أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - من اجل يسار عراقي حقيقي وليس يسار مغامر















المزيد.....

من اجل يسار عراقي حقيقي وليس يسار مغامر


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2147 - 2008 / 1 / 1 - 08:37
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


تتكاثر الدعوات المخلصة لحوار اليسار العراقي .. حوار هادئ, منتج وان سخن بعض الاحيان , فهذا لا يمنع من استمراره.. بشرط ان يكون هادفا ومفيدا , دون الأساءة الى احد واتهامه بمختلف الاتهامات التي تدل على ان المحاور لا ينوي نفعا عاما من حواره , لأنه لا يعترف بالحوارأصلا كوسيلة للتفاهم والتقارب , بانيا موقفه هذا على مفاهيم ومواقف سابقة , لا يستطيع تجاوزها او التزحزح عنها قيد انملة , رغم ان المرحلة الحالية مختلفة في ظروفها ومهماتها . ومن جانبي فقد استثنيت هكذا نفس لا حوارية , من الدعوة الى الحوار, لأنها نفس اقصائية منعزلة , تعيش اوهاما خيالية ما انتجت واقعا ملموسا يوما , واصحابها يعيشون الطفولية اليسارية المغامرة. لا بأس ان يستمر الحوار مع من يؤمن بالحوار ومع من هو فعلا يساري حقيقي . سأحاور من يستفيد ويفيد ..وسأرد بكلام مهذب ومؤدب وبكلمات مختصرة لا تجرح المشاعر ولا تعمق الفرقة والتباعد على من يتطفل بعباراته المعهودة , دون ذكر الأسماء كي لا يتحول الحوار الى صراع شخصي بل يبقى في اطاره العام الشامل.
انشطراليسار العراقي الى شطرين رئيسيين مع تفرعاتهما مبنيين على رؤيتين مختلفتين , بخصوص الموقف من الاحتلال الأمريكي للعراق, بعد سقوط النظام السابق . فشطر سايره بعاطفية (وليس معه قلبا وقالبا , كما فعلت قوى سياسية ليبرالية عراقية اخرى) بحجة انه أي (الاحتلال) حرر العراق في جانب منه , من دكتاتورية بغيضة وظلم دام سنين طويلة , و ان الظرف الذاتي الوطني والموضوعي الأقليمي والدولي حاليا , لا يسمح بالوقوف علنا ضد الاحتلال , ولأن موازين القوى لا تسمح , كما لا يمكن الاصطفاف مع القوى الارهابية والتكفيرية السلفية وبقايا النظام السابق التي تدعي المقاومة المسلحة , لان نواياهم و اهدافهم جميعا ليست نوايا واهداف مقاومة نزيهة او تحرير من الاحتلال , بل اهدافا انتقامية المنهزم ورد فعل اليائس. ثم اعتقد بأن البقاء منعزلا سياسيا , لايخدم العمل السياسي في مرحلة جديدة لم تتكشف ملامحها وخصائصها لحد الآن.. اما الشطر الاخر فأتجه لمقاومة الاحتلال بالأسلوب المسلح , لأنه يعتقد بأن مقاومة أي احتلال وبالسلاح هو حق مشروع و مبدأ عام تسير عليه جميع الشعوب المحتلة , ضد أي احتلال وأي عدوان غاشم .. وكلا الموقفين في رأيي يحملان ايجابيات وسلبيات وحيثيات ودوافع , تقرر نجاح او فشل ايا منهما الممارسات العملية اللاحقة , وكلاهما عرضة للنقد وللمراجعة والتقييم . واي شطر يتصلب في موقفه ويتقوقع على نفسه , فسيظل يدور في حلقة مفرغة بعيدا عن الشعب ومعاناته وطموحاته.
