أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أسعد أسعد - قلب نظام الحكم في مصر... الواجب الوطني لكل المصريين في الداخل و الخارج















المزيد.....

قلب نظام الحكم في مصر... الواجب الوطني لكل المصريين في الداخل و الخارج


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 2238 - 2008 / 4 / 1 - 02:49
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


تُعتبر تهمة التآمر لقلب نظام الحكم في أي دولة من أخطر التهم التي تقود المتهم بها إلي حبل المشنقة أو السجن إلي الأبد أو النفي من البلاد. و غالبا ما يكون النظام الذي تُحاك ضده المؤامرة نظام قهري إستعبادي يجثم فوق صدر الشعب بقبضة من حديد, أي أنه نظام دكتاتوري فاسد... و غالبا أيضا ما يكون الهدف من تغيير النظام هو إحلال سلطة محل أخري و تبديل طاغية بآخر أو إزاحة الشلّة التي تتمتع بخيرات البلاد بشلّة أخري ربما تكون أسوأ من الشلة المزاحة. و بتوضيح أكثر فإن قلب نظام الحكم يكون معناه و مفهومه إنه إنقلاب موجه إلي الطغمة الحاكمة, و مثالنا هنا في مصر ما قامت به شلّة من أسموا أنفسهم بالضباط الأحرار فأزاحوا النظام الملكي و رجال القصر بسبب فسادهم و أيضا بسبب ما إدّعوه علي الأحزاب القائمة حين ذاك من تهم بالفساد, و استبدل الضباط كل هذا بنظام آخر أسموه النظام الجمهوري تحكموا به في الشعب بقبضة من حديد لصالح الطغمة الحاكمة, و النتيجة التي نراها الآن فساد في كل دولة مصر , و يترحّم عواجيز الشعب المصري علي الأيام الغابرة قبل الإنقلاب العسكري أيام عز البشاوات و البهاوات و يلعنون الأيام السوده أيام دولة الضباط و السجون و المعتقلات ... و زاد الفساد في مصر عشرات الأضعاف ... و زاد الإنهيار في جميع نواحي الحياة ... و إستشري الجوع و الفقر و المرض ... و هلكت مصر وضاعت داخليا و خارجيا.
و المؤسف إن الذين يطالبون بالتغيير يركزون علي عائلة الرئيس حسني مبارك الذي ورث التكية عن الرئيس المؤمن أنور السادات و هو كان قد ورثها من القائد الزعيم الأوحد جمال عبد الناصر الذي إغتصب التكية من عائلة محمد علي و كانت هذه العائلة قد تسلمت التكية هدية من شعب مصر و شيوخها الذين سلموها إلي محمد علي باشا الضابط التركي و تاجر الدخان الألباني و كأنه لم يكن في مصر رجل يحكمها و لا من يستطيع أن يسوس أمور البلاد.
أما ما أعنيه أنا هنا فأنا لا أدعوا إلي مؤامرة تحاك من بعض القوي في الظلام و أنا لا أدعوا إلي تغيير شخص الحاكم و حاشيته التي حوله ... أنا أدعو إلي قلب نظام الحكم و ليس إلي إزاحة و إقصاء الحكام و بعض أعوانهم... أنا لا أدعوا بسقوط مبارك أو عدم توريث التكية من بعده إلي إبنه جمال الثاني... أنا لا أدعو أن يتولي الحكم شخص أو مجموعة أخري... أنا أدعو إلي قلب نظام الحكم في مصر و ليتولي الحكم بعد ذلك من يتولاه ... ليس المهم الشخص بل المهم النظام الذي سيحكم به هذا الشخص دولة مصر. نظام الدولة و تركيبها الإداري يا قارئي العزيز هو الذي يحط أو يرفع من شأنها... إجعل النظام فاسد و به نُقَط خلل و عدم ضبط و أنا أقول لك أنه حتي لوجاء ملاك من السماء فلن يسطيع إلا أن يدير الدولة بفساد ... إجعل النظام سليما و محبوكا و تركيبته الإدارية سليمة ... و ستهرب منه جميع الشياطين و الفاسدين و لن يستطيع أن يقوده و يحكم به إلا كل طاهر نظيف شريف.
