أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف الاول من آيار 2008 - أفاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عهد العولمة - و. السرغيني - الطبقة العاملة المغربية تخلد يومها الأممي للنضال ضد الرأسمال















المزيد.....

الطبقة العاملة المغربية تخلد يومها الأممي للنضال ضد الرأسمال


و. السرغيني

الحوار المتمدن-العدد: 2268 - 2008 / 5 / 1 - 11:05
المحور: ملف الاول من آيار 2008 - أفاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عهد العولمة
    


متشبثة برسالتها التاريخية، تخوض الطبقة العاملة المغربية نضالها المرير ضد نظام المِلكية الخاصة لوسائل الإنتاج، المتعفن، أسوة برفاقها من العمال والعاملات في ومن جميع الأمم، محفزة بذلك جميع المناضلين والحلفاء ومجموع الكادحين المتضررين من استمرار هيمنة الرأسمال على أوضاعهم، تلك الهيمنة التي لم يعد يشك أحد في تهديدها لمصير الغالبية الساحقة من ساكنة الأرض، إن لم نقل للبشرية جمعاء.
فلا أحد يشك الآن في أسباب الأوضاع الكارثية التي يعيشها الكادحون وضمنهم طبعا الطبقة العاملة، فنتيجة لهيمنة الرأسمال المالي ودخول الرأسمالية مرحلتها الإمبريالية لم يعد من خيار للطبقة العاملة ولحلفائها من الجيوش الكادحة داخل المدن والبوادي سوى التحضير والتحضير ثم التحضير للثورة ضد الرأسمال وضد نظام المِلكية الخاصة لوسائل الإنتاج.
وبالتالي فرسالة الطبقة العاملة في التحرر والتحرير لا زالت قائمة، ولم يثبت التاريخ المعاصر أية تجربة ثورية تمكنت فعلا من تحرير جميع الطبقات المضطهدة من طرف البرجوازية وحلفائها.. فقدرة الطبقة العاملة على تحقيق تحررها وانعتاقها من ضمان تحرير جميع الكادحين من ربقة الاستغلال والاستبداد، ميزة خاصة بها ولا تشاركها فيها أية طبقة أو فئة اجتماعية كيفما كانت درجة بؤسها واضطهادها.
فلا خيار أمام الغطرسة الإمبريالية المتمثلة في تجديد الأساليب الاستعمارية الكلاسيكية التي مكنتها من بلدان بشعوبها ـ العراق، أفغانستان، الصومال.. ـ كما التهديد بالاحتلال وشد الخناق على شعوب كوبا، كوريا الشمالية، إيران، السودان..الخ وبالتشجيع للإمبرياليات الصغيرة الصاعدة في احتلال أراضي وبلدان شعوب أخرى كما هو الحال بالنسبة لفلسطين المغتصبة.
فخلال هذه الظرفية بالذات التي تتميز على غير سابقاتها من حيث حدة الإغلاقات التي تعرفها المعامل والمصانع تباعا هنا وهناك وما يرافقها من تسريحات عمالية عالية الوتيرة، يستمر الرأسماليون في شد الخناق على البؤساء والكادحين من خلال سياسة الحرمان من العمل والتعليم والصحة والتنقل عبر الخوصصة مع الإنهاك البين لما تبقى بجيوبهم من خلال الحملة المسعورة التي طالت الغالبية الساحقة من المواد الغذائية الأساسية تحت ذرائع واهية لن تقنع الكادحين في شيء ما دامت التناقضات الطبقية تعلمهم بالملموس أن تصاعد وتيرة الفقر والبؤس في صفوفهم يوازيها في المقابل اغتناء وبذخ يفقئ الأعين بالنسبة للبرجوازية وأذنابها.. خلال هذه الظرفية بالذات نرفع أصواتنا كتيار عمالي بروليتاري مجددين نداءاتنا لمجموع الاشتراكيين ولكافة المناضلين الثوريين وبشكل خاص لمجموع أنوية الحركة الماركسية اللينينية المغربية من أجل المزيد من التضحية والعمل المتفاني المتشبث بمرجعية وخط ومشروع الطبقة العاملة لتحقيق رسالتها التاريخية في التحرير والتحرر، كطبقة وحيدة قادرة على قيادة مجموع الكادحين نحو الثورة والانعتاق.
وبقدر ما ميز الظرفية من شروط للانخراط في النضالات الطبقية والتي لم تعرف التخلف ولا المهادنة ولو للحظة من طرف الكادحين في البوادي والمدن، في الضيعات والمعامل، في الشوارع والساحات العمومية، وداخل الأسواق وأزقة الأحياء الشعبية.. تتميز كذلك بالضعف الذاتي والتشرذم وغياب التنسيق بين مكونات الحركة العمالية الاشتراكية الجذرية، الشيء الذي يؤثر وبقوة على مردودية نضالات الطبقة العاملة وتياراتها ويعطلها بالتالي عن لحظة الحسم والانتصار على نظام الاستبداد والاستغلال القائم في اتجاه دكه والبناء على أنقاضه لمجتمع الغد، الديمقراطي الخالي من الاستغلال والطبقية واللامساوات، مجتمع الحرية والاشتراكية مجتمع الكادحين المنتجين أو ما نسميه كماركسيين بدكتاتورية البروليتاريا.
