أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - و. السرغيني - إلى صاحب ربطة العنق الحمراء















المزيد.....

إلى صاحب ربطة العنق الحمراء


و. السرغيني

الحوار المتمدن-العدد: 2271 - 2008 / 5 / 4 - 10:31
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


وعلى عادة الصحفي المهرج، خديم البلاط، المتملق مصطفى العلوي تم البث لحلقته الشهرية من برنامج "حوار" الثلاثاء الفارط حيث استضاف لحلقته الوزير الاتحادي المكلف بالشغل، "جمال أغماني".
وبغض النظر عن تصريحات الوزير الواضحة كل الوضوح في توجهاتها وفي منطلقاتها اللبرالية.. بغض النظر كذلك عن أسئلة وتساؤلات الصحفي المهرج في صيغها الاستبلادية التي تحاول أن تضعه في المواقع اليسارية المعارضة، أو تقديمها على أنها اكتشاف وفطنة منه، مع الاستعمال الفج لأساليب الإيقاع بالمحاور في تناقضات بين مواقفه الحالية ومواقفه السابقة على عهد الاستوزار مستهدفا وبشكل خاص "الضيوف" الذين كانوا على عهد سابق بالمعارضة اليسارية الجذرية، اتحادية كانت أو ماركسية.. وجبت الإشارة إلى الدور الذي تلعبه هذه البرامج "الحوارية" في استقطاب وتركيع بعض الرموز المعارضة ومن شتى الاتجاهات.
فما أثارنا ليس ضيف الحلقة "جمال أغماني" المعروف بيمينيته وذيليته للزعيم ولنائب الزعيم ـ اليازغي ولشكر ـ والذي لم يخفي أي من مواقفه اللبرالية والمناهضة لتطلعات الغالبية الكادحة من هذا الشعب، فقد أطنب الكلام في الدفاع عن السوق وآليات السوق، وعن السياسة الرأسمالية في مجال التشغيل بدفاعه المستميت عن المؤسسات والشركات المتعددة والمتعدية الجنسيات وعن سياستها المنقذة من البطالة. مادحا ومطبلا لـ 3500 منصب شغل التي عرضتها شركة دلفي الاستعمارية بطنجة، دون أي تذكير بالسياسة الاستبدادية والاستغلالية لهذه الشركة المتخصصة في صناعة الأسلاك الكهربائية الخاصة بالسيارات والطائرات.
فالشركة المذكورة معروفة لدى الطبقة العاملة في مدينة طنجة بملفاتها المتراكمة أمام المحكمة، شركة معادية لأي شكل من أشكال العمل النقابي، شركة كسٌرت ببواباتها العظام والرؤوس أكثر من مرة كل سنة، شركة لا تشغل سوى العمال والعاملات من حاملي الشهادات التقنية أو الباكالوريا، شركة تشغل العاملات القادمات من أقصى المدن البعيدة والنائية بأجور متدنية وشروط مجحفة، شركة لا تحترم الحد الأدنى للأجور ولا تعوض عن الأقدمية ولا عن الساعات الإضافية، شركة تتحايل على عقدة الستة أشهر لتبقي على العامل أو العاملة في وضعية الاشتغال لأول فرصة.
فالوزير الاتحادي وكجميع الاتحاديين المدافعين بشراسة عن لبرالية متخلفة عما نظٌر له أسلافهم من الكنزيين، لا يهمه سوى الأرقام أرقام مثل 3500 دون عناء البحث عن العدد الذي يطرد يوميا من هذه الشركة ومثيلاتها ودون الالتفات لحقوق منتجي الثروة ومراكمي الأرباح من عمال وعاملات.
