أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد صالح سلوم - الشاعر الفلسطيني أحمد صالح سلوم يتحدث ل «الحقائق»:الجلاد الصهيوني لم يقدر على هزيمة الفلسطيني أو إفقاده لإنسانيته















المزيد.....

الشاعر الفلسطيني أحمد صالح سلوم يتحدث ل «الحقائق»:الجلاد الصهيوني لم يقدر على هزيمة الفلسطيني أو إفقاده لإنسانيته


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 2190 - 2008 / 2 / 13 - 01:57
المحور: مقابلات و حوارات
    


حاوره في بروكسل/ أحمـد حـازم
الشاعر الفلسطيني أحمد صالح سلوم يتحدث لـ «الحقائق»:
الشعر العربي لا يعاني من أزمة مقارنة بالشعر الغربي
قصيدة "النثر" ثورة تجديدية ونحن بحاجة إليها
الجلاد الصهيوني لم يقدر على هزيمة الفلسطيني أو إفقاده لإنسانيته
الشاعر احمد سلوم، يطلعنا في مجموعاته بكل جرأة وعذوبة على جوهر الإنسان. ومجموعاته هي بيان صريح عن كنوز مدفونة في بوح الروح الصادقة، وهي بالفعل حالة استثنائية في تاريخ الشعر العربي ومغامرة مدهشة في الحياة. هي غرابة ومغايرة لكل أنماط ما تم التعارف عليه من شعر، هي سحر لا يوصف وحرية عابثة وانتهاك بلا حدود لكل الأنظمة والقوانين والعادات والأعراف والموانع والضغوط والطقوس، التي تأسر الفرد وتوجهه الى ساحة العبودية
ولد الشاعر الفلسطيني احمد سلوم في عام 1964 في مخيم النيرب بالقرب من حلب في سوريا، لعائلة شُردت من طيرة الكرمل (قضاء حيفا) بفلسطين المحتلة. وبرغم التشرد استطاع متابعة الدراسة والحصول على بكالوريوس في العلوم الاقتصادية والتخطيط من جامعة حلب،.ثم عمل في الإعلام الفلسطيني عدة سنوات. نشر في العديد من الصحف والمجلات العربية، ومنذ أوائل التسعينيات يعيش في بلجيكا. .
ومن أهم وأشهر أعماله: "تصريح الولادة المتأبطة عشقاً" ، "هل يعذبكِ جنوني" ، "الكوخ الرحيم" ، "أكثر من فرس" ، "بيان الصعاليك" ، "يا آل عمران الوداع" ، "حين يهرع الحور العالي" ، "لم يعد شيء يشبهنا" ، "أين تنامين أيتها العصفورة الصغيرة " ، "ابتكار الحب في عيني سائح" ، "جبل الأسئلة المعلـقة" ، "نوافذ نسبح نحو معاني الحبيب" ، " البرقوق المضيء وطقوس الصلب"، و "مواقد الحب".
«الحقائق» التقت الشاعر الفلسطيني أحمد سلوم في العاصمة البلجيكية، بروكسل وأجرت معه الحوار التالي:
الحقائق : يلاحظ أن مجموعاتكَ الشعرية تتميز بمظاهر القوة والدفء والدهشة، فهل يعكس ذلك طبيعتك الجامحة وعشقك للآفاق، أم أن قصائدكَ وانفعالاتها تكتمل بعناصر الوطن والمرأة والسفر وحتى الجنون؟
سلوم: عاطفتي تصبح مثيرة للشفقة إذا ابتعدت عن وصف الوطن والمرأة والحب والتشرد والشقاء، أصفهم كطفل بريء وقليل الحظ، وأمارس فوضويتي وتهوري بعيون ذاهلة أمام ألغاز الحياة المحيرة، وبخيال يجوب النفس البشرية والوجود، والكون بهواجس مغتربة مسلوبة الألباب، لأتلو نشيد الإنسان والميلاد وانتصار الشعوب العنيدة ونور الإله في السماوات، وأخشى في تفاصيل كل قصائدي أن يسود الطغاة، وان تستعبد الإمبريالية الثقافية الأجساد والعقول بطاعون إعلامها ومأكولاتها ودعايتها وأكاذيبها و"فلسفتها" الضحلة للواقع، فتحكم هذه الغولة المتوحشة الناس بعد أن تسلبهم أرواحهم ويتحولوا إلى مليارات من الكائنات الميتة، لا عاطفة ولا ألوان. وإحساسي بالخوف من أن يغترب الإنسان عن واقعه إلى درجة الاستلاب والعبودية، هو الذي دفعني لعنونة مجلداتي الشعرية بـ "موسوعة الإنسان الأخير".
