أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - الحرَم المكي الشريف والحرم القدسي الشريف















المزيد.....

الحرَم المكي الشريف والحرم القدسي الشريف


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2014 - 2007 / 8 / 21 - 08:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إن هذين الحرمين الشريفين , الحرم المكي الشريف ( بمكة ) والحرم القدسي الشريف في ( المسجد الأقصى بفلسطين ) هما مساجد عبادة وحج للمسلمين كافة في الأرض.
إن المسلمين في الأرض كافة هم جميع المسلمين في الأرض من أُمة سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) دون استثناء , ويندرج المسلمون من اليهود والنصارى ضمن المسلمون في الأرض من اُمة سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم ), وهى المعجزة التى خص الله بها لرسوله سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) كرسولا اُميا لكل الأمم من الجن والأنس , ولكافة الناس بشيرا ونذيرا , ولا يستثنى منهم أمم اليهود والنصارى كما يفعل بعض الجاهلون ... وأحتكر الرسول الأممى له وحده وممن يحب ويرتضى ؟؟؟
وهذين الحرمين الشريفين قد ذكرتا فى القرآن الكريم كأماكن مقدسة لمسلمي الأرض جميعهم كافة , ولا يدخلهما مشرك بالله ... كافر أبدا ... وقد وصف الله هؤلاء بالنجس .
لقوله تعالى :
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ {1} الإسراء
وقوله تعالى :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُواْ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَـذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاء إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {28} التوبة
فالإشراك مع الله جل جلاله ليس محصورا بفئة أو طائفة أو جماعة ممن أشركوا مع الله جل جلاله إلها آخر من اليهود والنصارى , بل يشمل كل المشركين فى الأرض ... بما فيهم الكفرة الفجرة من كل الأمم فى الأرض ( الجن والإنس ) دونما إستثناء .
إن من أشد كفرنا ونفاقنا نحن الأعراب وتشويهنا للدين القائم على السلام والتعايش السلمي مع الاُمم من أهل الكتاب والأميون الآخرون في الارض قد أدى بالنتيجة إلى أن ... كُفرنا وانكارنا واقصاؤنا للمؤمنين من أهل الكتاب ( اليهود والنصارى ) كان ظلما وعدوانا , وأدى ذلك إلى خروجنا عن منهج الله جل جلاله في القرآن الكريم , وقول الله وقوله الحق جل جلاله بأننا اُمة واحدة وهو ربنا وإلهنا جميعا.
لقوله تعالى :
يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ {51}
وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ {52}
فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُراً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ {53} المؤمنون
ولقوله تعالى :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ {208} البقرة

وتقع علينا مسؤولية كبيرة لاعادة الحق الى نصابه وأن لا نخاف في الله لومة لائم .

إن الحرمين القدسيين الشريفين في مكة وفلسطين , هي أماكن محرمة مقدسة , يجب أن تفتح جميعها وتستقبل المسلمين في الأرض جميعهم كلهم كافة دونما استثناء , وهي أماكن مقدسة عند الله جل جلاله وعند المسلمين المؤمنين في الأرض دونما إستثناء, ولا يجوز بل ولا يجب بأي حال من الأحوال أن تكون حكرا ( الحرم المكي الشريف ) على الأعراب والأميون من حولهم وإقصاء وإستثناء المسلمين المؤمنين من أهل الكتاب ( اليهود والنصارى ) من أمة سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم ) ... أو ( الحرم القدسي الشريف ) ليكون حكرا على المسلمين المؤمنين اليهود والنصارى فقط , وإغلاق كل الأبواب في وجه المسلمين كافة في الأرض من الأعراب والأميون الآخرون من أمة سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم ) الذي أرسل رسولا ورحمة للعالمين من أمم الجن والأنس وأرسل كافة للناس في الأرض بشيرا ونذيرا ...
لقد دعى الله جل جلاله الاميون جميعا لتقديس وتكريم مقدسات الله وإقام الصلاة والحج والعمرة, والحكم بين الناس كافة بما أنزل الله جل جلاله وألا نتبع أهواء الناس , وإن الله جل جلاله جعل لكل مننا شريعة ومنهاجا , ولو شاء الله لجعلنا اُمة واحدة ولكن ليبلونا فيما آتانا وأمرنا أن نستبق إلى الخيرات والتقوى إليه كل على دينه ( شريعته ومنهاجه )... وهي دعوة من الله جل جلاله للتنافس فيما بيننا محبة وتقربا إلى الله وإطاعة رسُله وأنبياءه فيما بلغونا فيه من رسالات ربهم الأعلى ... وإلى الله مرجعنا جميعا فينبئنا فيما كننا نختلف فيه .
ولقوله تعالى :
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ {68}
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وعَمِلَ صَالِحاً فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ {69} المائدة

