أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمان حلاّوي - سيناريو فلم ( سقوط المختارة ) / الجزء السابع















المزيد.....

سيناريو فلم ( سقوط المختارة ) / الجزء السابع


جمان حلاّوي

الحوار المتمدن-العدد: 2354 - 2008 / 7 / 26 - 08:59
المحور: الادب والفن
    



مشهد خارجي. بوابة دار(علي بن محمد) . نهاراً

البوابة تتميز برونقها وزخرفتها، امامها ساحة واسعة.. يقف امام البوابة حارسان زنجيان مسلحان.. يدخل(الكادر) رجل بملابس مدينة فوق فرسه مسرعاً... يتوقف, ثم يترجل حال وصوله الدار.. يكلم احد الحارسين... يسمح له الاخير بالدخول بعد ان يمسك لجام الفرس.
يدخل الرجل( وهي شخصية ( مالك بن بشران) المتعهد بتجهيز ميرة مدينة المختارة)

قطع
مشهد داخلي. ديوان دار (علي بن محمد) . نهاراً

الديوان صالة مؤثثة تأثيثاً بسيطاً جميلاً ، والاثاث تطغي عليه اللمسات الافريقية ..
يظهر( علي بن محمد) واقفاً قرب شباك يدخل منه ضوء الشمس وقد أعطى ظهره.. تقف قربه امرأة زنجية في الثلاثين من عمرها ترتدي ملابس انيقة بسيطة ، تحمل طفلاً زنجياً(هما زوجة وابنه)... كانا يتهامسان حين دخول( مالك بن بشران) عليهم... تنسحب زوج ( علي بن محمد) من الديوان خارج (الكادر) بعد ان تحيي (بن بشران) بأيماءة من رأسها.

بن بشران
السلام عليك يا ابا انكلاي

علي بن محمد
(بهدوء ,و يظهر جانب من وجهه)
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته.
انقطعت الميرة عنا هذه الايام يا ابن بشران!

بن بشران
وهذا ماساقني اليك
أبا أنكلاي..

علي بن محمد
نقل لنا طلائعنا الاخبار..
لكنكم ابديتم ضعفاً وهزيمة،
ألم نمدكم بالأسلحة والاموال؟!

بن بشران
(يجزع)
انت تعرف يا با انكلاي نزاهتي معكم فقد تعاونا معاً،
ولم اتاخر عن دفع الميرة لكم،
كنت مخلصاً وما زلت،
وكما تراني فقد جئت اليك بنفسي
مجتازاً مخاطر الدروب معسكرات الموفق
حتى اني قد تجاوزت أوامركم
بأن لا اظهر امام عامتهم تحسبا" من الجواسيس.
لكن اوامر (الموفق) صارمة بل وقاسية جداً،
واعوانه يفتكون بممولينا بشراسة،
فقد اسر اغلبهم وربما قتلوا ، اما
رؤوس العشائر فقد اذلهم الموفق

(يصمت قليلاً ساحباً انفاسه)
والطرق قد سدت كلها ووضعت عليها كتائب عباسية تحرسها.

علي بن محمد
(بهدوء واضح وهو يمد رأسه
لابن بشران , يظهر جانب وجهه)
انها نهايته، ونهاية دولته المتفسخة يا ابن بشران..
بسم الله الرحمن الرحيم.
وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بأذن
الله.. صدق الله العظيم

بن بشران
ونعم بالله.. لكني سأترك موقعي الحالي.
فرأسي مطلوب عند الموفق)

علي بن محمد
انسحب ومن معك الى نهر الفياض
وسأوجه اصحابي لأستلام الميرة من هناك.

بن بشران
ليوفقنا الله ويمدنا برحمته
قطع
مشهد خارجي.بوابة دار( علي بن محمد) من الخارج . نهاراً

يخرج ( بن بشران) من البوابة.. يأخذ فرسه من الحارس ويمتطيه.. ثم ينطلق وقد بدا عليه الارتباك والعبوس.

قطع
مشهد خارجي. أحد طرق المختارة . نهاراً

لقطة عامة .يخترق ( بن بشران) الطريق مسرعاً وقد حاول عدة مرات بسبب من ارتباكه ان يسحق الزنوج المارة. يظهر الاعرابيان الجاسوسان فوق فرسيهما يتتبعان اثر( بن بشران )

لقطة متوسطة . الاعرابيان ينظران الى (بن بشران) وهو منطلق فوق فرسه

أحد الاعرابيين
لا أحد معه

الاعرابي الثاني
نتبعه ..

