ابتسم بمسامير صغيرة 543

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 683 - 2003 / 12 / 15 - 03:11
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

خبّاطات صحفية
· الى جريدة الدعوة جددوا موقعكم يرحمكم الله ..حاولوا فالمحاولة ليست خطا ,, أثابكم الله ..!!
· إلى جريدة  المؤتمر .. الشمعة لا تضيء إلا إذا اشتعلت ..!

·الى موقع الحزب الشيوعي ( الطريق ) ..  البطالة الثقافية عدو املنا السياسي.. شدعيلك ياللي احركَت كَلبي .. !

·إلى جريدة الاتحاد .. أحسنتم .. سيروا ونحن أمامكم ..!

·        إلى جريدة الصباح .. أتجاهكم الإعلامي هواية صحفية يمارسها بول بريمر لكنها ليست من النوع الافضل ..! ..

·        إلى جريدة التآخي .. صفحتكم الثقافية حية والاخيرة يرحمها الله ..!

·        إلى جريدة المدى .. بارك الله في طلعتكم ..! تقدموا .. تقدموا ..!

·        إلى جريدة المجلس الأعلى .. متى تكون مقالاتكم في الرف الأعلى ..!

·        إلى مجلة ألف ياء .. أبدلوا اسمها إلى ياء ..!

·        إلى مجلة (  إنّ  ) البغدادية غيروا اسمها إلى (   عنّ  ) ..!!

·        إلى جريدة الزمان .. الترددات واضحة في صفحاتكم ربما التردد ليس له حليف ..!!

·        الى جريدة بغداد تذكروا ان الصحافة كالمرآة ان لم نر بها وجوهنا نكسرها ..!!

·        جريدة النهضة  بحاجة الى نهوض .. قربوا مايكروفونكم من افواه الجماهير  وتصبحون على خيرٍ ناهضين ..!

·        إلى التلفزيون العراقي .. يا يابة منهو عليّ جابه ..!

·        الى جريدة السياسة الكويتية  انتبهوا لبعض مقالاتكم  وتذكروا أنه مهما كانت الحية السياسية صغيرة فهي سامة ..!!

·        الى جريدة القدس العربي لا مصير للصحافة الكاذبة  غير المزبلة اللاتاريخية ..!!

·        ايها الصحفيون العراقيون البواسل ارموا اقلامكم وامسكوا الجواكيج ودقواالمسامير .. بدون ذلك لا يعاد اعمار العراق ..!

·        جائزة مقدارها مليون دولار لمن يفسر النص التالي الذي نشرته صحيفة بغدادية (( خلافا برأي القاريء فان علم الحقوق في قاموس الاكاديمية يناويء اول فقرة لا اؤمن بها بالنسبة للقوى المتنازعة في الدقة الساخرة  عن البيئة والقضاء كخميرة في النداء العام بشكله الخاص ..)) . رددوا معي :  لا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم ..!!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

بصرة لاهاي في 14/12/2003

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات