أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - و. السرغيني - تصريحات عبد الله الحريف غباوة أم استغباء















المزيد.....

تصريحات عبد الله الحريف غباوة أم استغباء


و. السرغيني

الحوار المتمدن-العدد: 1932 - 2007 / 5 / 31 - 11:24
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


"سقطت البقرة و انتصبت فجأة السكاكين" مثل شائع عند المغاربة! إذ و على هامش الأحداث المؤلمة التي عاشتها و ما زالت فضاءات الجامعة المغربية.. أحداث لا يمكن للمناضل اليساري إلا أن ينبذها و يستنكرها و يدينها.. دون نصرة طرف على طرف، و دون الصيد في الماء العكر على حسابها و على حساب ضحاياها كذلك.. تعددت الحوارات الصحفية و التصريحات و المقالات من هنا و هناك.. إلى أن استوقفني حوار جريدة "الأحداث المغربية" عدد 3032 مع "عبد الله الحريف الكاتب الوطني للنهج الديمقراطي".
و نظرا لدقة الوضع و حساسيته المفرطة التي لا تقبل المزايدة و لا استغباء العقول.. اتخذنا مسؤولية الرد على بعض مما جاء في حوار "عبد الله الحريف".
نبدأ ملاحظاتنا بالسؤال الذي لا تحتاج الإجابة عنه لنباهة و هو لماذا اتجه الجميع "للنهج الديمقراطي" ليربطه بالأحداث الطلابية، مع العلم أن قاعدة هذا الحزب داخل الجامعة ضعيفة و ضعيفة جدا، إن لم نقل شبه منعدمة!؟ فالمواقع الجامعية التي يتواجد بها طلبة أعضاء بشبيبة "النهج" فمحدودة جدا ـ القنيطرة، الرباط ـ فلا يوجد بها نشاط طلابي يذكر لأن اهتمامات و توجيهات القيادة الحزبية ولٌت ظهرها للجامعة و لإطارها التاريخي المناضل إوطم و عوٌضته بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان و لجانها الشبيبية.
فسبب الخلط المتعمد الذي وقع فيه المبتدئون من الصحفيين و الذي استغله "عبد الله الحريف" تكريسا للاستغباء و الاستخبال المقيت هو استغلال حركته و منظمته المتلاشية "إلى الأمام"، لاسم جمٌع و وحد مختلف تيارات و فصائل و مجموعات و فعاليات الحركة الماركسية اللينينية داخل القطاع الطلابي "حركة الطلبة القاعديين" أو "النهج الديمقراطي القاعدي" ابتداءا من سنة 1979.
و لا ننكر أن العديد من قدماء مناضلي "النهج الديمقراطي القاعدي" قد انخرط في عملية التجميع اليسارية الشرعية بداية التسعينات.. منهم من أسس تيار "الديمقراطيين المستقلين" قبل أن ينشق عنه بداية القرن "الخيار الديمقراطي القاعدي" و منهم من انخرط إلى جانب قدماء منظمة "إلى الأمام" ليؤسس حزب "النهج الديمقراطي".
لكن و رغم هذه المعطيات بقي "النهج الديمقراطي القاعدي" كفصيل طلابي يساري صامد و ثابت على مواقفه التاريخية في العديد من القضايا و بشكل خاص نظرته للتغيير و موقفه من النظام و من الأحزاب السياسية و من أشكال العمل السياسي الشرعية و العلنية.
و قد لعب "النهج الديمقراطي القاعدي" الدور البارز خلال مرحلة التسعينيات بتصديه للقوى الظلامية مقدما في ذلك جرحى و معطوبين و معتقلين و شهيد الإظلام "المعطي" إضافة لدوره النضالي في الدفاع عن الجامعة و عن حرمتها و عن مكتسبات إوطم التاريخية بما فيها حفاظه على الذاكرة الإوطمية داخل الجامعة مع التذكير دائما بتضحياته الجسام من الجرحى و المعتقلين و الشهداء ـ بوعبيد..ـ
و منذ أواسط التسعينات عرف "النهج الديمقراطي القاعدي" هزات قوية فتتته لتيارات و مجموعات لم يحصر عددها لحد الآن، فابتداءا من سنة 94 تشكلت المجموعة الأولى لتتشكل بعدها مجموعة 96 و 98، مجموعة كوبا، مجموعة ح. مجموعة الشرق، مجموعة ج..الخ المحشورة خطأ في تيار واحد اسمه "البرنامج المرحلي".
لقد ورث "أنصار البرنامج المرحلي" الذي تشكل سنة 86 كصوت / رد فعل على برنامج مرحلي آخر تقدم به أنصار منظمة "إلى الأمام" في شكل كراس في سبتمبر 84..، اسم "النهج الديمقراطي القاعدي" الذي عرف إفرازات و انشقاقات عديدة، بعضها في شكل مجموعات غيرت من اسمها الأصلي و بعضها الآخر ما زال متشبثا بهذا الاسم مستثنيا جميع المخالفين و معارضا بشراسة لحقهم في الانتماء لاسم "النهج الديمقراطي القاعدي".