أما فيما يخص التعليم فقد دافع الوزير عن "ميثاق التربية" وبدون حياء، في الوقت الذي تملص فيه الجميع دولة ومتدخلين ومنظرين للوثيقة.. بدون حياء ما زال الوزير الاتحادي يناهض تطلعات الكادحين ذوي الدخل المحدود في حقهم في أن يتمتع أبنائهم وبناتهم في تعليم مجاني ومعمم يضمن المعرفة والجودة والحق في اقتحام ميدان الشغل كحق لا بد وأن تضمنه الدولة بدون قيود ولا شروط.
كذلك الجانب المتعلق بالزيادات المهولة في الأسعار وفي فواتير الماء والكهرباء وكل ما يتعلق بالقدرة الشرائية للغالبية الساحقة من الكادحين والتجار الصغار وكذا الموظفين الصغار لم يتقدم الوزير الاتحادي بما يفيد تعاطفه وتضامنه مع المتضررين بل اختار سياسة التبرير والديماغوجية المقيتة دفاعا عن اللبرالية والرأسمالية في محاولة منه لبسط الأرضية للهجوم ضد صندوق المقاصة بدعوى الرغبة في إصلاحه وحمايته من ذوي الأجور المرتفعة.
نفس الشيء وبنفس الطريقة نهج الوزير أسلوب المراوغة والتسويف مع ملف الموظفين الإداريين والجماعيين الذين استرسلوا في إضراباتهم دون أن ينالوا من الحوارات الماراطونية والمتكررة أي شيء يذكر من مطالبهم.
إلى هذا الحد وباقتضاب حاولنا أن نذكر بما قاله الوزير الاتحادي دون أن نغفل الموضوع الذي دفع بنا للإدلاء بهاته الملاحظات المتواضعة.
فالموضوع الأصل يستهدف صاحب ربطة العنق الحمراء الذي كان يتخذ لنفسه مكانا إلى جانب الفرقاء وأعيان السياسة واللبراليين و نشطاء "المجتمع المدني"..الخ رفيق سابق كانت لنا معه التطلعات المشتركة والمشروع المجتمعي المشترك وأساليب النضال المشتركة..الخ
صاحب ربطة العنق الحمراء الذي أراد بها أن تميزه عن الفرقاء بلونها وبرمزيتها التي خالها هوية له، صاحب الربطة الذي حاول أن يبرر وجوده ككمبارس داخل البلاطو بلون ربطة العنق، حاول أن يذكرنا بشيوعيته أو ربما بما تبقى منها ـ ربطة العنق الحمراء ـ!
فالعضو القيادي السابق لمنظمة "إلى الأمام" التي أعلنت عن هويتها الماركسية اللينينية وعن أهدافها الثورية للقضاء على النظام الملكي عبر ثورة وطنية ديمقراطية شعبية تشترك فيها جميع الطبقات المتضررة من الأوضاع الطبقية السائدة آنذاك، أي فترة نهاية الستينات وبداية السبعينات، لبناء سلطة بديلة سلطة الطبقات الثورية الشعبية من عمال وفلاحين وبرجوازية صغيرة وبرجوازية وطنية.. وبطبيعة الحال عرفت منطلقات وتوجهات المنظمة تغييرات كثيرة بعد فترة الاعتقالات والاغتيالات والمطاردة والنفي التي طالت قادتها أطرها وقواعدها، وابتداء من أواخر السبعينات عرفت المنظمة نقاشات عميقة داخل السجن وخارجه أفضت للعديد من التغييرات في الأفكار والأساليب النضالية إضافة للبنية والتصور التنظيميين.. ودون الدخول في التدقيق التاريخي لمختلف المراحل التي مرت منها المنظمة التي شكلت وعلى أية حال نبراسا للعمل الثوري في المغرب بالنتيجة المأساوية التي وصلت إليها الآن من خلال تجربة "النهج الديمقراطي" تركت إحباطا ونموذجا سيئا في مجال التشبث بالمبادئ والاستمرارية على الخط والصدق النضالي..الخ
تجربة حاولت بشكل من الأشكال محو التجارب النضالية البطولية في الصمود والتحدي لآليات القمع ولإغراءات البرجوازية، حاولت شطب تجارب وصمود سعيدة وتهاني وزروال، نضالات أطر المنظمة ورفاقهم في المنظمات الماركسية الأخرى عبر الإضرابات البطولية وعبر إسهاماتهم التاريخية من داخل السجون والمحاكم إضافة للإسهامات الفكرية والنظرية..الخ في العديد من المجلات والمقالات والبيانات السياسية.