فإذا كان الصراع الفكري النظري ما زال محتدا بين مكونات الحركة الاشتراكية العمالية حول الاشتراكية التي نريد وحول الطبقات المؤهلة لإنجازها، والطبقة المؤهلة لقيادة الطبقات الثورية الأخرى، وحول مجموع الآليات الخاصة بالثورة وبالطبقة الثورية..الخ فالماركسيون المغاربة وفي العالم أجمع، الآن أو خلال قرابة القرنين الماضيين قد حسموا تصورهم ومرجعيتهم وأشكالهم التنظيمية وآليات التغيير في شكلها ومضمونها وفي طرائق وتكتيك التهديم والبناء للسلطة الديمقراطية البديلة..الخ لم يتسنى لهم ذلك بالسهولة التي يمكن أن يتصورها المرء فالمعارك النظرية قديمة قدم نظام المِلكية الخاصة لوسائل الإنتاج وتجارب الشعوب بنجاحاتها وفشالاتها وبتضحياتها الجسيمة، وانتصار الماركسية لم تُتوجْهُ سوى بطولات الطبقة العاملة وعناد الواقع أمام مجموع النظريات الثورية الأخرى سواء تلك التي خارت قواها منذ البداية أو تلك التي انهزمت في أواسط الطريق، أو تلك التي بشرت بالثورة لأزيد من قرن دون أن تشترك فيها، أو تتركها لحالها دون محاربتها وفق "حكمة" بليخانوف الشهيرة "ما كان ينبغي حمل السلاح".
لكن وبالرغم من هذا كله فلا بد من الإشادة بكل الخطوات النضالية الميدانية التي انخرطت فيها قوى اليسار الماركسي اللينيني وإن كانت تعرف البعض من مظاهر التعثر والانزلاق، فهي خطوات تنبأ بإمكانية تجاوز العديد من الكوابح والمثبطات أمام مهام المساهمة الجماعية لنشر الوعي السياسي النظري والتنظيمي الاشتراكي وسط العمال والعاملات من أجل بناء الأدوات الطبقية العمالية المستقلة وهو "شرط لا بد منه" لإنجاز التحرير والتحرر، فلا ثورة ولا هم يحزنون أمام غياب النقابة العمالية والحزب العمالي الطبقي، ولا تقدم أمام غياب اليسار الاشتراكي القوي المنظم داخل النقابات وداخل الاتحادات الشبابية، الطلابية والنسائية.. ولا دماء جديدة أمام استمرار الحركة الطلابية بدون اتحاد، وأمام استمرار هيمنة الانتهازيين والوصوليين على جمعيات وإطارات الشباب المعطل.
فإذا كانت الفرصة التي أتاحتها تجربة التنسيقيات المناهضة للغلاء قد لعبت أدوارها الإيجابية في تحديد النقاش والحوار بين مكونات الحملم كخطوة لا نريدها أن تبقى يتيمة محتشمة داخل ميدان ملغوم لا يومن سوى بالتضحية والعطاء الدائمين لا مكان فيه للتأمل ولا للانتظار ولا للهرولة إلى الأمام.
فاستنتاجاتنا الأولية من هذه التجربة النضالية التي اتخذت بعدا جماهيريا مكننا من الارتباط والانغراس داخل مواقع النبض الجماهيري والطبقي وشجعنا بالتالي على تجاوز بعض الخلافات الثانوية بين مكونات الحملم للمضي قدما في اتجاه نشر ثقافة العمل الوحدوي بين المكونات الثورية داخل جميع مواقع النضال الطبقي والفعل السياسي بهدف التأسيس لتيار ثوري مناضل يعبر بالنظرية والممارسة عن نبض الكادحين والمحرومين والبؤساء والمعطلين المغاربة..الخ
فمسؤولية التيار الاشتراكي العمالي في مسلسل التأطير الواعي للطبقة العاملة من أجل بناء أدواتها ومنظماتها المستقلة على أرضية الصراع الطبقي وفي جميع المستويات المرتبطة به، أي الفكرية، السياسية والتنظيمية.. لا تمنعنا من الانخراط في الحركة الاحتجاجية وبقوة لا تضاهيها سوى قوة إيماننا بأن نضالاتنا وعملنا لا ينفصل عن مجموع المهام الماركسية الطبقية المذكورة أعلاه، وبالتالي ومن خلال ما قدمناه كقراءة بسيطة للأوضاع الذاتية التي تتمتع بها الحملم، ننفي أي تعويض عن المهام الماركسية الثابتة ـ الحزب، النقابة، الجمعيات، التعاونيات، النوادي الرياضية.. ـ محاربين في نفس الوقت جميع الاتجاهات العدمية والطبقوية الانعزالية التي تدعي ارتباطها بالفكر الماركسي اللينيني.
استنادا للإرث البسيط الذي نتنازعه بمعية وضد العديد من التيارات التي أنتجتها تجربة الطلبة القاعديين داخل الحركة الطلابية، وبالتالي فتعبيرنا بطريقة المحاربة لمخالفينا لا يعني التجني أو القدح في حق الرفاق الذين نختلف معهم بل نعتبر أن من مسؤولياتنا ومن باب مبادئنا أن تظل الأيادي ممدودة والجسور قائمة بين جميع مكونات الحملم التي ما زالت تشكل في مجملها نبراسا مشتعلا ينير طريق جميع الشباب الثوري من أبناء الكادحين شباب الثانويات والجامعات والخريجين حاملي الشهادات المعطلين أو العاملين بمؤسسات المناطق الصناعية..الخ