و على غرار ما تفعله صحافة الرصيف، أي حين تنتبه لأحد العناوين الناجحة و المربحة في سوق الصحافة فتنقض لتسرق الاسم لتعدله التعديل الطفيف المغري و الملائم، لم تختر منظمة "إلى الأمام" و أنصارها سوى هذا الاسم الذي هو أصلا محط نزاع دموي داخل الجامعة.. و الآن و بعد هذه الأحداث التي تورط فيها هذا الاسم لم يجد زعيم حزب "النهج" من بد سوى إطلاق تصريحاته التضبيبية التي لم تزد الموضوع سوى الغموض و الغبش.
و من خلال تصريحاته المرتبكة الأخرى و التي عجز أن يقدم فيها الرأي في الموضوع و في أطراف الصراع، أدهشتنا بعض الادعاءات الملغومة على شكل "هناك داخل هذا الشباب بعض الأيادي الخفية التي لا ترغب في أن يكون الطلبة موحدين و تسعى للعبث بالمناضلين لحماية مصالحها.." و هو تصريح قابل لعشرات التأويلات، في الوقت الذي نحن مطالبون فيه بتوضيح مواقفنا و مواقعنا مما يقع داخل الجامعة باسم اليسارية و الماركسية.
فغالبية المجموعات المنحدرة من تيار "البرنامج المرحلي" و التي توقع بياناتها باسم "النهج الديمقراطي القاعدي" تتعامل مع "منظمة إلى الأمام" و مع رصيدها السياسي النظري و الميداني بدوغمائية و ليس مع الماركسية كما ادعيت، الشيء الذي يتطلب منك التوضيح و البحث في الجذور، فلا يمكن بأي شكل من الأشكال أن تنسب "نظرية العنف الثوري" داخل المنظمات الجماهيرية وبين الرفاق و داخل الطلبة بشكل عام للماركسية. و لا يوجد مبدأ داخل النظرية الماركسية الدوغمائية و لا المنفتحة التجديدية يرفض العمل داخل المنظمات الجماهيرية و يرفض بناء و هيكلة اتحاد الطلبة إوطم و يرفض الاشتغال مع مجموعات، فصائل، تيارات و حتى أحزاب تخالفه الرأي بدعوى إصلاحيتها أو تحريفيتها..الخ
أما فيما يخص اليسار و علاقتها باليسار فلا أعتقد أن الرفيق سيخالفني بأن اليسار مصطلح فضفاض و نسبي، فقديما أي منذ تاريخ الثورة الفرنسية دخل اليسار للقاموس السياسي ليميز ما بين المنتخبين البرلمانيين داخل الجمعية التأسيسية، فالذين عارضوا الحكومة اتخذوا لهم موقعا يساريا داخل القاعة على عكس مدعمي الحكومة الذين جلسوا يمينا.
أما في عصرنا الحالي فقد ارتبط اليسار بالخيار الاشتراكي، و داخل هذا اليسار تعددت الاتجاهات و الأسماء و التصورات و المرجعيات، اليسار الراديكالي، اليسار الإصلاحي، اليسار الماركسي اللينيني، اليسار الجديد الذي يضم داخله اليسار الماوي و اليسار التروتسكي و اليسار الفوضوي..الخ
فبالنسبة للرفاق الطلبة المناضلين مجموعات "البرنامج المرحلي" فلا يمكن وضعهم في سلة واحدة و لا يمكن تصنيفهم في خانة واحدة محددة، فهناك كما قلنا تيارات و مجموعات و ولاءات و حساسيات.. عديدة يسهل معها التفكك داخل الموقع الواحد بسرعة و حسب "الكفاءات" و "الزعامات" و حتى الفراغات!
صحيح أن ما أسميته بـ"الأيادي الخفية" و بـ"المصالح" التي شرحناها بالواضح و ليس بالمرموز في مقالات سابقة لها فعلها و تأثيرها الجلي و هو ما نبهنا له في مقالات سابقة، السنة الفارطة على هامش الصراعات بأكادير و مراكش.. إلا أننا لن نسمح أبدا بالخلاصات السطحية التي عبر عنها الحريف كالتالي "هذه الاتجاهات.. لم تعد مرتبطة باليسار، بل أصبحت فوضوية و لها مرجعية لا علاقة لها باليسار.."
فالحركة موضوع الكلام و على العموم هي حركة يسارية معارضة و ثورية، تضم بداخلها مجموعات و تيارات تدعي تبنيها للماركسية اللينينية و لبرامج و توجيهات و أرضيات "إلى الأمام" السبعينية.. منها من يتخذ الماوية مرجعا رئسيا و أساسيا له و منها من تحفظ و اتجه لكتابات أنور خوجا و منها من يروج للأطروحة الغيفارية و منها من ينتقل من هنا و هناك حتى تتضح له الأمور! دون أن ننسى الطابع اليسراوي، شبه الفوضوي و الستاليني لحد ما، الذي يوحد الجميع.
فموقفنا كماركسيين لينينيين، بالرغم من ملاحظاتنا و انتقادنا اللاذع أحيانا، موقف متبصر و متريث يأخذ بعين الاعتبار حالة اليتم السياسي التي أصابت فجأة متعاطفي الحملم و خاصة بعد تلاشي آخر منظماتها "إلى الأمام" و بعد تراجع غالبية الأطر القاعدية المتمرسة.. مما شكل حالات الإحباط و التردي و الرداءة، و شجع على شيوع ثقافة "التشبث بالأصل" و ردود الأفعال و العفوية.. و تحصين المواقع، الشيء الذي شجع على انتشار الأمراض الخطيرة التي تنبأ بتشكل أنوية فاشية باسم اليسار و باسم القاعديين و باسم الماركسية اللينينية.. أنوية تسلطية تتحكم في أنفاس الطلبة و الطالبات، تجمع الأتاوات باسم المساهمات كما تحاكم المخالفين و المعارضين و "تأدب" المناضلين بطريقتها الخاصة، أي بالسواطير و المناجل ـ الزبارات ـ و الهراوات و القضبان الحديدية و تغتصب الطالبات.. و من اعترض و انتقد فأقل ما يقال في حقه تحريفي أو إصلاحي.. و إذا تشبث بموقفه فإنه مشبوه وجبت محاكمته و تأديبه.