ينطلقان خلفه

قطع
مشهد خارجي. سوق المختارة . نهاراً

لقطة عامة .يخترق ( بن بشران ) سوق المختارة على فرسه ، يقوم الزنوج بفتح الطريق له باستغراب...
يظهر من بعيد الاعرابان الجاسوسان فوق فرسيهما يحاولان عدم اثارة الشبهة حولهما وهما يتبعاه.

قطع
مشهد خارجي . منطقة نخيل كثيفة . ليلاً

عدة عربات يحرسها فرسان اعراب يخترقون النخيل.. يدخل (الكادر) فرسان عباسيون.. يقومون بتطويق قافلة الاأعراب.. يتقدم الاعراب شاهرين سيوفهم لمواجهتهم.. تتم مبارزة بين الطرفين تنتهي بسقوط اغلب الاعراب صرعى.. يستسلم الاخرون.
يتقدم امر الفرسان العباسيين ... ويرفع اغطية احدى العربات.. تظهر مليئة باكداس السمك.

امر الفرسان العباسيين
(مستجوباً احد الاعراب)
من هو مسؤولكم

الاعرابي
ذاك سيدي

يمسك احد الفرسان العباسيين المسؤول الاعرابي بعد ان حدده المستجوب، ويرميه ارضاً امام آمر الفرسان.
امر الفرسان
(واضعاً نصل السيف في نحر المسؤول الاعرابي)
تكلم يا هذا ، لمن ترسلون هذه الاسماك؟

المسؤول الاعرابي
اطلب الامان....

آامر الفرسان
امانك لدى مولانا الموفق. تكلم

ثم يضغط على النصل
المسؤول الاعرابي
(متوجعاً)
انها ميرة الزنج سيدي

آمر الفرسان
من أرسلك؟

المسؤول الاعرابي
(يتمتم بكلام غير مفهوم)

آمر الفرسان
قلت من ارسلك؟

المسؤول الاعرابي
مسؤول الميرة( مالك بن بشران) ... سيدي!!

آامر الفرسان
قم ودلنا عليه
ثم يلتفت الى فارس قربه
آمر الفرسان
اذهب وبلغ لتأتنا سرية اسناد
ثم يكلم فارساً اقدم
امر الفرسان
وأانت خذ العربات حتى المعسكر

يمتطي فرسه.. ويركب المسؤول الاعرابي فوق فرسه يسوقه الفرسان الاخرون.. ينطلقون

زاوية مسلطة. يلتفت الفارس الاقدم المكلف بسحب العربات الى احد الفرسان

الفارس الاقدم
(بتمطق)
انها غنيمة مغرية

الفارس
لقد رأها امرنا واحصاها

الفارس الاقدم
لا تكن جباناً ، هل احصاها سمكة سكمة،
ثم ماذا جنينا من ( الموفق) سوى الراتب،
ولا أعطيات غيرها!!.

الفارس
وماذا ستفعل بالسمك، هل تأكله كله؟!!


الفارس الاقدم
نبيعه على الزنج!!

الفارس
ياويلك يا هذا.. هل جننت ؟!!

الفارس الاقدم
اتبعني ، وانظر بعينك
ثم يعطي توجيهاته الى الفرسان البقية
الفارس الاقدم
( بلامبالاة)
هيا ياجنود سوقوا العربات خلفي

قطع cut to

مشهد خارجي.منطقة نخيل في مكان آخر . ليلاً

منطقة مليئة بالنخيل يسمع خلالها ثغاء اغنام.. يتوضح خلال الظلمة مستودع قد بني على عجل من خذوع النخيل والسعف وسط زريبة لجمع الماشية.