الحقائق : هل تأثرت ببعض الشعراء العرب ؟
سلوم: الشاعر لا يتأسس هكذا صدفة، وبجلسة يحضرها وحي، ثم يبدأ بإنشاد ملاحمه الشعرية. ولاشك أن نهمي لقراءة الأدب والشعر بصنوفه العربية والعالمية لأسماء معروفة مثل محمود درويش، نزار قباني، ابن الرومي، الشيرازي، عمر الخيام ، تشيخوف، تولستوي، ديستوفسكي، اندريه بروتون، ايلوار، ، طاغور، الشعر الأندلسي، ماركس، وكذلك طفولتي، رحلاتي بحلوها ومرها في هذا الكون الفسيح، وتاريخ الهولوكست الفلسطيني، وقدر هذا الشعب الباسل وبطولاته في مواجهة أكثر مشاريع الإبادة الاستعمارية بشاعة في العصر الحديث، كل ذلك كان له تأثير، فالشعر موهبة مكتسبة وصنعة، تتطلب الصقل والثقافة والحساسية والقدرة على خلق الدهشة والفرح والحزن والمفارقة والقدرة على التجريد متى تشاء.
الحقائق : هل ترى انك بمجموعاتك الشعرية قدمت إضافة في الشعر العربي ؟
سلوم: لا اعتبر نفسي شخصا متواضعاً لان التواضع نوع من النفاق، ولهذا فإنني أملك الجرأة والصدق لأقول أني قمت بتحول أساسي في الشعر العربي. صحيح أن هذا متروك للمتلقي وللنقاد الموضوعيين وللتاريخ، إلا أنني املك الحق في إبداء رأيي بنفسي وبالآخرين. إذا لم استطع الإضافة والخلق فإنني لا أكتب، وإذا كتبت شيئا شبيها بأحد أو أنه لا يعجبني عند القراءة الثانية، أو مكرر، فلا أمنع نفسي من تمزيق كل ما كتبته. وبإمكانك أن تقدم ديواناً من شعري وترى انفعالات من يقرأه، عندها ستكتشف أنني معني بالقارئ على اختلاف درجات ثقافته، وأنني اقدم له القصيدة التي تناسب طبيعته. الكثير من الشعراء العرب يتباهون بأنهم يكتبون وفق رطانة البحور التقليدية أو وفق تشطير حر مبرمج، وفي هذا عجز عن خلق موسيقى أخرى، وفي هذا إلغاء لكل ما طرأ على المجتمع من تغييرات ثورية. إن هذا التباهي ـ الفضيحة ـ يلخص كل مأساة العرب وانتحارهم الجماعي على أبواب القرن الواحد والعشرين، فعندما لا نواكب نعقد المشاعر الإنسانية وتعبيراتها الموسيقية والإدهاشية، وعجلة الإبداع لا تتوقف عند لحظة بعينها ولا تتوقف عند بحور الشعر العربي التقليدية. فهناك محيطات وبحور موسيقية أكثر عذوبة في النفس الإنسانية والكون الفسيح..فإذا لم تدون كل قصيدة موسيقاها الخاصة، فإنها ستدخل دائرة الاجترار.
