أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أنيس محمد صالح - كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية اليمنية ( 4 ) ..















المزيد.....

كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية اليمنية ( 4 ) ..


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2029 - 2007 / 9 / 5 - 04:01
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


الأخ الرئيس :
الرأس المال الوطني في اليمن ... ليس وطنيا أبدا !!!
قد يقول قائل إن هذا ليس سوى إدعاء باطل!!! والسؤال الذى يطرح نفسه:
لماذا أموال رجال المال والأعمال اليمنيين ليست موجودة في الداخل .. ولا تدور في البنوك الوطنية اليمنية؟؟؟ وموجودة في البنوك الأجنبية الخارجية؟؟؟
واسمحوا لي ان أقول لكم لماذا!!!
في العام 1995- 1996، وتلك الفترة الحرجة التي رافقت الإنتهاء من ما بعد حرب الإنفصال في العام 1994 المشؤومة... تناقلت الأخبار على مستوى الشارع والعامة ان هناك قانونا يتم الإعداد له في مجلس نواب الشعب... ويدعى بقانون (براءة الذمة!!! أي قانون... من أين لك هذا ؟؟؟)، وخصص للقائمين على قيادات ومرافق الدولة المختلفة!!!
وماذا بعد؟؟؟
لقد تم سحب جميع الأرصدة الكبيرة لجميع الفاسدين وقادة مفاصل الدولة المختلفة!!! والمعينين من قبلكم!!! وتم تهريبها من البنوك الوطنية اليمنية، إلى البنوك الخارجية!!! وأثر ذلك سلبا على الإقتصاد الوطني!!! وسُحب بعض التغطية وأدى بالنتيجة لإنهيار العملة الوطنية... ولا من حسيب ولا من رقيب!!!
ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد!!!
بل أستشعر أصحاب رؤوس المال والأعمال اليمنيين هذا الخطر... فإذا صدر القانون بحق مسؤولي الدولة... فسوف ينسحب ذلك عليهم بالتأكيد!!!
وتم سحب جميع الأرصدة الكبيرة لجميع الفاسدين والخارجين عن القانون في جميع مؤسسات المال والأعمال اليمنية!!! وتم تهريبها من البنوك الوطنية اليمنية إلى البنوك الخارجية الأجنبية!!! وأثر ذلك سلبا على الإقتصاد الوطني، وسُحب بعض التغطية, وأدى بالنتيجة لإنهيار آخر للعملة الوطنية... ولا من حسيب ولا من رقيب!!!
هذا بالإضافة إلى كثير من العوامل المجتمعة، وقد أوضحتها لكم سلفا في رسالاتي السابقة... أدت بالنتيجة إلى ما نحن عليه اليوم!!!
طبعا كل هؤلاء هم من القيادات والوجاهات وأصحاب المال والأعمال ممنوع التقرب منهم أو محاسبتهم )؟؟؟( لأنكم ليس لديكم أي مستمسك عليهم )؟؟؟( بل لهم اليد الطولى ولا يجوز وممنوع الإقتراب منهم!!! ويبقى أن لديكم القوة والسلطة الكاملتين لمحاسبة ومحاربة عامل أو موظف بسيطين... هذا إن حاسبتم... والضريبة تخصم من البسطاء أولا بأول... ويبقى السوط موجها نحوهم فقط!!! وشتى مسؤولي الدولة يعيثون في الأرض الفساد... ورجال المال والأعمال يتلاعبون بالأموال العامة وبالضرائب من خلال شبكة كبيرة ممن فقدوا وماتت ضمائرهم... وجميعهم لا يستشعرون ولا يحسون بمسؤوليتهم الأخلاقية والوطنية!!!