فلو ناقشنا موقف الشطر الاول , وهو مسايرة الاحتلال ومقاومته سلبيا من خلال عملية سياسية اريد لها , معتقدا ان تكون ( ديمقراطية ؟).فيمكن القول لا بأس ما زال الموقف منطقيا وسليما بناء على حيثات خاصة بذلك الشطر. و لكن لنرى سترتيجيات واهداف و نوايا قيادة العملية السياسية(الامريكية) و الاطراف السياسية العراقية الفاعلة المشاركة فيها والخطوات الواجب تنفيذها.. هل تؤكد بأن العملية السياسية تسير في الاتجاه الصحيح وضمن المسار الديمقراطي ؟
خاصة وان الخطوات الاولى تعتبر خطوات تأسيسية يبنى عليها مسار تحركها ومستقبلها أي مستقبل العملية السياسية . وهنا يظهر على السطح العائق الأول .. وهو هيكلية وبناء مجلس الحكم الانتقالي وطبيعته الاستشارية , المرتبط بالحاكم المدني بول بريمر , و لأنه مجلس سياسي بني على اسس عرقية و طائفية ووزعت مهامه وواجباته المحدودة جدا على اسس المحاصصة العرقية و الطائفية وفاقد للصلاحيات التنفيذية .. بدلا من تشكيل حكومة وطنية مؤقتة تؤدي واجبات مرحلة ما بعد السقوط و تهيء الاجواء المناسبة لأجراء الأنتخابات العامة , كمؤشر لحسن النية نحو الديمقراطية والتعددية و خلال عام او عامين .. وهنا على الشطر الاول ان يجيب على سؤال واضح.. كيف تضمن للديمقراطية نجاحا في ظل عملية سياسية طائفية وعرقية , تقودها امريكا وقوى سياسية قومية وطائفية؟ وما هي قوتك الذاتية وتحالفاتك السياسية التي تجعلك قادرا على التأثير الايجابي فيها ؟
لاحظ الجميع , كم هي الأخطاء الجسيمة والهفوات الخطيرة التي أقترفت خلال مسيرة العملية السياسية الطائفية , الى ان اقرت الانتخابات البرلمانية . وهنا يأتي سؤال اخر على الشطر الاول ان يجيب .. هل كانت المرحلة التي يمر بها الشعب العراقي ومستوى الوعي العام واستيعاب الديمقراطية, مؤهلة لأجراء انتخابات عامة في ظل عدم توازن سياسي في موازين القوى السياسية في الساحة العراقية, حيث تميل الكفة لصالح احزاب الاسلام السياسي والاحزاب القومية الكردية المتحالفة معها ؟ ثم سؤال آخر.. هل ان التحالفات السياسية التكتيكية الانتخابية التي انضوى تحت خيمتها الشطر الأول من اليسار العراقي ( القائمة الوطنية العراقية) التي سبقت موعد الانتخابات , كانت صائبة تحت قيادة الدكتور اياد علاوي ذو الميول والارتباطات الامريكية ؟ وهل كانت تحالفات مدروسة ام مستعجلة.؟ ثم ان نتائجها كانت مخيبة للآمال فهل راجع الشطر الاول قراراته ومواقفه في هذا الخصوص ام اكتفى بشجب التجاوزات التي حصلت اثناء الانتخابات ؟؟ ما سميت بحكومة الوحدة الوطنية التي شكلت بعد الانتخابات , هي في الحقيقة حكومة محاصصة طائفية , ليس فيها طعم ولا رائحة ولا لون للوطنية ..ما موقف الشطر الأول منها ؟ وهل بواسطتها يتم اخراج المحتل وبناء الدولة العراقية الوطنية السليمة؟ وماذا يهدف الشطر الاول بوزير فيها ليس لوزارته وجود او تأثير عملي على ارض الواقع؟؟ الحوارات التي تجري في البرلمان العراقي ومستواها والقرارات والقوانين المتخذة هل كانت بمستوى الحد الادني لأية عملية سياسية ديمقراطية؟ ام انها صراعات سياسية متخلفة جدا بين قوى طائفية وقومية تبحث كل مجموعة عن مصالحها, واضعة العراقيل كل في طريق بعضها البعض , منتهزة الفرص لأخطاء متبادلة كي توقع بعضها البعض فيها ؟ ما هو موقف الشطر الاول منها وهل كان يكتفي بالوعظ والنصيحة ام يسايرها مجاملة سياسية للمحيط والمكان وزمالة العمل؟ متى يصرح بأن الطائفية عدو جديد وكيف تكون مواجهتها بالتعاون معها والترويج لها من خلال مقابلات وندوات في التلفزيون ام بطرق جديدة لمواجهة العدو الجديد ؟ ما هي هذه الطرق الجديدة ؟ .. اكتفي بهذه النقاط والاسئلة وارجو من محاور الشطر الاول ان يجد جوابا مقنعا له اولا وللشعب ثانيا.. وان لي جوابا على هذه الاسئلة التي طرحتها , اتمنى ان اتفق فيها مع ما سيطرحة الاخ العزيزفي الحوارية القادمة .
