !!! بالإضافة إلى التمييز الديني والعرقي في مصر !!! بحيث تجد التفرقة بين أصحاب الملل والديانات لا يزال في البطاقة الشخصية للإنسان المصري , وكل تلك السلوكات والمعاملات لا يمكن أن تراها اليوم في اليمن بأي حال من الأحوال... حتى الجواز اليمني والبطاقة الشخصية سُحب منها بند الديانة وهذا بكل تأكيد يعتبر ميزة مهمة لحقوق الإنسان في اليمن مقارنة بما يحدث في مصر... ولا يمكن أن تجد المذكورين أعلاه من صفوة وكوادر المجتمع اليمني في السجون اليمنية , على الرغم من المعارضات الشديدة ضد الفساد في اليمن وضد شخص الرئيس اليمني من الداخل والخارج , إلا إنه لا يمكن سجنهم على النحو الذي يحدث في مصر اليوم.

* لا يمكننا أن ننكر أشكال وأساليب الفساد والمستشري كالسرطان في جسد الأمة العربية والإسلامية, وهذا مرده إلى عدم وجود القيَم والمُثل والأخلاق والدين والضمائر من خلال واقع عمره لا يقل عن 1200 عام من حكم الآلهة الفرد الأسر الحاكمة وتشريعاتهم المذهبية ( السُنية والشيعية ) !!! ولا يمكن أن نتجاهل هكذا حقائق ونحلل الآخرين دونما مراعاة للمخاطر الحقيقية والمحدقة بنا كأمة عربية وإسلامية.

* يكفي أن نعلم يقينا إن الأزهر غير الشريف في مصر ( مشرعوا الخديوي إسماعيل والخديوي سعيد ومشرعوا الملك فؤاد والملك فاروق ) هي أخطر مؤسسة دينية تقمع العقل والفكر العربي المصري والإنساني , وتبصم للإله الحاكم ولا تخرج عن طوعه بل وتنافقه جهارا نهارا !!! ولديها الإستعداد الكامل لتذبح الشعب المصري قرابين للإله الحاكم , ونحن في اليمن على النقيض من ذلك !! فنحن نتحدى جميع أشكال المؤسسات الدينية المذهبية والطائفية والإرهاب ممثلة بالإخوان المسلمين في اليمن والممولة آل سعوديا !!! ونواجهها في الصحف الحكومية والخاصة , ويكفي أن أستدل على كلامي ذلك بما أكتبه شخصيا على صحف حكومية رسمية يمنية تنكر المذاهب كلية وعن بكرة أبيها ودون خوف أو وجل إلا من الله وحده لا شريك له , وبإمكانكم أن تفتحوا بأنفسكم هذا الرابط لدراسة لي شخصيا ليوم الجمعة 20/02/2008 وهي نفس الدراسة ومنشورة في موقعكم الكريم ( أهل القرآن ) وفي العديد من المواقع الألكترونية بعنوان ( الفرق بين القرآن الكريم والفرقان الكريم ) وفي صحيفة يمنية حكومية رسمية تدعى ( مؤسسة 14 أكتوبر للطباعة والنشر ) على الرابط:
http://www.14october.com/
ومقالي بالصفحة الخامسة على الرابط:
http://www.14october.com/files/issues/7d1cb743-898c-4991-b3a8-a61aa9a275a3/05.pdf
وبإمكانك التعرُف على الرسائل الخاصة التي نوجهها لشخص الرئيس اليمني علي عبدالله صالح نتهمه فيها بشتى الأشكال والفساد على الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=107495
وكذلك على الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=107732
وكذلك على الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=107843
وكذلك على الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=108107
وكذلك إلى الوزراء في الحكومات اليمنية نتهمهم بالإدلة والقرائن بتورطهم المباشر وغير المباشر بالفساد المستشري في اليمن , على الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=116826
ونوعية ما ننشره من دراسات وأبحاث ومقالات تدخل بشكل مباشر وغير مباشر تحت قانون النشر وحرية الرأي والفكر, وننكر فيها جميع المذاهب ( السُنية والشيعية ) على الرغم من نباح الكثيرين والأحزاب على أساس مذهبي كالأخوان المسلمين وفي المساجد بالتهديد والوعيد , والسؤال هنا !!!
هل يمكنني أن أنشر ذلك الموضوع المذكور اليوم ( الفرق بين القرآن الكريم والفرقان الكريم ) مثلا في أي صحيفة مصرية ؟؟؟ وأتذكر إنني ذهبت إلى مكتبة المدبولي بوسط القاهرة لطباعة كتابي ( في حوار الأديان والحضارات ) , ورده لي السيد المدبولي للأسف الشديد بعد ثلاثة أيام آسفا بحجة إنه رُفض رسميا من الأزعر الخريف؟؟؟!!! على الرغم من أموال الرشوة المصروفة والمدفوعة لهم من خلال السيد المدبولي ؟؟؟ وأنظر كذلك لما يحدث لمن يتعرض لشخص الإله الحاكم حسني مبارك !!! من قمع وسجون وتعذيب , وهي نسخة طبق الأصل لما يحدث في مهلكة الآلهة الأسرة الحاكمة الوهابية غير الشرعية آل سعود !!!
ولا يمكننا أن نقول إن الأمور في اليمن قد تحولت 100% إلى الأفضل , ولكنني أجزم لمن يعرف اليمن قبل خمسين عاما ويراها اليوم , فستجد إن اليمن اليوم هي قد خطت خطوات تستحق عليها كل الشكر والتقدير والإمتنان في ما يخص الديمقراطية وحقوق الإنسان تحت قيادة الرئيس علي عبدالله صالح , ونسجل شكرنا وإمتناننا لشخص الزعيم الراحل جمال عبد الناصر ومن دم الشعب المصري الطاهر, وحركات التحرر اليمنية والعربية ومؤسسات المجتمع اليمني النشط في الداخل والخارج لمواجهة تركة ثقيلة عمرها لا يقل عن 1200 عام من الجهل والتخلف... ولمحاولة أعداء الأمة العربية والإسلامية والمدسوسين من خلال نظام آل سعود في الداخل والخارج لمحاولاتهم اليائسة المساس بوحدة الأرض والإنسان في اليمن , لا يمكننا أن نتجاهلها أثناء وضع أي تقييم أو تحليل أو دراسة أو بحث.
هذه فقط مداخلة لمحاولة المشاركة ولإغناء موضوع بحثكم الطيب.
وتقبل تقديري وإحترامي لجهودكم الطيبة
على الرابط:
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=3116