( صوت ثغاء اغنام)

قائد الفرسان
طوقوا المكان. ربما اختفى الخائن
( بن بشران) داخل السقيفة تلك

يتقدم الفرسان مطوقين زريبة الاغنام.. يترجل قسم منهم شاهرين سيوفهم.. يركضون نحو باب المستودع.. يهشموها.. ويدخلوا

قطع cut to

مشهد داخلي.داخل المستودع . ليلاً

المستودع مليء بأكوام مغطاة بسعف نخيل ظهر من تحتها وما حولها اسماك مبعثرة.. يقف( مالك بن بشران) شاهراً سيفه متأهباً للقتال يحيطة عدة اعراب شاهرين سيوفهم.
يصرخ احد الجنود العباسيين حال دخوله

الفارس العباسي
( مناديا" قائد الفرسان )
انه هنا سيدي
يهجم ( بن بشران) صارخاً يتبعه جماعته.. يقتحم المستودع الكثير من الفرسان العباسيين،
تتم مبارزه سريعة وغير متكافئة بين الطرفين يقتل خلالها جميع الاعراب... ينتهز ( بن بشران) الفرصة ويخرج من الباب المتهشم

قطع cut to

مشهد خارجي. باب المستودع من الخارج . ليلاً

عند باب المستودع ، في زريبة الاغنام.
يخرج ( بن بشران) من باب المستودع المتهشم حتى الزريبة راكضاً محاولاً الهرب، يصادفه احد الفرسان وقد رفع قوائم حصانه فوقه... يرمي ( بن بشران) سيفه.. ويطوقه الفرسان.

قطع cut to

مشهد خارجي . سور ( المختارة ) عند فوهة نهر أبي الخصيب . فجرا"
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

لقطة عامة . يقترب زورق عباسي نحو السور . يوقف الجذافون الزورق . ينهض جنديان عباسيان يحملان جثة .

زاوية مسلطة . هي جثة ( مالك بن بشران ) وقد قطعت كفاه وقدماه .

لقطة متوسطة . يرمي الجنديان الجثة عند شاطيء النهر أمام السور , ثم يتحرك الزورق مسرعا" مبتعدا" في عمق النهر .

لقطة متوسطة . جنود زنج ينظرون من أعلى السور ويتهامسون مع بعض ..

قطع cut to

مشهد خارجي. منطقة كثيفة النخيل . ليلاً
ثلاثة أشخاص لا تتوضح معالمهم تماما بسبب الظلمة لكن هيأتهم الخارجية تقودنا الى معرفة شخصياتهم ، وهم الإعرابيان الجاسوسان، أما الثالث فهو( العراقي) } نميزه من صوته الضعيف الحاد كصوت امرأة{
يقوم ( العراقي) بتسليم الإعرابيين كيسين يخشخشان بالنقود)

العراقي
( بصوته الحاد)
خذا ، وحاولا ان لا تلتقيا بي
في مكان عام مهما كلف الامر

احد الاعربيين
كيف نلقاك

العراقي
انا اجدكما
قطع cut to
مشهد داخلي.خيمة أبي العباس . نهاراً

(الموفق جالس في صدر الخيمة. وقد جلس القادة في صفين جانبين

الموفق
لم يبق سوى طريق البحر والذي
استطاع الخبيث ان يلجه عن طريق
نهر الامير ودبا والقندل، وهذه
الانهار الموغلة تحت سيطرتهم.
وقد اخترت ( رشيق)

يقف( رشيق) وهو قائد عسكري شاب، احتراماً حال سماع اسمه

الموفق
اجلس يا رشيق. اخترتك متخذاً
موقع في( جويث بارويه) في الجانب
الشرقي من دجلة العوراء أزاء
نهر الامير مع خمسة الاف رجل وثلاثين
من الشذا لقطع طريق البحر.

ابو العباس
ليسمح لي سيدي بتوضيح نقطة
هامة حول الموضوع

الموفق
تفضل

ابو العباس
ان دجلة العوراء عريض جداً والرياح
شرقية في اغلب الاوقات حيث ترمي
شذواتنا دوماً نحو الخلف مقتربة
من حصون مدينة الخبيث

الموفق
لامناص من التضحية فهي قاصمة
الظهر لهؤلاء العبيد.

قطع cut to

مشهد خارجي. نهر شط العرب . نهاراً

لقطة عامة . نهر شط العرب تتحرك فيه سفن كبيرة شراعية (شذوات) حولها زوارق مليئة بالجنود تحمل رايات العباسيين السوداء في الضفة الأخرى.
يظهر السور على يمين (الكادر) محاذياً لشط العرب في الضفة القريبة يتحرك فوقه زنوج مسلحون، ومنجنيقات نصبت متأهبة، وقد ثبتت فوق أبراج السور أعلام دولة الزنج.