اتوجه الآن بالاسئلة الى من يعبر عن وجهة نظر الشطر الثاني المعارض للأحتلال وللعملية السياسية جملة وتفصيلا . اتمنى ان يتحلى بالصبروان يثبت على الارض دون ان يحلق في الاحلام وان يتزود بالقابلية على الحوار والنقاش المتزن دون شتم او مهاترات وتسقيط الجميع بكلمات جامدة , رغم ان موقف بعض من هذا الشطر لا يقبل بأي حوار ويعتبر الجميع خونة ويمينيين ولا يمكن اللقاء بهم حتى وان استمر يدور في حلقة الارهاب الذي يدعي المقاومة عبثا من منطلق الانجماد على الفكرة وليس فقط جمودا عقائديا واستدلالات بمقاطع من كتابات العلماء والفلاسفة والقادة التاريخيين دون رابط ودون علاقة حديثة لواقعنا الراهن في العراق .. او مع المنهزمين الذين يبحثون عن اية فرصة للقاء الامريكان والتفاوض معهم في سبيل العودة الى السلطة .. او مع السلفيين التكفيريين الوهابيين امثال حارث الضاري , الذين يتشبثون بالداني والقاصي لأعادة مجد السلف الصالح والسنة الوهابية الى سابق عهدها وعدم خدشها بحكم سياسي شيعي في العراق كما يعتقدون ويصارعون .. اسأله في هكذا بيئة وهكذا اجواء, كيف يكون العمل السياسي منتجا ؟ وكيف تكون المقاومة المسلحة فعالة ؟ وماهي مصادرها المالية والتسليحية وعلاقاتها الاقليمية ؟ وما هو حجم الشطر الثاني في الساحة العملية لها؟ وماهي طبيعة وافكاروتوجهات قيادة المقاومة العبثية التي يشارك فيها ؟ماهي رموزها ؟ ما هي نظريتها وبرنامجها السياسي والعسكري ودور ذلك الشطر من اليسار فيها ؟ هل اجرى تقيما لما جرى وما حصل لحد الآن من مقاومة استهدفت الشعب وقتلت الابرياء؟ كيف يتحالف مع اطراف هكذا مبادؤها ومعروف ماضيها القريب والبعيد ؟ وهو الان يرفض أي حوار او نقاش مع مواطنين عراقيين يودون ان يروا على الأرض يسارا عراقيا يتحاور وينتقد لا يشتم ويهرج. من لا يريد حوارا بين اطراف اليسارفأنه لا يصدق في يساريته.
ما زلت مؤمنا بضرورة الحوار والنقاش كمواطن عراقي احرص على مصالحي التي هي في مصالح شعبي ووطني ولا دخل لان يتبجح الانسان بتاريخه النضالي او موقعه السياسي حتى يدلي برأيه او يقترح امرا يراه مفيدا, فصاحب التاريخ والموقع عليه ان يثبت ذلك من خلال خطوات اكيدة تتقدم به وبشعبه الى الامام دون ان يكون حجر عثرة في وجه الدعوة الى الحوار لكونه مشاغب ومهرج ويختلف مع الجميع ويرفض الجميع . ثم ان الحوار مبدأ حضاري متمدن , بواسطته تتكشف الامور على حقيقتها وبشفافية اليساري الحقيقي , الذي يؤمن بنظرية علمية خلاقة , تخرجه من أي مأزق يقع فيه عندما يكون كفوءا وقادرا على تطبيقها وتطويعها لواقعه , دون التشبث بالماضي والبناء المسبق والانجماد على شعارات وعناوين عفى عليها الزمن , لا تنفع في الوقت الحاضرلان الظروف تغيرت , ويجب الحوار حول المواقف والخلافات الجديدة ومتابعتها بالمراجعة. فقد يتغير الموقف عندما تثبت الاخطاء العملية . اما القطيعة المستمرة المبنية على انجماد القديم فلا تحل مأزقا .. المرحلة في العراق الآن هي مرحلة وطنية بمعنى مرحلة تحرر وطني , وستطول لانها معقدة ومتشابكة وصعبة.. واذا لم يقدر اليساري العراقي المعروف بعلميته وصبره وتحمله للصعاب , على قيادتها ولم شمل الشعب حوله , من خلال وحدة وطنية حقيقية وعمل جبهوي عريض, فسيترك المجال واسعا للاحتلال وللأرهاب وللطائفية الظلامية البغيضة ان تعبث بمصير الشعب والوطن وهي كذلك الآن .. ولما يسمى بالمقاومة