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتب التأريخ والتراث الإسلامي!! محرفة مزورة؟؟(2)
- كتب التأريخ والتراث الإسلامي!! محرفة مزورة؟؟(1)
- رسول الإسلام!!( محمد ) أم ( محمدان )؟؟
- حوار حول المقال(هل أهل الكتاب مسلمين!وهل هم من أُمَة الرسول ...
- حوار حول المقال(هل أهل الكتاب مسلمين!وهل هم من أُمَة الرسول ...
- حوار حول المقال(هل أهل الكتاب مسلمين!وهل هم من أُمَة الرسول ...
- إشكالية مفهوم المصطلحات القرآنية في موقع أهل القرآن
- حوار حول المقال(هل أهل الكتاب مسلمين!وهل هم من أُمَة الرسول ...
- حوار حول المقال (هل أهل الكتاب مسلمين!! وهل هم من أُمَة الرس ...
- فتوى رئيس المجلس العالمي لأئمة أشد الكفر والشقاق والإرهاب وا ...
- حوار حول المقال (هل أهل الكتاب مسلمين!! وهل هم من أُمَة الرس ...
- رسالة إلى الدكتور أحمد صبحي منصور
- شهادة الإسلام ( التوحيد ) لله وحده لا شريك له
- الفرق بين المذهب والطائفة
- هل أهل الكتاب مُسلمين !! وهل هم من أُمَة الرسول محمد ؟؟
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح (8-8)
- رسالة تضامُن مع د.سعد الدين إبراهيم ومركز إبن خلدون
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح (7)
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح (6)
- إنهم يخططون للانقلاب على النظام الديمقراطي في اليمن


المزيد.....




- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...
- شاهد: الإسرائيليون خائفون من نشوب حرب كبرى في المنطقة
- هل تلقيح السحب هو سبب فيضانات دبي؟ DW تتحقق
- الخارجية الروسية: انهيار الولايات المتحدة لم يعد أمرا مستحيل ...
- لأول مرة .. يريفان وباكو تتفقان على ترسيم الحدود في شمال شرق ...
- ستولتنبرغ: أوكرانيا تمتلك الحق بضرب أهداف خارج أراضيها
- فضائح متتالية في البرلمان البريطاني تهز ثقة الناخبين في المم ...
- قتيلان في اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس في طولكرم ش ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - أنيس محمد صالح - كلمة الحق للتاريخ... ردا على مقال الدكتور أحمد صبحي منصور