أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - جاء رب الجنود-وعاد المسيح فى مجد أبيه- وفاض النبأ العظيم- هبّ ميترا بوذا- وعاد كريشنا الجديد-وشاه بهرام.فأنتبهوا!!!!!















المزيد.....

جاء رب الجنود-وعاد المسيح فى مجد أبيه- وفاض النبأ العظيم- هبّ ميترا بوذا- وعاد كريشنا الجديد-وشاه بهرام.فأنتبهوا!!!!!


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 2192 - 2008 / 2 / 15 - 10:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"وَلِعَمْري انّي مَا أظهرتُ نَفْسِي بَلْ اللهُ أظْهَرَنِي كَيفَ أرَاد"(بهاءالله)

في رسالةٍ إلى ناصر الدّين شاه الذي كان يحكم بلاد فارس في ذلك الوقت، تغاضى بهاء الله عن توجيه اللّوم إليه أو ذكر ما أصابه بأمر الشّاه من سجن في "سياه ﭽال" ومظالم أخرى تحمّلها. فكتب إليه عن الخطّة الإِلهيّة ودوره الشّخصيّ فيها قائلاً:

"يا سُلْطانُ، إنّي كُنْتُ كَأحَدٍ مِنَ العِبادِ وَراقِداً عَلى المِهادِ مَرَّتْ عَلَيّ نَسائِمُ السُّبْحانِ وَعَلَّمَني عِلْمَ ما كانَ. لَيْسَ هذا مِنْ عِنْدي بَلْ مِنْ لَدُنْ عَزيزٍ عَليمٍ. وأمَرَني بِالنِّداءِ بَيْنَ الأرْضِ وَالسَّماءِ بذلِكَ وَرَدَ عَلَيَّ ما ذُرِفَتْ بِهِ دُموعُ العارِفينَ. ما قَرَأتُ ما عِِنْدَ النّاسِ مِنَ العُلومِ وَما دَخَلْتُ المَدارِسَ، فَاسْألِ المَدينَةَ التي كُنْتُ فيها لِتُوْقِنَ بأنّي لَسْتُ مِنَ الكاذبينَ."

فالرّسالة التي عُهِدَتْ إليه لم تكن من عنده وكان قوله "لَعَمْري إنّي ما أظْهَرتُ نَفْسِي بَلِ اللهُُ أظْهَرنِي كَيْفَ أرادَ". إنّها الرّسالة التي وهبها حياته، وفقد في سبيلها ابنه الأصغر الحبيب ، وضحّى من أجلها بكلّ ما يمتلك من متاع الدّنيا، واعتلّت بسببها صحّته، وجلبت له السّجن والنّفي والاعتساف.

"يا قَوْمُ هَلْ تَظُنّونَ بِأنَّ الأمْرَ بِيَدي لا فونَفْس الله المُقْتَدِرِ المُتَعالي العَليمِ الحَكيمِ. فَوَاللهِ لَوْ كانَ الأمْرُ بِيَدي ما أظْهَرتُ نَفْسي عَلَيْكُمْ في أقَلّ مِنْ آنٍ وَما تَكَلَّمْتُ بِكَلِمَةٍ وَكانَ اللهُ عَلى ذلكَ شَهيدٌ وعَليمٌ..."

وبما أنّه سلّم أمره إلى الله بكلّ إخلاص ولبّى النّداء، فقد كان بالمثل مطمئنّاً للدّور الذي أنيط به في سياق التّاريخ الإِنسانيّ. فهو مظهر الله في زمن تحقّقت فيه الوعود، وهو الذي وعدت به كلّ الكتب السّابقة: إِنَّه "مُشْتَهى كُلِّ الأمَمِ" و"مَلِكُ المَجْدِ". وهو "رَبُّ الجُنودِ" بالنّسبة لبني إسرائيل، وعودة "السّيد المسيح في مجد أبيه" بالنّسبة للعالم المسيحيّ، وهو "النّبأ العظيم" بالنّسبة للمسلمين، وهو "ميترا بوذا" بالنّسبة للبوذيّين، وتَجَسُّد "كريشنا الجديد" بالنّسبة للهندوسيّين، ومجيء "شاه بهرام" بالنّسبة للزردشتيّين.
وتماماً كما كان الحال مع المظاهر الإِلهيّة السّابقة، فإنّ بهاءَ الله اليوم كلمة الله وواسطتُه مع البشر:
"يا إلهي إذا أنْظُرُ إلى نِسْبَتي إلَيْكَ أُحِبُّ بأنْ أقولَ في كلِّ شَيءٍ بِأنّي أنا اللهُ، وإذا أنظُرُ إلى نَفْسي أشاهِدُها أحْقَرَ مِنَ الطّينِ."

