أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - هل ينقذ اللوبي الصهيوني و مسرحية ساركوزي نظام القتلة من قفص الإتهام ..؟؟















المزيد.....

هل ينقذ اللوبي الصهيوني و مسرحية ساركوزي نظام القتلة من قفص الإتهام ..؟؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2351 - 2008 / 7 / 23 - 11:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد إتفاقية واشنطن بين طرفي الأطلسي عام 2003 أصبحت الأنظمة الأوروبية التي تعاني الأزمات الإقتصادية المتلاحقة والكساد والبطالة تابعة إقتصادياً وسياسياً بنسب مختلفة للولايات المتحدة التي يتربع اللوبي الصهيوني في صدارة إدارتها ,, وكذلك عسكرياً بقيادتها الرئيسية للناتو وجميع الغزوات ضد الشعوب المختلفة لتمزيق وحدتها واستقلالها ونهب ثرواتها – رغم هجرة نصف رؤوس الأموال والشركات تقريباً إلى دول العالم الثالث والصين وجنوب شرق اّسيا – وتشبه هذه الإتفاقية إلى حد بعيد إتفاقية ميونيخ – التي وقعها البريطاني ( تشمبرلن ) والفرنسي ( دالادييه )مع هتلر عام 1939 التي شجعت هتلر لاحتلال أوربا ..؟ كما شجعت إتفاقية 2003 بوش ليتوهم السيظرة على العالم وتحويله إلى مزرعة أمريكية باسم الديمقراطية حيناً وباسم النظام العالمي الأمريكي الجديد والعولمة أحياناً أخرى ..
وما شهدناه من صفقات ومسرحيات مؤخراً معلنة أو تحت الطاولة وما سنشهده في المستقبل القريب عندما يضعها المخرج الأمريكي الصهيوني في دائرة الضوء على مسرح الشرق الأوسط خصوصاً .. لن يخرج عن إرادة النخّاس الأكبرفي البيت الأبيض ... ومهما تفنن الراقص الفرنسي وتزوّق وتعطّر أو الإسباني أوغيرهما على الحلبة ومهما جمعوا من العبيد والجواري والفتوات الأجراء من بلدان المستعمرات السابقة – التي لاتزال مستعمرة بواسطة جنرالات محليين – فالكل يرقص في النهاية على أنغام الكاوبوي الأمريكي .. وكان لساركوزي اليهودي الأصل كما نشر مؤخراً – كما اكتشفت مادلين أولبرايت بالأمس أن أصلها يهودي ووجدت إبنها الضائع أيضاً في براغ بعد ثلاثين عاماً ونيف –كان له هذا الدور دور الكومبارس الجديد على المسرح الأمريكي الصهيوني . ليخرج غلام دمشق من عزلته ودائرة الدم التي يعيش داخلها وهواجس قفص الإتهام التي تطارده في النوم واليقظة ..؟؟؟ ليعيد له دوراً مؤقتاً ما في المسرحية مع إيران ..
وبالمقابل أنظمة العربان أو الأعراب وجامعتهم غائبة عن المسرح تماماً تشكل الغطاء القذر والممزق للغطرسة الإسرائيلية وقضمها لما تبقى من الفدس وفلسطين المحتلة وتهويد فلسطين كلها ..؟ .بعد فقدان الحد الأدنى من التضامن العربي على جميع الأصعدة , وبالتالي غياب أية قوة استراتيجية عربية شعبية مقموعة أو رسمية استبدادية متغطرسة في مواجهة الطامحين لملء الفراغ في المنطقة سواء كانت أمريكا وإسرائيل والغرب عموماً .. أو المطامح الإقليمية القديمة الجديدة . لكل من الدولتين العنصريتين المجاورتين : إيران وتركيا ويقوم على خدمتهما بإخلاص وطاعة رئيس الخدم طاغية دمشق المعتمد من النظامين في سبيل بقائه على الكرسي واعتماده رئيساً للوكلاء بالعمولة . بعد انتهاء مفعول اعتماده الأمريكي الذي ورثه على رأس تركة والده ..إياه ؟؟
.. وعاد ت اليوم إسرائيل وسيدتها أمريكا بعد تدميرها للعراق وفشلها في البقاء الدائم على أرضه .. لتقديم الجزرة بواسطة ساركوزي ( البلهوان ) للوريث التائه بين كوابيس دماء الضحيا في سورية ولبنان , والمحكمة الدولية بقصد عزله عن ولاية الفقيه في قم وضاحية بيروت الجنوبية .. وماذا يهم ساركوزي ووزير خارجيته سوى ( البروظة ) وتسليط الأضواء عليه وعلى زمرته التي باعت كل التراث النضالي للشعب الفرنسي وثوراته المجيدة ...