فصاحب ربطة العنق الحمراء "مصطفى البراهمة" عاش الجزء الكبير من هذه التجربة باندفاعاتها وإخفاقاتها وتراجعاتها وهو يعي كل الوعي خطورة بعض المبادرات التي طالما أقبل عليها بتحدي سافر وكأنه يعلن بأنه لا يخاف الحساب ولا النقد من أي كان سواء تعلق الأمر برفاقه في الحزب أو برفاق الأمس من مناضلي الحملم الذين لا زالوا متشبثين بالخط الثوري للحركة.
فالرفاق في "النهج" رفاق لنا في الميدان ولا نشكك في كفاحيتهم شيئا و لا في استمرارية بعضهم في التشبث بالمشروع الاشتراكي، لكن من حقنا انتقاد خطوات بعض قيادييهم، خطوات نجدها غير محسوبة بل نعتبرها انزلاقا يمينيا وتنازلا غير مبرر.. وهذا ما دفع بنا لإثارة هذه الملاحظات والتساؤلات عسى أن نجد لها جوابا غير الذي اعتدناه من بعض الأقلام الحقيرة التي تربت وتشبعت على القداسة والتقديس والصيد في الماء العكر.
فإذا كان الماركسيون يرفضون العمل داخل مؤسسات تمنعهم من التعبير عن أفكارهم الاشتراكية والثورية فما بالك الاشتراك في مؤسسات بدور الكمبارس الذي يؤثث الفضاء وفقط.
لسنا طبعا من العدميين بل إننا وما زلنا من أشرس المناهضين والمعاديين لدعاة العدمية ولن نفتي على البراهمة أو على أي كان بعدم المشاركة في البرامج التلفزيونية إذا كان سيسمح له بالتعبير عن المواقف وعن الانتقادات للدولة وللرأسمالية ولسياسة البرجوازية والإمبريالية.. فإذا توفرت هذه الشروط من الجائز نظريا بالمشاركة حتى داخل أعتى المؤسسات الرجعية التي هي البرلمان، وحتى لا ننعت بما نناهض، وجب علينا التوضيح ومنذ البداية لمنطلقاتنا، فالخطوة منبوذة ومن دون شك من لدن العديد من مناضلي "النهج" الذين لا يشاطرون شطحات زعيم الخط الانتخابي التطبيعي "مصطفى البراهمة" وبالتالي ففرص توحيد العمل التقدمي مع العديد من مناضلي وأطر "النهج" ما زالت قائمة بدليل تجربة التنسيقيات المناهضة للغلاء، إذ وبالرغم من تدافع بعض العناصر الانتهازية المحسوبة على "النهج"، للمواقع القيادية للحركة قصد التجميد وكبح الحملم فهناك العديد من مناضلي ومناضلات "النهج" الرافضين لهذا التوجه الذين ما زالوا متشبثين بالخط الكفاحي الاحتجاجي التقدمي في هذا المجال أو ذاك من المجالات الأخرى.
فنحذر الرفاق والرفيقات من داخل "النهج" ومن خارجه من هذا المنحى الذي لا يمكن اعتباره سوى مدخلا للتطبيع مع دولة الاستبداد والاستغلال، فمهما كانت الخلافات داخل الحركة التقدمية اليسارية فيجب التشبث بالخط الكفاحي المناضل ويجب الحفاظ مع التطوير لكافة الآليات الكفاحية التي تضمن مشاركة الجماهير الكادحة في صنع تاريخها ومستقبلها بنفسها عوض التهافت على الكراسي الفخمة التي لن تضمن سوى مصالح اللاهثين ورائها.