وفي موقع آخر يصرّح قائلاً:

"وَمِنْكُمْ مَنْ قالَ إنَّ هذا هُوَ الذي ادّعى في نَفْسِهِ ما ادّعى، فَوَاللهِ هذا لَبُهْتانٌ عَظيمٌ، وَما أنا إلاّ عَبْدٌ آمنْتُ باللهِ وآياتِهِ وَرُسُلِهِ وَمَلائِكَتِهِ وَيَشْهَدُ حينَئِذٍ لِساني وَقَلْبي وَظاهِري وَباطِني بأنَّهُ هُوَ اللهُ لا إله إلاّ هُوَ وَما سِواهُ مَخلوقٌ بِأمْرِهِ ومُنْجَعِلٌ بإرادَتِهِ لا إلهَ إلاّ هُوَ الخالِقُ الباعِثُ المُحْيي المُميت. وَلكِنْ إنّي حَدَّثْتُ نِعْمَةَ التي أنعمني الله بِجُودِهِ وَإِنْ كانَ هذا جُرْمِي فَأَنَا أَوَّلُ المُجْرِمينَ."

وتركّز هذه الآثار الكتابيّة في أسلوبها البيانيّ على جملة من الاستعارات اللّفظيّة بقصد التّعبير عن ذلك التّناقض الظّاهريّ القائم في قلب الظّاهرة التي تسمّى "بالظّهور الإِلهيّ":

"أنا صَقْرُ ساعِدِ اللهِ الغَنِيِّ أحَرِّرُ ذَوي الأجْنِحَةِ المَغْلولَةِ وأعلِّمُهُمُ الطَّيَرانَ."
(مترجم عن الفارسية)

"هذِهِ وَرَقَةٌ حَرَّكَتْها أرْيَاحُ مَشيئَةِ رَبِّكَ العَزيزِ الحَميدِ، هَلْ لَها اسْتِقْرارٌ عِنْدَ هُبوبِ أرْياحٍ عاصِفاتٍ لا وَمالِكِ الأَسْماءِ وَالصِّفاتِ بَلْ تُحَرِّكُها كَيْفَ تُريدُ..."

ميثاقُ اللهِ مَعَ بَني البَشَر

خرج بهاء الله من الإقامة الجبريّة أخيراً في شهر حزيران (يونية) 1877 وغادر مدينة السّجن عكّا يصحبه أفراد عائلته وتوجّه إلى "المزرعة" وهي ضاحية على بعد أميال قليلة شمال المدينة. وكما تنبّأ بهاء الله فقد سقط السّلطان عبد العزيز ولقي حتفه في انقلاب في القصر السّلطانيّ، وبدأت تكتسح العالم أرياح التّغييرات السّياسيّة لتغزو حتى التّخوم المغلقة للنّظام الإمبراطوريّ العثمانيّ. وبعد أن أمضى بهاء الله فترة قصيرة امتدّت لمدّة عامين في "المزرعة" انتقل إلى "البهجة" وهو قصر فسيح تحيط به الحدائق ويقع أيضاً في ضواحي مدينة عكّا. وكان عبد البهاء قد استأجره لوالده الجليل وأفراد عائلته الواسعة. وهكذا قضى بهاء الله سنوات حياته الاثنتي عشرة الباقية في كتابه آثاره في مجالات واسعة من القضايا الرّوحيّة والاجتماعيّة، وفي استقبال أفواج البهائيّين الزّوّار الذين سعوا للقائه قادمين من بلاد فارس ومن غيرها من البلدان متجشّمين في ذلك مصاعب جمّة.
وبدأت تبرز إلى الوجود في أنحاء الشّرقين الأدنى والأوسط نواةُ جامعة يعيش ضمن نطاقها أولئك الذين آمنوا برسالته. فأنزل بهاء الله هدايةً لهم نظاماً بيّنه أحكاماً ومؤسّساتٍ هدفه التّنفيذ العمليّ للمبادئ والتّعاليم التي جاءت بها آثاره. وخُوّلت السّلطة التّنفيذيّة إلى مجالس تنتخب ديمقراطيّاً انتخاباً يَشترك فيه كل فردٍ من أفراد الجامعة. كما اتّخذ كافّة الاحتياطات لمنع أيّ احتمال قد يسمح بقيام صفوة كهنوتيّة تستأثر بالسّلطة، بالإضافة إلى سنّ قواعد وقوانين تنظّم المشورة وتساعد على اتّخاذ القرارات الجماعيّة.

