أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد بسام جودة - غزة الشامخة... تصفع مخططات إسرائيل الامبريالية ..!!!؟؟؟















المزيد.....

غزة الشامخة... تصفع مخططات إسرائيل الامبريالية ..!!!؟؟؟


محمد بسام جودة

الحوار المتمدن-العدد: 2174 - 2008 / 1 / 28 - 09:14
المحور: القضية الفلسطينية
    


واضح أن اللحظات التاريخية التي نعيشها الآن ترجعنا لنستذكر التاريخ الماضي عندما كانت الجغرافيا العربية تجتمع في نقطة واحدة، خاصة عندما تتحول السياسة إلي فعل شعبي تقوم به جموع عفوية ،لتجعلنا نقول أن أي فعل سياسي مهما كان لا يمكن أن يكون إلا من خلال الجماهير التي هي أساس إنجاح أو إفشال أي عمل أو إطار أو فعل سياسي ،وهي المحرك الرئيس لكل منطلقات أي عملية سياسية في التاريخ ،فلا يمكن أن تجاوز الجماهير أو القفز عنهم في إحداث أو تغيير أي واقع سياسي ولو امتلكنا لكل الترسانات العسكرية والحربية والقتالية في العالم .

هكذا يقول المشهد الغزي في فلسطين الذي شاهده العالم أجمع عبر وسائل الإعلام ومحطات التلفزة العربية والدولية ، هكذا تقول صور النسوة الشامخات في غزة وهن يحاولن بعفوية اقتحام الحواجز والحدود المصطنعة التي خلفتها المعاهدات والاتفاقيات السياسية التي ابرمها النظام العربي مع الكيان الإسرائيلي لكن عفويتهن عفوية تختزن ورائها خبرات تاريخية وكفاح طويل ودماء شهداء سالت على هذا الدرب. فأيدي نسوة غزة بعفوية تدرك أن أول ما يجب كسره لإزالة الحصار الصهيوني هو كسر بوابة رفح لأن هذه الحدود هي النصف المكمل للكيان الصهيوني، فالكيان الصهيوني والدول القطرية هما توأمان خرجا من رحم اتفاقية سايكس بيكو المزعومة.
هكذا برهن الجمع الشعبي في غزة لكسر الحصار وما يسمي بحدود الفصل بين مصر وفلسطين التي أقامتها اتفاقيات العار السياسي للنظام العربي والفلسطيني الذي قبل أن يرتضي للمطالب الإسرائيلية في هذه الاتفاقيات المتعلقة بالحدود بين شعبين وبلدين عربيين متجاورين ولا يستطيعان أن يفتحان حدودهما للدخول والخروج المتبادل إلا بموافقة ورضي حكومة تل أبيب ووصايتها .

فحال أهل غزة بمعاناتهم من حدود سايكس بيكو ليس فريداً، بل هو حال جميع أبناء الأمة، الذين يُفصلون عن بعضهم بالحدود التي يسهر عليها النظام الرسمي العربي والنظام الدولي. ففي غزة اليوم تتلخص معاناة الأمة من تمزق جغرافيتها بالحدود المصطنعة.

حال أهل غزة اليوم تحت الحصار كحال أي فرد من أفراد هذه الأمة، فهم محاصرون من جهتين، الجهة الأولى النظام الرسمي العربي، والجهة الثانية النظام العالمي الذي تتزعمه أمريكا وأتباعها ، ولولا التواطؤ بين الطرفين لما كان لأي حصار من قبل أي قوة دولية أن ينجح، ولنتذكر أن النظام الرسمي العربي هو الذي أشرف على حصار العراق طيلة عقد التسعينات. إن غزة تكثف تاريخ الأمة المحاصرة منذ مائة عام ونصف بواسطة حكامها و بواسطة النظام الدولي.

غزة الجغرافيا والتاريخ ونساء غزة يلخصون حكاية الأمة وآمالها وأحلامها لكسر الحصار المفروض عليها داخلياً وخارجياً، فحالهم حال الأمة التي تريد أن تتحرر من ترتيبات سايكس بيكو وبلفور، غزة في حصارها اليوم ومقاومتها للحصار مرآة لأي فرد من أبناء هذه الأمة من المحيط إلى الخليج.
نحن أمام مرحلة جديدة وخطيرة لفرض المشروع الأميركي سواء بالصفقات أو الحروب والضغوط والتحالفات. المشكلة ليست في الإدارة الأميركية التي لم تأت لنا في كل سياساتها سوى بالخراب والدمار، بل في النظام الرسمي العربي الذي لا يرى في خياراته السياسية إلا المصالح القطرية الأنانية الآنية، ولا يمتلك أي مقومات لإرادة سياسية فاعلة تعطيه على الأقل فضيلة المفاضلة بين الخيارات والتحالفات السياسية.

