أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - صباح كنجي - آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !..11-ج1















المزيد.....

آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !..11-ج1


صباح كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 2179 - 2008 / 2 / 2 - 10:22
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الملائكة والموت
عن الملائكة في عقيدة اليزيديين يقول:

( يعتقد اليزيديون أن اصل الملائكة من نور الله فقد ورد في قول الشيخ ويعقوب هم الملائكة الواقفون
خلقوا من نور الله
وطعامهم الشكر والحمد لله .
ومن صفاتهم إنهم يَخْلُقون، فقد ورد في كثير من أقوالهم إنهم شاركوا الله في خلق الكون، فخلق دردائيل الشمس وصار مسؤولا ً عنها وخلق الشيخ شمس القمر... ومن صفات الملائكة .. أنهم يديرون أمور هذا الكون ، ولكل واحد منهم وظيفة خاصة به.... ومن صفاتهم إنهم لا يأكلون ولا يشربون.....
بعدما يجري مقارنة بين هذه الصفات التي ذكرت بالعقيدة الإسلامية يقول:

بالنسبة للصفة الأولى للملائكة وهي إنهم يخلقون وقد شاركوا الله في خلق الكون ، فإن ذلك يخالف العقيدة الإسلامية ، فنحن نعتقد أن الله سبحانه وحده الذي خلق الكون ، وإنه لا يحتاج إلى احد من خلقه كي يساعده أو يشاركه، أما بالنسبة للصفات الأخرى مثل تقسيم الوظائف على الملائكة ، و إمتناعهم عن الأكل والشرب ، وكثرة العبادة فيهم ، فهذه الصفات تتفق مع العقيدة الإسلامية ) ص 71-73 .

الملائكة من المخلوقات التي لعبت دورا ًمهما ً، في تركيبة ونشوء الأديان ، وتطور الفكر الديني عموما ً، حُددت لها ادوار، وجُعلت لها مهام ، تبعا ً لتطور مفهوم الدين ، ونظرتْ الناس وحاجتهم له ، وتنامي دوره في المجتمع ، من مرحلة لأخرى .
من الطبيعي أن تختلف الديانات في هذا الأمر، من حيث المحتوى والمنشأ،مع تقدم الزمن ودخول المجتمعات البشرية في تعاقب تطوري،نقلها من حالة الصيد والرعي مرورا ً بالزراعة وما تلاها .
وهي ملازمة لتطور مفهوم الإله ، وتحولاته ، و العلاقة المتبادلة والمتغيرة بين الطرفين ، تحددها طبيعة الإله وتصنيفه في مجمع الآلهة ..
هل هو إله محلي،صغير، محاط بالأعوان ، يشاركونه في تحديد المصير، من خلال المشاركة في عملية الخلق ، وإدارة الكون ؟.
أم إنهم مجرد أتباع ومنفذين للإرادة الإلاهيه يقتصر دورهم على التنفيذ فقط ؟.
ُيحدد عددهم ، حسب حاجة الإله لخدماتهم وأدوارهم ، حسب الديانات التي جعلت لكل منهم وظيفته، فهذا ملاك مهمته نفخ الروح في الكائنات الجديدة لحظة الولادة، وذاك ملاك مهمته قبض وإنتزاع الروح عند الموت ، وثالث للعاصفة،وآخر للمطر، وخامس للزرع ،وسادس لإحصاء أعمال الخير، وسابع لمراقبة أعمال الشر، هكذا بلا حدود .
وحددت بعض الأديان تفاصيل جغرافيتهم ،حيث يجلس قسم منهم على يمين الإله،والآخر على يساره،وثمة من يختص بحمل كرسي العرش في السماء،ويمتلك أكثر من 600جناح يستخدمها في حركته أثناء أدائه للمهمات،التي يتطلب بعضها حركة ً سريعة ًبين السماء ِ والأرض ، وملائكة نسبوا للعمل في الأرض والعالم الأسفل ، ُخصصت ساعات وأوقات أعمالهم،بعضهم في النهار فقط ، أوفي ساعات الفجر تحديدا ً، وآخر في الليل،وثالث عند النصب والتماثيل ،ورابع عند منابع المياه والعيون، كلّف عدد منهم لمتابعة البشر، وكل إنسان يحيط به عشرة ملائكة موزعين بين جبينه وعينيه وشفتيه واثنين أمامه وواحد خلفه وآخر في البلعوم.
وقد طورت الديانات الحديثة مفهوم الملائكة ومنحت الكثير منهم الأسماء المعروفة جبرائيل ودردائيل وهاروت وماروت ومنكر و نكير ورضوان،موزعة بين الآرامية / البابلية وتفرعاتها و العبرية والعربية والفارسية ، حسب لغة مؤسس الدين وأتباعه أو منتسبيه ، وجعلتهم طبقات ودرجات ،وضعت عليهم قائدا ًًهو رئيس الملائكة،جعلته بعض الديانات خاضعا ً لإرادة الله ومكملا ً لها ، بينما وصفته الأديان الحديثة بالمتمرد والعاصي للإرادة الإلاهية . إستحق المعاقبة وبررتْ إبعاده وطرده من الفردوس ...