فكيف تكون هناك عدالات إجتماعية؟؟؟ ولا يحاسب من يتسبب بإنهيار إقتصاد وطني لبلد كامل؟؟؟ لقد سمحتم لهم بتهريب أموالهم إلى الخارج... ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد... بل ظلت كل المعاملات حتى يومنا هذا... تتم فى اليمن... اما الأموال فيتم تبادلها في بنوك خارج اليمن!!! ويتضرر المواطن... ويتضرر الإقتصاد الوطني... ولا من حسيب ولا من رقيب!!!
ولديكم حكومات تلو الحكومات... ولديكم أجهزة رقابة تلو أجهزة الرقابة... ولا أحد يحاسب أحدا... وهذا يذكرني بمثل مصري شائع يقول: (شيلني وأشيلك) واللبيب تكفيه الإشارة!!!
والأسوأ والأفظع من ذلك أنكم لا زلتم حتى اليوم... تحولون قطاعات الدولة.. وتخصخصونها... دونما معالجة لأسباب تردي القطاع العام ومعالجتها... وتحولونها إلى نفس ذلك الرأسمال غير الوطنى(؟؟؟) دونما معرفة أو تقص للحقائق حول ما إذا كان رأس المال هذا وطنيا وحريصا على إقتصاد البلد... ولا من حسيب ولا من رقيب!!!

