أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - مفهوم الدَين في القرآن الكريم ... ومحمد حجازي لم يرتد عن دين الله !!!















المزيد.....

مفهوم الدَين في القرآن الكريم ... ومحمد حجازي لم يرتد عن دين الله !!!


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2027 - 2007 / 9 / 3 - 04:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المحور الأول:
كلمة (المسلمون)..
ما مصدرها؟؟؟.. ومن سمانا بها؟؟؟
يقول الله عز وجل:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ {77}
وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ {78} الحج

فكلمة (المسلمون).. سمانا بها أبو الأنبياء سيدنا إبراهيم (صلى الله عليه وسلم).. وجميع الرُسُل والأنبياء من بعده موسى وعيسى و داؤود ومحمد وغيرهم من الرُسُل والأنبياء (صلى الله عليهم وسلم).. ( جميعهم مسلمون دونما إستثناء), وعلى ملة أبيهم إبراهيم هو الذي سماهم المسلمين من قبل, وجميع الرسالات السماوية (التوراة الكريم والإنجيل الكريم والزبور الكريم والقرآن الكريم) عمادها وأساسها يقوم على الإسلام (دين التوحيد لوجه الله والإستعانة والتوكُل عليه وحده جل جلاله لا شريك له).


وقوله تعالى:
يا أيها الذين آمنوا
هي نداء وتخاطب... لجميع من آمنوا من كل أهل الكتاب (ونحن جميعا – اليهود والنصارى والمسلمون - أهل رسالات سماوية توحيدية وأهل كتاب).. وهي ليست حكرا على الأعراب فى جزيرة العرب من أمة سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم).. كما يعتقد البعض!!! بل هي نداء لكل من آمنوا من أهل الكتب التوحيدية السماوية جميعهم.

وفي الآية أدناه ( 136 البقرة ) أمر من الله جل جلاله إلى رسوله ونبيه محمد (صلى الله عليه وسلم) يأمره فيها بمخاطبة الأعراب من قومه والآخرين من أهل الكتاب (وهو الرسول المرسل لكل الأمم من الجن والإنس.. بشيرا ونذيرا):

قل آمنا بالله وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتى موسى وعيسى والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون (136) البقرة

وفي الآية أعلاه، تأكيد واضح من الله جل جلاله بأن دين الله جل جلاله ( الرسالات السماوية جميعها ) لا يقوم إلا بالاسلام والتوحيد لوجه الله جل جلاله، وعلى أديان الله عز وجل في الأرض... كشرط أساسي بإتباع منهج الله جل جلاله تعالى عما يشركون وينكرون.

أما ما جاء في الآية (آل عمران 85) فهي واضحة تماما وتشرح نفسها… ويوضح الله جل جلاله فيها من جاءه يوم القيامة وهو مشرك (ومن يبتغ غير الإسلام دينا - إسلام لوجه لله - التوحيد) فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين... وهو نداء موجه لجميع أمم الجن والإنس من خلق الله جل جلاله دونما إستثناء.
لقوله تعالى:
إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا (48) النساء
وقوله تعالى:
إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا (116) النساء

ويبين الله جل جلاله بأن دين الإسلام هو دين الأرض والسماوات ولجميع أُمم الجن والإنس!!! وما يبعث على التعجب اننا ننسب لأنفسنا الإسلام والتوحيد، وننكره على الآخرين من أهل الكتاب ( اليهود والنصارى ) ممن هم مسلمون موحدون لا يشركون مع الله إله آخر!!! وفي حين إننا نحن البشر لسنا معنيين بهذه العلاقة الخاصة بين العبد وربه , ولا حكم لنا عليها.

فأهل الكتاب هم اُمة مثلنا مسلمون… فيهم من آمن ومنهم من كفر… كما هو الحال عندنا تماما.
ونحن ممن أحتكرنا الإسلام لأنفسنا وأنكرناه على الآخرين!!! منا من آمن وأكثرنا الفاسقين!!!

