أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - جريس الهامس - إمبراطورية الكوكائين .. من أفغانستان إلى كوسوبو ؟















المزيد.....

إمبراطورية الكوكائين .. من أفغانستان إلى كوسوبو ؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2411 - 2008 / 9 / 21 - 08:36
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



لاأجترح معلومات جديدة غابت عن رؤية المناضلين الصادقين في سبيل تحرير الإنسان والإنسانية من أنظمة الإستبداد والإستغلال والعبودية , ولا أريد تنبيه ذاكرة المناضلين ضد الإستعمار القديم والحديث للأساليب الخسيسة والخبيثة التي تمارسها الدوائر الإستعمارية وأجهزة القمع واللصوصية في الخارج والداخل لشل نضال الشعوب ومقاومتها المشروعة , ووعيها طريق تبديل واقعها العبودي وأدواته الناجعة .. وفي مقدمة أسلحة تخدير الشعوب وحرفها عن طريق تحررها كان سلاح المخدرات بشتى أنواعها قبل السلاح العادي .. فمن حرب الأفيون ضد الشعب الصيني العظيم إلى حرب الأبارتيد في جنوب أفريقيا إلى حرب البوير في جنوب السودان .. إلى حرب كوريا وفييتنام وغيرها استخدم المستعمرون سلاح نشر المخدرات بين الشعب, إلى جانب القنابل والقتل الجماعي ..

ولم تكن أنظمة الإستبداد والطائفية البغيضة في عصرنا أفضل من المستعمرين في نشر هذه الاّفة بين شعوبها وخصوصأً بين عنصر الشباب الواعد لبناء مستقبل حر وديمقراطي وقيادة معركة التغيير والتحريرالقادمة , لامحالة .. وتدلنا الإحصاءات الصادقة التي أجراها مناضلون شرفاء في أربع عينات في طهران والسعودية ودمشق والقاهرة .. أن أكثر من 40 % من الشبان والشابات يتعاطون المخدرات في دمشق والقاهرة ,ويتجاوز ال 50% في إيران والسعودية.. إلى جانب الأمراض الأخرى ... التي تحتاج لأبحاث أخرى . .. ألم يكن نتيجة لسياسة هذه الأنظمة المعادية للحرية ولمستقبل شعوبها والمستهترة بمصير شبابها .. أن 70% من الإرهابيين المخدرين والمغسولة أدمغتهم بالذهاب إلى الجنة الذين أطلق عليهم الأفغان العرب – كانوا من السعودية وسوريا ومصر ... وأن أكثر من نصف الإرهابيين في العراق جاءوا من إيران والباقي من سورية والسعودية والمغرب العربي والسودان مروراً في معسكرات تدريب النظام الأسدي العتيد .... وأذكر في هذه المناسبة الأليمة , أن سورية الحبيبة ولبنان الشقيق كانت شبه خالية من المدمنين على المخدرات في خمسينات وستينات القرن الماضي , قبل اغتصاب العسكر للسلطة تحت شعارات كاذبة مضللة . – رغم أن لبنان كان يزرعها ولايستعملها -

