أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - زاهد الشرقى - طريق الحرية لا يتوقف حتى وان قتلوا زاهد الشرقى !!!!!














المزيد.....

طريق الحرية لا يتوقف حتى وان قتلوا زاهد الشرقى !!!!!


زاهد الشرقى

الحوار المتمدن-العدد: 2283 - 2008 / 5 / 16 - 08:42
المحور: المجتمع المدني
    


الإصرار والمسير على ما نختار هو القمة التي يتربع عليها الفكر أو الحالة التي بها ندعم ونساند ما نصبوا إليه وليس لمجرد الكلام أو الهروب من أول ريح تأتي من جاهل أو منافق أو سفاح ؟؟؟ لو تمعنا حولنا لو جدنا الكثير من الناس لا يوافقنا ما نطلب أو ندعوا له في الكثير من المواضيع التي تطرح هنا في عالم الحريات (الحوار المتمدن) ليس لان هذا المكان ينشر كل شيء يكتب بل لان المهم هنا تعدد الأفكار المتنوعة والأهداف والغايات كلها سلاسل ترتبط بحرية الفكر ألجميله وهذا التعدد يعطي القاريء المحترم حق الاختيار بين كل ما قراءه ويعطيه الحق باختيار ما يتمنى منه المزيد أو ينتقد حالة هنا أو موضوع هناك وهي حرية بحد ذاتها ... وتختلف الأفكار هنا بين حرية المرآة في عالمنا وبين من يدعم المقاومة بالسلاح وبين مقاوم بحرف أو غصن زيتون أو عطر الياسمين؟؟ والفلسفة والعلم والأدب والفن والكثير من مسميات الحياة التي لأتحمل كلها الكمال والنجاح وبالأخص في عالمنا العربي والكثير من ألدول فيه والتي لا تزال تفتخر بجهالتها البشعة على كل شيء وعدم الكمال في مختلف أمور الحياة يجعل الكاتب يمتلك الحق في طلب شيء أو فكرة مفقودة هنا وما أكثر الأشياء مفقودة فيك أيها الوطن العربي ...
ومن حق كل إنسان النقد والتشخيص لكل حاله وهذه هي حياة الحرية وتقبل الأخر أو عدم تقبله لدي البعض .. لكن إن تصل الأمور من بعض الفاسدين بالأرض ومن بعض من يدعون أنهم مؤمنين بالدين الإسلامي يصل الأمر بهم إلى حد التهديد بقتل فكر وإنسان اعتقد هنا علينا إن نقف أمام هؤلاء المارقين والخارجين على كل الديانات ألسماويه وكل قوانين الأرض السمحاء .. ليس خوفا منهم أو تراجع منا على مطلب وغاية بل لنكشف مدى التخلف الذي نعيشه ونقارن بين المجتمع الذي عندنا والعالم الآخرين هناك النقد له وعليه أصول متعارف عليها ومعمول بها وعندنا في الوطن العربي النقد عند المتخلفين عبارة عن رصاصة في الرأس أو قطع عنق أو تفجير بحزام أو إي شيء مما يجعل التخلف في القمة وبنجاح ساحق ولكن الغباء وصل عندنا إلى حد إن نتمسك بتلك القمة رغم علمنا بجهلنا وتخلفنا وتأخرنا عن باقي البشر .. والادهى أنهم أي المنافقين والإرهابيين يستخدمون التكنلوجيا التي يحرموها على البعض ومنها يرسلون تهديد هنا وأشعار بالموت هناك وبالتحديد الانترنت يتخذونه واجه لنشر فسادهم العقلي وبطولاتهم الو رقيه التي لم تجلب سوى الذل والمهانة إلى هذه الأمة إذا علينا كلنا إن نقف ولا نعطي المجال لمهاترات هؤلاء الخارجين عن كل شيء والمتمسكين بجهالة نهايتها أتعس من عالمهم المريض وبالأخص من هم يحملون الأفكار البشعة والتي لم تجد لها مكان تعيش فيه غير الكهوف والجبال وكان العالم يعود إلى عصور ما مضى أو يحاولون إن يعيدوا البشرية بحزام ناسف إلى عصر لا يوجد فيه سوى بيع الجواري والنساء والغلمان والى عصر يتسيده شخص من قبلية ويتحكم بمصائر الباقين أو عصر يجلد الأسود فيه من قبل الأبيض أو صاحب المال وتباع فيه النساء بأسواق يرتادها أهل الأفكار القبيحة ....ويريدون إن يعيدونا إلى عصر نحتاج إلى أيام لكي نذهب به إلى مكان ما لأنهم يحرمون كل شيء وحتى لو كان بيدهم لحرموا أنفسهم من الحياة لكن لاحياء لمن تنادي وأمة العرب في سبات والجهل يصول بها ويلعب وهي ترقد رقود الأموات ؟؟؟
نعم هذا واقعنا أيها العالم وما نعيشه أفكار تحارب بالسيوف والقنابل وكان ألسنتهم وأفكارهم تاهت أمام مطالب الحريات لكل المجتمع انه الضعف وانه الضياع الذي يبشر بنهاية هؤلاء ولكن أحب إن أقول لهم بأنهم مهما اتهموا من كفر ومهما هددوا وحتى لو قتلوا أو عذبوا وحسب أقولهم ورسائلهم لزاهد الشرقى ليعلمون إن الحياة ليس زاهد فقط ولن تقف عنده بل هناك أجيال ستطلع وتقراء كل ما نكتب وعندها يسالون أين من كتب يكون الجواب لقد قتل من قبل الزنادقة والبائسين اعتقد عندها نكون أو أكون قد حققت غايتي وهي إن يعلم الآخرين والأجيال التي تأتي بعدنا إن الحياة مستمرة وسنضل نكتب ولم نجعل الأفكار أو الأنامل أو الأقلام تركع لكلب في الصحراء يحوم أو مجرم في الجبال أو قائد أو أمير أو ملك فاسد وما أكثر الفاسدين فيك امة العرب ؟؟؟
وليعلم جبناء العصر إن خلف كل واحد منا جيل بل أجيال لن تسكت وسيعلو الصوت بحرية الجميع ومنهم المرآة وسيعاد إليها كرامتها وحقوقها من أنياب ذئاب وحشية تلتهم كل شيء أمامها وستعود المرآة أقوى مما كانت أيام سطوتكم وسرقتكم واغتصابكم لحقوقها ولن نتراجع عن طريق فيه حق مشروع وليس كما تدعون انتم من قضاياكم الفاسدة والتي من خلالها تعيثون فسادا بأمة العرب وما أكثر الكلاب فيك والتي تنهش بالمجتمع يا امة العرب ؟؟
ختاما لا أجد كلام أكثر مما كتبت واكرر القول الحياة ليست أنا أو آخرين الحياة للجميع للرجال والنساء والأطفال وكل مكونات المجتمع وحتى من اجبرها طغيانكم وسارت في طريق الهلاك بسببكم لها حق العيش لان النفس البشرية مقدسة وليست لعبة بأمير الجماعة أو أمير البلد ؟؟
والحليم اعتقد تكفيه الإشارة؟؟؟
ســـــــــــــــــــــــــــلام



