أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - الصقور والحمائم وجهان لعملة واحدة في السياسة الامريكية !















المزيد.....

الصقور والحمائم وجهان لعملة واحدة في السياسة الامريكية !


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 2350 - 2008 / 7 / 22 - 07:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في اربعة مفاصل تاريخية متسلسلة الى وقتنا الراهن اعطت السياسة الامريكية نموذجا يجسم ابعادها الجوهرية ويكاد يكون ثابتا في مساراتها الداخلية والخارجية ، فكان الدور الامريكي في مرحلة الحرب العالمية الاولى يشكل الاعلان الرسمي لدخولها نادي العولمة الامبريالية وبقوة غير منهكة ـ بكرية ـ مدعومة باخطبوط استثماري متغلغل ومنذ انتهاء الحرب الاهلية الامريكية وقيام الولايات المتحدة ، في الاتجاهات الاربعة من اليابان الى الصين وروسيا القيصرية ومن مركز واطراف الدولة العثمانية المحتضرة الى اوروبا وافريقيا ناهيك عن حديقتها الخلفية ـ امريكا الاتينية ـ وقتها كانت امريكا تتلفح بيافطة مباديء ولسن 1919 المتناقضة في مضامينها والمغرية في شكلها حيث تدعو لصيانة وحدة وسلامة اراضي الدول القائمة ثم حق الشعوب في تقرير مصيرها ، حتى غدت هذه الديباجة وكانها تعويذة سياسية للدور الامريكي المتصاعد والذي وجد ان الوقت قد حان لحمل راية احتكار القوة والقرار للتسيد على العالم القديم والجديد معا بزخم حياديته المعلنة وفائض ثروته وتعافي قوته التي لم ترهق سابقا وبشكل مباشر في صراعات اعادة تقسيم العالم ، فالبعد الجغرافي ـ وقتهاـ من الصراعات الاوروبية وعدم انغماسه فيها قد اهله سياسيا للنجاح في جر الاخرين خلفه ، فكان وكأنه راعيا لمؤتمر الصلح في فرساي ، ومؤسسا لعصبة الامم دون ان يتجاوزعلى مكانة الامبراطورية العجوز والتي بدأت الشمس تغيب عن مرابعها ، وكان لقيام ثورة اكتوبر البلشفية في روسيا القيصرية عام 1917عامل اخر يحفز المنهكين للسير وراء موحد الغرب الاحتكاري بوجه الشرق المتمرد سياسة ولا ومجال لترك الفراغات شاغرة امامه والمؤهل لهذا الدور يسيح جاهزية ، اما في مرحلة الحرب العالمية الثانية فقد كرس الدور الامريكي نفسه منقذا وحاسما ، وزعيما اوحدا للعالم الغربي دون منازع ، خاصة بعد فرقعتة النووية التي صدمت العالم اجمع وتقصدت السياسة الامريكية جعلها مباغتة لتدهش درجة الفزع كل دول الحلفاء ، انها دشنت منذ محق هيروشيما ونكازاكي سباقا نوعيا في التسلح بين الشرق والغرب ليكون فاتحة حارة للحرب الباردة لاحقا وبنفس الاهمية الاستراتيجية لامريكا في انطلاقة حلف شمال الاطلسي كهيئة اركان للاذرع العسكرية للدول الامبريالية ومن يتبعها في مواجهة التحديات الشيوعية والتحررية ، كانت اهمية انطلاقة المنظمات الدولية المدنية كهيئة الامم المتحدة بمجلس امنها المفصل لتسيدها ، وكذلك منظمات ـ التجارة الدولية والبنك الدولي وصندوق النقد الدولي ـ بذات الوجهة كان يصب مشروع مارشال لاعادة اعمار اوروبا الغربية ولكن بالصيغة الامريكية ، وهنا حققت امريكا تكاملا في المسارات يجعلها تمسك بزمام وتلابيب السياسة الدولية التي سايرت بحدود دنيا الممانعة السوفياتية لكنها استثمرتها ابشع استثمار لتهيئة اجواء فرض امبراطوريتها العولمية لاحقا ، وما ان انتهت الحرب الباردة حتى دخلت السياسة الامريكية مرحلتها المتفردة وراحت تعامل العالم وكانه ما وجد الا لخدمتها ، وراح القطب الاوحد الذي يستبق الزمن ليقطع الطريق على المتطلعين من خلال احتكار مصادر الطاقة والتلاعب والمضاربة بالسياسة النقدية الدولية ـ بترو دولارـ يصول ويجول ليمهد لنفسه حكما مطلقا للعالم يتمدد على كل عقود القرن الواحد والعشرين !