غزة التي تختزن الآن في ذاكرتها المثخنة بكل الجراح وكل الآلام، سرعان ما ستجد الطريق إلى انتفاضتها التي تفتح الطريق واسعاً إلى حريتها، بعيداً عن الشعارات أو التوظيفات السياسية العابرة، وغزة التي اجترحت فيما مضى أكثر من معجزة لن تعجز حين تصل السكين إلى لحمها الحي، عن إعادة اكتشاف رمق حياتها مجدداً.

على الجانب الآخر، وبحسابات صالونات السياسة، يقول أن التصعيد الإسرائيلي علي قطاع غزة في الآونة الأخيرة ليس خارجاً عن الإطار الثابت للسياسة الإسرائيلية، حين تتعرض حكومات إسرائيل إلى مشاكل داخلية، فتقوم بتصدير أزماتها على حساب الفلسطينيين.

فبعد أن انسحب افيغدور ليبرمان من الحكومة الإسرائيلية، وقبل أيام قليلة من تقرير لجنة فينوغراد (آخر كانون الثاني) الجاري، يستعد أركان حكومة اولمرت لأسوأ الاحتمالات - إجراء انتخابات مبكرة- يسعى شريكا الحكم - كاديما والعمل- على عدم خسارتها.
كما أن التصعيد على غزة جاء لرد الضغط الناجم عن تفاعلات انابوليس خاصة بعد زيارة الرئيس الأميركي جورج بوش، وهكذا تحول الضغط الفلسطيني، الذي تعزز في انابوليس بإجماع عربي وتأييد أكثر من 90دولة، من مطالبة الإسرائيليين بمفاوضات جدية، تنتهي بإقامة الدولة الفلسطينية خلال العام الجاري، إلى التهديد بوقف المفاوضات، أو فك الحصار عن قطاع غزة.

ويبدو واضحاً أن الجانب الإسرائيلي يسعى إلى إجهاض أي إشارات لتخفيف أو إعادة الحالة الفلسطينية الداخلية إلي طبيعتها ، بعد إشارات أبو مازن تجاه حماس في ذكرى انطلاقة فتح، ثم بمناسبة استشهاد نجل الزهار والاهم احتواء تفاعلات مبادرة السلطة الوطنية بخصوص المعابر، والتي ظفرت بقبول الطرف الثالث ذي الشأن بالخصوص، الطرف الأوروبي.

فإسرائيل تفضل قطع الطريق على كل التفاعلات الفلسطينية باتجاه إحياء العمل السياسي لتحقيق المشروع الوطني الفلسطيني بإقامة الدولة المستقلة التي توحد غزة والضفة، وهي في هذا السياق لا ترغب في أن ترى موظفي الرئيس الفلسطيني في رفح، وفي المعابر الأخرى، والتي من شأنها أن تعيد - ولو بالشكل اللحمة الوطنية، وتفتح باب إعادة ترتيب الأوراق الفلسطينية الداخلية، والتي من شأنها التوصل إلى الشكل الأمثل باستخدامها لوضع الإسرائيليين أمام استحقاق الإقرار بالمطالب الفلسطينية العادلة.

فإسرائيل التي تلقّت صفعة قاسية بسقوط حصارها رغماً عنها، وبلا مقابل، تحاول الآن تصدير أزمة غزة إلى مصر، وذلك عبر استغلال الأوضاع الحالية في غزة، و السعي لإلحاقها بمصر، عن طريق عدم تحمّل إسرائيل لأية مسؤولية عن القطاع، كما طالب متان فلنائي نائب وزير الحرب الإسرائيلي.. ولكنه أعرب في تصريحه عن القلق من إمكانية تهريب كميات كبيرة من الأسلحة من سيناء إلى غزة.. ولكن فلنائي نسي أن إسرائيل وفقاً للقانون الدولي، لا تزال تحتل غزة، لأنها لم تنسحب من هناك، وإنما أعادت نشر قواتها.. بحيث أصبحت تحاصر غزة وتتحكم بالحدود والمعابر، وتواصل العدوان العسكري، بحيث تحولت غزة إلى أطول وأكبر سجن في التاريخ.. وإسرائيل ستبقى دولة محتلة ما دامت تمارس أي نوع من أنواع التأثير على القطاع.. إذا أرادت إسرائيل أن تنسحب كلياً وترحل، فلتفعل ذلك، شريطة تمكين الفلسطينيين في غزة من التواصل مع بقية الشعب الفلسطيني في فلسطين، خصوصاً في الضفة المحتلة.. وهذا يقودنا للحديث عن السيناريوهات الإسرائيلية، وأيّا سيناريو مفضّل؟؛ الانفصال التام عن غزة ورميها بحضن مصر، أم إبقاؤها ورقة في يد إسرائيل، بحيث لا تتحمل عواقب احتلالها، بينما تحصل على مزايا هذا الاحتلال؟..

