أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - أمريكا تقود العالم نحو الهاوية !















المزيد.....

أمريكا تقود العالم نحو الهاوية !


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 2357 - 2008 / 7 / 29 - 09:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



سيغلقون معتقل غوانتانمو، ويعتذرون عن وصم نلسن مانديلا بالارهابي ، وسوف لا يمانعون في التوقيع على معاهدة كويتو بعد تعديلها ، وسوف يشجعون المسعى الاوروبي والياباني للعب دورا اكبر في مشتركات العولمة المتأمركة ، وسيوسعون ابواب الحلف الاطلسي اكثر مما هو عليه ليدخله كل السائرون بالركاب ، وسيعتمدون على توكيلات توزيع الادوار ، فلا بأس من استثمار تطوع ساركوزي لتحقيق ذات الاهداف وان بوسائل غير مباشرة ، ولا بأس من ان تستجيب اسرائيل لمبدأ الارض مقابل السلام بعد القاء القبض على روحه ، اي بعد ان تحصن نفسها بالتسيد العسكري والاقتصادي طويل المدى لتكون صاحبة اليد الطولى في الشرق الاوسط المتذيل لاوروبا واتحادها الذي لا يحيد عن تبعيته للامبراطور الكوني الاعظم المتمدد ارضا وبحرا وجوا المغرم بزارعة منصات الصواريخ الذكية والغبية مع تسميد الارض بحقول الالغام والكارتلات البدينة بشفطها لغذاء الطاقة وطاقة الغذاء الذي يحترق ولا يحترق محققة بالتهامها طفرات من التغول تمنع عن الاخرين حتى من النمو الطبيعي !
هذا ليس تنجيما ، انه قراءة في تعاقب دورات التكتيكات السياسة الامريكية المتعولمة والتي صارت تكرر نفسها دون غطاء قادر على تغليف سياستها الطاغية التي تكشفت بوضوح منذ نهاية الحرب الباردة وتفردها بالعالم ، فكانت عبارة عن مسلسل لا ينقطع من المآسي ـ سباق تسلح من طرف واحد ، الاستهانة بكل الشرائع الدولية ، تكالب على احتواء كل دول اوروبا للانخراط بالحلف الاطلسي ، نهم مسعور لاحتواء كل مخزونات الطاقة العالمية ، عدم التردد في الاستخدام المفرط للقوة لتحقيق اي هدف يخصها كما حصل في افغانستان والصومال والعراق والسودان ـ امريكا تحوم على مرادها وان واجهت معوقات او مقاومة توقع بها الخسائر تتراجع معاودة الكرة ولكن بطرق اخرى غير مباشرة تحقق لها اغراضها باقل الخسائر !
مشاكل العالم تتضاعف نوعيا:
هناك تراكم موضوعي لمشكلات العالم وهناك تحولات نوعية في حجمها وكيفيتها ، وهناك استحقاقات طبيعية متعلقة بالمناخ وحركة الاجرام السماوية وتاثيرها على الحياة في الارض لايمكن مواجهتها او التحكم بمساراتها الا اذا كرس العالم نفسه للبحث بها وجند طاقاته لتجاوز مؤثراتها القاتلة للحياة بمعنى ان يكون العالم كله على قلب متجانس واحد للعمل على تواصل الحياة على الارض ، وان يدرب العالم نفسه على صداقة البيئة وعلى احترام توازناتها الارضية والكونية بمعنى تخلي القوى النافذة في عالمنا عن هرولتها العمياء وراء المكسب والربح المادي الذي يفترض استخدام القوة لمضاعفته على حساب الاكثرية قليلة القوة بحكم تركز وتمركز ثرواتها التي تحقق مع كل دورة من دوراتها عملية تيبيس لمنابع المبادرة عند الاكثرية الساحقة ، ان التزايد الطبيعي لعدد سكان الارض الذي سيصل بالزمن المنظور