لذلك ترى في الديانات القديمة ، (من بيها الإيزيدية )، إنّ الملائكة يشاركون الإله في عملية الخلق،كونهم منبثقين من نوره ، والعلاقة هنا تكاملية لا تنتقص من قدرة الله،الذي يستجيب لأرادته الملائكة،من دون إشكالات،وهو لذلك لا يُستفز أو يَهابُ من توسيع صلاحياتهم،التي تصل حد مشاركته في عملية الخلق،من خلال مجمع الآلهة الكبير، الكثير العدد، وصل عددهم ( في اليونان لألف إله )1 ، قبل فيه البعض منهم ، برضا وقناعة ، أنْ يكون ملاكا ً لحَجَرة ٍ أو شجرة ٍ .
يقول حسين العودات :
( آمن سكان الرافدين بتعدد الآلهة ، فكان لكل مدينة ولكل منطقة إله خاص بها . وآمنوا بوجود إله لكل نوع من أنواع النشاط البشري . فهناك آلهة ذات مهمات محدودة ، وأخرى ذات مهمات متعددة الجوانب ، وبعض الآلهة" قومي " وبعضها الآخر محلي . وتختلف الآلهة عن بعضها بالمهمات والاختصاصات . فضلا ً عن السطوة والنفوذ ، حسب المدن والمناطق التي تؤمن بها ) .2 . .
ويمكن أن نوصف نمط العلاقة هذه بالديمقراطية ، التي غيّرت من سياقها ومَسارها الأديان الحديثة ، لتحصره في ثالوث متداخل التكوين ، مُتفق عليه بداية ً، كما في بعض الديانات الوثنية والمسيحية .
أمّا في الإسلام ،الذي جاء تعبيرا ً حقيقيا ً لتلاقح الثقافة البدوية مع الصحراء القاحلة،الذي يستمد مفاهيمه وعناصره الفكرية،من قسوة الصحراء ومبدأ القوة وإرهاصاتها ، فقد مَنح الله الدور المهيمن والمطلق،وجعله الخالق الوحيد الذي لا يقبل شريكا ً له،فقلصَ من صلاحيات الملائكة وحجّم أدوارهم و إختزله ، وحولهم إلى أتباع منفذين فقط ، معرضين لغضب الله وجبروته الطاغي ، في حالة مشابهة لسياق أوامر الجهاز العسكري ذات الطبيعة الدكتاتورية المطلقة..
في الوقت الذي تنفي الجائينية والبودية عملية الخلق ولا تقيم لها أيّ إعتبار ...
( فالعالم عندها كان موجودا ً دوما ً، وهو خالد ، أما فكرة الخلق التي تريد أن ينشأ كل شيء من العدم،فإنها غير مقبولة في العقل . وما من خالق.وما من كائن كامل،في أصل الأشياء . فالكمال ليس إلا الغاية المثالية للجهود الإنسانية . والجائية كالبوذية، تقبل فكرة التقمص .وكالبوذية نراها تقدم أخلاقا ًسامية المستوى، والقاعدة الأولى، هي أن لا يقوم الإنسان بأذى لأي كائن حي . ) .. 3

عن الخلق والنشوء يقول :
أيدت الأخبار انه كان لديهم كتب فقه وتفاسير كثيرة منذ عهدهم بالإسلام ص81 .
وعن موقفهم تجاه كتب الأديان الثلاثة يقول:

يؤمن اليزيدية عموما ًبجميع الكتب المقدسة المنزلة من عند الله وللقرآن الكريم مكانة كبيرة عندهم ولا زال الكثير منهم يحتفظ به في بيته للتبرك ، والكثير منهم يقرؤونه ويعلمونه لأولادهم ... وتقدس اليزيدية سورا ً وآيات خاصة من القرآن الكريم ويولونها اهتماما ً خاصا ً مثل سورة: يسن والفاتحة، والإخلاص ، وآية الكرسي ، وقد شاهدت آية الكرسي على حجر قديم في مرقد لالش ... هذا وقد ورد ذكر سورة الفاتحة ويس وآية الكرسي في كثير من أقوالهم وأدعيتهم .... ولكن مع تقديسهم للكتب المقدسة " القرآن والتوراة والإنجيل " إلا أنهم يعتقدون أن أصحاب هذه الكتب قد حرفوها وغيروا فيها أشياء كثيرة ) ص80-89 .
لست ادري كيف يمكن لباحث محترم ، أن يطلق العنان لنفسه لهذا الحد، ُيسطرُ في بحثه هكذا جُمل،من الوزن الثقيل،ويستسهلُ ترديدها،من دون سند تاريخي،أو أية إشارة لمصدر معلوماته،بمثل هذه البساطة ؟!
هل هي مغالطة غير مقصودة ؟
أم هو استغفال واستصغار بعقول القراء والمتابعين للكتب الميثولوجية ؟!!
حقيقة لم اسمع،ولم اقرأ، لحد اليوم ،في أي مصدر، من المصادر، بما فيها تلك التي سَعَت لتشويه الحقائق عن الأيزيدية ، عن وجود كتب فقه وتفاسير لديهم، فكيف إذا كانت هذه الكتب (كثيرة) ؟!! كما يدعي السيد آزاد .
عشتُ وتجولت منذ طفولتي في مناطق بعشيقة و بحزاني وسنجار والشيخان و باعذرة وبوزان وسينا وشيخ خدرة وشاريا ومجمع خانك،أستطيع أن أعدد العشرات من أسماء القرى الأيزيدية،التي مررتُ بها ، في فترة تواجدي في صفوف الأنصار، ولدي علاقات مع الكثير من أبناء الأيزيدية،من الشيوخ والبيرة والمريدين،من العراق وسوريا وتركيا وجمهوريات الأتحاد السوفييتي السابق بينهم مثقفون وأكاديميون ، وعدد من شباب عائلة المير الطيبين .
لكني لم اسمع بوجود كتاب ٍ واحد ٍ ، أو حتى كتيّبٍ صغير، أو إنْ شئت َورَيْقة،لها علاقة بالفقه ِ والتفسير،وهما مصطلحين إسلاميين خاصين بتفسير القرآن والأحاديث التي تنسب لمحمد .
أدعو الكاتب ، أو من استند إليه ، إنْ كان هناك مصدر قد استند عليه ، أن يذكر لنا،ولو واحدا ً من أسماء الكتب التي ذكرها،ووصفها بالكثير!! ، أو مجرد ذكر مؤلفيها أو عناوين تلك الكتب ،عن الفقه والتفسير، التي إدعى إنها كانت لديهم منذ "عهدهم بالأسلام" !!! ..

وبخصوص ما أورده:
( وللقرآن الكريم مكانة كبيرة عندهم ولا زال الكثير منهم يحتفظ به في بيته للتبرك ، والكثير منهم يقرؤونه ويعلمونه لأولادهم ... وتقدس اليزيدية سورا ً وآيات خاصة من القرآن الكريم ويولونها اهتماما ً خاصا ً مثل سورة: يسن والفاتحة، والإخلاص ، وآية الكرسي ، وقد شاهدت آية الكرسي على حجر قديم في مرقد لالش... هذا وقد ورد ذكر سورة الفاتحة ويس وآية الكرسي في كثير من أقوالهم وأدعيتهم .... ولكن مع تقديسهم للكتب المقدسة " القرآن والتوراة والإنجيل " إلا أنهم يعتقدون أن أصحاب هذه الكتب قد حرفوها وغيروا فيها أشياء كثيرة ) ص80-89 .

بأسف اقول :
إن الباحث قد ساق جملة من التخرصات عن اليزيدية ، في هذا المقتطف،بدأها بإدعائه (وللقرآن الكريم مكانة كبيرة عندهم) .
حيث لا شأن للأيزيدية بالقرآن ... هذا لا يعنيهم ..لا من بعيد،ولا من قريب ، وإحترامهم لكتاب المسلمين القرآن،يأتي في سياق نظرتهم السمحة لمعتقدات بقية الديانات ، التي لا يتدخلون في شأنها إطلاقا ً، ويتركون المجال لأتباعها في قول ما يقولونه عن ديانتهم . علما ً كان الايزيديون الى بداية القرن العشرين محرومين من الذهاب الى المدارس،وكانت الغالبية العظمى منهم لا تتمكن من القراءة باللغة العربية ولا التحدث بها شفاها ً، فكيف يحتفظون بالقرآن ويقرأونه ؟ !!