ومن يتدبر القرآن الكريم، سيجد الكثير من الآيات والتي يبين الله جل جلاله من خلالها، وصف الله جل جلاله.. للذين آمنوا من أهل الكتاب (والذين آمنوا هم بالضرورة مسلمين) ويصفهم بأفضل ما يكون الإيمان من عبادات آناء الليل وهم ساجدون!!! على خلاف ما تعلمناه من عدوان باطل وإقصاء وإنكار وتكفير لجميع أهل الكتاب!!! وهذا شيء عُجاب!!! ويخالف ما جاء في كتاب الله جل جلاله (القرآن الكريم)!!!
ولقوله تعالى:
لَيْسُواْ سَوَاء مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَآئِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللّهِ آنَاء اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ {113} يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُوْلَـئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ {114} وَمَا يَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلَن يُكْفَرُوْهُ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ {115}‏ آل عمران
وقوله تعالى:
وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلّهِ لاَ يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُوْلَـئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ {199) آل عمران

المحور الثاني:

اليهودية تعني الإسلام :

وتأتي أصل كلمة اليهودية من ( الهُدى أو الإهتداء إلى الله ), وإقتباسا من قول سيدنا موسى (صلى الله عليه وسلم):
قوله تعالى:
وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَـذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَـا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَـاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ {156}الأعراف
وقوله تعالى:
وَمِن قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ {159} الأعراف
وقوله تعالى:
وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ {73} الأنبياء
وقوله تعالى:
وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ {23}
وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ {24} السجدة


وكلمة هدنا اليك تعني اهتدينا اليك وتعني تبنا اليك وتعني ارجعنا اليك وانبنا اليك وتعني أسلمنا وجوهنا اليك...


المحور الثالث :

النصرانية تعني الإسلام

قوله تعالى:
وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعَيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ (46)
وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) المائدة
وقوله تعالى:
وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُواْ بِي وَبِرَسُولِي قَالُوَاْ آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ (111) المائدة

ومن يتدبر الآيات أعلاه, فسيجد إن رسالة الإنجيل الكريم جاءت مصدقة للتوراة الكريم فيها هدى ونور وموعظة للمتقين , ويأمر الله أهل الإنجيل الكريم أن يحكموا بما أنزل الله جل جلاله في الإنجيل الكريم ... ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ( المائدة 46,47).
وسنجد بوضوح كذلك إن الله جل جلاله قد أوحى إلى الحواريين أن آمنوا بالله وبرسوله, قالوا آمننا وأشهد بأننا مسلمون ( المائدة 111) ... ياسبحان الله ... وياللعجب ... كيف كفرناهم وقد أشهدوا الله جل جلاله في كتابه العظيم ( القرآن الكريم ) بأنهم مُسلمون !!!
وقوله تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونوا أَنصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ فَآَمَنَت طَّائِفَةٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَت طَّائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ (14) الصف

وكل تلك المعاني والمفردات أعلاه هي تأكيد بيَن واضح في تعريف دين الإسلام لوجه الله ( التوحيد بما جاء في رسالات الله السماوية).

وقوله تعالى:
أَفَغَيْرَ دِينِ اللّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (83)
قُلْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (84)
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) آل عمران

ومن يبتغي غير الإسلام دينا ( شرائع ومناهج الله جل جلاله, رسالاته السماوية جميعها - التوراة والإنجيل والقرآن - والقائمة على التوحيد ) على ملة أبيهم إبراهيم ( صلوات الله عليه ) هو الذي سماهم المسلمون من قبل.

ونخلص إلى نتيجة مفادها إن الرُسُل والأنبياء جميعهم ( دون تفريق بينهم ) هم معنيون بالتكليف لتبليغ رسالات ربهم الأعلى القائمة أساسا على الهُدى ونُصرة الله والذكر الكثير وإسلام الوجه إليه وحده لا شريك له رسولا كان أو نبيا كان أو آل بيتا كان أو تشريعا كان أو ولد... ولا يجوز تعظيمهم أو تأليههم بعد موتهم, أو تقويلهم بعد موتهم وإنقطاع الوحي عنهم !!! أو أي من آل بيوتهم ؟؟؟ ويبقى التعظيم والتأليه والهُدى والذكر والنصرة لوجه الله ذو الجلال والإكرام الحي القيوم الذي لا يموت ويسمع ويرى ويستجيب برحمته جل جلاله.