الى حوالي 10 مليارات نسمة لابد له من فرض تزايد في معدلات الاستهلاك الرشيدة وغير الرشيدة والتي يفرضها نمط الانتاج الراسمالي الاحتكاري بمعدلات واحتياجات لا تعرف للرشد معنى ، ثم ان لتأثير القفزات الجذرية في عالم الاتصالات والمواصلات والتي جعلت من الارض وما عليها وما تحت سطحها وما تحت بحارها وما يحيط بها من اثير وطبقات غازية تحت رحمة من لايرحم من ارباب بورصات التسويق الباحث عن الاستثمار الربحي الذي لا حدود لجشعه ولاحدود لتجاوزاته التي تغامر وقد تقامر ايضا بالوجود كله لصالح تكريس هيمنتها المتعددة الوجوه دوره المسرع في تعميم الخرائب الدائر ، جرائم ابادة ، جرائم تلويث عمودي وافقي يؤدي الى انقراضات وتشوهات للاحياء وتغيرات بيئية وطبيعية تعاكس توازنات عناصرها الثابتة والمتحركة بقوة دفعها المتكاملة مع دفوع القوى الاخرى ، فالتدخل الجرمي والاستخدام السيء الذي يفرضه الجشع الاحتكاري عبر ابتزاز قوى البيئة وخاماتها يخل بالاتساق الطبيعي الذي تخلقه علاقاتها ،، العالم سوق اسياده من يتحكمون بالانتاج والاستهلاك لتحصيل اكبر قدر من الثروة ، اما العرض والطلب فهو تحصيل حاصل لعلاقة غير متكافئة بين المنتج والمستهلك ، وعندما تكون الطبيعة ذاتها وهي موضوع العمل الاساسي بخاماتها ومؤثراتها وما تفرضه من احتياجات الحاضن الموضوعي للسوق وما يعتمل داخله وخارجه وما يفرزه من تحولات اجتماعية واقتصادية وثقافية وسياسية متمردة عمياء على عروض وطلبات السوق وعلى الانسان بكليته ماضيا وحاضرا ومستقبلا واينما وجد شمالا او جنوبا شرقا وغربا على جبل او صحراء او سهل ووادي حينها سيكون الانسان قد اسرع بتقريب نهايته بنفسه وهو بهذا المعنى اكثر تخلفا من اي فترة ماضية كان قد عاشها ، فصار التهور في تضخيم ذاته على حساب الذوات الاخرى خاصية من خواصه العامة رغم ما يدعيه من تقدم في عقليته وفي حضارته التي تتواتر طرديا مع تزايد وتكالب المخاطر العدمية وتناقضاتها الجحيمية ذاتا وموضوعا ، والمفارقات التي تعري الزيف المتمدن كثيرة ومنها على سبيل المثال لا الحصر ان المتنفذين مازلوا يجدون بالحروب وسيلة من وسائل الحفاظ على توازن سكان الارض ، اي انهم بذلك لا يختلفون نوعيا عن الانسان البربري الاول الذي يعتبر الحروب وسيلة من وسائل البقاء ، والحقيقة هنا ان اي تمدن نوعي لا يصوغ مفردات جديدة تسقط الحروب من حساباتها هوفي واقعه وهم نوعي ، فما زال الواقع يزخر بروح مفردات مالتوس وميكافيللي وشيالوك ، مازال منطق الاحلاف والاساطيل والحصارات والسلاح الذري والمركزية الغربية هو السائد ، مازالت الهوة بين الاغنياء والفقراء باتساع مضطرد ، مازل الغرب ينتج سلاحا يتقاتل يكفي لابادة البشرية عشرات المرات ، مافيات السلاح والنفط والمخدرات انتاجا وتصريفا تتنفذ مشيعة الفساد القاتل في كل الارجاء ، مازال الاستعباد شرعة لا يختلف في جوهره عن عبودية القنانة لكنه اليوم استعباد معولم ومغلف بمظاهر الحداثة ، مازالت البشرية تتعامل بطفولية مع الطبيعة وافرازاتها ويبدو انه مايزال هناك خصومة مزمنة بين النضج والبشر في واحد من اخطر العلاقات الكونية ـ علاقة الانسان بالطبيعة ـ !