.. المخدرات تدفع الإنسان المضطهد في أنظمة الإستبداد للإغتراب عن واقعه العبودي . والإستسلام له والرعب من التفكير لتبديله , ليعيش في سراب الأوهام والضياع ... وهذا ما تريده أنظمة الإستبداد واللصوصية دوماً ... وبدون رفع القمع والإرهاب عن رقاب الناس وعن كاهل المجتمع بشكل عام وإسقاط أنظمة الإستبداد واستنهاض المجتمع ضد المخدرات والأمراض الأخرى , لايستطيع أي مجتمع أن يبني السعادة الشخصية والكرامة الشخصية والحرية,, حتى يشعر الجميع أن المجتمع مجتمعهم والوطن لهم يخصهم , وبوسعهم أن يكونوا خلاّقين ومبدعين لمستقبلهم ومستقبله معاً, و مستعدين للتضحية من أجله بإرادة حرة وراحة ضمير ,,
إن تطبيق عقوبة الإعدام في طهران والسعودية وغيرها ضد المدمنين البؤساء , فشلت في القضاء على المخدرات مادام النظام الشمولي والبؤس والقهر يوّلدها .. وبدون استنهاض المجتمع المدني في مجتمع ديمقراطي ونظام ديمقراطي منتخب من الشعب,, ومعالجة المدمنين طبياً , لايمكن القضاء على هذه الاّفة .. وهذا لايتم بدون إسقاط أنظمة الإستبداد الجاثمة كابوساً رهيباً لمنع المجتمعات من التنفس والتطور ...
الدور الأمريكي في انتشار الإرهاب والمخدرات :
أطلق الرئيس الأمريكي ريغان وشركاؤه الأوربيون : إسم ( المقاتلين من أجل الحرية ) على المرتزقة الذين جمعتهم أمريكا والدول التابعة لها وموّلتهم السعودية لقتال القوات السوفياتية في أفغانستان وفي مقدمتهم ( إبن لادن والظواهري ) ومن لف لفهم ... وفتحت اّلاف المدارس الدينية في باكستان بتمويل أمريكي خليجي تحت شعار ( تعليم القراّن ) تخرجت منها فيالق طالبان التي استولت على السلطة في أفغانستان بعد اغتيال القائد الأوزبكي أحمد شاه مسعود – وغيره من قادة البلاد ..
ثم تحول السحر على الساحروقاد العقل المريض وفتاوى مشايخ الهلوسة الظلامية الدينية وفي مقدمتهم – إبن لادن والقرضاوي ومن لف لفهم – هؤلاء للتصور بقدرتهم على احتلال العالم كله وتربعهم على رقاب سكان المعمورة كأنبياء جدد , ومن هنا بدأ الإرهاب وقتل الناس بالجملة واستباحة كل القيم والحضارات التي بناها الإنسان على الأرض .. بشكل لايختلف عن استباحة المستعمرين والغزاة عبر التاريخ لشعوب الأرض في الماضي ولو كان الإرهاب أكثر همجية وعبثية ...
وكما استخدمت طالبان والقاعدة أراضي أفغانستان الخصبة لزراعة المخدرات بشتى أنواعها وصدّرتها إلى العالم جانية من ورائها مليارات الدولارات الشرعية .. بناء على فتاوى إبن لادن والشيخ عمر وحتى القرضاوي وغيرهم ,,التي تقضي بشرعية زراعة المخدرات وتهريبها وبيعها في سائر بلدان العالم ( الكافرة ) لأنهم وحدهم الصالحون وخلفاء الله ورسوله على الأرض وكل ما يفعلونه حلال ..حلال
... سقطت طالبان وفر من بقي حياً من قادتها ومعهم إبن لادن وعصابته إلى مغاور ( تيرابورا ) ووزيرستان غربي باكستان والجزائر , وحل محلهم غزاة جدد - حلف الناتو بقيادة أمريكا تحت شعار مكافحة الإرهاب الذي طال قلب نيويورك في 11 سبتمبر ..
لكن النظام الجديد في كابل تحول إلى خادم صغير لأمريكا لاأكثر شأنه شأن حكام البلدان المحتلة أو التابعة إلى الناتو أو الغرب الإستعماري ولكن بنسب وأشكال مختلفة ..؟
وهكذا حوّلت قيادة الديمقراطي الكبير بوش أرض أفغانستان إلى مزرعة رئيسية في العالم لزراعة الهيرويين والكوكائين والأفيون وغيرها من هذه السموم ...؟
حوّل الأمريكان وشركاؤهم أفغانستان إلى أكبر منتج في العالم للمخدرات .. وإذا كانت عصابات طالبان والقاعدة قد زرعوا 67000 هكتار بهذه السموم حسب الدراسات المختصة , فإن قوات الإحتلال زرعت
بعد عام من احتلالها 100000- هكتار ارتفعت عام 2006 إلى 165000 هكتار وبلغ ثمن الأفيون المباع رسمياً تحت حجة استعمال المختبرات العلمية بين حزيران 2003 – وحزيران 2007 – 120 مليار دولار ..
وحسب أرقام – مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة فإن إنتاج المخدرات من أفغانيستان وحدها بلغ عام 2007 – 194 مليار دولار .. يوزع منها 2,5 مليار دولار في أفغانستان فقط يوزع على ضباط الجيش وحكومة – كرزاي – الخادمة وبارونات المخدرات وزعماء العشائر ...
... هذا ما يفعله دعاة الدفاع عن الديمقراطية الذين يلقنون العالم دروساً في حقوق الإنسان..هؤلاء المؤتمنون على مصير البشرية باسم الأمم المتحدة ومجلس الأمن يقودهم ( الكاوبوي ) لنهب شعوب العالم
وتسميم شبانها بالمخدرات التي يشرف على مافياتها المنتشرة من أفغانستان إلى أوربا وقاعدتها الرئيسية – كوسوبو – إلى الأمريكتين ,, وتعتبر شعوب البلدان الخاضعة لمافيات زراعة المخدرات من أفقرشعوب العالم من أفغانستان إلى كولومبيا – البيرو – بوليفيا – وغيرها ..
من أفغانستان إلى كوسوبو ؟؟؟ :
بعد تحويل أفغانستان التي كان يطلق عليها ( اوراسيا ) قلب العالم الملائمة . إلى بؤرة رئيسية لهذه الزراعة . كان لابد للمافيا الأمريكية المسيطرة من إيجاد محطة توزيع عالمية لتوزيع اّلاف أطنان الهيرويين والكوكائين وغيرها على شبكات المهربين في العالم .. لتدمير المجتمعات الأوربية والاّسيوية بالدرجة الأولى .وفي مقدمتها الشرق أوسطية ,, فلم يجدوا أفضل من منطقة كوسوبو في يوغسلافيا الممزقة , هذه المنطقة التي دمرتها عصابة ( هاشم تاتشي ) التي خلقتها ودربتها المخابرات المركزية الأمريكية , كما دربت طلاب المدارس الدينية في باكستان وخلقت منهم ( طالبان ) لمحاربة الإتحاد السوفياتي في الماضي ... وكوسوبو هذه ليس قيها إقتصاد وطني ولا مجتمع مدني ,, كل مافيها أرض مدمرة محمية من قوات الناتو بقيادة أمريكية التي مزقت يوغسلافيا إلى ( 7 جمهوريات) .كانتونات طائفية وعرقية .. هي : البوسنة والهرسك – كرواتيا – الجبل الأسود- مقدونيا – صربيا – مولدافيا - . اشترك في هذه الجريمة بالدرجة الأولى إلى جانب المخابرات المركزية الأمريكية , الفاتيكان الذي بذل كل جهوده لفصل كرواتيا و مولدافيا . وكذلك ألمانيا التي حركتها نزعة الثأر النازية للإنتقام من وحدة الشعب اليوغسلافي وفرنسا التابعة لأمريكا مع الأسف ... وهكذا قسمت البلاد إلى 7 كانتونات واشترك في هذه الجريمة أيضاً خمسة عشر ألفاً من المتطوعين العرب الذين كانت السعودية تدفع رواتبهم ...باسم الدفاع عن الإسلام ... وكان يقودهم (علي عزت بيكوفيتش ) الذ ي عمل جاسوساً للنازية أثناء الحرب العالمية الثانية وحكم عليه قضاء عهد تيتو بالسجن المؤبد ... أخرجه الأمريكان من السجن وعينوه رئيسأّ لوزراء البوسنة والهرسك .... وبقي إقليم كوسوبو الذي يحوي أهم تراث الصرب الديني والقومي وأجمل المواقع الجغرافية والتاريخية في أوربا كلها , تحت وصاية الأمم المتحدة وقواتها... فسلط عليهالأمريكان عصابة هاشم تاتشي .. فمن هو هاشم تاتشي ؟؟؟ وصفته القاضية السويسرية الشهيرة في محكمة العدل الدولية في لاهاي ( كارلا دي بونتي ) بعد استقالتها من المحكمة - لأن الرئيس ميلوزوفيتش كان ضحية محكمتها لأنه قاوم العدوان الأمريكي على بلاده ....-- وصفته بأنه ( مجرم وقاتل وتاجر مخدرات وأعضاء البشر الذين يقتلهم ... ومافعله تاتشي بأعضاء الناس الذين وقعوا في مصيدته لايختلف عن النازيين ...) -