واحتلّ قلبَ هذا النّظام ما أسماه بهاء الله "بالميثاق الجديد" بين الله والبشر. فالملامح المميّزة لمرحلة بلوغ الإنسانيّة سنّ الرّشد تتمثّل في اشتراك الجنس البشريّ بأسره، ولأوّل مرّة في التّاريخ، اشتراكاً واعياً ـ وإنْ كان ضئيلاًـ في الشّعور بمعاني وحدته واتّحاده وأنّ الأرض وطن واحد للجميع. وهكذا تمهّد هذه اليقظة السّبيل لخلق صلة جديدة بين الله والبشر. وقد قال بهاء الله إنّه إذا ما آمَنَتْ شعوبُ العالَم بالسّلطة الرّوحيّة الكامنة في الهداية النّابعة من المظهر الإلهيّ لهذا العصر، فستجد في أنفسها القدرة المعنويّة على العمل والتّنفيذ، وهو الأمر الذي لا تستطيع الجهود الإنسانيّة وحدها بعثه في النّفوس. ونتيجة لهذه الصّلة الجديدة يبعث الله "خَلْقاً جديداً" ويُشرَع في العمل على تشييد حضارةٍ تحتضن الكرة الأرضيّة بأسرها. أمّا رسالة الجامعة البهائيّة فليست إلاّ شاهدةً على فعاليّة هذا الميثاق ونفوذه في شفاء العلل والأمراض التي تزرع الفرقة والاختلاف بين بني الإنسان.

صعد بهاء الله في "البهجة" في اليوم التّاسع والعشرين من أيّار (مايو) عام 1892 وهو في سنّ الخامسة والسّبعين. وكان الأمر الذي ائتُمن عليه قبل أربعين عاماً في غياهب ذلك القعر المظلم في طهران يَهمُّ، عندما حدث صعوده، بالانطلاق حرّاً فيتخطّى الحدود التي قيّدته في البلاد الإسلاميّة التي شهدت تكوّنه ونموّه، وتترسّخ أركانه عبر القارّة الأمريكيّة في بادئ الأمر، ثمّ ينتقل إلى أوروبا، ومن هناك ينتشر في كلّ أنحاء العالم. وبهذا الإنجاز يُصبح هذا الأمر في ذاته محقِّقاً للوعد الذي جاء به الميثاق الجديد بين الله والبشر، ومبرِّراً لقيامه. والدّين البهائيّ هو الوحيد من بين الأديان العالميّة المستقلّة كلّها الذي تمكّن هو وجَامعة المؤمنين من أتباعه اجتياز السّنوات المائة الأولى الدّقيقة من حياته محافظاً على وحدته دون أن تُمَسّ، وبقي سليماً معافى من آفة الفرقة والانقسام. وتبرهن لنا الاختبارات التي مرّ بها هذا الدّين وجامعته بصورة قاطعة على صدق التّأكيدات التي صدرت عن بهاء الله بأنَّ أفراد الجنس البشريّ على اختلاف أنواعهم وتعدّدهم باستطاعتهم أن يتعلّموا كيف يعيشون سويّاً ويعملون جنباً إلى جنب كشعب واحد في وطنٍ عالميّ مشترك.