الامن الغذائي يعني بالاساس ازدهار الزراعة ، والتصحر والجفاف وشحة الموارد المائية غير المالحة والاستخدام المفرط للكميائيات والاسمدة ، وتركيز الانتاج الزراعي على المحاصيل الصناعية ، وعدم حماية المنتج في بلدان الجنوب ، وهجرة الايادي العاملة من الريف الى المدينة ، والسياسة غير العادلة في توجهات منظمة التجارة العالمية والبنك الدولي وصندوق النقد الدولي كلها عوامل تفتح الباب على مصراعيه للقحط والازمات والمجاعات وبالتالي للهجرات والنكبات الانسانية والحروب ايضا اي انها مجتمعة عوامل لتقهقر الزراعة وبالتالي فقدان الامن الغذائي!
أمن الطاقة هو الاخر يعني بالاساس ازدهار التنوع والابتكار والاستخدام الامثل للخامات الطبيعية المستخرجة من باطن الارض ـ الفحم والنفط والغاز ـ او المحولة من الطاقة الشمسية او حركة الرياح او المستخرجة صناعيا من مفاعلات الانشطار الذري ، او المستخرجة من المنتوج الزراعي المحول ـ الايثانول ـ ان الافراط والتعمد في التركيز على مصدر واحد هو اخلال في توازن الطاقة المتاحة ، وكذلك التوجه نحو الاستخدام التجاري لتحويل المحاصيل الغذائية الى مصادر للطاقة هو اخلال في موضوعة الامن الغذائي ، هذه القضية تفضح السياسة الكارثية للاحتكارات الدولية التي لا تسترشد باي معيار مسؤول تجاه الانسانية والطبيعة من خلال تنافسها للحصول على اكبر كمية من مواد الطاقة وبكلفة اقل بمعزل عن اضرارها الجانبية وعن الكوارث التي تنتج من عدم تهذيب عوازلها لان ذلك يؤدي الى ارتفاع كلفتها مما يقلل من ارباحها !
السياسة الامريكية واحدة من اكبر مشاكل العالم :
الرئيس الروسي الجديد مدفيديف علق بثقة على الازمة المالية العالمية المتصاعدة حاليا قائلا : امريكا مسؤولة مسؤولية مباشرة عن الازمة انها تحمل العالم اجمع تبعات مشاكلها الداخلية . . المعنى انه ليس هناك دخانا من غير نارخاصة اذا كان معظم الدخان الذي يتصاعد حول العالم يأتي من امريكا ذاتها والدولار سلة امريكية اما النفط فهو الشغل الشاغل لها !
ان الارتفاع القياسي لاسعار النفط بالتزامن مع الانخفاض القياسي للدولار هو امر لم يحدث مصادفة حسب اراء صفوة الخبراء الاقتصاديين في العالم بل هو محصلة متعمدة لاستدراج العقود التجارية بالدولار الرخيص نسبيا نحو اسواق الولايات المتحدة لتعديل ميزانها التجاري ، وبالاساس فان الرابح الاعظم من ارتفاع اسعار النفط هي الشركات النفطية الامريكية ذاتها وخاصة في مجال المشتقات ـ البانزين والديزل ـ اضافة الى خفض القيم الفعلية لعوائد النفط الخام لكبريات الدول المنتجة في العالم والتي تراكم حساباتها واسهم استثماراتها في امريكا ذاتها حيث تآكل النسبة الاعظم من زيادات الاسعار الاسمية للنفط الخام ، هذه السياسة الانانية والجشعة والمتحايلة على الاسواق العالمية تسبب حالة ارباك شديدة وزيادة جنونية في اسعار البضائع عموما واسعار المواد الغذائية خصوصا لانها بضاعة ذات طلب يومي وعالمي حالها حال النفط ، وبالنتيجة فان الدول غير الصناعية ، الدول الفقيرة ، الدول معوقة النمو ، دول الجنوب ، تدفع الثمن مضاعفا ، وبالاصل فان اقتصادياتها لا تتحمل الاعباء التي تفرضها ازمات السوق الاحتكاري العالمي لذلك فهي تواجه كوارث حقيقية تصل لدرجاتها القصوى من العجز عن توفير الغذاء ناهيك عن الدواء لشعوبها المنكوبة بالمجاعة والاجحاف والابتزاز ، حتى الدول الغنية بالبترول منها فهي ايضا خاسرة بالنتيجة ويبقى الرابح الاعظم هي احتكارات النفط والسلاح وبضائع الاستهلاك الغذئي التي لا تتوانى عن تحويل جزءا منها الى بدائل للطاقة كي تربك حاجات السوق الحقيقة التي تحتاج مزيدا من الغذاء الحيوي لسد الحاجات الانسانية المتنامية ، وقد يراودها تفكير بيئي ضيق الافق بنقاهة فضاء دولها من سموم العوازل النفطية وعليه تنقل كل ـ الصناعات الوسخة ـ الى بلدان الجنوب ناهيك عن فضلاتها الخطرة جدا ، الحثالات المشعة التي ترحل الى اراضي بلدان الجنوب لتدفن هناك بالسر غالبا واحيانا بالعلن ، غير مبالية بالعواقب المباشرة وغير المباشرة متغافلة عن ان العالم لم يعد متباعدا كما كان فالامراض يمكنها ان تتسرب من افريقيا الى اوروبا خلال ايام ومن اوروبا الى امريكا خلال ساعات ، فليس للامراض والكوارث والاوبئة وطن ، حالها حال انفلاونزا الطيور وجنون البقر والايدز ، حالها حال كاترينا والسونامي ، حالها حال ثقوب طبقة الاوزون والتغيرات المناخية ، فالعالم اصغر بكثير مما قد تتصوره احتكارات العولمة التي تنظر حتى للكوارث الكونية نظرة انانية قاصرة !
ان ترحيل المشاكل والازمات والاحتقانات الى جانب زفير التنفس المسموم والمفعم بالمتأكسدات غير الصالحة لتنفس الاحياء والمسببة للاختناق والاحتباس الحراري ـ ثاني اوكسيد الكاربون ـ الى بلدان الجنوب لن يقي اراضي وبشر ومصالح بلدان الشمال من الضرر الجحيمي القادم والتي تساهم هي وليس غيرها بتغذيته وعلى مدار الساعة ، هجرة البشر من الجنوب للشمال سوف لن يحل المشكلة ايضا فيلس للعالم الحقيقي شمال وجنوب !
يقول المتخصصون ان العالم بحاجة ضرورية الى زيادة في محاصيل الغذاء تقدر بنحو 50 % حتى عام 2030 ، ويقول متخصصون اخرون بشؤون المناخ ان حرارة الارض ترتفع تدريجيا وستتحقق زيادة كبيرة وملحوظة حتى عام 2080 بمقدار 4 % درجات مما يعني عمليا ارتفاع لنسبة مياه البحار والمحيطات بمقدار قادر على اغراق دول باكملها وبالاتجاهات الاربعة ، ويقول اخرون ان العالم بحاجة الى زيادة انتاج الحبوب باكثر من 100 مليون طن سنويا وحتى يكون هذا ممكنا فلا بد من دفع عالمي لاستصلاح الاراضي وزيادة نسبة المزروع منها وتشجيع الدول كافة على تطوير انتاجها الزراعي بتكامل يغلب عليه روح التضامن والمشاركة ، والكف عن تحويل الغذاء الى طاقة وقود ، ووضع ضوابط دولية تشل تلاعب الاسواق بقوت الانسانية والتعويل على دور الدولة في التخطيط والاشراف .
ان اي نظام عالمي يعجز عن تلبية الحاجات الاساسية للناس ، كالغذاء والدواء والامن هو نظام قد فقد مبررات وجوده ، وهذا ما ينطبق تمام الانطباق على نظام العولمة الامريكية الذي يعرض العالم بتواصل هيمنة سياسته للهلاك المحتم !