في هذه المفاصل التاريخية الاربعة ـ الحرب العالمية الاولى والثانية والباردة وما بعد الباردة ـ كان الحزبان الديمقراطي والجمهوري يتناوبان على ادارة البيت الابيض وكانا يتناغمان ويكملان بعضهما البعض في الاساسيات ويختلفان بالثانويات حتى شبههما البعض بطاقم واحد لفريق كرة الطائرة ـ فيه من يرفع وفيه من يكبس ـ الاستراتيجيات لا خلاف عليها الخلاف بالتكتيكات فهنا شدة وهنا لين ،هنا مباشرة وهنا من خلال ، هنا ريغان وهنا كارتر هنا بوش وهنا كلينتون هنا جون ماكين وهنا باراك اوباما ، هنا تركيز على احتكارات النفط والسلاح وهناك على الاثنين معا دون اسقاط خيار البدائل ، فروقات نعم ولكن غير جذرية ، على صعيد السياسة الداخلية ايضا فالسياسات تعكس نفسها بوجهين داخلي وخارجي ، الكل يتذكر جون كندي الديمقراطي وتشدده في ازمة الصواريخ الكوبية ، الكل يتذكر حرب فيتنام ومواقف الحزبين منها ، متى يكون الاختلاف واضحا ؟ عندما يواجه احدهما مازقا وفشلا وهزيمة ويكون هذا مدعاة لاستياء الناخبين ، فكلما ازدات خسائر الحروب كلما تصاعد الخلاف وهذه تجربة فيتنام تشهد ، كسينجر او برجنسكي ، بيكر او رايس ، باول او اولبرايت ، اولبرايت الديمقراطية كانت تقول ان مقتل اكثر من مليون عراقي بسبب الحصار الامريكي الجائر على العراق امر لايعني شيئا بالنسبة للثمن الواجب على العراق دفعه ! باول يزور الحقائق امام مجلس الامن لينتزع منه موافقة على شن الحرب ، وكان يقول بموافقة مجلس الامن او دونها نحن سنخوض الحرب على العراق !
الان وبعد ان ارتفعت اثمان الحملة الامريكية على العراق والتي شنت بموافقة الاغلبية الساحقة من اعضاء الكونغرس الامريكي بما فيها المرشحة هلاري كلنتون ، ارتفعت اصوات المعارضة الديمقراطية ضد الادارة الجمهورية ، علما ان تحضيرات الحرب على العراق كانت متواصلة منذ نهاية حرب الخليج الثانية في عهد بوش الاب مرورا بعهد كلينتون حيث اقر الكونغرس في فترة رئاسته قانون تحرير العراق ! عليه كلما ارتفعت الخسائر البشرية والمادية الامريكية وفي اي حملة او مشروع فان اي ادارة كانت سوف تجبر على التراجع ، وهذا ماحققته المقاومة الفيتنامية وهذا ما يجري تحقيقه على ارض العراق حيث تجرب الادارة الجمهورية الان ماجربته في فيتنام من فتنمة الحرب ـ عرقنتها ـ لتقليل الخسائر الامريكية ، ولا اعتقد ان العرقنة ستنفع فالعراق رمال متحركة وشعبها لا يستكين حتى لو بدا وكان الامر قد مر !
يرشح الحزبان من يجلب لهما حظوظ الفوز برئاسة الولايات المتحدة ، ونظام الانتخاب الحزبي يتيح معرفة اتجاهات وميول الرأي العام ، وهكذا تفعل استطلاعات الرأي ، شعبية بوش والجمهوريون نزلت للحضيض وخاصة بعد العزلة شبه الدولية التي لاقتها حرب بوش على العراق ومن ثم اكتشاف اكاذيب وتلفيقات اسلحة الدمار الشامل وصلات النظام العراقي بالقاعدة والفوضى العارمة والخسائر الجسيمة بالمدنيين ثم ارتفاع اعداد القتلى والجرحى الامريكان الى حدود غير متوقعة بسبب تصوير الغزو على انه نزهة ستقابل بالترحاب من لدن اهل العراق ثم فضائح ابوغريب وجرائم القتل العمد بحق المدنيين ، لقد كانت الهزيمة الكبيرة للجمهوريين في انتخابات الكونغرس تعبير صريح عن عدم رضى الناخب الامريكي عن اداء ادارة بوش الجمهورية ، وفي تلك الانتخابات لعب الديمقراطيون على ورقة فشل بوش بالعراق ونجحوا ، وهكذا يحاول الديمقراطيون الان استنفاذ ما يمكن ان تعطيه هذه الورقة في منافسات الانتخابات الرئاسية ، الديمقراطيون يدركون مدى حاجة امريكا لبعث ثقة العالم بها وباخلاقياتها المعلنة من جديد وايضا حاجة الداخل الامريكي للتغيير الذي يستعيد اللحمة بعد ان بعثرتها خروقات وتجاوزات ادارة بوش من خلال التضييق على الحريات العامة بحجة الارهاب الذي صار سلاح لتخويف المواطنين وجعلهم مسلوبي الارادة ، وكثير من هذه الايحاءات والمعالم تتحقق في اخيار جديد من نوعه ولاول مرة في تاريخ الولايات المتحدة أمرأة رئيسة او رئيس اسود ، ففي الحالتين هناك تغيير ولو شكلي لكنه يوحي بتغيير ملموس ما ، ويبدو ان اوباما وبقوة طروحاته حول الحرب على العراق واتساقها مع موقفه السابق برفضه التصويت لصالح قرار شن الحرب على العراق في الكونغرس قد جعله اكثر قبولا من هلاري كلينتون التي صوتت لصالح الحرب ثم راحت تنتقدها لاحقا ، ان طروحات الانسحاب من العراق بترتيبات امنية وسياسية مسبقة لا تعني تغيير جوهري في السياسة الامريكية نحو العراق والمنطقة ، فستكون في تفاصيل التنفيذ كل شياطين المصالح الحيوية لامريكا ، وواضح ان اوباما سيستفيد في حالة وصوله للبيت الابيض من تطبيقات وصايا بيكر هملتون ثم انه سيتوجه بثقله نحو ايران بعد ان تم احتواء العراق على طريقة بوش الممجوجة او على طريقة اوباما الاقل فضاضة !