الأخ الرئيس الفاضل:
إن موضوع كتابي هذا، أحببت أن أنهيه برسالة تقدير وتحية إليكم ولمجهوداتكم الطيبة لخيرهذا الوطن والمواطن (على الرغم من انها لا تخلو من معاتبات).
وستجدون في فحوى هذا المجهود الكبير (كتابي هذا) الذي بذلت فية أياما وليالي صعبة شاقة، محاولا الوصول إلى ماهية الأسباب التي جعلتنا نحن العرب والمسلمين... حالنا في الحضيض... وفي أسفل السافلين (للأسف الشديد)... وبالمقارنة مع باقي الأمم (من أهل الكتاب)!!!
ووجدت أنه تقع علينا مسؤولية كبيرة جسيمة... بعد أن تعرفت عن قرب (من خلال كتاب الله جل جلاله المبارك – القرآن الكريم) الى الكثير والكثير من التاريخ المحُرف وما فيه من تزويرات للحقائق(؟؟؟) وكل هذا يصب في إطار العدوان والحرب على الله جل جلاله وكتابه (القرآن الكريم) والرسول!!! وكله تاريخ مشوه مُضلل كتبت أحرفة وأسطره بالدماء... وهو ليس تأريخا ولا إسلاما محايدا... ليتعلمه أبناؤنا!!!
الأخ الرئيس المؤمن:
لقد وصلت إلى نتيجة... مفادها اننا وآباءنا وأجدادنا قد عُلمنا دينا لا يقوم على الإسلام الحقيقي لوجه الله جل جلاله!!! دينا أختلط فيه الحق مع الباطل والهدى مع الضلال والحرام مع الحلال والظلمات مع النور والإنسان مع الحيوان... وهذا يظل منسحبا على أبنائنا وبناتنا من بعدنا!!!
لقد تحملت على كاهلي مسؤولية كبيرة جدا... تقوم على الأمانة والصدق مع الله جل جلاله محاولا إعادة الحق إلى نصابة وإلى أصحابه... وهي مسؤولية كبيرة والله!!!
ومن خلال هذه الدراسة وأثناء التعرف عن قرب إلى كتاب الله جل جلاله.. كنت أكتشف الأشياء وأُصدم.. وكلما توغلت في متن كتاب الله المبارك.. ظللت أُصعق المرة تلو الأخرى ما يبين بوضوح إن الدين الإسلامي الحنيف ليس موجودا عندنا!!! ولا يمت إلى كتاب الله جل جلاله بصلة!!! وقد فرَغوا الدَين الحنيف من محتواه الحقيقي (بحيث أصبح عندنا إسلام شكلي من دون مسلمين عالمين بمعنى ومفهوم الإسلام الحقيقي – إلا من رحم الله جل جلاله)، وكل ما هو موجود عندنا هو من إجتهادات بشر كتبوا التأريخ وهم تحت تأثير السيف... وعندما لم يستطيعوا تحريف القرآن الكريم... قاموا بتحريف كثير من التفاسير والتي لا تتوافق مع روح ومضمون وجوهر القرآن الكريم... وفرضوا على الناس سننا بشرية ونسبوها ظلما وعدوانا إلى سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) بعد موته وإنقطاع الوحي عنه وبعد مئات السنين من موته !!! ولم ينزل الله جل جلاله بها من سلطان !!! وفرضوا على الناس إتباعها !!! ليحققوا دينا مشوها يخدم حكاما طغاة !!! رفضوا الشورى في الإسلام وسألوا أنفسهم: هل نكون نحن والعبيد سواسية في الإسلام؟؟؟ وأعتبروا أنفسهم هم الأسياد ونحن جميعا العبيد!!! وسخروا جميع أسباب البطش والتنكيل لكل من يعارض دينهم (دين البخاري ومسلم – مذهب السُنة – أو دين الكافي – مذهب الشيعة) أو أن يحاول الإنسان العربي والمسلم من أن يتعلم القراءة والكتابة!!! وأختلقوا أديانا هي ليست من دين الله في شيء!!! وأمروا الناس لإتباعه منذ قرون بعيدة، ما أدى بنا بالنتيجة إلى ما نحن عليه اليوم من جهل وتخلف وحضيض... الخ.
إن هذا الدين الذي نتبعه اليوم (دين الملك الطاغية – أديان المذاهب -) هو ليس دين الله جل جلاله المنزل بالوحي على رسولنا وخاتم النبيين سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) من خلال رسالة الله جل جلاله السماوية (القرآن الكريم)... وهذا الدين سنه بشر رفضوا التخلي عن الممالك والمشايخ والإمارات والسلطنات والحكام الطغاة عندما جاء القرآن الكريم ليلغيها وليقيم العدل والحقوق الإنسانية والكرامات للإنسان من خلال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإقامة النظام الإسلامي القائم على الشورى بين الناس وإنتخاب الحاكم من خلال إنتخابات شوروية (وهو ما يعرف بالكتب السماوية الأخرى – التوراة والإنجيل – وعند أهل الكتاب اليهود والنصارى بالديمقراطية وحقوق الإنسان!!!) وآثروا إلا أن يحاربوا الله ورسوله والكتاب المنزل بالوحي (والرسول حي يرزق) وأستخدموا في سبيل تحقيق ذلك العدوان والحرب بعض ممن يعينهم هؤلاء الحكام الطغاة ممن يسمون بأئمة الكُفر والشقاق والنفاق ليحققوا لهم ذلك الهدف الحقير وغير الشريف !!!
(والشورى كذلك تبين في مضمونها أن يتم كذلك إنتخاب أئمة المسلمين من خلال علماء الدين الإسلامي... لا أن ينتخبهم الحاكم ليكون أداة طيعة بيده تقوم على تطويع الناس للحاكم الطاغية!!!) وقد حققوا معاً بأعتى وأشرس وأخبث الوسائل والطرق الأهداف التالية:
1- الحرب على الله جل جلاله.
2- الحرب على كتاب الله جل جلاله (القرآن الكريم).
3- الحرب على الرسول سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم) وتجهيله أثناء حياته وبعد مماته وإختلاق أقاويل وسنن بشرية تحقق الأهداف أعلاه، وعن طريق بعض أئمة الكُفر، بعد تحريفهم لتفسيرات القرآن الكريم وجعلوا الرسول الاُمي ومعناها (رسول الأمم) جعلوه جاهلا لا يقرأ ولا يكتب ليكون للناس أسوة وقدوة حسنة.
4- الحرص على تجهيل الأمم وتخلفهم ولئلا يعلم الناس دين الله جل جلاله القائم على العدل والمساواة بين الحاكم والمحكوم من خلال العلم (علوم الله في السماوات والأرض وفي خلق الإنسان) لخدمة الإنسانية والبشرية.
5- الحرب على جميع كُتُب الله جل جلاله السماوية وتكفير جميع أهل الكُتُب السماوية لزرع الفتن والفرقة بين الناس والمؤمنين في الأرض (بنظرية فرق تسد) وإقصاؤها عمدا وعدوانا وبشريعة الغاب.
6- الحرب على أديان الله في الأرض (بنظام فرق – تسد) وإعتبارها ملغية بعد نزول القرآن الكريم.
وخلال ما وصلنا إليه اليوم من خروج فاضح على منهج الله جل جلاله وما وصلت وآلت إليه حياتنا منذ أكثر من 1200 عام , ونحن قد أُجبرنا على التعلم لدين قائم على الكفُر والعدوان والشقاق والنفاق وتحولنا إلى إسلام مذهبي وطائفي وشيعي وحزبي وجماعات تكفر بعضها بعضا (؟؟؟) وكلهم لم يسلموا وجوههم إلى الله جل جلاله ومتوكلين عليه وحده لا شريك له... وظلت حياتنا ودون علم منا قائمة على الإشراك والكُفر، ونحن نعتقد جهلا وتخلفا بأننا على الصراط المستقيم!!! ولا نعلم باننا لا نزال نعيش أسوأ أيام الجاهلية الأولى... بالمقارنة إلى ما وصل إليه أهل الكتاب من أمم اليهود والنصارى... لإنهم تمسكوا وأتبعوا كُتب الله جل جلاله السماوية فأستحقوا النصر من عند الله جل جلاله بجدارة...
لقوله تعالى :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ {7} وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْساً لَّهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ {8} ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ {9} محمد

