أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم علاء الدين - كل من يخالفنا الرأي عميل وخائن؟؟؟















المزيد.....

كل من يخالفنا الرأي عميل وخائن؟؟؟


ابراهيم علاء الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2415 - 2008 / 9 / 25 - 07:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كنا ما زلنا شبابا طرقنا باب العمل الصحفي للتو عندما دعينا الى ندوة محدودة العدد تحدث فيها المرحوم خالد الحسن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وذلك في مكتب حركة فتح بمنطقة الجابرية في الكويت.
كنا حوالي عشرة جلس معظمنا بالصف الاول من المقاعد وقليل منا تناثر في الصف الثاني وانا منهم ،وعلى ما يبدو ان السيد الحسن وعلى ضوء معلومات من الجهات التنظيمية بفتح دعا الى هذه المحاضرة لتحصين الجيل الجديد من الصحفيين الفلسطينيين في الكويت من الوقوع في براثن مخابرات العدو وما اكثر اطرافه انذاك.
ولا داعي للاشادة بقدرة السيد الحسن وثقافته الواسعة على استمالة محدثيه والتأثير فيهم باسلوب لبق ودود ومحبب، وقد بدأ حديثه بالقول: "جاء رئيس المخابرات الفرنسية يوما للجنرال ديغول وقال له : سيدي الرئيس القينا القبض على عميل لدولة اجنبية وقال في اعترافاته ان جاسوسا لبلده يعمل في وظيفة رفيعة في القصر، لكنه لا يعرف أي معلومات عنه، وقد استخدمنا كل ما لدينا من خبره لكشفه ولم نستطع.
فساله الرئيس : وهل انت متاكد من ان العميل يقول الحقيقة ؟ فرد مدير المخابرات قائلا لدي ما يشبه اليقين بانه صادق.
وبعد ان فكر الرئيس لوهلة قال لمدير مخابراته سأطلب من جميع الموظفين الكبار ان يأتوني غدا على انفراد واحدا بعد الاخر، ولنرى ماذا ستكون النتيجة.
وفي اليوم التالي كان كلما دخل على الرئيس واحدا من كبار موظفيه يوجه له سؤالا : هل انت جاسوس ؟ فيرد عليه كلا يا فخامة الرئيس، فيقول له انصرف.
وواحدا بعد الاخر الى ان دخل كبير مستشاري القصر فوجه الرئيس له السؤال على الفور : هل انت جاسوس؟ فتلعثم الرجل وقبل ان يجيب قال له الرئيس: نحن نعرف انك جاسوس لكننا لا نعرف بالضبط ما هي المعلومات التي تسربها للعدو.
فقال كبير المستشارين: يا فخامة الرئيس انا لا اسرب معلومات وكل دوري يقتصر على انه اذا استشارني احدا اقدم اسوأ الخيارات".
العبرة واضحة اذن فالتجسس والعمالة للعدو ليست بالضرورة جمع وتوصيل معلومات بل هناك ما هو اخطر بكثير ومنها ما اشارت له القصة ومنها ما يضاهيها خطورة بل اشد .
وواصل الحسن حديثه محاولا بشكل غير مباشر تحصين هؤلاء الشباب المندفعين الى ميدان الاعلام قائلا : من المعروف ان اجهزة استخبارات العدو تتصيد العملاء وتزرعهم في كل الاماكن والمواقع التي يمكن ان تشكل خطرا عليه، وبنبرة جازمة رافقتها حركة من يديه وتركيز شديد من نظراته قال وجهاز الاعلام من اكثر المواقع التي يحرص العدو على التواجد فيها.
فهمنا الرسالة ، واستوعبنا لماذا نحن هنا، وادركنا لماذا نحن بالذات...! فشكرا لك يا ابو السعيد والرحمة على روحك الطاهرة.
ومع الزمن تعلمنا ان لدى جميع اجهزة المخابرات في العالم قواعد واسس تتعامل وفقها مع الاشخاص الذين لديهم قابلية للخيانة، وهؤلاء ينقسموا الى انواع متعدد، منهم الصامت، ومنهم الثرثار، ومنهم المجادل، ومنهم المندفع ، ومنهم العصبي، ومنهم المغرور، ومنهم المماطل، ومنهم مدعي العلم ، ومنهم الكاذب، ومنهم الطماع، الى اخره ، ولكل واحد من هؤلاء طرقا واساليب لاسقاطه في مصيدة العدو.
وهناك اصنافا لا حصر لها من العملاء، ومبررات كثيرة جدا لسقوط الافراد في وحل الخيانة والتامر وخدمة الاعداء.
لكن هل سمعتم عن العملاء الوطنيين؟ نعم عملاء وطنيين وتاريخهم يشهد بانهم ناضلوا وقدموا تضحيات كبيرة، وخاضوا معارك كانت ستكلفهم ارواحهم، ولكنهم ومع ذلك عملاء.
ان ما نقوله ليس فذلكة كلامية ولا احجية ، بل هو حقيقة واقعية وللأسف يسقط في مستنقعها الكثير من الناس الشرفاء والمحترمين.
وهذا النوع من العمالة يطلق عليه اسم "العمالة الموضوعية". فما هي العمالة الموضوعية هذه هل توصيف اخلاقي لافراد او توصيف سلوك افراد ؟
وقبل ان نسترسل في تعريف العمالة الموضوعية ، لنتعرف اولا على معنى الوطنية وهي نقيض العمالة، فما معنى الوطنية ؟
ان كلمة وطنية مستمدة من كلمة وطن بل هي رديفا للوطن بمعناها الشامل وهي تعني الدفاع عن الوطن والذود عن حياضه والعمل على استقلاله وعزته وتقدمه وازدهاره.
ولكن هذا المعنى ليس محددا ، فهو يعني من ناحية مواجهة عدو خارجي غاز اومستعمر محتل، كما يعني مواجهة اخطار داخلية مثل الكوارث الطبيعية كالاعاصير او الفيضانات او الحرائق الكبرى او اخطار بيئية مثل الجفاف او القحط او زحف الصحراء او شح المياه، او اخطار اقتصادية كحدوث انهيارات في اسعار خامات معدنية يصدرها الوطن او انهيار سوق المال او العقار، أواخطار سياسية داخلية (وهنا تتبادل مؤسسة السلطة مع مؤسات المعارضة الادعاء بان كل منها يدافع عن الوطن).
لكن للاسف الشديد ان الكثير جدا اذا لم نقل الغالبية الساحقة من السياسيين او ممن لهم علاقة بالسياسة كرجال الاعلام والكتاب والصحفيين يقتصر فهم للوطن على المفهوم الجغرافي. ويغيب تماما مفهوم الوطنية الذي يعني الدفاع عن الوطن ضد الاخطار الداخلية.
يقول الكاتب السوري حازم نهار" يشار الى الوطن عادة ب"الحمى"، بما يعني أن الوطن محض جغرافياً، أو هو الجغرافيا الحاوية على الماء والكلأ والنار وحسب، ويتأسس على ذلك تقسيم العالم إلى "فسطاطين": أهل الحمى والغزاة، وبالتالي تحديد سلبي للوطنية، لتصبح معادلة تماماً للموقف العدائي من الآخر، أي الغازي أو المستعمر، الذي يحاول انتهاك الحمى.
وهذا يفسر لنا إلى حدّ ما ذلك الشعور بالنقص الذي ينتاب أغلب السياسيين في منطقتنا إزاء "المقاومة المسلحة"، على اعتبار أن هذه الأخيرة هي أعلى مرتبة من مراتب "الوطنية"، بل ويشعرون بتفاهة أعمالهم ونشاطاتهم السياسية والثقافية إزاء قطرات الدم التي تضحّي بها ذوداً عن الأرض والحمى والجغرافيا. (جريدة السفير اللبنانية).