فالتخليد لليوم الأممي للطبقة العاملة، الفاتح من ماي هذه السنة، سيجسد وكما العادة، بالملموس الرسالة التي تحملها الطبقة العاملة، فاليوم يوم احتجاج يضمن مشاركة جميع الكادحين وجميع المتضررين من السياسة الإمبريالية ومن نظام الاستبداد والاستغلال القائم بالمغرب، نظام الرأسمالية التبعية والمِلكية الخاصة والفردية لوسائل الإنتاج.. يوم تنطلق فيه حناجر الشباب الكادحين وأبناء الكادحين شاقة صمت الشوارع بشعاراتها الثورية والمطلبية المناهضة لأوضاع البؤس والقمع والفقر والحرمانات..الخ احتجاجات تبرز خلالها الطبقة العاملة كطبقة قائدة مؤطرة ومنظِمة لنضالات واحتجاجات جميع الكادحين والمحرومين والمضطهدين.
فاتح ماي هذه السنة يتزامن مع ماراطون "الحوار الاجتماعي" وهو الحوار الذي أجرته المركزيات الخمس مع الحكومة بما فيها المركزيات النقابية التابعة لأحزاب الأغلبية الحكومية، فعدا منظمة الاتحاد المغربي للشغل والكنفدرالية الديمقراطية للشغل فالحكومة حاورت نفسها من خلال حوارها مع النقابات الذيلية لها من خلال نقابة أسيادها نقابة الباطرونا.
فالحوار كسابقيه من الحوارات الاجتماعية التي تم تدشينها سنة 96 كتوافق أولي وأساسي سابق من حيث الزمن التوافق السياسي لسنة 98، حوار لا يختلف في الجوهر عن المواثيق الاجتماعية السابقة التي حاولت من خلالها مجموع القوى السياسية الرجعية والإصلاحية ضمان الاستقرار والسلم الاجتماعي الطبقي في البلاد ضدا على واقع القهر والقمع والاستغلال الذي تعيشه الغالبية الساحقة من شعبنا.
فالإمبريالية بعد تمكنها من دواليب الاقتصاد جمعاء، في زمن وعصر ما يسمى بالعولمة، بعد استفراد الرأسمال المالي المضارباتي وهيمنته على مختلف فروع الأنشطة الاقتصادية الأخرى وبعد تقهقر وانهيار مختلف تجارب البناء الاشتراكي، نهجت ومنهجت سياسات الحوارات الاجتماعية والتوافقات الطبقية السلمية و"جدٌدت" في خطاباتها وفي عمل الآليات الكلاسيكية الخاصة بها، لتنتج القوانين والمواثيق وخطط الطريق وإعلانات كذا مدن..الخ مستهدفة بها، التأسيس لنظام عالمي ادٌعت بأنه جديد مبشٌِرة بنوع من الديمقراطية السياسية على مقاسها وعلى مقاس الأنظمة الاستبدادية الجاثمة على صدور الغالبية الساحقة من ساكنة الكرة الأرضية.
فبالإضافة إلى ما ذكرناه نالت الطبقة العاملة نصيبها في المغرب كما في سائر البلدان ترسانة من القوانين الجائرة التي تحد من حريتها ومن حركتها ونضاليتها في الدفاع عن حقوقها وفي الصيانة لمكتسباتها بل يمكن اعتبار هذه الإجراءات الطبقية قاتلة ومدمرة لمستقبل الطبقة العاملة كطبقة مكافحة مؤهلة لقيادة نضالات الكادحين.
وعملا بهذه القوانين تمكنت البرجوازية المحلية والنظام السياسي القائم من تذويب وتصفية التيارات والأنوية العمالية بتذييلها للتيارات والأحزاب البرجوازية المهيمنة على الإطارات النقابية متخلية بهذا عن المصالح الخاصة للطبقة العاملة والاكتفاء بالدفاع عن مطالب الموظفين والإداريين والمستخدمين وأصحاب الشاحنات وسيارات الأجرة والأطباء والمهندسين والأساتذة الجامعيين..الخ وقد نالت الطبقة العاملة الصناعية والزراعية حصتها المرٌة من هذه السياسة من خلال التراجعات والتسريحات والقمع والاعتقال والمحاكمات، لكن وبالرغم من كل هذا إضافة لسياسات الاستئناس والتدجين التي استهدفتها من طرف القوى السياسية العاملة داخل المركزيات أو التي أسست لنفسها مركزيات ذيلية لها من قوى رجعية ظلامية ولبرالية أو حتى اشتراكية إصلاحية.
فندائنا من جديد وسيتجدد كل سنة وخلال كل مناسبة نضالية بأن تخاذل وخيانة القيادات النقابية المحلية والمركزيات لن يدفع بنا سوى للمزيد من الحزم والتشبث المبدئي والعملي بالنضال النقابي مطالبين الأطر العمالية اليسارية والميدانية بالتفكير في أشكال الدفاع والكفاح والتنسيق من أجل تطوير النضال النقابي، والذي لا يعني بالضرورة الحصول على بطاقة الانخراط والمداومة على المقرات بدون رؤية ولا أهداف.. فعمل اليساريين الجذريين إضافة إلى ما سبق مراكمته في مجالات أخرى، سيشكل لا شك أجنة وأنوية للنضال النقابي المستقبلي الذي استنبتته المبادرات العمالية لسنوات والذي سيتسع وسيتطور لا محالة بانخراط مناضلي الحملم في هذه الدينامية دون تأخر ودون تردد ودون حسابات سياسية ضيقة.
فموعدنا ليس من داخل تظاهرات فاتح ماي وفقط، بل بداخل المقرات وببوابات المعامل وفي أرجاء المناطق الصناعية وداخل الضيعات، وفي الأسواق والأزقة الشعبية وبوابات الثانويات وداخل الجامعات.. من اجل استنهاض الفعل والقوى ومن أجل أن تتبوء الطبقة العاملة موقعها القيادي لقيادة الكادحين لضفة الانتصار.