#زاهد_الشرقى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عذرية المرآة !!! والمجتمع
- شكرا سيدتي...شكرا ملهمتي!!
- نداء إلى سيدة لبنان فيروز.. سيدتي لبنان تناديك!!!!
- إلى كل الأحزاب المسماة بالمعارضة .. ارحموا المرآة
- الخوف في المجتمع العربي
- الكل ينظر إلى نهاية الطريق!!! لبنان ومتى الحل؟؟؟
- هيلاري !!! امرأة أيها العالم!!!
- الدكتورة بان سعيد ... نعم سيدتي تجاوزت الكوميديا كل الحدود!!
- اصحوا,,, استيقظوا,,, فالتأريخ لا يرحم!!!!!
- الحجاب والنقاب .. تعددت الأسماء والظلم واحد!!!
- متى نشعر بالحق للجميع !!!! ومتى نلغي الفوارق
- أليك سيدتي وجيهة الحويدر والى 126 رخصة قيادة... ألف تحية وتق ...
- ثورة الأنامل والأقلام
- الكتابة والنقد من اجل المال.. أم من اجل الأفكار
- دعوى لإطلاق سراح(المرأة الحديدية) إسراء عبد الفتاح احمد ...م ...
- الضربة القادمة قاضية يا إيران والتغير من الداخل .. قبل كل شي ...
- فرح ؟؟؟؟؟؟؟
- إثبات الحجة على الجاهل سهل , و لكن إقراره بها صعب؟؟؟
- سؤال للجميع ؟؟ (لعبة الأديان)
- الأرز وسعفة النخيل وغصن زيتون لكل امرأة


المزيد.....




- شاهد.. لحظة اعتقال اكاديمية بجامعة إيموري الأميركية لدعمها ق ...
- الشرطة الاميركية تقمع انتفاضة الجامعات وتدهس حرية التعبير
- صحف عالمية: خيام غزة تخنق النازحين صيفا بعدما فشلت بمنع البر ...
- اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين ...
- يضم أميركا و17 دولة.. بيان مشترك يدعو للإفراج الفوري عن الأس ...
- إيران: أمريكا لا تملك صلاحية الدخول في مجال حقوق الإنسان
- التوتر سيد الموقف في جامعات أمريكية: فض اعتصامات واعتقالات
- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...
- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - زاهد الشرقى - طريق الحرية لا يتوقف حتى وان قتلوا زاهد الشرقى !!!!!