وقبل صعوده بعامين، استقبل بهاء الله في "البهجة" أحد الزّوّار الغربيّين القلائل ممّن تشرّفوا بلقائه، وهو الوحيد الذي ترك لنا سجلاًّ مكتوباً عن تلك الخبرة الشّخصيّة والمشاعر الذّاتيّة التي كان يثيرها لقاء بهاء الله. كان اسم ذلك الزّائر ادوارد غرانفيل براون، وهو شابٌّ من جامعة كمبريدج، كان نجمه كمستشرق آخذاً بالصّعود، وقد اهتمّ أصلاً بالتّاريخ المثير للباب ومجموعة أتباعه الأبطال. وفيما يلي ما سجَّله براون تخليداً لذكرى تشرّفه بلقاء بهاء الله فكتب يقول:

"وإنّي وإنْ كنتُ متصوِّراً تصوُّراً مُبْهماً المكان الذي أنا ذاهبٌ إليه ومن أنا قَادِمٌ لرؤيته، إذ لم تُعْطَ لي إيماءة واضحة حول ذلك، إلاّ أنّه قد مرّت ثانية أو ثانيتان من الزّمن، وأخذتني الرّهبة والذّهول، قبل أن أعرف معرفة تامّة بوجود من في الغرفة. وحانت منّي التفاتة إلى الرّكن، وحيث تلتقي الأريكة بالجدار، كان يجلس هيكل عظيم تعلوه المهابة والوقار... إنّ الوجه الذي رأيته، لا أنساه ولا يمكنني وصفه، مع تلك العيون البرّاقة النّافذة التي تقرأ روح الشّخص. وتعلو جبينه الوضّاح العريض القدرة والجلال... فلم أكُ إذ ذاك في حاجة للسّؤال عن الشّخص الذي امتثلت في حضوره ووجدت نفسي منحنياً أمام مَنْ هو محطّ الولاء والمحبّة التي يَحسدُهُ عليها الملوك، ويتحسّر لنوالها عبثاً الأباطرة. وسمعت صوتاً هادئاً جليلاً يأمرني بالجلوس ثمّ استمرّ يقول: ’الحَمْدُ للهِ إِذْ وَصَلْتَ... جِئْتَ لِتَرَى مَسْجونَاً وَمَنْفِيَّاً... نَحْنُ لا نُريدُ إِلاّ إِصْلاحَ العَالَمِ وَسَعَادَةَ الأُمَمِ، وهُمْ، مَعَ ذلِكَ، يَعْتَبِرونَنا مُثيرينَ لِلفِتْنَةِ وَالعِصْيانِ، وَمُسْتَحِقّينَ لِلْحَبْسِ وَالنَّفْي... فأَيُّ ضَرَرٍ في أَنْ يَتَّحِدَ العَالَمُ عَلى دينٍ واحدٍ وَأنْ يَكونَ الجَميعُ إخْوانَاً، وَأنْ تَسْتَحْكِمَ رَوابِطُ المَحَبَّةِ والاتِّحادِ بَيْنَ بَني البَشَرِ، وَأنْ تزولَ الاخْتلافاتُ الدِّينيَّةُ وَتُمْحى الاخْتِلافاتُ العِرْقيَّةُ؟... وَلا بُدَّ مِنْ حُصولِ هذا كُلِّهِ، فَسََتنْقَضي هذِهِ الحُروبُ المُدَمِّرَةُ وَالمُشاحَناتُ العَقيمَةُ وَسَيَأتي الصُّلْحُ الأعْظَمُ.‘"
(مترجم عن الإنجليزية)



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المظاهر الإلهية
- يَومُ الله
- -هذا دينُ اللهِ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ...-
- وغداً تشرق الشمس
- النظام العالمي لحضرة بهاء الله- (البهائية)
- البهائية والتحديات
- الدين والتطور الإجتماعي
- فى موكب الإنسانية
- إنسان المستقبل
- يوتوبيا جديدة لعصرٍ جديد
- رجال الله
- أمانى اليوم حقائق الغد
- دين الله واحد-النظرة البهائية لمجتمع عالمى موحد-المقالة(6) و ...
- القضاء الإلهي
- السّبيل إلى السّلام
- دين الله واحد-النظرة البهائية لمجتمع عالمى موحد-(5)
- دين الله واحد-النظرة البهائية لمجتمع عالمى موحد-(4)
- الله واحد -النظرة البهائية لمجتمع عالمى موحد-(3)
- دين الله واحد -النظرة البهائية لمجتمع عالمى موحد-(2)
- دين الله واحد -النظرة البهائية لمجتمع عالمى موحد


المزيد.....




- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - جاء رب الجنود-وعاد المسيح فى مجد أبيه- وفاض النبأ العظيم- هبّ ميترا بوذا- وعاد كريشنا الجديد-وشاه بهرام.فأنتبهوا!!!!!