المسلحة العبثية ان تعبث ايضا بأرواح الناس وممتلكاتهم .. على اليسار الحقيقي وليس المغامر ان يخاطب الشعب مباشرة بدعوته للحوار البناء والوحدة الوطنية من خلال برنامج وطني ينتقد وبشدة العملية السياسية الطائفية ويخرج منها ويتجه الى الشعب وقواه الوطنية والديمقراطية وان قلت. وينتقد كذلك الاطراف التي شاركت في مقاومة مسلحة عبثية مشكوك بنوايا اطرافها الرئيسية .. ويؤسس لمسار جديد يمزج بين الكفاح المسلح ان كان ضروريا ومنتجا والعمل السياسي الذكي والاستثنائي لتنظيم الشعب اولا ووضعه على الطريق الاكيد لمسك زمام الامور بيده وبوعي , ولا مانع من مفاوضة الامريكان من موقع قوي نابع من قوة الشعب المنظم على اسس وطنية .. والتربية الوطنية موجودة.. مطلوب استنهاضها ورعايتها . وما اقول ليس مثالية او نظرية في الهواء.. وانما يصبح واقعا على الارض مع المثابرة والاخلاص.. وسهل جدا الالتحام بالشعب.. والشعب حاضروالظروف مؤاتية ولكن اليسار يتلكأ . والتهيئة معا للكفاح المسلح اذا لم تنفع المقاومة السليمة والمطالبة بالحقوق .. فالطريقان متلازما وضروريان في مسألة التحرر الوطني , ليس تشبثا فقط بتجارب الشعوب التي احتلت اراضيها سابقا , ولكن من خلال معرفة واقعية راهنة , بأن امريكا تريد ان تسيطر على العالم , وتفرض امبراطوريتها وعولمتها الظالمة من خلال القوة العسكرية وعبر احتلال اراضي والبقاء فيها ونهب خيراته. واليساري الحقيقي الخلاق الذي يستوعب الماركسية الخلاقة يجب ان يمارس الطريق السلمي والطريق المسلح في المقاومة دون ان يجمد على طريق واحد ويكون الفشل حليفه بالتأكيد.. حيث لكل طريق ظروفه ومتطلباته وضروراته . وهكذا نستطيع ان نقول عن انفسنا نحن يساريون علميون حقيقيون , نطبق الماركسية بشكل صحيح دون ان نتهم باليمنية التحريفية او بالطفولية اليسارية . عبد العالي الحراك 30-12-2007





#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيستاني سياسي من نوع آخر..كيق؟
- احذروا..احذروا . الاسلام السياسي يغتال الديمقراطية ان لم يفج ...
- المثقف التابع ام الانسان اذليل؟
- مسؤؤلية ادارة الحوار المتمدن من اجل بلورة العمل اليساري وتوح ...
- هل تعتقد ايران بأنها ومن معها قادرة على هزيمة امريكا في العر ...
- ليس بقتل المرأة يغسل العار ويصان الشرف
- اساتذتي الاعزاء...شكرا جزيلا لكم واهدافنا مشتركة
- حوار اليسار العراقي... هل من بداية؟؟
- الأستاذان الجليلان كاظم حبيب وسيار الجميل ... بوركتما
- فيصل القاسم ينتقد مواقع الكترونية يسارية
- من قتل امرأة بصرية فكأنما قتل النساء جميعا
- لا تسرقوا المفاهيم ولا تستنسخوا الكلمات .. ايها الطائفيون
- نعم بالوحدة الوطنية يمكن للعراقيين ان يخرجوا الامريكان ويحرر ...
- أستبيح الحوار المتمدن عذرا لأرد على متخلف دخل موقعنا ونحن في ...
- هبط صوت المخلصين الداعين الى الفدرالية في العراق .. وارتفع ص ...
- رسائل سابقة مفتوحة الى قناتي الديمقراطية والمستقلة التلفزيون ...
- هل توجد امكانية لسن قانون الاحزاب السياسية في العراق..؟؟
- اليسارية الثورية لدى السيد صباح زيارة الموسوي
- النهران يلتقيان...فلماذا لا يلتقي التياران؟؟
- لا مبرر اخلاقي من استمرار احزاب الاسلام السياسي بالسلطة في ا ...


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - من اجل يسار عراقي حقيقي وليس يسار مغامر