ولننظر هنا جميعا في الآية أعلاه ( المائدة 68 ) وسنلاحظ بوضوح .. كيف أن الله جل جلاله قد أمر رسولنا ونبينا الاُمى ( الاُممى ) أن يقول لأهل الكتاب إنهم ليسوا على شيئ حتى يقيموا التوراة والإنجيل ( الكريمتين ) وما أنزل اليهم من ربهم ( الفرقان والبينات الكريمتين كأحكام وفتاوى من عند الله إلى رسله موسى وعيسى ) لأنها جميعها كُتب سماوية مصدقة ومكملة لبعضها البعض ومن إله ورب واحد , ولم يأمر الله جل جلاله رسوله ونبيه الاُمى ( لسائر الامم ) أن يأمرهم ليقيموا ( القرآن الكريم فقط ) وأن لا يقيموا التوراة والإنجيل الكريمتين ؟؟؟ كما يفهم بعض الجاهلون ؟؟؟
ولننظر كذلك فى وضوح الآية الكريمة التى تليها ( المائدة 69 ) وكيف فصَل الله وأوضح لنا جل جلاله بأن الذين آمنوا مننا , والذين هادوا ( من اليهود ) والصابؤون ( من الاُمم المنتسبة من أمم داؤود وسليمان ) والنصارى ( المسيحيون ) من آمن بالله واليوم الآخر ( يوم القيامة ) وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون .
ويختلط الأمر على الكثيرين , فى قول الله جل جلاله :
إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ {19}
فَإنْ حَآجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُل لِّلَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَواْ وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ {20} آل عمران
وقوله تعالى :
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ {85 ) آل عمران

إن الفهم الحقيقى للإسلام والقائم على التوحيد لله وحده لاشريك له , ومن أشرك مع الله رسولا أو نبيا أو عظيما أو ملكا أو صنما أو حزبا أو قبيلة أو طائفة أو مذهبا أو أى خلق من خلق الله جل جلاله فقد أشرك بالله وكفر , فجميع الديانات السماوية تقوم على الإسلام ( التوحيد لله والتوكل والإستعانة بالله وحدة لا شريك له ), ومن يبتغ غيرالإسلام ( التوحيد لله وحده ) دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين وهذا لا يخص المسلمون من الأعراب أو المسلمون من اليهود أو المسلمون من النصارى أو غيرهم , بل هو لكل العالمين من اُمم الجن والإنس كدين وشريعة ومنهج تقوم عليه كل الأديان والشرائع السماوية وعلى كل الخليقة من خلق الله جل جلاله دونما إستثناء .

فالشرائع والمناهج في الأرض لكافة الناس ليست واحدة كما يعتقد بعض الجاهلين , وكلها أديان سماوية كما شرعها الله وجعل قوانينها أوامراً للمسلمين لكل الأمم في الأرض كلٌ يتبع دينه (ملة الله وشريعته) , ولا إكراه فى الدَين والمعتقدات .
فالمسلم اليهودي يكون مسلما وجهه لله وحده لا شريك له على دينه وكتاب الله ( التوراة الكريم ), والمسلم المسيحي يكون مسلما وجهه لله وحده لاشريك له على دينه وكتاب الله ( الانجيل الكريم ), والمسلم الأعرابي والاُميون .. يكون مسلما وجهه لله وحده لاشريك له على دينه وكتاب الله ( القرآن الكريم ) , ومن يبتغي غير الإسلام ( التوحيد لله وحده ) دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين , وينطبق الحال على باقي الأميون من أمم غير أهل الكتاب , وعلى شريعة ومنهاج سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) الرسول والنبي الأممي ... وعلى ملة أبينا إبراهيم هو الذي سمانا بالمسلمين من قبل , ولا إكراه في الدين والمعتقدات .
إن الفرقة والعزلة والفتن والأحقاد والكراهيات والعدوان والإكراه فى الدين هي ليست من الإسلام في شيء .. وليست من الأديان في شيء , فجميعنا خلقا لله , ونتبع أديان الله جل جلاله فى الأرض .. ولا فرق بين حاكم ومحكوم وبين عربي ولا أعجمي ولا أبيض ولاأسود إلا بالتقوى .
إن من يكفر بعد إيمانه لا يعلمه إلا الله ومن آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا لا يعلمه إلا الله علام الغيوب , ويعلم ما نعلن وما نُسر ويعلم الجهر من القول وما كنتم تكتمون , ويعلم غيب السماوات والأرض وإلى الله ترجع الأمور.
وقد امرنا الله جل جلاله أن نكون خلائفه في الأرض بإقامة العدل والاقساط بين الناس وألا نغلوا فى ديننا , وأعطى الله جل جلاله الحق لنفسه للحساب والعقاب وليس لنا حق الإختيار فيما آتانا وأمرنا الله جل جلاله, وهو الذى يفرق ويفاضل بين رسله وأنبياءة ونهانا وأمرنا ألا نفرق أو نفاضل بين رسله وأنبياءة , ولا يحق لنا الإعتراض على أوامر الله جل جلاله ونواهيه .. وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ويجعل الله جل جلاله الرجس على الكافرين ( الذين لا يعقلون ).
وقوله تعالى :
وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ {99}
وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ {100} يونس .