الحقائق : نلاحظ من قراءة مجموعاتكَ الشعرية أن مفهوم الوطن لديك يختلف عن شعراء كثر، وان قصيدتك ليست صاخبة ونارية فقط، بل رومانسية وهادئة أيضاً إلى درجة الهمس. فما هو الوطن بالنسبة إليك ؟
سلوم: ألوطن لدي ليس برتقالة وسنبلة أو شجرة زيتون، بل حالة إنسانية إذا اغترب الناس عنها، فهو لم يعد وطناً بل منفى أو سجن كبير، ولهذا أكتب برومانسية عن الوطن المنشود، ولحسن حظي أنها توفرت في وطني الفلسطيني. فهناك اليوم في فلسطين حالة متفردة وعجائبية وعفوية لشعب أبى أن يبيع وطنه وأن يتحول الى مرتزق لمشروع استعماري وحشي. ولو رضي الشعب الفلسطيني أن يكون مرتزقاً كما فعل الغزاة اليهود الأشكناز، لكان قد جمع كل فرد فيه ثروة طائلة تضاف إلى رصيده في الأرض، ولكن الرفض هنا والمقاومة هنا، هما دفاع عن إنسانيته وتشبثه بالوجه الإنساني لهذا الوطن، رغم إعجازية مقاومة شعب صغير لكل الطغاة المستعمرين، الذين مولوا المشروع الصهيوني بمئات المليارات من الدولارات، وبكل صنوف أسلحة الإبادة. فهذا الوطن ليس قصيدة صاخبة لقنبلة أو انفجار لأنهما حالات طارئة وأسلوب كفاحي. والجلاد الصهيوني لم يقدر على هزيمة الفلسطيني أو إفقاده لإنسانيته القصيدة هنا في هذا الوطن الصغير هي حالة شعب يكافح بعناد للحفاظ على هويته، ولتأجيج قيمه الإنسانية. لهذا تكون قصيدتي رومانسية، فالقاعدة أن القنبلة والإستشهاد والانتفاضة والحجر والسلاح هي دفاع عن قيمة إنسانية. والتركيز عندها يتم على مفاهيم وقيم الناس بتفاصيلها الحالمة ونشيدها الحار والعذب
الحقائق : يلاحظ أن مكانة الشعر قد انخفض مستواها بالنسبة لسنوات الازدهار التي مرت بها في الستينات، لماذا هذا الهبوط؟
سلوم: هناك أسباب عديدة، منها الذي يتعلق بالشعر كشعر وكمفهوم وكقيمة إنسانية يقدمها للقارئ، وهناك أسباب اقتصادية معيشية، متعلق بتراجع القوة الشرائية. وإذا تابعنا الأمور على هذا المستوى فإن الشعر العربي بمقارنته بالشعر الغربي لا يعاني أي أزمة، فمبيعات أي ديوان شعري عربي، هي أكثر من مبيعات الأشعار الغربية. الشاعر الفرنسي آرثر رامبو لم ترض دور النشر بنشر أكثر من خمسمائة نسخة له.
الحقائق : كيف تنظر إلى الحداثة وكيف تفهمها؟
سلوم: القصيدة كما أفهمها هي رؤية طفولية ومقدسة للعالم، ومن هذه العدسة المكبرة أفهم مصطلحات الحداثة أو ما بعد الحداثة أو غيرها. فلم تقف القصيدة على الأطلال وتجتر الوزن نفسه والعبارات وحتى الاستعارات والتشابيه، فالتشكيل الغني أعار صناعة مواده وأبعاده وألوانه بآلاف الأشكال والأطياف. فلماذا عجزت القصيدة العربية عن مدح أشكال جديدة لا تقتصر على معلقاتها وأشعار القدماء ومن صار على نهجهم وحقق نجاحاً محدوداً ولم يغادر فلكهم بل ظل أسير مدرسة النظم العمودي، دون إضافة خصوصيات الضائقة المتغيرة والحفاظ على مستوى مرموق لا يأتي من خارجها ولا يتراجع ويهبط في مستواه، بل يتجاوزه ويعبر بذكاء وإيقاع جديد واستعارات تستمد تفاصيلها من حياتنا اليوم، وليس من زمن لم يعد يربطنا به أي رابط. هذا ما تعنيه الحداثة.
الحقائق : لماذا دفاع الشعراء التقليديين عن الشعر العمودي مع العلم المسبق بقلة إقبال القراء عليه ؟
سلوم: السلفية، وعجز الشاعر العربي عن استشراف أفق آخر، إذا كانت السلفية كطريقة تفكير أفق وليس انتحاراً للشعر، كما هي انتحار جماعي على الصعيد العام. فالإنفلات في دائرة وقف الاجتهاد شعرياً هو موت وفشل تام، عن مواكبة العصر وبالتالي اتساع الهوة تدريجياً بين الشاعر المترفع في خيمته الصحراوية وبرجه غير العاجي من جهة والجمهور العريض على الضفة الأخرى.
الحقائق : الشاعر عز الدين المناصرة يعتبر أن قصيدة النثر هي خنثى، فماذا تقول؟
سلوم: أختلف مع هذا المنطق السكوني ( الاستاتيكي ) والمتعجرف للفحولة وسائر الأوصاف المولع بها العرببي، فأي شعر فيه الجيد وأيضاً الغث سواءً كان العمودي أو شعر قصيدة النثر. محمود درويش ونزار قباني ونازك الملائكة ليسوا كمن يدور في طاحونتهم من حيث اجترار العبارات والتشابيه وغيرها، وأكاد أجزم أن قصيدة النثر هي الذكورة، إذا كانت تعني ولادة لشعر جديد يقبل عليه العربي، دون أن يشعر بثقل وتكلف وسذاجة، في تصفيف الكلمات.