وعلى النقيض من مفهوم الوطنية ياتي مفهوم العمالة "وتعريفها الشامل هي التعامل مع العدو ضد مصلحة الوطن". اذا هنا يوجد طرفين الاول هو العدو والثاني هو الوطن متلازمان لا ينفصلان حتى تتحقق العمالة او الوطنية حسب المفهوم الشائع.
فاذا كان الانسان يعمل لصالح الوطن ضد العدو فهو اذن وطني، واذا كان يعمل لصالح العدو ضد الوطن فهو اذا عميل.
وهذا التعريف هو الذي اسس ويؤسس في الذهنية العربية لكل الامراض السياسية والفكرية والثقافية والاجتماعية وحتى الاقتصادية والانسانية. لماذا ؟ لانه يتجاهل الابعاد اللانهائية لتعريف الاعمال التي يقوم بها الفرد لصالح الوطن او تلك التي يقوم بها لصالح العدو، ويقوم على قاعدة ان كل عمل ضد الوطن "من وجهة نظره" فيه خدمة للعدو. ويقفز عن حقيقة ان تحديد خدمة الوطن من عدمها يخضع لكثير من المعايير الطبقية والايديولوجية بمكوناتها السياسية والفكرية والفلسفية.
ومن هنا برزت وترعرعت مصطلحات التخوين والتكفير وشتى المصطلحات الاخرى التي تزدري وتتهم اصحاب الرؤى والمفاهيم الاخرى لمعنى العمل لصالح الوطن، ومعنى العمل لصالح العدو، وبالتالي اصبحت الاحزاب والقوى السياسية كلها خائنة وكلها وطنية بنفس الوقت كل حسب وجهة نظرها واصبح الشعب كله خائنا ووطنيا بنفس الوقت، حتى من "لاهم في العير ولا في النفير" ولا تربطهم علاقة بالوطن او بالحياة عموما سوى توفير لقمة العيش للبقاء على قيد الحياة هم ايضا وطنيون وخونة بنفس الوقت، حسب رؤية التيارات والاحزاب والتجمعات السياسية.
ولنأخذ بعض الامثلة لندلل على عمق هذه الازمة الفكرية وامتداداتها الدموية التي تترتب عليها.
فلو سالت مجموعة فلسطينية من شباب فتح عن معنى الخيانة لقالوا لك على الفور: الخائن من يحقر العلم الفلسطيني، ومن يسحل الناس بالشوارع، ومن يعتقل المناضلين، ومن يعطل مسيرة بناء الدولة، الى اخر العبارات وكلها تشير الى حماس.
ولو سالت مجموعة من حماس عن معنى الخيانة لقالوا : عصابة دايتون ، عملاء التنسيق الامني، سلطة اوسلو المنبطحة ، الذين يشاركوا العدو بحصار غزة الى اخر العبارات وكلها تشير الى فتح.
ولو سالت مجموعة يسارية فلسطينية لوصموا فتح وحماس بذات التهم التي اتهم كل منهما الاخر، ويصفها من هم خارج اليسار بنفس التهم.
ولو سلمنا بصحة هذه القاعدة فكل الشعب الفلسطيني هم خونة وعملاء وبنفس الوقت وطنيين.
فمن هو منحاز لوجهة نظر السلطة وفتح فهو خائن وعميل من وجهة نظر حماس ومؤيديها وانصار الكفاح المسلح، وكل من هو مؤيد لحماس فهو خائن وعميل من وجهة فتح والسلطة ومؤيديها، كما ان هم ايضا خونة وعملاء ووطنيون بنفس الوقت بحسب ممن ياتي التوصيف لمواقفهم.
وهكذا الامر في الساحة العراقية فكل طرف يتهم الاخرين بالعمالة والخيانة، وفي لبنان الامر كذلك .
وتنخفض او تزيد وتيرة هذه الاتهامات حسب قوة الدولة وسيطرتها على الوضع الداخلي ومدى شيوع مبدأ سيادة القانون والاستقرار الامني والسياسي.