إن نظام مصر لم يتغير من أيام أسرة محمد علي إلي أيام شلة الضباط الأحرار... جاء محمد علي إلي الحكم فاستولي علي أراضي مصر ثم قام بتوزيعها علي أعوانه و عائلته و من أراد أن يشتري ولائهم بها... جاء جمال عبد الناصر ففعل نفس الشئ تحت ما أسماه بقانون الأصلاح الزراعي فوزّع الأرض علي المهللين و المصفقين و الهتيفه... وخربت أرض مصر. جاء محمد علي فأدخل إلي مصر بعض التكنولوجية الأوروبية بغرض إقامة جيش قوي ... وقام جمال عبد الناصر بإقامة الصناعات التي تخدم الإقتصاد الحربي بهدف إقامة أقوي قوة ضاربة في الشرق الأوسط بصناعة من الإبرة إلي الصاروخ... أدخل محمد علي نظام التعليم الحديث ... و فتح عبد الناصر الجامعات أمام الشعب و جعل مجانية التعليم للجميع... إنهار جيش محمد علي و حجّمَت الدول الأوروبية طموحاته ... إنهزم و تحطم جيش جمال عبد الناصر و أنهت أمريكا و إسرائيل عنترياته و حنجرياته...
لقد بنت أمريكا نفسها كدولة نموذجية ببناء نظامها الداخلي أولا ... بدأت بمجرد مستعمرات أقامت من نفسها بنفسها عدة أنظمة تجريبية للإدارة و الحكم كان من بينها حتي الشيوعية ثم ثارت علي الجيش البريطاني و إستقلت عن التاج الملكي , و تكونت الدول المستقلة التي منها تكونت الدولة الفيدرالية من إتحاد أول 13 دولة و سارت في الطريق الإتحادي حتي صار عدد الدول الأمريكية المتحدة 50 دولة ... ولاحظ يا صديقي إنني إستعملت مصطلح "دولة" هنا بدلا من المصطلح العربي المألوف "ولايه" لأني أعتقد إن التسمية الصحيحة لأمريكا هي الدول المتحدة الأمريكية و ليس الولايات المتحدة الأمريكية... و قد تضحك من سذاجتي يا قارئي العزيز أمام هذه السفسطة التي قد تبدو لك في منتهي الهباله و العبط إلا أنني أعتقد إن كلمة ولاية في العقل العربي أصغر قيمة في العقل العربي من كلمة دولة... فينظر العربي إلي أمريكا ككل و لا يعتبر إن فلوريدا أو تكساس أو كاليفورنيا إنما هي دولا مستقلة لكل منها نظامها و دستورها إلا أنها متحدة إتحادا فيدراليا... و لن أدخل في تفاصيل هذا الأمر لكني و أنا أقدم تركيب الدولة الأمريكية كنظام إداري مثالي للدولة العصرية أقول إن الحكومة في أمريكا ثلاث مستويات منفصلة تماما لكن مترابطة بدستور و نظام يكفل وحدة الدولة الأمريكية. أول حكومة و أهمها علي الإطلاق لكل من يعيش في أمريكا هي حكومة المدينة التي تسكن فيها و هي حكومة منتخبة من شعب هذه المدينة المسجلة إقامتهم فيها و لن أدخل في تفاصيل هذه الحكومة فقط أقول إن البوليس و التعليم و الخدمات العامة كالمياه و الطرق و المجاري و الصحة العامة كلها تحت مسؤلية هذه الحكومة المحلية و تدار بمعرفتها و تموّل بالضرائب العقارية و الضرائب المحلية التي يدفعها شعب هذه المدينة و من ضرائب تجارتها و مصانعها و مزارعها.. لكن دعني أنتقل إلي المستوي الثاني و هو حكومة الولاية التي تتألف منها مجموعة المدن و هذه أيضا حكومة منتخبة لها دستور و مجلس شعبي منتخب و لها قوانينها و قضاتها و بوليسها و هي مسؤلة عن الطرق الرئيسية و مراقبة تطبيق مواصفات الخدمات العامة بواسطة حكومات البلديات كالتعليم و الصحة دون تدخل مباشر إلا في حالات نادرة... و الولاية تملك جيشها تحت إسم الحرس الوطني يخضع محليا لحاكم الولاية المنتخب و فيدراليا للقائد العام للجيش و وزير الدفاع في الحكومة الفيدرالية... ثم نأتي إلي الحكومة الفيدرالية... حكومة الدول(الولايات) المتحدة ألأمريكية ... و هي الحكومة التي تعرفها شعوبنا في المنطقة العربية و التي يرأسها حاليا جورج بوش ... و الشخص الذي يعيش في أمريكا لا توجد له علاقة مباشرة بهذه الحكومة ... هي حكومة مؤلفة من ثلاثة أفرع ... الإداري و يتمثل في رئيس الجمهورية و مهمته تطبيق القانون...ثم التشريعي و يتمثل في الكونجرس بشطرية "السانت" و هم مجلس المائه .. إثنين منتخبين عن كل ولاية في الإتحاد ثم مجلس المندوبين "هاوس أوف ريبريزنتاتيفز" و كل ولايه ممثلة فيه بعدد من الأعضاء يتناسب مع تعداد هذه الولاية ... و الكونجرس مهمته تشريع القوانين و مراقبة الحكومة في تنفيذها ... ثم الفرع القضائي و أعلي سلطة فيه هي المحكمة الدستورية العاليا و هي تختص بتفسير الدستور الأمريكي.
آسف لهذه المقدمة الطويلة عن أمريكا لكن ما أريد أن أقوله إن الديموقراطية ليست هي أن نختار رئيس الجمهورية بالإنتخابات الحرة... الديموقراطية هي أن يملك الشعب بلده... الديموقراطية هي أن أملك حكومتي... أن يملك الشعب ثروات بلده و لا تملكها الحكومة... حتي لوكانت منتخبة.
و أنتقل إلي نظام الحكومة المصرية الذي أدعو إلي تغييره ... كيف يكون جميع المحافظين و رؤساء المدن معينين بقرارات جمهورية علي غرار الولاية العثمانية؟ كيف يكون وزير الصحة في القاهرة الذي عينه رئيس الجمهورية دون الرجوع لمجلس الشعب مسؤل عن الوحدة الصحية في أي قرية نائية في الصعيد أو في أرياف الدلتا أو الواحات... كيف يكون وزير التربية والتعليم القابع في مكتبه في القاهرة مسؤل عن مدرسة في نجع مجهول من نجوع مصر... كيف يكون وزير الإسكان مسؤل عن توصيل المياه إلي قرية في متاهات أرض مصر كيف يكون وزير الزراعة هو المتحكم في فدانين أرض أو بضعة قراريط يملكها و يتعايش منها فلاح غلبان.
كيف يكون وزير الداخلية مسؤل عن نقطة الشرطة و ضباطها في النجوع و العِزَب و أرياف مصر. كيف إن الحكومة هي التي تملك آبار البترول و الغاز الطبيعي و المناجم و الثروات الطبيعية أين المحافظات التي تقع في أرضها هذه الثروات أين الرقابة علي دخل هذه الثروات و من يتحكم فيها. من يملك أرض المحافظات... وزير الإسكان أم أهل المحافظة الذين يعيشون فيها ... من يملك الشركات الكبري التجارية و الصناعية... و ما هي مسؤلية هذه الشركات تجاه المدن التي تمارس هذه الأعمال نشاطها علي أراضيها... أسئلة و أسئلة و أسئلة... عزيزي القارئ ... هذا هو سبب الفساد و التأخر و الإنحطاط في مصر... الحكومة التي ورثت التكيه هي التي تملك كل شئ ... و الرعية لا تملك سوي إنتظار الإحسان و ما تجود به عليهم الحكومة من مُدرّس في مدرسة أو طبيب في وحدة صحية أو شاويش في نقطة بوليس أو بُق ميّه في حنفيه أو أوده نتزنق فيها كلنا أو هِدمَه تسترنا و أصعب المُني رغيف عيش ... و ربنا يخليلنا الريس و يطوّل لنا في عمره...
هل هذه إدارة و هل هذا بلد يمكن أن يتقدم؟ شيلوا مبارك و حطّوا أي واحد ... إيه النتيجة ... مادام النظام فاسد و هو أداة الحكم فلا تلوموا الحاكم إذا كان حكمه فاسد... الحكم في بلدنا يعني التّحكُم ... يعني اللي قاعد علي الكرسي يعرف إزاي يمسك البلد ... هي سايبه و الّا هي فوضي... الحاكم لازم الكل يخاف منه و يعمل له ألف حساب ... راجل ليه هيبه الكل يترعش قدامه... ممكن يوديك في داهية إنت و عيالك... هذا هو نظام الحكم من أيام محمد علي إلي الآن... و بلاش قبل محمد علي لأن ده موضوع تاني.
أنا أدعو إلي قلب نظام هذا الحكم... أدعو أن تُقنن حدود و أراضي المحافظات و كردونات المدن و القري... أدعو لأن يكون هناك مجلس بالانتخاب لكل محافظة له أعلي سلطة في سن لوائح و قوانين إدارة شؤن الحياة في هذه المحافظة... أدعو أن يكون جميع المحافظين بالإنتخاب الحر المباشر... أدعو أن يكون مجالس المدن و القري و رؤسائها جميعا بالانتخاب الحر المباشر... أدعو أن تكون هذه الإدارات المحلية هي التي لها السلطة المطلقة في بناء و الإمداد بالخدمات الأساسية مثل المدارس و الوحدات الصحية و العيادات الطبية و محطات المياه و المجاري ... أدعو لأن تكون قوانين التخطيط و إستعمالات الأراضي من أختصاص المجالس المحلية المنتخبة في حدود قوانين المحافظة و الحكومة المركزية... أدعو لأن تمتلك المحافظات ثروات أراضيها الطبيعية بقوانين تحددها و تضعها الحكومة المركزية...
أدعو إلي تعديل الدستور تماما و إلي تعديل قانون مجلس الشعب ورفع درجة إختصاصاته ليكون هو السلطة العليا في البلاد... أدعو إلي تعديل منصب و إختصاصات رئيس الجمهورية و نائبه ليكون الإداري و التنفيذي لقوانين الدولة تحت مراقبة مجلس الشعب... أدعو أن يخضع جميع الوزراء و القياديين الأساسيين في الحكومة إلي فحص مجلس الشعب و أن لا يعين أحد منهم إلا بموافقة المجلس.
أدعو إلي وضع جدول زمني لضم السودان و ليبيا و فلسطين إلي الدولة المصرية ... أدعو إلي إعادة رسم السياسة المصرية الأمريكية علي أساس المصالح المشتركة و ليست التبعية المهينة و لا الرفض العنتري و رسم سياسة يستفيد فيها الشعب المصري من الخبرة الأمريكية بإرتفاع مستواه و رفاهيته...
أدعو إلي قلب نظام الحكم إلي نظام لا تستطيع حكومة أو حاكم إفساده أو التلاعب به... أدعو إلي قلب نظام الحكم و ليس إلي قلب الأشخاص عن مقاعد الحكم.