فماذا فعلت إدارة الأمم المتحدة في كوسوفو خلال عشر سنوات ..؟ سوى تدمير هذه المنطقة وإطلاق يد عصابة تاتشي لتدمر وتنهب وتقتل ,, وتحويل الألبان إلى قطيع يهتف له – بالروح بالدم – كغيرها من قطعان العرب العاربة .. ومهمته التقاط الصور التذكارية مع الجنرالات والمسؤولين الأوربيين الذين يزورون المنطقة ,, واّخرها صورته مع الفرنسي كوشنير ...؟
والمهم أن المستر بوش الداعية الكبير للديمقراطية ومافياته العتيدة وجدت ضالتها في كوسوبو وتاتشي فأعلنتها جمهورية من طرف واحد رغم أنف مجلس الأمن والشركاء الأوربيين والعالم وولّت عليها الدوتشي ( تاتشي ) لتجعلها قاعدة رئيسية وإهراءاً رسمياً للمخدرات التي تنتجها مزارع أفغانستان ومركزاً لتوزيعها على شبكاتها في أوربا والعالم ... هذه هي القصة الحقيقية لإعلان كوسوبو دولة مستقلة من جانب بوش الواحد الأحد ... , كإعلان تركيا شمال قبرص دولة مستقلة من حانب واحد بعد طرد اليونان من منازلهم وأرضهم وقتلهم ونهب ممتلكاتهم بضوء أخضر من أمريكا أيضاً ... وهذا هوزعيم الأمبريا لية العالمية داعية الديمقراطية وحقوق الإنسان المستر بوش .. فهنيئاً للذين يتعلقوا بأذياله وأذيال مافياته ومافيات ربيبته إسرائيل المنتشرة كالوباء في كل مكان تدعم أنظمة الصهاينة العرب أنظمة الإستبداد والذل , والنازية الحديثة , أنظمة اللادولة ....- لاهاي / 19 / 9