ولم تكن مسرحية – الإتحاد من أجل المتوسط – خارجة عن إرادة أمريكا وإسرائيل كما يتخيل البعض ,, ومن ضمنها إبراز - غلام دمشق – بطل الممانعة والمقاومة الكاذبة -- بهذا الشكل السافل كنجم للإحتفالات ... التي بدافيها بأقواله وحركات يديه ورأسه وابتساماته الصفراء كالمعتوه تماماً الخارج حديثاً من مستشفى الأمراض العقلية ...؟ في حين قمعت شرطة ساركوزي المعارضين من السوريين والعرب والفرنسيين المحتجين على وجود هذا الديكتاتور الصغير بين المحتفلين بسقوط الباستيل وقادتهم إلى أقسام الشرطة دون خجل دفاعاً عن هذا الديكتاتور المسخ .راعي أكثر من باستيل في كل مدينة سورية وعشرات المقابر الجماعية والمجازر ضد الإنسانية في سورية ولبنان ,, ودماء ضحايا مجزرة سجن الأسد في صيدنايا الأخيرة لم تجف بعد...
... وحول مسرحية ساركوزي _ بوش- اولمرت المتوسطية هذه التي هرولت إليها أنظمة العربان بالهراوة الأمريكية اليوم .. هي نفسها الأنظمة التي رفضت المشروع الديغولي الذي قدمته حكومة ( جورج بومبيدو ) ورئيس وزرائه ( ميشيل جوبير ) في الستينات بإسم – مشروع الحوار العربي – الأوربي – الصيني – ولم تكن الصين طبعاً معترفة بإسرائيل ووافق الأوربيون على استبعادها من أي حوار أولقاء بطلب من الصين الشعبية .. لكن أنظمة العربان التابعة لأمريكا في معظمها , رفضت ذلك المشروع .يومها ..
كما، أن هناك واقعة تاريخية هامة ومطموسة لابد من تسجيلها هنا لكل ذي بصيرة وبصر للأعداء والأصدقاء على السواء .. ردا على التطبيل والتزمير لتكرم ( غلام دمشق ) الإعتراف باستقلال وسيادة لبنان وإقامة التمثيل اليبلوماسي وترسيم الحدود بينهما ... كتبرير لساركوزي بزيارة دمشق وتبرير لإدارة المجرم الأول بوش بصمته وعقد صفقته السرية من تحت الطاولة أو بواسطة إسرائيل لبقاء العرش الأسدي سليماً تحميه حراب إسرائيل كما كانت دائماً ....,ومن جهة أخرى
إن شعبنا الذي تربطه بالشعب اللبناني أقوى العلاقات العائلية قبل غيرها ,, كان يتوق دوماً لحماية استقلال لبنان لأنه النافذة الوحيدة في الوطن العربي التي يستنشق منها عبير الحرية حرية الفكر والثقافة والإنسان – رغم كل أمراضه الطائفية والإجتماعية – في محيط أنظمة الإستبداد والطائفية والقمع والتجهيل ...