و. السرغيني
أبريل 2008



#و._السرغيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توضيح خاص للأوساط اليسارية التقدمية المغربي
- الحركة المناهضة للغلاء بالمغرب
- ضرورة الإضراب الوطني بين الحق والمزايدة السياسية
- حتى لا نعارض -التسيس الفج والاعتباطي- بالسياسة الانتهازية ال ...
- -ندوة وطنية- أم ملتقى ثالث ونصف لتنسيقيات الحركة المناهضة لل ...
- وجهة نظر في تجربة التنسيقيات المناهضة للغلاء
- تجربة حركة مناهضة الغلاء بين القتل المفضوح والقتل الرحيم
- محاولات خسيسة لإجهاض عمل التنسيقية المحلية لمناهضة الغلاء بط ...
- فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بطنجة غياب أم غيبوبة!!
- نجاح المسيرة الوطنية ضد الغلاء و لكن..
- موقفنا من الانتخابات الماركسيون المغاربة يدعون الجماهير الك ...
- فقهاء -النهج الديمقراطي- وعلاقتهم بالماركسية من التبشير إلى ...
- شكاية ضد الجلاد -لعنيكري- أم مطالبة -بالحماية الحقوقية-ا
- التروتسكيون -المغاربة- و اطاك التروتسكية
- قضية الصحراء الغربية و مبادرة -النهج الديمقراطي- للوساطة
- الملتقى الثالث لتنسيقيات مناهضة الغلاء ملتقى فاشل بكل المقاي ...
- تصريحات عبد الله الحريف غباوة أم استغباء
- حول قضية -المس بالمقدسات-
- منطلقات و أهداف الخط البروليتاري
- بيان التأسيس للتيار الماركسي اللينيني المغربي أنصار الخط الب ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- افاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عصر العولمة-بق ... / مجلة الحرية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف الاول من آيار 2008 - أفاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عهد العولمة - و. السرغيني - الطبقة العاملة المغربية تخلد يومها الأممي للنضال ضد الرأسمال