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية لا تنبت في الصحراء العربية , ما دامت لا تعيش في ...
- السيرك الرباعي في دمشق إلى أين ..!؟
- الديمقراطية لا تنبت في الصحراء العربية , ما دامت لا تعيش في ...
- الديمقراطية لا تنبت في الصحراء العربية .. ما دامت غريبة عن ا ...
- لا أقول وداعاً يا محمود ما دمت تعيش نشيدنا الوطني في ضمائر ا ...
- القاضي الحلاّق , وحلاّق دمشق على قوس محكمة جنايات بدمشق .؟؟؟
- ذكرى صغيرة من حياة الشهيد رفيق الحريري ..؟
- هل ينقذ اللوبي الصهيوني و مسرحية ساركوزي نظام القتلة من قفص ...
- تهنئة خاصة للرئيس ساركوزي من باستيلات سورية الأسيرة ..
- جريمة سجن الأسد في صيدنايا .. صفعة في وجه ساركوزي ..؟
- سنديانة عربية سورية في الأرجنتين
- 1948 عام النكبة أو خيانة الأنظمة الأولى ؟؟
- خيانة حزيران .. وحصاد الإستسلام !؟
- تهنئة وتحية لشعوب : نيبال , لبنان , وإيران , المناضلة
- دعوة للتضامن مع الشعب اللبناني ضد الإنقلاب العسكري
- قبائل الجنجويد تجتاح لبنان وتطرد وتروَع أهلها بقيادة حزب ( و ...
- العمال المناضلون مؤهلون لقيادة التغييرالديمقراطي في مصر ؟
- جريمة جديدة في سجن الأسد ( منطقة صيدنايا ) ؟؟
- الرسالة الأولى إلى بشَار الأسد ...؟
- شقائق النوروز .. وشقائق النعمان ؟


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - جريس الهامس - إمبراطورية الكوكائين .. من أفغانستان إلى كوسوبو ؟