اوباما سيركز على النتائج وليست المسببات وسيستثمر الرغبة المعلنة بالتغيير لتحسين الاداء الامريكي ومعالجة الاخطاء التكتيكية دون التخلي عن المواقع المكتسبة وسيدفع حتما باتجاه المشاركة الدولية وتحسين صورة امريكا في العالم والاعتماد على توسيع نشاط الحلف الاطلسي مع محاولات كبح نفوذ المال النفطي في السياسة الامريكية لصالح توسيع الاعتماد على محفزات الطاقةالبديلة وهذا الامر لا يضمن السير به بسبب من تغلغلات الريع النفطي وقداراتها المهولة وايضا لابعاد اهميتها الفعلية في استراتيجيات العولمة الامريكية !
جون مكين ، بوش محسن :
في زيارته الاخيرة للعراق بشر جون مكين المرشح الجمهوري لخلافة بوش ، الاتباع في المنطقة الخضراء واربيل ، بان لا يقلقوا فامريكا ستبقى في العراق مئة عام ان تطلب الامر !
مكين ايضا يريد تخفيض القوات وتخفيض النفقات وتخفيض بل اعدام اي امكانية جديدة لوقوع خسائر بشرية في صفوف الامريكان عسكريين كانوا ام مدنيين ، وهو يتفق مع روح وصايا بيكر هملتون وهو ايضا تواق لمعاهدة امريكية عراقية طويلة الامد تحافظ على المصالح الحيوية لامريكا في العراق وعموم المنطقة ، فبعد هذا الكم من التضحيات الامريكية لا يعقل ان تخرج من العراق بخفي حنين ، جون مكين من المحاربين القدامى في فيتنام الذين لا يريدون ترديد كلمة معاكسة للنصر بعد انتهاء اي مهمة يكلفون بها ، ومن الواضح ان مساعي الحزب الجمهوري حاليا تركز على تحصيل مايمكن تحصيله لتقليل شأن الخسائر، والفشل في العراق واظهار بوش بمظهر المنتصر ، من خلال النجاح في تثبيت نوع من انواع الاستقرار الامني وتمرير صفقة قوانين تمنح امريكا مكاسب استثمارية نفطية في العراق وتكرس الوجود الامريكي المحدود والفاعل بقواعد ثابتة ومتحركة مع النجاح في تطبيع علاقات حكومة العراق بالعالم وجعل الامم المتحدة والدول المانحة مشاركة فعالة في تحمل الاعباء ، ان نجاح ادارة بوش بهذه الاجراءات ستعزز من حظوظ مرشح الحزب الجمهوري مكين بالفوز بالانتخابات القادمة خاصة اذا اقترنت بقرارات مؤثرة على سمعة الحزب الجمهوري مثل اغلاق معتقل اغوانتانمو، والغاء القرارات التي اتخذت بعد احداث سبتمبر والتي تحد من الحرية الشخصية للمواطن الامريكي !
برجنسكي يفضح غباء ادارة بوش :
قال برجنسكي كان العالم قبل بوش الابن يعرف امريكا من خلال تمثال الحرية اما بعد حروب بوش الصغير فلم يبقى لامريكا ذكرى تذكر غير ابو غريب وغوانتانمو !
كان مستشارا للامن القومي في عهد كارتر وهو اكاديمي متمرس وله مؤلفات ودراسات قيمة عن تاريخ واستراتيجيات السياسة الامريكية المعاصرة ، اصدر عام 2007 كتابا جديدا اسمه " الفرصة الثانية " وفيه يعتبر نهاية الحرب لباردة فرصة ثانية للمؤسسة الحاكمة في امريكا بعد الاولى اي بعد فرصة نهاية الحرب الثانية ، للعب دور عالمي يتسم بالاصلاح والتوازن والحكمة والتضامن لمحاربة المشاكل والمخاطر الحقيقية التي تواجه البشرية جمعاء وليست فقط امريكا ، ويقول برجنسكي : ان الفضل الوحيد لحرب بوش الابن في العراق انها جعلت العراق مقبرة لاحلام المحافظين الجدد !
ويصف قيادة جورج بوش بالقيادة الكوارثية ، وحدد ثلاث نتائج سلبية خطرة على مستقبل السياسة الامريكية في العالم للحرب التي خاضها بوش على العراق : ـ انها افقدت مصداقية امريكا وشوهت سمعتها الاخلاقية ـ ان الحرب كانت عبارة عن كارثة جيوسياسية حيث لفتت الانظار عن الارهاب الحقيقي وادت لوقوع خسائر كبيرة ثم انها دمرت الحاجز الذي كان يصد التمدد الايراني فالحرب كانت هزيمة لامريكا وربح لايران ـ ان الهجوم على العراق قد ضاعف من الخطر الارهابي على امريكا لان الخطاب البوشوي اعلن حربا على الارهاب دون تعريف واضح لطبيعة العدو ولكن بتوجه عام ضد الاسلام وهذا تسبب في وقوف الرأي العام الاسلامي عموما بالضد من امريكا واسرائيل !