إن منهاجنا وشريعتنا اليوم والقائمة على الانكار والاقصاء للآخر هو ليس من شريعة ومنهاج الله في شيء !!! وإن العدوان كل للآخر هي ليست من شريعة الله ولا منهاجه فى الأرض .
وفي كل أمة يوجد من هو مؤمن ومن هو كافر, ومن هو صالحا ومن هو طالحا ومن هو أسود ومن هو أبيض , فهؤلاء جميعا مردهم الى الله جل جلاله فينبئهم بما كانوا يعملون , وليس من حقنا نحن البشر ان نفرق بين الناس أو نؤمَن أو نكفََر أحدا , وذلك إتباعا لأوامر الله في الكتاب ( القرآن الكريم ).
ولقد أمرنا الله جل جلاله فيه بالأمر بالمعروف والنهى عن المنكر وإقام الصلاة والإيمان بالله واليوم الآخر , فمن شاء أن يؤمن ومن شاء أن يكفر , وكلنا مردنا إلى الله جل جلاله ليميز الخبيث من الطيَب وليميز المؤمن من الكافر .. يوم يقومون من الأجداث ( القبور ) صراعا كأنهم جراد منتشر .. وكأنهم إلى نصب يوفضون ... وإلى ربهم ينسلون ... وكل مننا يصعد إلى الله جل جلاله بأعماله ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) , ويوم يفر المرء من أخيه واُمه وأبيه وصاحبته وبنيه لكل إمرء يومئذ شأن يغنيه .



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أليس أنظمة الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ هم من يحضرون ...
- حوار الأديان والحضارات أم حوار بين العلم الحضاري والجهل المت ...
- وأنفصلت مساجد العبادة بين أصحاب الجماعات والأحزاب والمذاهب و ...
- مسلموا المذاهب السُنية والشيعية ... باطلين وغير شرعيين !!!
- الإسلام لوجه الله وإرتباطه بواقع الأُسر الحاكمة والإسلام الس ...
- العراق مصيره معروف سلفا
- علماء المسلمين هُم !!! أم مشرعوا ومنافقوا الأُسر الحاكمة الب ...
- آل سعود ... قتلوا الزعيمين الشهيدين الراحلين جمال عبد الناصر ...
- كُتُب تفسير القرآن ... أكل منها الزمن وشرب !!!
- من شريط الذكريات 2
- التعرف على مكامن الضعف... والتعرُف على مقومات القوة... هي ضر ...
- لماذا نصر ونكابر على إشراك وإقران الرسول محمد وإبن عمه مع شه ...
- من شريط الذكريات
- نظام الأسر الحاكمة العربية ... غير شرعي
- علماء المسلمين لا يعلمون ماذا يعني الإسلام ؟؟؟
- لا توجد شهادتين في الإسلام
- إعتقال القرآنيين في مصر جريمة نكراء
- تنظيم القاعدة صناعة أمريكية موسادية آل سعودية
- أولويات المخاطر المحدقة بنا كأمة عربية وإسلامية
- أحمدي نجاد معتوه ويقود شعبه إلى مهلكة حقيقية


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - الحرَم المكي الشريف والحرم القدسي الشريف