أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد المسعودي - البحث عن مهمة اجتماعية للفلسفة.. فكر لا يغادر مدارج الجامعة















المزيد.....

البحث عن مهمة اجتماعية للفلسفة.. فكر لا يغادر مدارج الجامعة


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 2312 - 2008 / 6 / 14 - 10:08
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تتحدد الفلسفة كمفهوم حداثي من خلال كونها " آلة الفكر " التي تواصل حضورها مع العالم والوجود البشري وما يحيطه من اسرار ومجاهيل وعوالم مكتشفة واخرى بحاجة الى المعرفة والاكتشاف ، وكذلك ارتباطها بالعلوم وتمسكها الواضح بفكرة التطور ، تلك التي انبثقت من خلال الازمنة الحديثة التي حددت مسارات الفلسفة بكونها تهتم بذات الانسان وتسعى الى تعزيز مكانته الوجودية بشكلها المادي والمعنوي ، فكانت هذه الفلسفة تجاوزا لمدرسية تقليدية في الفلسفة تعلم الناس والمجتمع اصول الثبات القيمي والمعرفي مرتبطا بنظام السلطة السياسية والثقافية السائدة وليس محاولة بناء مناهج من خلالها يستطيع الانسان معرفة وجوده ومجتمعه وتاريخه اكثر فأكثر ، فعصر النهضة" القرن السابع عشر " مختلف عن عصر التنوير" القرن الثامن عشر " في اوروبا بالرغم من ان الاول ساعد الفلسفة علي تجاوز مدرسيتها التقليدية وبناء قاعدة رصينة للعلم والتطور البشري تمثل في وجود فلاسفة وعلماء امثال ديكارت وسبينوزا وهوبز وباسكال ولايبنتز وبيكون وغاليلو، إلا ان عصر التنوير كان تجاوزا ونقدا للاسس الفكرية والمعرفية التي استندت عليها حقيقة العالم القروسطي متمثلا بسلطة الكنيسة ماديا ومعنويا اي سياسة ومعرفة وثقافة اجتماعية سائدة .. الخ كل ذلك تم تجاوزه بواسطة فلسفة العلم الصاعده والتي ساندها كثيرا ثلاثة عوامل اولها صعود الطبقة التجارية البرجوازية وظهور الاكتشافات العلمية الجديدة واخيرا ظهور ما يسمي بفلاسفة العقل متمثلا برواد عصر النهضة " القرن السابع عشر " وقدرتهم علي اثبات او خلق ذاتية جديدة للانسان تطورت وتعززت مع عصر التنوير الذي اعتمد علي التجربة كاساس اختباري للمعرفة والحقيقة بعد ان تم التخلص من سلطة الكنيسة الكلية، تلك القائمة علي القمع الفكري والايديولوجي اصبح العلم محركا اساسيا للفلسفة ورائدا لها، وهنا نشير ان عصر التنوير لم يكن يخلو من اضطهادات وقمع بجميع اشكاله المادية والمعنوية من خلال محاربة المفكرين ومنعهم من ممارسة نشاطهم الفكري والثقافي ومن خلال قمعهم بشكل مادي وهنا نضرب مثالا حول ما تعرض له صاحب اكبر موسوعة فلسفية وعلمية، حديثة ورائدة من اضطهاد وقمع فكري في القرن الثامن عشر ألا وهو الفيلسوف ديدرو، كذلك الحال مع روسو وغيرهم من فلاسفة عصر التنوير.