فتجد في مصر والاردن والمغرب ومعظم البلدان الخليجية لا تتبادل القوى السياسية مثل هذه الاتهامات اللهم الا من قبل الاحزاب الدينية المتزمتة مثل حزب التحرير والقاعدة واحزاب الارهاب الديني الاخرى في بلاد المغرب العربي. التي تتهم كل ما عداها انظمة واحزابا ومنظمات سياسية بالكفر والخيانة والعمالة الى اخر القاموس.
مرة اخرى اقتبس من مقال الاستاذ حازم نهار هذه الفقرة "كل مَن هو غير مسلم مشكوك في وطنيته في فكر التيارات الإسلامية، وهنا أيضا يجري تقسيم العالم إلى "فسطاطين"، فسطاط الإيمان وفسطاط الكفر، يتطابق الأول مع "الوطنية" والثاني مع "العمالة أو الخيانة".
هذه هي حال الحركة السياسية في المنطقة كل يخون الاخر لماذا ؟ لانه يختلف معه بالراي، وهذا يوصلنا الى تعريف معنى الخيانة او العمالة الموضوعية.
فطالما ان امر العمالة او الخيانة قائم على قاعدة ان كل من لا يتفق معي بالرأي فهو خائن او عميل فاننا بالمحصلة كلنا خونة وعملاء لان وجهات نظرنا متعارضة متناقضة واحيانا متناحرة،
كما انه عندما نحاول تفصيل معنى العمل ضد الوطن (واي عمل ضد الوطن خيانة وعمالة كما تقول القاعدة السائدة) فسوف نجد ان من يشيع الفساد او يشجع المخدرات او يضعف التعليم او يشيع اليأس والاحباط وعدم الثقة بالذات او اضعاف الثقة بمؤسسات الدولة ومن يشوه المؤسسات السياسية الشعبية او يعمل على زيادة افقار الشعب او تجويعه او اضطهاده او تغييب الديمقراطية والحريات الفردية، وغير ذلك مما لا حصر له مما يدخل في اطار الجرائم الجنائية او الاخلاقية، فكل من يقوم باي فعل من هذه الافعال هو يضعف الوطن ومن يضعف الوطن فهو يقوي العدو، فهو اذن بالتالي عميل وخائن وجاسوس.
وباعتقادي ان هذا المفهوم الهمجي في العمل السياسي، هو الذي جعل من معظم من يفترض انهم حملة مشعل التنوير والحضارة والتحضر في بلادنا هم اكثر الناس خدمة للعدو، من وجهة نظر من يخالفوهم الراي ، فيما يواصل غيرهم النخر المتواصل في اوصال اوطاننا تحت ادعاءات الوطنية والحرص على الوطن.
فلا ادري كيف يكون الحرص على الوطن عندما يستند بعض هواة الكتابة الى تقرير استخباراتي صهيوني واضح وجلي للعيان في الهجوم على السلطة الوطنية الفلسطينية وينظموا ملحمة عفنة من الهجاء والتقريظ والاتهامات.
الا يكون مثل هذا الشخص الهاوي ومع انه وطني ولا شك بوطنيته عميلا موضوعيا للعدو بمعنى انه يقدم له خدمة جليلة بتعميق الانشقاق والتمزق بالساحة الفلسطينية، بدافع الحرص على الوطن والادعاء بالاستقلالية وانتماءه للوطن؟.
في البلدان المتحضرة تتناحر الاحزاب السياسية وتخوض معارك طاحنة ضد بعضها البعض لكن لا يجروء احد على اتهام الاخر بالعمالة او الخيانة، وذلك لان تلك الشعوب متحضرة بنت بلادها على اساس احترام وجهة نظر الخصوم، وليس على قاعدة كل من ليس معي فهو خائن يجب قتله وسحله بالشوارع.
فالفكر التكفيري والتخويني والاقصائي هو فكر هدام ، ضد الحياة وضد التقدم ، واصحابه هم عملاء موضوعيين للعدو ، لان الامم التي لا تحترم حرية الراي وحرية الانسان ومباديء التعايش السلمي والمفاهيم الديمقراطية فهي امم لا تستحق وطنا ولا تستحق الحياة الا في الغابة مع الوحوش التي لم يتمكن الانسان من انسنتها حتى الان .