إنّ السيناريو الإسرائيلي الرامي إلى عزل قطاع غزة خلف ستار حديدي، وإجبار مصر على تزويده بالطاقة والمواد الغذائية والأدوية، وصولاً إلى مرحلة تضطر فيها مصر إلى ضمّه، أو إعادة الوصاية عليه، ليس السيناريو المفضّل لإسرائيل بالرغم من إمكانيته .. ولو كان الأمر كذلك، لقامت إسرائيل بتنفيذه طوال الفترة التالية، منذ فك الارتباط عن قطاع غزة وحتى الآن.. إنّ السيناريو المفضّل والأوّل لدى إسرائيل، هو الإبقاء على كيان فلسطيني موحّد شكلياً، تنضوي في إطاره عدّة كانتونات منفصلة فعلياً عن بعضها البعض، تقوده سلطة تكون أداة مطواعة في يد إسرائيل، وتكون بمثابة الوكيل الأمني لها..

وإذا فشل هذا السيناريو المفضّل جداً للاتجاهات المركزية في إسرائيل على اختلافاتها، بسبب الرفض الفلسطيني والعربي له، يمكن الدفع نحو تنفيذ الخيار الثاني، وهو إعادة غزة إلى مصر، وإعادة ما يتبقى من الضفة، بعد أن تقوم إسرائيل بضمِّ أكبر مساحة ممكنة من الأراضي الخالية من السكان، التي تضم المواقع الإستراتيجية الأمنية والعسكرية، وأحواض الماء الرئيسية، إلى الأردن.. ولكن هذا السيناريو لا يحلّ شيئاً من قضايا الصراع، ويبقي القضية الفلسطينية حيّة، وقابلة للانفجار في أية لحظة، ومرفوض فلسطينياً وعربياً ودولياً..

صحيح أن هذا يخلق مشكلة لمصر، لأنه يصدر لها أزمة غزة.. ولكن مصر، التي اختارت ألاّ تستخدم في العدوان والحصار ضد غزة، تملك هامشاً لحرية الحركة ظهر بصورة واضحة، من خلال السماح لأهل غزة باختراق الحدود.. هذا التصرف الذي جعل القيادة المصرية تضرب عدّة عصافير بحجر واحد.. فما حصل يشكّل جزءاً من الرد المصري على الرفض الإسرائيلي للمطلب المصري، بتعديل معاهدة السلام المصرية - الإسرائيلية، بحيث تسمح بزيادة القوات المصرية المرابطة على الحدود.. كما أنه يشكّل رداً على الحملات الأميركية والأوروبية ضد مصر، بحجة حماية حقوق الإنسان وحقوق الأقباط، وفرض الإصلاح والديمقراطية، التي تزايدت في الآونة الأخيرة، كما لاحظنا من خلال قرار الكونغرس بتقليص المساعدات الأميركية لمصر، بحجة عدم قيامها بالإجراءات اللازمة لمنع تهريب السلاح إلى غزة..

كما إن هناك مصلحة مصرية بعدم تساوق السياسات المصرية مع السياسة الأميركية - الإسرائيلية، التي ترمي إلى المزيد من إضعاف وتهميش الدور المصري في المنطقة كما ظهر من خلال الزيارة الرمزية لمصر، التي خصصها الرئيس الأميركي بوش، واستغرقت عدة ساعات فقط، في ختام زيارته إلى عدد من بلدان المنطقة، التي استغرقت ثمانية أيام.

رغم كل ما سبق، هناك خطر جدّي من أن تتمكن إسرائيل من تحويل الحدث السيئ الذي حدث لها في غزة، إلى أمر جيّد، وذلك بجعله يصبّ في مصلحتها، بتعميق الانقسام في الوطن الفلسطيني، وجعل العملية السياسية مستحيلة، أو متوافقة مع الشروط والأهداف الإسرائيلية، التي تجعل تحقيق الحد الأدنى من الحقوق الفلسطينية أمراً مستحيلاً.