لذلك تقدمت حكومة المرحوم بشير العظمة السورية في الأول من اّب 1962 باقتراح إلى الرئيس شهاب وحكومته لتوثيق معاهدة الإعتراف المتبادل بين البلدين وإقامة التمثيل الديبلوماسي بينهما .. لكن الرئيس شهاب رفض الإقتراح الذي كان لمصلحة لبنان بالدرجة الأولى . , خضوعاً لإرادة عبد الناصر يومها بواسطة سفير المتحدة في لبنان – عبد الحميد غالب – الذي بذل كل مساعيه لعدم تحقيق ذلك بحجة أن في سورية حكومة إنفصال .. وكانت أمريكا التي رعت العهد الشهابي ضد توقيع مثل هذه المعاهده ... والكل يعرف أنها هي مع إسرائيل أعطتا الضوء الأخضر لحافظ .... لاحتلال لبنان عام 1976...؟
واليوم بعدهذا التحول في السياسة الرأسمالية الهمجية الداعرة لكل من أمريكا وفرانسا وفق مصالح نهبها وصفقاتها في المنطقة مع أنظمة الإستبداد والرق , وضد مصالح شعوبها المستعبدة , ومسرحية الإتحاد من أجل المتوسط والإتفاق مع إيران , والفاوضات الإسرائيلية – الأسدية ماهي الحصيلة المتوقعة في الأيام القادمة :
1—إطلاق يد نظام القتلة واللصوص من جديد ليفتك بأحرار شعبنا وترسيخ نظامه الفاشي وطواقم قمعه التي تنهب أكثر من 60% من موازنة الدولة – إذا جاز لنا أن نسميها دولة – وقد بدأها بحملات الإعتقال الكيفي الواسعة لشعبنا العربي والكردي في مناطق عين عرب وعفرين وجامعة حلب ودمشق واللاذقية وغيرها ,, وسط تعتيم إعلامي عربي ودولي , كما لايزال سيف اغتيالاته مسلطاً على رؤوس الوطنيين اللبنانيين..بعد أن رفض فتح ملف المعتقلين والمفقودين اللبنانيين في السجون الأسدية طالباً كبير الياوران وليد المعلم من اللبنانيين الصبر والسلوان في زيارته الأخيرة لقصر بعبدا... لئلا يغضب سيده السلطان ..
2—تأكدت للمرة الألف لكل ذي بصيرة وبصر أن إسرائيل وحدها حامية النظام الأسدي الذي باعها الجولان وحمى حدودها الشمالية منذ عقود طويلة , سواء غضبت أمريكا على النظام أورضيت ,, والإتصالات السرية قبل العلنية لم تنقطع بين الطرفين ,, وخصوصاً بي حاخامات أو رؤوس الطرفين كما ذهب بعض الوطنيين الشرفاء المطلعين على الخفايا إلى وجود معاهدة أمن متبادل سرية بين الطرفين الأسدي والصهيوني .. لذلك فالنتائج معروفة سلفاً للمفاوضات الأسدية الإسرائيلية في أنقرة ,, أسوأ من كامب ديفيد ووادي عربة بكثير ,, هذا إذا تم الإتفاق المرجح فشله ..والنظام الأسدي لايهمه الجولان بشيء , الذي يهمه بقاءه على الكرسي وبقاء نفوذه في لبنان ...
3—الواضح منذ البدء التلاعب الأمريكي والمماطلة في موضوع المحكمة الدولية لمحاكمة المتهمين وكشف الحقيقة كاملة في جرائم إغتيال الوطنيين اللبنانيين رجال الإستقلال والسيادة الوطنية الجدد بدءاً باغتيال الشهيد الحي مروان حمادة إلى الشهداء رفيق الحريري وباسل فليحان ورفاقهم إلى الشهداء – جبران التويني – سمير قصير – جورج حاوي – بيير الجميّل –وليد عيدو وولده – أنطوان عبيد -- والعقيد فرانسوا الحاج – والشهيدة الحية مي شدياق – والشهيد الحي الياس المر وشهداء عين علق – ونهر البارد وغيرهم ..
فكيف سيخرج الكاوبوي الأمريكي وإسرائيل النظام الأسدي ورأسه من قفص الإتهام في المحكمة الدولية التي أقرها مجلس الأمن وأيدها المجتمع الدولي بكامله . ولماذا لم يصدر النائب العام مذكرة توقيف بحق رئيس نظام القتلة في سورية كما فعل مع الرئيس السوداني ؟؟
أم أن الصراع على النفط والإيرانيوم وغيرها في السودان هو الدافع الأول لمحاكمة البشير وغيره ..دون الإهتمام بضحايا دارفور التي صنعوا منها شماعة للإستيسلاء على ثروات السودان , علماً أن الحكم العسكري الديكتاتوري السوداني يقمع الشعب السودادني والقوى الوطنية والتقدمية فيه ويمارس أبشع أنواع الإضطهاد الديني والقومي في الجنوب والشرق والمناطق الإخرى منذعقود طويلة ..