الفلسفة في المجتمعات العربية الاسلامية
ان وضع الفلسفة تغير كثيرا داخل المجتمعات الحديثة التي اقرت ان لاسلطة تعلو سلطة العقل البشري، وذلك الاخير تم نقد مركزيته ايضا من خلال عدم ربطه واتصاله بالايديولوجيا التي تلغي الاخرين او تبرر الاستغلال والانتهاك، وهكذا يمكننا ان نقول ان وضع الفلسفة اليوم مختلف في اوروبا، إذ يمكننا ان نتعرف كوجود ثقافي ومعرفي ليس داخل الجامعات والاكاديميات المدرسية بل نجدها داخل المجتمع الذي يتحرك من خلال قواعد فلسفية مرتبطة بالعلوم الانسانية كعلم الاجتماع والنفس والتاريخ.. الخ وعلوم الطبيعة من فيزياء وبايلوجيا كل ذلك يؤثر علي المجتمع، كذلك الحال مع فنون السينما والمسرح والموسيقي كلها تخلق جوا ثقافيا وفلسفيا بشكل مؤثر علي وعي المتلقي الاجتماعي، ذلك ان دل علي شئ فانه يدل علي وجود حراك اجتماعي وتطور مستمر وطرح اسئلة جديدة ومختلفة حول قضايا الانسان والعلم والطبيعة.
ماتزال الفلسفة كوجود ثقافي وانساني لدي المجتمعات العربية الاسلامية قابع داخل الاكاديميات الجامعية وغير معرف عليه من قبل المجتمع، وما موجود ضمن حدود النسبي لا يتعدي مهمة ان يكون للفلسفة غاية اجتماعية او مهمة تضطلع بتغيير العالم والفكر الانساني، إذ كثيرا ما ترتبط بنظام السلطة " سلطة الدولة " وتتحرك داخل فضائه المادي والمعنوي اي بواسطة الدعم والخلق والتأسيس وكذلك بواسطة الانتشار والحضور المعرفي، ولان الدولة كجهاز ثقافي سياسي يغيب عنه صفة العقل النقدي الباحث المتجدد، فانه كثيرا ما تصاب الفلسفة بالجمود وعدم التطور والتبعية الي نظام الدولة الاعتقادي والسياسي، فيظهر المجتمع في حالة عدم التماس مع الفلسفة " آلة الفكر " وهذه الاخيرة لا تضيئ له " المعتمات " في مجال السياسة والاقتصاد والمعرفة، تلك التي تسيطر عليها الدولة ضمن جهازها الحزبي العقائدي الذي كثيرا ما يكون احاديا واقصائيا الي حد كبير، تظهر الفلسفة داخل المجتمع ليس بكونها اداة تعامل وتبادل " معرفة فكرية متسائلة "عن طريق الحوار والاصغاء للاخرين بل عن طريق كونها عقيدة ثابتة يجب الدفاع عنها وتبجيلها من قبل المجتمع ككل ، اي من خلال كونها معرفة يقينية تعتمد علي الماضي كاساس جوهري لوجودها وديمومتها، بعيدا عن لغة النقد والشك في مضامينها واسسها الفكرية والثقافية، وصولا الي الوجود المنتشر للحركات الاصولية المتطرفة كنتيجة واقعية لمجتمعاتنا، تلك التي ساعدت الدولة " اي الحركات الاصولية " علي ظهورها بسبب فشل مشاريع التحديث والانماء الاقتصادي والسياسي والتربوي والثقافي في العالم العربي، كل ذلك يؤكد ان واقع الفلسفة اليوم مصاب بالتقليد والجمود والركون الي الماضي معرفة ودراسة ولايوجد هنالك اهتمام يذكر في الفلسفة الحديثة حتي في مجال الاكاديميات " الجامعات العراقية نموذجا " إذ يتم التركيز علي المنطق الاسلامي والفلسفة الاسلامية دون محاولة قرائتها وفق معطيات العلوم الانسانية الحديثة او محاولة طرح المختلف الثقافي والايديولوجي، ذلك الذي من شأنه ان يجعل الفلسفة تملك الحضور والتأسيس كبنية اجتماعية ثقافية قائمة علي السؤال والاختلاف والتجديد وليس علي كونها ثقافة تلقين وحفظ اجتراري بشكل دائم سواء داخل الاكاديمية المدرسية او داخل المجتمع. وهنا لانقصد انه لاتوجد طروحات وقراءات جديدة في الفلسفة واهميتها داخل المجتمعات العربية الاسلامية من قبل مفكرين واكاديميين بل نقول ان الاهتمام بالفلسفة لا ينشئ علي اساس كونها تمتلك القدرة علي تغيير الواقع الاجتماعي وصيرورتها داخل نظام معرفي متجدد ومتطور، فتظهر هذه الطروحات وكأنها تعاني الاغتراب المجتمعي اي عدم الحضور والتأثير داخل المجتمع وخلق عملية حراك دائم من الثقافة والفكر. وهنا نذكر ان نصر حامد ابو زيد علي سبيل المثال غير معروف اجتماعيا مثل رواد السينما والغناء والرياضة، علي عكس المجتمعات الحديثة التي التي يتم فيها تدريس مادة الفلسفة في المراحل التعليمية الاولي فيظهر الفلاسفة اكثر انتشارا، وهنا نشير الي شهرة رينيه ديكارت وجان بول سارتر وميشيل فوكو وغيرهم، إذ يكون البديل عنه من يمتلك الثقافة الشفهية البسيطة تلك التي تحرك الناس وتؤثر عليهم بشكل كبير وهنا نقصد بدور رجال الدين وما يقدموه من معرفة شفهية تمتلك الحضور الاجتماعي بشكل هائل لدي طبقات اجتماعية متعددة، وذلك ان دل علي شئ فانه يدل علي غياب منظومة العقل الجدلي التطوري مادام من يقود المعرفة لا يعمل علي جعلها اداة تفكير وسؤال وانفعال ودهشة وشك وقلق.. الخ بل الي اداة تلقين وحفظ وتبعية وتقليد فكري وثقافي.