أدعوا إلي إتحاد جميع الهيئات و المنظمات المصرية في المهجر و توجيه وتركيز نشاطها في وضع صورة لنظام الحكم في مصر من واقع ما يعيشه المصريون في المهجر و إختباراتهم مع أنظمة الإدارة المحلية و الدولية الناجحة في دول المهجر. أدعو أن تقوم أحزاب المعارضة في الداخل إلي توحيد نشاطها في تفعيل نظام الحكم المحلي و تحرير الإدارة المحلية من سيطرة الحكومة المركزية. أدعو الأحزاب إلي مراقبة الثروة القومية و أين تذهب إيرادات بيع الغاز و النفط و قناة السويس و مصلحة الضرائب...
أدعو المفكرين و المثقفين المصريين في الداخل و الخارج أن ينادوا بإسقاط نظام الحكم في مصر... و أقول للمصريين في المهجر ... لنتحد في وضع نظام لمصر و نسعي لتطبيقه و لتكون قوة مصر في الخارج هي لتعديل مصر من الداخل و ساعتها ستكون مصر هي مصر التي نحلم بها جميعا ...نادوا معي و لنعمل معا علي قلب نظام الحكم في مصر.



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المهرجان السنوي للغناء و البكاء علي أمنا حواء ... و كل سنه و ...
- آدم و حوّاء و الشيطان بين الكتاب المقدس و القرآن (1)
- في شوارع مصر
- الإسلام هو الحل... الدم المسلم في خدمة الإقتصاد الأمريكي
- أخطاء الفكر العربي في تفسير القرآن العربي _ قضية صلب المسيح
- جمال مبارك يحلم برئاسة الجمهورية ... فماذا لو أيدناه ...حتي ...
- إنكار صَلب المسيح مثال آخر لعدم صحّة التفسير العربي للقرآن
- أزمة فتوي رضاع الكبير .....مثال صارخ لسوء فهم العرب للنصوص ا ...
- الشريعة و الاسلام و الدستور بين دولة مبارك و دولة الاخوان ال ...
- في مصر تحوّلت الأمة إلي جارية و الحكومة إلي مالك اليمين ... ...
- في قضية هويدا ... أعترف بأني قد خَسِرت الرهان ... و لو مؤقّت ...
- نهرو طنطاوي يبدأ سياحة رُوحية في خُطي الاسكندر الاكبر ...فهل ...
- نهرو طنطاوي يبدأ سياحة رُوحية في خُطي الاسكندر الاكبر ..... ...
- إذا كان الحجاب العروبي للمرأة مشكلة... فلماذا لا يلجأ المسلم ...
- في يوم المرأة العالمي ..... أُحِبُّكِ يا حواء
- نهرو طنطاوي يبدأ سياحة رُوحية في خُطي الاسكندر الاكبر ..... ...
- الدستور و لعبة شد الحبل بين المسلمين و المسيحيين ..... لمّا ...
- هويدا طه .... قضية أمن دولة رقم 11 حصر أمن دوله عليا ..... إ ...
- الدستور المصري و قضية المادة الثانية ... اللّون الرمادي ماين ...
- هكذا أحب الله المسلمين ... فماذا يفعل المسيحيون المضطهدون .. ...


المزيد.....




- مصدر يوضح لـCNN موقف إسرائيل بشأن الرد الإيراني المحتمل
- من 7 دولارات إلى قبعة موقّعة.. حرب الرسائل النصية تستعر بين ...
- بلينكن يتحدث عن تقدم في كيفية تنفيذ القرار 1701
- بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي.. ...
- داعية مصري يتحدث حول فريضة يعتقد أنها غائبة عن معظم المسلمين ...
- الهجوم السابع.. -المقاومة في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي جنوب ...
- استنفار واسع بعد حريق هائل في كسب السورية (فيديو)
- لامي: ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية
- روسيا تطور طائرة مسيّرة حاملة للدرونات
- -حزب الله- يكشف خسائر الجيش الإسرائيلي منذ بداية -المناورة ا ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أسعد أسعد - قلب نظام الحكم في مصر... الواجب الوطني لكل المصريين في الداخل و الخارج