ويمكن الرجوع في الأمر للأدوار التي يلعبها الزعيم "البراهمة ومن معه" داخل "نقابة الأموي" الكنفدرالية الديمقراطية للشغل وبشكل خاص حالة الصمت أمام تصريحات "رب النقابة" الأموي، الانهزامية المشبوهة التي تخلفت وتهربت من معركة نضالية إضرابية قادتها نقابات الموظفين وارتبطت بإصلاح أوضاع الموظفين الصغار وتحسين القدرة الشرائية لصغار المستخدمين والمطالبة بالتراجع عن الزيادات الأخيرة في الأسعار وفي فواتير الماء والكهرباء... فهلاٌ دقت ساعة صحوة "الجذريون" ضد زعيم النقابة المتخاذل؟ هلاٌ دقت ساعة المحاسبة والنقد والنقد الذاتي أمام أوضاع لا تتطلب منا سوى الجرأة النضالية والارتباط أشد الارتباط بالكادحين وبمصالحهم دون التفكير في المواقع اللوبية ودون النظر للنضالات ولقانون الصراع الطبقي من فوق، وفق معادلة زعامة ضد زعامة أخرى أو زعامة ضد أجهزة الدولة بذلك الشكل الانقلابي الذي لن يقدم معركة التحرير والتحرر في شيء.
لن نعدد هنا في الأمثلة ولن نقدم الدروس لأي كان، فتواضعنا وصدقنا النضالي يهدف الحرص والتحصين والصيانة للمجهود النضالي الذي قدمته نضالات شعبنا بقيادة العديد من المناضلين الثوريين والتقدميين.. ولا نريد لبعض المنزلقات أن تلعب دورها في التدجين والإحباط، لا نريد كذلك لقداسة الزعيم أن تخفي الشمس بالغربال ولا نريد لأي انتهازي أن يقايض بتاريخه أو بتاريخ رفاق الأمس لينتزع منا الصمت والقبول بالأمر الواقع فأسماء مثل السرفاتي، حرزني، بن زكري، الوديع، اليوسفي..الخ مازالت تأثيراتها واضحة، فتراجعات وخيانات هذه الأسماء وغيرها ما زالت محط نقاش في الصراع ضد مناهضي الحركة الاشتراكية واليسارية من لبراليين وظلاميين وإيديولوجيي الدولة.. وبالتالي فمهمتنا لا يمكن فهمها إلا في هذا السياق ولن توقفنا بعض الردود التشنجية التي ما زالت على عهد "عاش الزعيم" والتي تكتفي بمواجهة المنتقدين بالصراخ والعويل على مستقبل "النهج" المسكين والمستهدف من طرف "الأعداء" الذين لا بد وأن يكونوا "عملاء للنظام" و"مشبوهين مخبرين"..الخ
فبعيدا عن المجاملة وبعيدا عن أية حسابات سياسية ضيقة فالتجربة الميدانية أكدت لنا بالملموس أن هناك ما يكفي من البوادر الإيجابية للتنسيق مع مناضلين تقدميين من داخل "النهج" وخارجه للدفع بنضالات الحركة الجماهيرية لأقصى حد، ولقطع الطريق عبر العزل والفضح، على كافة الأصوات الانهزامية التبريرية التي تنهج سياسة التدجين والتطبيع والانتظارية..الخ من الأساليب الانتهازية المعروفة.