وأُجبرنا نحن على ألا نتبع كتاب الله جل جلاله (القرآن الكريم) وآثرنا على إتباع سُنن بشرية مُختلقة باطلة خطها البشر بأيديهم بعد موت الرسول بمئات السنين (؟؟؟) وتقوم على الإشراك مع كتاب الله جل جلاله والتحريف للكلم عن مواضعه... ولم ينزل الله جل جلاله بها من سلطان... فتعسنا وشقينا وظلت حياتنا تقوم على القهر والضنك والإستبداد وأضل الله جل جلاله أعمالنا!!! وبهذا تحقق لهؤلاء أشد الكُفر والنفاق الحكام الطغاة ما يبغون وما تشتهي أنفسهم!!!
لقوله تعالى:
إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ {33} المائدة

وتقع علينا اليوم مسؤولية إعادة الحق إلى نصابه... وهى مهمة ليست سهلة ولا هينة!!!
فقد كُذبت جميع الرسل والأنبياء من أقوامهم... وظلت شكوى رسول الله سيدنا محمد (صلى الله علية وسلم) وهو يشكو قومه إلى الله جل جلاله قائمة حتى اليوم (للأسف الشديد) وهي ان قومه أتخذوا هذا القرآن مهجورا!!! وهذا من أهم أسباب تخلفنا وخروجنا عن منهج الله جل جلاله، وكيف اننا أصبحنا لا زلنا نعيش أيام الجاهلية الأولى... كالأنعام بل أضل سبيلا!!!
ولقوله تعالى :
وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً {30} الفرقان

ومن الواضح، وانا أدرك تماما، ان كتابي هذا سيصطدم بكثير من الجاهلين والمنتفعين والمنافقين!!!
لأن حال الأمة الإسلامية اليوم هو حال (من الجهل والتخلف الرهيب) لا يمكن السكوت عليه بأي حال من الأحوال أو التغاضي عنه!!!
فحرصت إلا أن نعيد الحق إلى نصابه.. وإلى أصحابه.. وأن نؤدي أماناتنا.. ونجاهد فى الله حق جهاده ولا نموت إلا ونحن مسلمون!!!
وحرصا على مستقبل أبنائنا من بعدنا... وهى مسؤولية مشتركة كبيرة!!!



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم الدَين في القرآن الكريم ... ومحمد حجازي لم يرتد عن دين ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- صاحب الجلالة الملك / السلطان المُعظَم !!! صاحب السمو الأمير ...
- الحرَم المكي الشريف والحرم القدسي الشريف
- أليس أنظمة الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ هم من يحضرون ...
- حوار الأديان والحضارات أم حوار بين العلم الحضاري والجهل المت ...
- وأنفصلت مساجد العبادة بين أصحاب الجماعات والأحزاب والمذاهب و ...
- مسلموا المذاهب السُنية والشيعية ... باطلين وغير شرعيين !!!
- الإسلام لوجه الله وإرتباطه بواقع الأُسر الحاكمة والإسلام الس ...
- العراق مصيره معروف سلفا
- علماء المسلمين هُم !!! أم مشرعوا ومنافقوا الأُسر الحاكمة الب ...
- آل سعود ... قتلوا الزعيمين الشهيدين الراحلين جمال عبد الناصر ...
- كُتُب تفسير القرآن ... أكل منها الزمن وشرب !!!
- من شريط الذكريات 2
- التعرف على مكامن الضعف... والتعرُف على مقومات القوة... هي ضر ...
- لماذا نصر ونكابر على إشراك وإقران الرسول محمد وإبن عمه مع شه ...
- من شريط الذكريات
- نظام الأسر الحاكمة العربية ... غير شرعي


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أنيس محمد صالح - كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية اليمنية ( 4 ) ..