أبرز مثال لهذه المظاهر ما يقع بفاس ـ ظهر المهراز ـ مع الإشارة لما أسماه الرفيق بـ"الأيادي الخفية" و هو ما سميناه نحن بالأنوية الفاشية التي لا تحرٌم التحاق "المناضلين الثوريين الماركسيين اللينينيين جدا" بأسلاك الشرطة و الدرك و حراس السجن و حراس الأمن الخاص.. فغالبية الشباب المناضل بموقع فاس لا علم لهم بـ"الأيادي الخفية" و منهم من فتح عينيه على ذلك الأسلوب الوحيد في النضال و منهم من قضى حياته الجامعية كلها "مناضلا" داخل الميليشيات أو داخل "الجناح العسكري" كما تسميه "الأيادي الخفية" دون أن ننسى خوف العديد من المنتقدين، من الإدلاء برأيهم لكي لا يتم فصلهم عن التيار و عن الدراسة و إجلاءهم عن مدينة فاس.. فلم تعد الدولة الاستبدادية و إدارتها فقط المكلفة بالطرد و الفصل عن الدراسة و المنع من اجتياز الامتحانات فهناك العديد من الطلبة و الطالبات، المناضلون و المناضلات ممن حرموا من متابعة الدراسة و أرغموا على مغادرة المدينة.. بل هناك من وقٌع على التزام و تعهد لـ"لأيادي الخفية" بأن لا يطأ الجامعة أو بأن لا يعارض فتاوي الفقهاء "اليساريين" الجدد.
فلم تعد مجدية سياسة النعامة أيها الرفيق، فجزء كبير من مآسي الجامعة و الحركة الطلابية سببها انحرافات منظمة "إلى الأمام" ابتداءا بكراسها الشهير سنة 84 و التي حاولت فرضه بالعنف الثوري فعجزت عن ذلك ـ أحداث 87 بجامعة وجدة ـ و استمرت في تنازلاتها المجانية و اختياراتها البيروقراطية أواخر الثمانينات بانخراطها في تجربة "اللجن الانتقالية" السيئة الذكر.. و بعد الذبح كانت من السائرين المهرولين في الصفوف الأمامية لنعي جثمان إوطم.
لذا أتوجه مجددا لجميع الرفاق اليساريين الذين ما زالوا متشبثين بإوطم و بالخيار الاشتراكي، بأن مدرسة إوطم فريدة في أدوارها و لا يمكن تعويضها، بل و يجب العمل على إحياءها دون تحفظ و لا تردد و لا انتظار.. لأنها المدرسة الوحيدة القادرة على تثبيت و زرع و نشر ثقافة الاختلاف، ثقافة الرأي و الرأي أو الآراء المضادة، ثقافة التنظيم و الدفاع الحر عن التصورات، ثقافة التمثيلية و الانتخاب و التحالفات..الخ
فلا يعقل أن يتهاون "النهج" و يتفادى الكلام عن الحركة الطلابية و عن تاريخ منظمتها إوطم خلال مؤتمراته و ملتقياته الشبيبية..
و تكفيه الزيارة للجامعات ليسأل الطلبة و الطالبات عن إوطم و تاريخ إوطم.. ليتلقى الإجابات المخيفة و المبهرة.. يكفي الوقوف في حلقات النقاش و أمام جداريات الفصائل أو الفصيل المهيمن لتلاحظ الفظاعات و الأكاذيب و التواريخ المخترعة و "الشهيد" الذي حضر المؤتمر قبل دخوله للجامعة! و الفصيل "نصير" تحمل المسؤولية خلال المؤتمر 17 في الوقت الذي كان دعاته من أول المنسحبين!
فإذا كانت الضبابية عامة و معممة و المغالطات و الفظاعات منتشرة إلى أقصى حد فأكبر مسؤولية تعود على "النهج" على قدماء مناضلي "إلى الأمام" فلا يوجد في الساحة اليسارية أكثر تأهيلا و قدرة من حزبكم و رفاقكم على إعادة طبع و نشر وثائق الحركة الطلابية بمؤتمراتها و مجلاتها العديدة المتعددة ـ أمفي، الزراعي، المعدني، المنبر، الطالب التقدمي.. ـ و العديد من أرضيات "الطلبة القاعديين" و برامجهم المحلية و الوطنية.. و لا يوجد كذلك أكثر تأهيلا منكم لإعادة طبع و نشر جميع وثائق اليسار الماركسي اللينيني ليتعرف الشباب على مقدساتهم المفترضة.
إضافة إلى هذا و ذاك يجب الإسهام في فتح الأوراش و الندوات الطلابية داخل و خارج الجامعة و استنهاض قوى جميع المدافعين و المنتسبين لإوطم لطرح تصوراتهم و برامجهم لإعادة الهيكلة و البناء باعتبارها نقط من صميم النضال الطلابي الذي ناهض و ما زال كل سياسات الدولة الاستبدادية في ميدان التعليم و دافع بصدق عن كل التطلعات التقدمية لجميع الكادحين في إقامة مجتمع ديمقراطي اشتراكي بدون طبقات و لا استغلال و لا حيف.