الحقائق : هل تعتقد بان قصيدة النثر هي ضرورة مرحلية أم محاكاة للإنتاج الأدبي الأوروبي وبالتحديد الفرنسي ؟
سلوم: لا أحد يطرح مفهوماً واحداً ومتعارف عليه لقصيدة " النثر "، ولكن إذا كانت الشكل الجديد للكتابة، فإنني أتفق على حاجتنا لذلك الثورة التجديدية، لأن هناك أزمة فعلاً، وباستثناء عدة شعراء لا وجود لإقبال أو استساغة، بل إعادة اجترار ما كتب في العصور الغابرة، فهذه إدانة واضحة لعجز هذا الجيل عن اختراع نموذج كتابته. القصيدة الجديدة، وسمها ما شئت هي حاجة ضرورية، أما القول أنها محاكاة، فربما يستند هذا الحكم على كتاب أدونيس " الثابت والمتحول "وتنظيراته التي هي ترجمة معينة للناقدة الفرنسية سوزان بيرنار عن قصيدة "النثر" في الشعر الفرنسي.
الحقائق : برأيك ما هو سبب عدم انتشار الشعر النسائي في الوطن العربي؟
سلوم: لا أعتبر أولاً، أن ثمة شعراً نسائيا وآخر رجالياً، فالأمر سيان في البوتقة الإنسانية، وحتى فيزولوجياً في داخل كل إنسان هرمونات ذكرية وأنثوية قد تغلب إحداهما على الأخرى، ولكن بشكل عام ما نواجهه الآن من تحديات تمس الروح والفن والشعر، هو في دائرة الهرمونات الأنثوية، فالذكورة العصابية تتضخم وتعيث دماراً في كل شيء. إذا بحسب فهمي لمكانة المرأة وعالمها الوجداني الأوسع من الرجل فمن المفترض أن تتسع مكانة الأدب الإنساني النسائي، لأنه الأكفأ في التعبير عن الأزمة الحالية. لكن المرأة في مجتمعنا وافقت على التبعية للرجل والتشبه به على الصعيد الأدبي أو الشعري.
الحقائق : الشاعر الفلسطيني متهم بعدم القيام بدوره بشكل فعال في الانتفاضة الفلسطينية، هل أنت مع هذا الاتهام؟
سلوم: تابعت القصائد التي نشرت عن استشهاد الطفل الفلسطيني محمد الدرة، ورغم كثرتها فإنها لم تستطع أن تستوعب أو تستشرف الحالة ـ الصورة المأساوية ـ وتعكسها في عملية التحرر الوطني والروحي والإنساني من الاحتلال الجاثم على صدر الشعب الفلسطيني.



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انهم يستكثرون زبد البحر عليهم؟ ..
- ماهو الخيار التنموي الافضل اليوم؟
- سركوزي واوهام العسكرة ومصيرالاقدام السوداء؟
- ثقافة اقتصاد الكرخانة المصري السعودي اعلاميا؟
- خارطة طريق اقتصادية: خطة بريطانية للنهوض بالاحتلال الصهيوني
- صناعة المستقبل بين الهند والباكستان والعرب؟
- النفط العربي: هل هو نقمة ام نعمة؟؟؟
- من افيون بوش الى خشخاش سركوزي؟
- قصائد .. من أشعاري - الجزء الثاني -
- سلاح المقاطعة في مواجهة سلاح الابادة
- جريمة حرب متعددة الأطراف بامتياز
- محور الشر العربي الصهيوني وتمويل حروب بوش ومجمعه العسكري الص ...
- وظائف شاغرة ؟؟
- عيون مسحورة امام شريط فوتوغرافي
- جزء من فصل حول الظروف الموضوعية التي تنحو للقطبية من كتابي ا ...
- تفاهة الدويلات الاصطناعية الخليجية
- وثيقة فيصل مكماهون وانابوليس وجرائم العار؟
- كيف تسير السياسات والقوانين والدين الاسلامي معا؟
- تصريحات بوش ودروس تاريخ الابادة الامريكية
- لماذا تعادي الشعوب العربية الاسلامية العلمانية؟


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - احمد صالح سلوم - الشاعر الفلسطيني أحمد صالح سلوم يتحدث ل «الحقائق»:الجلاد الصهيوني لم يقدر على هزيمة الفلسطيني أو إفقاده لإنسانيته