الخلاصة : ان التعويل على تغيير حقيقي في السياسة الامريكية ازاء العالم عامة وازاء منطقتنا العربية خاصة من خلال تغيير شخص الرئيس الامريكي هو من السطحية بمكان بحيث لا ياخذ من واقع التجربة السياسية الامريكية اي عبرة تعتبر ، فالذي يلزم السياسة الامريكية على التغير هو نقدها وممارسة ما يجعلها خاسرة ان تواصلت ومهما كانت غطرستها لا تطاق فانها ستتقهقر لا محال .



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا 14 تموز وليس 9 نيسان عيدا وطنيا للعراق وشعبه ؟
- من يقرر مصير العراق ؟
- أمريكا تأمر وحكومة العراق تنفذ !
- عندما يكون المثقف متبوعا عبد الوهاب المسيري نموذجا
- من يعاهد من ؟
- لاحصانة للعراقي في بلاده المهانة يوميا بالوجود الاحتلالي ؟
- يوم الاجيء العراقي !
- معاهدة بورتسموث ارحم من معاهدة بوش المالكي !
- العالم يعيد اكتشاف جيفارا !
- -صحوة- احزاب المنطقة الخضراء !
- لا حِراك في الفطائس يا حراك !
- كيف سيمررون اتفاقية الانتداب الامريكي على العراق ؟
- انطباعات في الشيوعية الروزخونية !
- أجل اسرائيل مسمى !
- مئة عام من النفط = مئة عام من الدماء !
- عبود يعبر الحدود !
- الثوريناطح الثورة !
- أيار العراقي
- الطبقة العاملة العراقية تبحث عن حزبها فلا تجده !
- خمسة أعوام من الارهاب الامريكي في العراق!


المزيد.....




- شرطة لندن: عشرات البلاغات المتعلقة باتهامات في حق الفايد منذ ...
- لبنان.. شاهد اللحظات الأولى بعد قصف إسرائيلي استهدف وسط بيرو ...
- حياة الحيوانات في لبنان بخطر: فرق الإنقاذ تكافح لإنقاذ المتض ...
- مقتل 4 أشخاص بانفجار في محطة للوقود في عاصمة الشيشان غروزني ...
- اللواء الصمادي: عملية القسام أكدت أن الأنفاق سر من أسرار حرب ...
- مصدر بالجيش اللبناني: لن نسمح باقتحام الجيش الإسرائيلي مراكز ...
- لفقدان الوزن أم للأداء الرياضي؟ دليلك لاختار الكربوهيدرات ال ...
- جنود إسرائيليون يتحدثون عن الفروق في قتالهم بين غزة وجنوب لب ...
- دبلوماسية أميركية: دعم إسرائيل وصمة عار ستطارد واشنطن لأجيال ...
- بعد عام على اندلاعها.. تبعات الحرب على لبنان


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - الصقور والحمائم وجهان لعملة واحدة في السياسة الامريكية !