4- هل سيفلت هذا النظام الباغي من العقاب , كما أفلت طيلة أربعين عاماّ بعد أن ذهب ضحية مجازره الجماعية واغتيالاته تحت التعذيب أو في الخارج أكثر من مئة ألف ضحية دون حسيب أو رقيب وبتعتيم عالمي وعربي أشرفت عليه مباشرة تروستات وشركات الإعلام الصهيونية في أمريكا وأوربا .. وهل ستذهب دماء شهداء لبنان هدراً كما ذهبت دماء شهداؤ سورية . وهل تذهب دماء الشهيد الحريري هدراً كما ذهبت دماء الشهيد صلاح البيطار رئيس وزراء سورية الذي اغتاله النظام الأسدي بكل نذالة في باريس 1979 وطمس الفرنسيون المستعمرون الجريمة التي يعرفه الجميع ...حذار ثم حذار ...
5 – أما الوقوف عند بعض ( المعارضين ) السوريين الذين وزعوا الوزارات والمناصب على بعضهم في سوق الأسهم معتمدين على الخارج ,, وعلى أوهام دكاكينهم البورجوازية الوضيعة التي تقف حجر عثرة أمام ولادة معارضة نضالية شعبية فاعلة .. هؤلاء الذين أضاعوا النضال كله بدعواتهم المتواصلة لإصلاح نظام القتلة واللصوص وترقيعه بهم .. وليت هذا الغلام الغبي منحهم بعض المناصب الوزارية لنرى ماذا سيفعلوا .. لقد أقتسم بعض هؤلاء التجار – وأقول بعض – جلد الدب قبل اصطياده .. بل قبل وجود الصيّاد نفسه ولله في خلقه شجون ..؟ وهذا ماسيأتي في بحث لاحق – تحياتي
لاهاي – 21 / 7





#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تهنئة خاصة للرئيس ساركوزي من باستيلات سورية الأسيرة ..
- جريمة سجن الأسد في صيدنايا .. صفعة في وجه ساركوزي ..؟
- سنديانة عربية سورية في الأرجنتين
- 1948 عام النكبة أو خيانة الأنظمة الأولى ؟؟
- خيانة حزيران .. وحصاد الإستسلام !؟
- تهنئة وتحية لشعوب : نيبال , لبنان , وإيران , المناضلة
- دعوة للتضامن مع الشعب اللبناني ضد الإنقلاب العسكري
- قبائل الجنجويد تجتاح لبنان وتطرد وتروَع أهلها بقيادة حزب ( و ...
- العمال المناضلون مؤهلون لقيادة التغييرالديمقراطي في مصر ؟
- جريمة جديدة في سجن الأسد ( منطقة صيدنايا ) ؟؟
- الرسالة الأولى إلى بشَار الأسد ...؟
- شقائق النوروز .. وشقائق النعمان ؟
- القمة العربية بين زمن القتل دون عقاب : والمحكمة الدولية ؟؟
- دور ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل الرابع - ...
- رقصة الموت يؤديها مستر بوش بجدارة وفرح !؟
- لمن تقرع الأجراس .. في زمن الردة والسقوط المريع ؟
- دور أفكار ماو تسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الفصل ا ...
- دور أفكار ماوتسيتونغ في تطوير الماركسية اللينينية - الإشتراك ...
- الخلود للقائد الفلسطيني المقدسي الحكيم جورج حبش
- إغتيال الذاكرة الوطنية والثقافة والمثقفين الأحرار في دمشق عا ...


المزيد.....




- في وضح النهار.. فتيات في نيويورك يشاركن قصصًا عن تعرضهن للضر ...
- برج مائل آخر في إيطاليا.. شاهد كيف سيتم إنقاذه
- شاهد ما حدث لمراهق مسلح قاد الشرطة في مطاردة خطيرة بحي سكني ...
- -نأكل مما رفضت الحيوانات أكله-.. شاهد المعاناة التي يعيشها ف ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- صفحات ومواقع إعلامية تنشر صورا وفيديوهات للغارات الإسرائيلية ...
- احتجاجات يومية دون توقف في الأردن منذ بدء الحرب في غزة
- سوريا تتهم إسرائيل بشن غارات على حلب أسفرت عن سقوط عشرات الق ...
- -حزب الله- ينعي 6 من مقاتليه
- الجيش السوري يعلن التصدي لهجوم متزامن من اسرائيل و-النصرة-


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريس الهامس - هل ينقذ اللوبي الصهيوني و مسرحية ساركوزي نظام القتلة من قفص الإتهام ..؟؟