فبالرغم من التوافقات الجديدة التي عقدتها قيادة "النهج الديمقراطي" والتي مالت كفتها اتجاه التيارات اليمينية واللبرالية من شاكلة "الحزب العمالي" وحزب "التقدم والاشتراكية" و"الاتحاد الاشتراكي"..الخ
فنعتقد جازمين أن الحركة التقدمية ما زالت على قدرة بأن تسترجع مكانتها، وداخل هذه الحركة لا بد من تواجد العديد من مناضلي "النهج" أطر قيادية، قواعد وشبيبة وبالتالي فنداءاتنا لا يمكن أن تحسب في أبواب التملق أو المغازلة بل هي حقيقة تاريخية استخلصناها من تجربة الحركة الجماهيرية المتنوعة والتي تبين من خلالها على إمكانيات هائلة لاسترجاع الثقة في ما بين الحركة التقدمية والجماهيرية الكادحة المناضلة التي ضاقت درعا بهذا الحكم الاستبدادي ولم تجد من منقذ و لا من موجه بعد أن يئس من تجارب اليساريين والظلاميين سواء بسواء.
فتحية منا لكل مناضلي الحركة الماركسية اللينينية، تحية لقدماء مناضلي "إلى الأمام"، تحية لكل اليساريين التقدميين والاشتراكيين المبدئيين والصادقين على اختلافات تياراتهم، تحية للجماهير المناضلة تحية للطبقة العاملة قائدة التغيير والتحرير والثورة والبناء الاشتراكي.



#و._السرغيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطبقة العاملة المغربية تخلد يومها الأممي للنضال ضد الرأسمال
- توضيح خاص للأوساط اليسارية التقدمية المغربي
- الحركة المناهضة للغلاء بالمغرب
- ضرورة الإضراب الوطني بين الحق والمزايدة السياسية
- حتى لا نعارض -التسيس الفج والاعتباطي- بالسياسة الانتهازية ال ...
- -ندوة وطنية- أم ملتقى ثالث ونصف لتنسيقيات الحركة المناهضة لل ...
- وجهة نظر في تجربة التنسيقيات المناهضة للغلاء
- تجربة حركة مناهضة الغلاء بين القتل المفضوح والقتل الرحيم
- محاولات خسيسة لإجهاض عمل التنسيقية المحلية لمناهضة الغلاء بط ...
- فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بطنجة غياب أم غيبوبة!!
- نجاح المسيرة الوطنية ضد الغلاء و لكن..
- موقفنا من الانتخابات الماركسيون المغاربة يدعون الجماهير الك ...
- فقهاء -النهج الديمقراطي- وعلاقتهم بالماركسية من التبشير إلى ...
- شكاية ضد الجلاد -لعنيكري- أم مطالبة -بالحماية الحقوقية-ا
- التروتسكيون -المغاربة- و اطاك التروتسكية
- قضية الصحراء الغربية و مبادرة -النهج الديمقراطي- للوساطة
- الملتقى الثالث لتنسيقيات مناهضة الغلاء ملتقى فاشل بكل المقاي ...
- تصريحات عبد الله الحريف غباوة أم استغباء
- حول قضية -المس بالمقدسات-
- منطلقات و أهداف الخط البروليتاري


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة طعنه وما دار بذهنه وسط ...
- مصر.. سجال علاء مبارك ومصطفى بكري حول الاستيلاء على 75 طن ذه ...
- ابنة صدام حسين تنشر فيديو من زيارة لوالدها بذكرى -انتصار- ال ...
- -وول ستريت جورنال-: الأمريكيون يرمون نحو 68 مليون دولار في ا ...
- الثلوج تتساقط على مرتفعات صربيا والبوسنة
- محكمة تونسية تصدر حكمها على صحفي بارز (صورة)
- -بوليتيكو-: كبار ضباط الجيش الأوكراني يعتقدون أن الجبهة قد ت ...
- متطور وخفيف الوزن.. هواوي تكشف عن أحد أفضل الحواسب (فيديو)
- رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية -لا يعرف- من يقصف محطة زا ...
- أردوغان يحاول استعادة صورة المدافع عن الفلسطينيين


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - و. السرغيني - إلى صاحب ربطة العنق الحمراء