إنّ الفلسطينيين، قيادة وشعباً وقوى، بمقدورهم قطع الطريق على محاولات إسرائيل الاستفادة من الوضع الناشئ في غزة، بتعميق الانقسام، وذلك عبر الاتفاق على استلام معبر رفح، بحيث تقوم السلطة باستلامه وفقاً لاقتراح أبو مازن ، بالتنسيق مع مصر وسلطة الأمر الواقع في غزة.. لا يمكن توقّع أن توافق "حماس" على أن تستلم السلطة المعبر، دون تنسيق معها، لأنّ المعبر هو شريان الحياة لها، فهو ليس ممرّاً لعبور الأفراد والبضائع، وتمكينها من الاتصال مع العالم الخارجي فقط، ولكنّه مكان للجباية المالية من الرسوم والجمارك التي لا يمكن أن تسلّم سلطة الأمر الواقع بأنها لا علاقة لها بها.. كان بالإمكان أن يحدث ذلك لو نجحت إسرائيل في تحقيق أهداف العدوان والحصار، ولكن لجوء باراك وأولمرت الى تصعيد جنوني ضد غزة، أدى الى سريان مفعول القانون الطبيعي، الذي يقول إنّ الضغط يولّد الانفجار.. وضغط أكبر يولّد انفجاراً أكبر، وأنّ لكلّ فعل ردّ فعل، مساوٍ له بالمقدار ومعاكس له بالاتجاه.. لا يمكن بعدما حصل في غزة، ترداد نفس المواقف التي كانت تقال قبل ذلك.. فهناك تطورات تستدعي تغليب المصلحة الوطنية على المصلحة الخاصة،

لقد ثبت للمرّة المليون، وجود طريق آخر، يختلف عن طريق المفاوضات العبثية وطريق المقاومة العبثية، وهو طريق المقاومة الشعبية، طريق الحل الشعبي والثقة به، وتنظيمه، وتفجير طاقاته، ووضعها في اتجاه تحقيق الأهداف الوطنية.. طريق لا يستبعد ولا يُسقِط المقاومة المسلحة، لأنّ من حق الشعب الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال، أن يقاوم الاحتلال بكل الأشكال الشرعية التي يقرّها القانون الدولي...
أعتقد جازماً أنه لا يمكن توجيه نقد للمقاومة العبثية، واللجوء بدلاً منها إلى المفاوضات العبثية، بل يجب وضروري جداً أن نخلق آلية ورؤية ممنهجة لإيجاد خطة إستراتيجية للمقاومة المنظمة والهادفة تقابلها خطة إستراتيجية للمفاوضات الهادفة والمثمرة ،تحقق توازن سياسي فلسطيني يخدم ويحقق تطلعات الشعب الفلسطيني بالتحرر والاستقلال الوطني .



#محمد_بسام_جودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استيطان همجي ومفاوضات عبثية...وفصائل عاجزة لاأستثني منها أحد ...
- العنف ضد المرأة.. أسوء مظاهر الحضارة المعاصرة
- أنابوليس والواقع الفلسطيني المأزوم...؟؟؟
- المشهد الثقافي الفلسطيني في مرمي قوي الظلام والتخلف...!!!؟
- فتح وحماس وحكومة الوحدة الوطنية
- ماذا بعد هذا المأزق التاريخي؟؟؟
- الشعب الضحية .. للشعب القرار .. الشعب يختار...!!!؟؟؟
- حل السلطة .....ماذا بعد؟؟؟
- اسرائيل ومرحلة عض الاصابع
- إرهاب دولة منظم يمارسه الاحتلال في غزة...!!!
- حماس وهاجس السلطة والحكم !!!
- من الحوار إلي الاستفتاء ... ماذا يريد المتحاورين!!!؟؟؟
- جرائم حرب اسرائيلية وحوار فلسطيني ساخر...؟؟؟
- منظمة التحرير الفلسطينية وما بين فتح وحماس وتبادل الأدوار!!! ...
- فوضي وحصار وحوار...!!!
- الي متي ........!!!؟؟؟
- نقطة نظام :إلي السادة الذين تنتظرهم طاولة الحوار الوطني !!!؟
- الدولة ثنائية القومية بين النظرية والتطبيق ؟؟؟
- المطلوب حواراً جدياً لا حواراً خطابياً للحال الفلسطيني
- حتى لا تكون غزة مسرحاً للفوضى والفلتان !!!؟؟؟


المزيد.....




- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد بسام جودة - غزة الشامخة... تصفع مخططات إسرائيل الامبريالية ..!!!؟؟؟