و. السرغيني



#و._السرغيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول قضية -المس بالمقدسات-
- منطلقات و أهداف الخط البروليتاري
- بيان التأسيس للتيار الماركسي اللينيني المغربي أنصار الخط الب ...
- الاحتجاجات الجماهيرية بين المبدئية و الحسابات الضيقة الفاضحة
- جميعا ضد المحاولات اليائسة لكبح جماح الحركة الطلابية المغربي ...
- 8 مارس و الكلمة للطبقة العاملة
- يساريو طنجة يتباكون على فقدان صدام
- اليسار.. و اليسار.. ثم اليسار، بطنجة
- الحركة الاحتجاجية بطنجة بين التقاعس و الإحباط
- الممارسات الفاشية داخل الجامعة انزلاق أم نزعة
- الحماقات الصبيانية و صراع الإخوة الأعداء
- انفضاح أم انتصار للخط الانتخابي داخل -النهج الديمقراطي-
- إلى أين يسير -النهج الديمقراطي- بطنجة
- طنجة التضامن مع الشعبين الفلسطيني و اللبناني يعني الاحتجاج ...


المزيد.....




- هل قررت قطر إغلاق مكتب حماس في الدوحة؟ المتحدث باسم الخارجية ...
- لبنان - 49 عاما بعد اندلاع الحرب الأهلية: هل من سلم أهلي في ...
- القضاء الفرنسي يستدعي مجموعة من النواب الداعمين لفلسطين بتهم ...
- رئيسي من باكستان: إذا هاجمت إسرائيل أراضينا فلن يتبقى منها ش ...
- -تهجرت عام 1948، ولن أتهجر مرة أخرى-
- بعد سلسلة من الزلازل.. استمرار عمليات إزالة الأنقاض في تايوا ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي ادعاءات بدفن جثث فلسطينيين في غزة
- علييف: باكو ويريفان أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق السلام
- -تجارة باسم الدين-.. حقوقيات مغربيات ينتقدن تطبيق -الزواج ال ...
- لأول مرة.. الجيش الروسي يدمر نظام صواريخ مضادة للطائرات MIM- ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - و. السرغيني - تصريحات عبد الله الحريف غباوة أم استغباء