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صحوة ضمير مطلوب تجذيرها لانقاذ كركوك
- أوراق اللعبة الامريكية الجهنمية في العراق !
- الصقور والحمائم وجهان لعملة واحدة في السياسة الامريكية !
- لماذا 14 تموز وليس 9 نيسان عيدا وطنيا للعراق وشعبه ؟
- من يقرر مصير العراق ؟
- أمريكا تأمر وحكومة العراق تنفذ !
- عندما يكون المثقف متبوعا عبد الوهاب المسيري نموذجا
- من يعاهد من ؟
- لاحصانة للعراقي في بلاده المهانة يوميا بالوجود الاحتلالي ؟
- يوم الاجيء العراقي !
- معاهدة بورتسموث ارحم من معاهدة بوش المالكي !
- العالم يعيد اكتشاف جيفارا !
- -صحوة- احزاب المنطقة الخضراء !
- لا حِراك في الفطائس يا حراك !
- كيف سيمررون اتفاقية الانتداب الامريكي على العراق ؟
- انطباعات في الشيوعية الروزخونية !
- أجل اسرائيل مسمى !
- مئة عام من النفط = مئة عام من الدماء !
- عبود يعبر الحدود !
- الثوريناطح الثورة !


المزيد.....




- البنتاغون: أي مشاركة لنا في إسقاط صواريخ روسيا فوق أوكرانيا ...
- تفاصيل عن مقتل 3 مصريين برصاص الجيش المكسيكي على حدود غواتيم ...
- الزعيم كيم يهدد الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بالأسلحة ال ...
- عنصر بأمن السلطة الفلسطينية يعتدي على مراسل الجزيرة بطولكرم ...
- -كان في مخبأ عميق تحت الأرض-.. شكوك بشأن مصير هاشم صفي الدين ...
- بيان يتحدث عن خطط لحماس في الضفة وإسرائيل
- مسؤول إسرائيلي يوضح لـCNN الهدف من الغارات على الضاحية الجنو ...
- انفجارات في بيروت بعد توجيه الجيش الإسرائيلي تحذيرا إلى سكان ...
- زيادة الطلب على الكهرباء.. هل تشكل حلا لأزمة الصناعة الخالية ...
- لبنان: تقارير تتحدث عن استهداف الخليفة المحتمل لنصرالله


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - أمريكا تقود العالم نحو الهاوية !