لأن فكرة الكتاب المنزل من السماء ،أو من عند الله ، غير واردة في الفكر الديني الإيزيدي التي تترددُ في أقوالهم تسميات ( اللوح والقلم ) وهي مصطلحات قديمة تعود للعصر السومري .
لذلك لنْ تجدَ بيتا ً إيزيديا ًواحدا ً يحتفظ ُ بالقرآن للتبرك كما يدعي الكاتب ، أمّا القول أنّ الكثير منهم يقرؤونه ويعلمونه لأولادهم فهو مجرد أكذوبة من خيال الباحث ..
أو إن :
( تقدس اليزيدية سورا ً وآيات خاصة من القرآن الكريم ويولونها اهتماما ً خاصا ً مثل سورة: يسن والفاتحة، والإخلاص ، وآية الكرسي ) .
هل إختار الباحث هذه الآيات بالصدفة ؟
لا اعتقد ..
لأنني في بحثي ، عن هذه الآيات،وجدتُ...
إنّ سورة يسن مثلا ً ، ُتقرأ من قبل المسلمين على الميت أثناء ما يعرف بالتلقين، مع ذكر الشهادة الإسلاية بشقيها ، و يريد بذلك أنْ يُوحي أنّ الإيزيديين يمارسون قراءة القرآن على موتاهم أثناء شعائر الدفن .
أمّا سورة الفاتحة..
(بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7) ).. فتعتبر من السور التي لا يمكن أن تستقم صلاة المسلمين من دونها.

أمّا سورة الأخلاص...
( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ(1)اللَّهُ الصَّمَدُ(2)لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ(3)وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ(4) ) ... فقد إختارها لأن المسلمين يعتقدون أن هذه الآية قد نزلت في الرد على الثالوث المسيحي والمشركين .
أما أية الكرسي ...
تُسمى الآية ( 255 ) من سورة البقرة بآية الكُرسي لإشتمالها على كلمة " كُرْسِيُّهُ " و الآية هي :
( اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) .
لكن هناك قول آخر يقول بأن آية الكرسي هي مجموع هذه الآية مع الآيتين التي تليها ، و هما :
( لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ) .
لست ُ مدركا ً لسبب إختياره لها ، فمعلوماتي المحدودة عن المسلمين لا تساعدني في إستنباط المغزى منها ، وأدع تفسير ذلك للباحث ، لأني عجزت من العثور بين الأيزيدية من يفهم شيئا ًعن هذا الادعاء ، والذين إستفسرت منهم ، من الأيزيديين ، كانوا أعجز منْ أنْ يدركوا،(رغم توضيحي لهم )،معنى آية الكرسي وتفاصيلها ، أو أن ْ يستوعبوا غاية الباحث ومغزاهُ ، من حشره لهذه الآيات ، في نطاق إدعاءاته ، التي إحتواها كتابه العتيد ..



#صباح_كنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !..(10)
- أطالبُ بعزل ِ الرئيس جلال الطالباني
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !..(9)
- رسالة غير سرية ...عن التيار الليبرالي
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !..(8)
- عاجل.. بشرى سارة إلى كافة البيشمركة
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !..(7)
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !.. (6)
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍأمْ نفاياتُ إرهاب ٍ!..(5)
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !.. (4)
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !.. (3)
- الحدود وما أدراك ما الحدود !
- عشرة ُ أيام ٍ مِنَ التجوال ِ بَيْنَ القرى ..
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !.. (2)
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !.. (1)
- التحركات العسكرية التركية إلى أين ؟
- الأختفاء و التوجه إلى العاصمة بغداد *
- أيّ مؤتمر ٍ هذا ومَاذا ستناقشون؟!
- معركة أخرى خاسرة
- ليلة الوداع الأخيرة


المزيد.....




- ترتيب الدول الأقوى في مضمار استغلال الطاقة الشمسية
- -ثعابين الثلج-.. مصورة توثق هذه الظاهرة الغريبة من نوعها في ...
- جلد وسجن 8 سنوات.. إيران تحكم على مخرج مشهور وفقا لمحاميه
- السويد: إسرائيل محط تركيز في نصف نهائي -يوروفيجن- وسط احتجاج ...
- تركيا تدرس زيادة أسعار الطاقة -للأسر ذات الدخل المرتفع-
- إسرائيل تعتبر تهديد بايدن بوقف تزويدها بأسلحة -مخيبا للآمال- ...
- مصدر أمني ??لبناني: أربعة قتلى لـ-حزب الله- في الغارة الإسرا ...
- أردوغان يوجه رسالة إلى أوروبا في عيدها
- بوتين: الغرب يحلم بإضعافنا والنصر في أوكرانيا شرط أساسي لتحق ...
- كيف يؤثر انخفاض فيتامين D على الحمل؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - صباح كنجي - آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !..11-ج1