مهمة شاقة
ان مهمة بناء فلسفة اجتماعية جديدة لتعزيز التطور الاجتماعي والثقافي والاقتصادي، مهمة اساسية في غاية الاهمية لدي مجتمعاتنا، من خلال جعل الفلسفة اداة فكر وتواصل بدءا بالمراحل التعليمية الثانوية وانتهاءا بالجامعات التي ترتبط علميا وثقافيا مع الفلسفة في تواصل وارتباط مثل علم الاجتماع وعلم النفس والتاريخ وكذلك الحال مع علوم الطبيعة، تلك التي يتم تدريسها بمعزل عن التطور الذي تم تحقيقه او بمعزل عن الظروف التي ساعدت علي نشوءه والفلسفة التي ادت الي ظهوره وتطوره فيما بعد. ان تعليم الفلسفة داخل المراحل الثانوية امرا مهما وحيويا من اجل ترسيخ القيم المرتبطة بالحرية والمواطنة والمساواة، وتأكيد الدور الاجتماعي للفلسفة يمر من خلال جعل الاخيرة اكثر انتشار وتقبلا من قبل الناس الاعتياديين بالرغم من صعوبة ذلك الامر وذلك بسبب تراجع مستويات التعليم والبحث العلمي لدي الكثير من الاجيال المعاصرة فضلا عن عدم وجود ستراتيجية مستقبلية للفلسفة من شأنها ان تؤسس الاختلاف والتعددية وخلق نسق ثقافي غير شمولي او يرتكن الي معرفة مطلقة. ان تحقيق ذلك الامر ينبغي له ان يمر من خلال مجموعة شروط ينبغي تحقيقها من اجل جعل الفلسفة مهمة اجتماعية قاعدتها السؤال والشك والتغيير وفقا لمصالح المجتمع وتطوره وهذه الشروط ندرجها كالتالي 1ــ العمل علي اعادة الاعتبار للعقل الانساني المجتمعي كمفهوم يقود الي مسائلة الماضي الثقافي واعادة قرائته واكتشافه وفقا لعلوم زماننا الوضعية الانسانية بعد ان يتم تخليص ذلك العقل من الترسبات التي تعلق بها طيلة قرون من البطالة الفكرية والعجز عن التطور والتجديد، وذلك الحضور للعقل يتم من خلال الانتقال من شروط المجتمعات ما قبل الدولة تلك التي تفكر بطريقة قدرية وغيبية رافضة لواقعية الزمن المعاش، ومثقلة بأعباء الانتظار، التي كثيرا ما يدعمها حراس العقائد والكهنة الذين ينصبون انفسهم كوصايا علي عقول الناس وتفكيرهم ووجودهم بشكل عام الي شروط المجتمعات الحديثة، التي تعي الزمن واهميته في التطور الانساني، وان ذلك الاخير لايمكن تحقيقه مادام العقل الاجتماعي محاط بمعوقات واساليب فكر وسلوك، تمنع عملية انطلاقه بشكل حر وانساني.
2ــ العمل علي بناء منهج او اسلوب لذلك العقل من خلاله يتبع مسارات التطور والتغير بشكل بشري بعيدا عن تقديس الافكار وترميزها كاثر متعال ومطلق لايمكن الشك في اسسه ومضامينه، وذلك المنهج يعتمد علي الجدل الذي يضمن التحولات والانتقالات من زمن الي اخر اكثرتطورا منه واكثر مساهمة ترسيخ الحقيقة كمعطي قابل للتجاوز بشكل نسبي الي حد بعيد، اذ كثيرا ما يكون المنهج السائد في مجتمعاتنا العربية الاسلامية من حيث تدريس الفلسفة او من حيث وجود الافكار وعملية انتقالها وحركتها داخل المجتمع يعاني من رسوخ التقليد كسمة حاضرة بشكل راسخ الجذور من حيث غياب تقبل الاخر والاعتراف به فكريا وثقافيا، ولايوجد هنالك اهتمام يذكر في مسألة الابداع باعتبارها محصلة المجتمعات المتمدنه والحديثة، لذلك ينبغي تغيير منهج العقل وعملية انبثاقة وحضوره داخل المجتمع، وذلك كما اسلفنا من خلال وجود الجدل والتعدد البشري الثقافي والفكري والانساني.
3ــ الاهتمام بمفهوم الحرية كاساس حقيقي لتطور المجتمعات واستمرارها، من خلال ترسيخها داخل الفضاء العام فكرا وسلوكا ومعرفة من اجل تجاوز الحاضر المعاش والمرتبط بايديولوجيات مطلقة دينية وقومية لايمكن ان تساهم في تأكيد اهمية الحرية في الاختيار والتطور الانساني، فالحرية ليست وصفة سحرية او معطي فوقي بل هي تجربة بشرية واجتماعية تتحقق من خلال وجود طبقات اجتماعية وثقافية يهمها جدا عملية التطور والتغيير، خصوصا واننا كجتمعات عربية واسلامية نعاني من ظاهرة اتساع الفجوات والفواصل بيننا وبين المجتمعات المتقدمة، وكانه قدرنا ان لا نلتقي مع العلم والتقدم والحداثة والحرية، وهذه ايديولوجيا كثيرا ما يرددها البعض من ان الغرب والشرق في حالة القطيعة والاختلاف الابدي المستمر، لذلك نقول عكس ذلك بسبب وجودنا داخل عالم واحد تعددي بالرغم من سيطرة الشموليات وثباتها سواء تلك الداخلية المجتمعية عربية واسلامية او كانت خارجية بفعل طبيعة التعامل الازدواجي من قبل الاخر الاكثر سلطة وحضورا من خلال منطق الفرض والوصاية وليس المشاركة والمساهمة في تطور مجتمعاتنا. ان الحرية من الممكن ان تؤسس لاختلافنا الثقافي والانساني بعد ان يوجد العقل والمنهج كجوهر اصيل قابل للمراجعة والتغيير وفقا لتطور المجتمعات وتعدد حاجاتها الوجودية والانسانية.



