أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة العراقية - للمبدعين تحية














المزيد.....

للمبدعين تحية


فاطمة العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 2402 - 2008 / 9 / 12 - 01:35
المحور: الادب والفن
    


ان موضوع الابداع والمبدعين العراقين والوضع اللذين يمورون به الان جدير بالتوقف قليلا وان كل المجتمعات تسير نحو خطى حثيثة من اجل تقدمها واكيد لابد من وجود مشكلات اجتماعية واقتصادية وعلمية ..الخ يحتاج الابداع والابتكار الى تكريم لكي يكون هناك حافزا و دافعا معنويا للاستمرار والانطلاق نحو الابداع بأنواعه ..وان الابداع يظهر بألاصل عبر النشاطات الانسانية والفنية والعلمية والفكرية والاجتماعية ان علاقة الانسان الفعالة بالعالم الخارجي هوالنشاط الانساني وهوالعمل في كل المجالات المتعددة مثلا عمل العامل ..الفنان ..السياسي ..المفكر الخ ..في هذه المجالات المتنوعة يظهر الابداع ويتجلى ...وبعد هذه المقدمة عن الابداع والمبدعين ونجاحهم وفشلهم هو احيانا يخضع لظروف اما ان تكون سياسية او اجتماعية ام لوجود نفوس ضعيفةتقف حجرة عثرة في طريق المبدع ..لذى اتمنى لمن يشرف وهم في مكان تكريم المبدع والابداع في العراق ان يمدوا يد العون والمساعدة لكل مبدع كي يتم في اكمال رسالته على احسن وجه والالتفاف نحوه والاخذ بيده نحوبروز ابداعاته وتسهيل الطريق امامه ولاتوضع له الف معضلة من اصحاب القرار على كل اشكالهم والتعاون ضروري جدا في انجاح العمل ورفع المعنويات لدى المبدعين...
صدقوني ان الفخر يملاني حين اجد مبدعا عراقيا او مبدعة سواء في المهجر او داخل الوطن يكرم او تبارك جهوده اسعد جدا واباركهم واشعر انني من كرم ان هذا شعوري نابع من الصميم لانني اقدر مجهود هذا المبدع الذي بذل جهدا عظيما حين وصل الى هذا الابداع وسهر الليالي
من اجل اتمام رسالته...انني امتلا غبطة وفرحا لانه بالاول والاخر هو ابن عراقي واسمه سيكون منارا ورمزا لكل من يفتخر به....
قبل ايام قرأت عن ترجمة الاعمال الكاملة من اللغة العربية الى اللغةالانكيزية لمبدع عراقي في المهجر انه اخي وصديقي الاستاذ (جعفر كمال )صدقوني فرحت شعرت بالزهو من اجله صحيح ان الخروج من العراق في ظروفة التي مرت به الى دول اوربا راحة واستجمام لكن بتقديري..حين يقوم المغترب العراقي بانجاز عمل رائع وجميل ينم عن بذل جهد وسهر الليالي كل هذا دليل على الاستمرار في حب العراق وان الانجاز الذي حصل عليه اخي الغالي استاذ جعفر اشعره
بالسعادة وثمرة عمله وجهده وبالاخر قيل الشاعر العراقي والاديب عراقي هذا هو المهم ونجاحهم في هذا الظروف يعني الكثير من المعانا ة في الغربة ويعني الابتعاد عن الاحبة والوطن وووو..أشياء كثيرة يستشعرها المغترب ...انا شد كل من يشرفون على تكريم اي مبدع او تقيم جهده ان يراعوا ويقدروا العمل المضني الذي قام به الى ان وصل الى ماهو عليه ....اعود واقول واصفق بكل حرارة لاي عراقي ينجز ويقدم عملا يفخر به وطنه واهله ..وابارك واشد على يد كل مبدع ومبدعة يحرص على رفع اسم عراقه عاليا بوركت كل جهود الخيرين ..
واتمنى لكل عراقي ان يكلل تعبه بالنجاح والتوفيق ,,



#فاطمة_العراقية (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواه بحجم العراق
- الحلقة السادسة عشر من مؤلف الاستاذ بهاء الدين نوري(قضايا الع ...
- عودة الى الكهرباء مرة ثانية وعاشرة الى يوم يهتم برأي المواطن
- نداء الى من يهمه امر البيئة
- الكهرباء وجمال حضورها تظهر في لمح البصر وتختفي
- الحلقة الخامسة عشر من مؤلف الاستاذ بهاء الدين نوري (قضايا ال ...
- مالك الهوى انت
- مظاهر الدافعية والمزاج والطبع وقتل المبدعين في بلادي
- حول النساء المطلقات
- صدى الذكريات
- الحلقة الرابعة عشر من مؤلف الاستاذ بهاء الدين نوري (قضايا ال ...
- الى زاهد الشرقي
- حول مقالة الاخ جوزيف شلال الكويت مازالت تعيش عقدة صدام حسين
- سيد الرؤى
- الحلقة الثالثة عشر من مؤلف الاستاذ بهاء الدين نوري (قضايا ال ...
- قضية كركوك والمجادلات الكلامية
- رحيل شاعر الحب الثورة
- قصة النهوة لازالت تعيش بيننا
- هل يرضيك هذا العشق
- هذه وجهة نظري لنشر كتاب استاذ بهاء الدين نوري


المزيد.....




- صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة العراقية - للمبدعين تحية