وتظل الرسالات التوحيدية السماوية هي شرائع ومناهج حياة ( دين الله الواحد ) وكلها على ملة أبينا إبراهيم وهو الذي سمانا المسلمون من قبل, فالتوراة الكريم هي شريعة الله ومنهاج حياة على ملة أبيهم إبراهيم هو الذي سماهم المسلمين من قبل, والإنجيل الكريم هي شريعة الله ومنهاج حياة على ملة أبيهم إبراهيم هو الذي سماهم المسلمون من قبل , والقرآن الكريم هو شريعة الله ومنهاج حياة على ملة أبيهم إبراهيم هو الذي سماهم المسلمون من قبل.
وجعل الله لكل مننا شريعة ومنهاجا , وأمرنا أن نستبق إليه بفعل الخيرات, وليس بالإكراه أو الإقصاء لبعضنا البعض أو لتكفير أو قتل بعضنا بعضا والتسفيهات أو غيره من هذه السلوكات غير الأخلاقيه والتي لا تمت بصله إلى رسالات الله التوحيدية السماوية ورسل الله وأنبياءه ( صلوات الله عليهم جميعا ), وإلى الله مرجعنا جميعا فينبئنا بما كننا نختلف فيه... والإختلاف مشروع وهو منهاج حياة في كيفية إستخدام العلم والعقل البشري والفكر الإنساني, والإستباق والتقرُب إلى الله جل جلاله كلٌ على شريعة الله ومنهاجه عز وجل.
وقوله تعالى:
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وعَمِلَ صَالِحًا فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (69) المائدة

وهنا وجب لضرورة التنويه إن ما نعيشه اليوم ونتبعه نحن مانُسمى بالأعراب والأميون ( ما يسموا بالدول الإسلامية ) ومانتبعه من تشريعات بعيدة كل البُعد عن تشريع الله جل جلاله ( القرآن الكريم ), هي لا تعدوا كونها أديان مذاهبية !!! وشرائع مذاهبية !!! وإسلام مذاهبي !!! من إقصاء لرسالات الله التوحيدية السماوية وتكفير لجميع أهل الرسالات التوحيدية السماوية ؟؟؟ وهي أديان وشرائع وإسلام الملوك والسلاطين والأمراء والمشايخ ( مذهب السُنة هو دين وتشريعات سادة أو كفار أو ملوك قريش ... ومذهب الشيعة هو دين وتشريعات سادة أو كفار أو ملوك فارس ؟؟؟



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- كتاب مفتوح إلى الأخ / علي عبدالله صالح ... رئيس الجمهورية ال ...
- صاحب الجلالة الملك / السلطان المُعظَم !!! صاحب السمو الأمير ...
- الحرَم المكي الشريف والحرم القدسي الشريف
- أليس أنظمة الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ هم من يحضرون ...
- حوار الأديان والحضارات أم حوار بين العلم الحضاري والجهل المت ...
- وأنفصلت مساجد العبادة بين أصحاب الجماعات والأحزاب والمذاهب و ...
- مسلموا المذاهب السُنية والشيعية ... باطلين وغير شرعيين !!!
- الإسلام لوجه الله وإرتباطه بواقع الأُسر الحاكمة والإسلام الس ...
- العراق مصيره معروف سلفا
- علماء المسلمين هُم !!! أم مشرعوا ومنافقوا الأُسر الحاكمة الب ...
- آل سعود ... قتلوا الزعيمين الشهيدين الراحلين جمال عبد الناصر ...
- كُتُب تفسير القرآن ... أكل منها الزمن وشرب !!!
- من شريط الذكريات 2
- التعرف على مكامن الضعف... والتعرُف على مقومات القوة... هي ضر ...
- لماذا نصر ونكابر على إشراك وإقران الرسول محمد وإبن عمه مع شه ...
- من شريط الذكريات
- نظام الأسر الحاكمة العربية ... غير شرعي
- علماء المسلمين لا يعلمون ماذا يعني الإسلام ؟؟؟


المزيد.....




- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...
- تنبأ فلكيوهم بوقت وقوعها وأحصوا ضحاياها بالملايين ولم تُحدث ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - مفهوم الدَين في القرآن الكريم ... ومحمد حجازي لم يرتد عن دين الله !!!