#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذات والاخر في صورة النقد المزدوج
- معوقات مجتمع المعرفة في العالم العربي
- سياسة الاندماج الاجتماعي الفعال في بناء الدولة العراقية
- حرس بوابة الاخبار
- مشروع ديكارت الفلسفي وإعادة ترتيب الوجود
- المجتمع الجماهيري .. عامل محافظة ام تطور
- مفهوم الحرية ركيزة اساسية لتطور المجمتع
- محددات ثقافة الارهاب
- لماذا يفشل المثقف الحر في في انتاج ابداع مختلف (المثقف والمؤ ...
- الاحزاب السياسية والوعي العمالي ( نكوص مجتمعي ام استقلال سيا ...
- المؤسسات الثقافية العراقية ( مصدر ابداع أم تأسيس فراغ معرفي ...
- جذور الغنيمة والانتهازية لدى المثقف العراقي (محاولة في نقد ا ...
- سيميائيات حجاب المرأة
- الكتابة بين نموذجين
- نحو مدينة عراقية ..بلا هوامش واطراف .. بلا عنف واستبداد
- الهويات المغلقة - الهويات المفتوحة
- نقد سلطة المعرفة .. الحداثة والتراث في مقاربة جديدة
- هل يمكننا تجاوز تاريخ الانغلاق في المجتمعات العربية الاسلامي ...
- التعليم وصناعة الخوف لدى الطلبة .. نحو تعليم عراقي جديد
- نحو تكوين فلسفة شعبية عراقية


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد المسعودي - البحث عن مهمة اجتماعية للفلسفة.. فكر لا يغادر مدارج الجامعة