(أصوات نعيق بوم او غربان وكأنها تطير في
سماء المنطقة ايحاءاً وكأن المجاعة بدأت تدب في المدينة)

قطع cut to
مشهد خارجي. سوق المختارة .نهاراً

بعض اكشاك سوق المختارة فاتحة ابوابها لكنها فارغة، والاخرى مغلقة. لاوجود للباعة المتجولين.

قطع cut to

مشهد خارجي. ساحة ميدان( المختارة) . نهاراً

يجلس بعض زنوج كبار السن في الشمس معطين ظهورهم للجدران ورؤوسهم محنيه.

زاوية مسلطة. أحد الجالسين طاعن في السن وهو يهش ذباباً من وجهه، يبدو عليه البؤس... بيده جذر نبات يلوك به بصعوبة.

قطع cut to

مشهد 72 . خارجي. نهاراً

باب إحدى بيوتات المختارة.
أمام باب البيت ينام رضيع زنجي قذر الملامح بحضن أمه التي تحاول رضاعته... يتناول ثديها ثم يتركه ويبكي.. تنام على رجلها طفلة زنجية يبدو عليها المرض والهزال.

اختفاء تدريجي fade out

ظهور تدريجي للمشهد التالي fade in

مشهد خارجي . ضفة شط العرب . نهاراً

( صفية ) تسير بهدوء بمحاذاة شاطئ النهر بين أشجار النخيل الكثيفة.. تسير خلفها( ماري) مباشرة.. يتبعهما الحارس الشخصي على مسافة خطوات
صفية
اناسك يموتون جوعاً يا ماري
ألا تشعرين بذلك؟

ماري
اردتم.. وارادوا .. أيتها الاميرة

صفية
و(رفيق) معهم يتضور جوعاً

ماري
انه رجل، وفي رأسه شيء يمنحه القوة...
لكن الأطفال والشيوخ...

صفية
(مقاطعة)
أرادوا ذلك كما قلت يا ماري

ماري
أرادوا الحرية أيتها الأميرة
ولم اقصد الجوع!!

تلتفت ( صفية ) إليها ضاحكة برقة
صفية
لو قلت هذا الكلام قبل ألآن
لأمرت ذلك الرجل الذي يسير
خلفنا بذبحك كالشاة.
لكني ألان أحب صراحتك ووقاحتك.

ثم تركض وهي تسحب ( ماري) من يدها

صفية
تعالي نسبح سوية... أتعرفين السباحة؟

تحاول( ماري) أن تفل يدها من ( صفية )... تسحبها ( صفية ) وهي تضحك

( ضحكات صفية الطفولية )

ماري
لا استطيع أرجوك... يجب أن
لا أتمادى باستغلال عطفك !!

تترك ( صفية ) يدها مستغربة
صفية
لماذا؟!

ماري سيقتلني والدك

تضحك ( صفية) بصوت عالي
( ضحكات صفية )


قطع cut to

Email / [email protected]



#جمان_حلاّوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة في النص الألهي ( اغتصاب مريم العذراء أنموذجا- )
- سيناريو فلم ( سقوط المختارة ) / الجزء السادس
- حوار الاديان أم الغاء الاديان
- سيناريو فلم ( سقوط المختارة ) / الجزء الخامس
- سيناريو فلم ( سقوط المختارة ) / الجزء الرابع
- سيناريو فلم ( سقوط المختارة ) / الجزء الثالث
- سيناريو فلم ( سقوط المختارة ) / الجزء الثاني
- سيناريو فلم ( سقوط المختارة ) / الجزء الاول
- مسرحية (أحرار )
- مسرحية ( في أنتظار النتيجة ) مسرحية من شخص واحد
- مسرحية ( أبو الزمّير )/ مسرحية من شخص واحد
- مسرحية ( آمال )
- مسرحية ( سلاّبة )
- مسرحية ( رحلة الصالح )
- مسرحية ( المجنون )


المزيد.....




- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمان حلاّوي - سيناريو فلم ( سقوط المختارة ) / الجزء السابع