#ابراهيم_علاء_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رشيد قويدر والسلفية اليسارية (2 من 2)
- رشيد قويدر والسلفية اليسارية (1من2)
- دور قطر المشبوه
- هل حال القاهرة افضل من غزة او بغداد..؟؟
- سوريا وقطر تحبطان محاولة لاستعادة الوحدة الفلسطينية
- كفى حديثا عن فساد السلطة الفلسطينية
- عجائز منظمة التحرير وحكومة فياض (5) والاخيرة
- عجائز منظمة التحرير وحكومة فياض (4)
- عجائز منظمة التحرير وحكومة فياض (3)
- عجائز منظمة التحرير وحكومة فياض (2)
- عجائز منظمة التحرير وحكومة فياض (1)
- لا عطوان ولا كيله يلغون دولتنا
- الامهات العازبات في المغرب .. اباحية وسفور ام فقر وجهل..؟؟
- اساتذة الجامعة يبتزون الطالبات
- اليسار الاممي تضامن مع غزة وليس مع حماس
- خطوة اردنية لوقف النصب والاحتيال
- فضيحة سياسية ثقافية مذلة للعرب في بكين
- هل هناك فرصة لنجاح الحوار في القاهرة ..؟؟
- هل ينزوي الكذابون في رمضان
- يا أهل غزة معبر رفح لن تفتحه حماس


المزيد.....




- مصدر لـCNN: مدير CIA يعتزم زيارة إسرائيل مع استمرار مفاوضات ...
- بيروت.. الطلاب ينددون بالحرب على غزة
- أبو ظبي تحتضمن قمة AIM للاستثمار
- رويترز: مدير المخابرات الأميركية سيتوجه لإسرائيل للقاء نتاني ...
- البيت الأبيض: معبر كرم أبو سالم سيفتح يوم الأربعاء
- البيت الأبيض يعلن أنه أوعز لدبلوماسييه في موسكو بعدم حضور حف ...
- شاهد.. شي جين بينغ برفقة ماكرون يستمتع بالرقصات الفولكلورية ...
- بوتين رئيسا لولاية جديدة.. محاذير للغرب نحو عالم جديد
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لاقتحام دباباته لمعبر رفح
- بالفيديو.. الجيش الكويتي يتخلص من قنبلة تزن 454 كلغ تعود لحق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم علاء الدين - كل من يخالفنا الرأي عميل وخائن؟؟؟