أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - حوار اليسار العراقي... هل من بداية؟؟















المزيد.....

حوار اليسار العراقي... هل من بداية؟؟


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2136 - 2007 / 12 / 21 - 12:45
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


نحن في الحوار المتمدن( اقصد كاتباته وكتابه وقرائه) تقع علينا مسؤؤلية حث وتحفيز اليسار العراقي الى ان يتحاور والا ما فائدة الحوار المتمدن لنا.. هل نتفرج على المقالات او نتافس حول العناوين او نتابع الاخبار بالالم والحسرة.. من اولى مهامنا وواجباتنا تجاه وطننا وشعبنا ان نتحاور بجدية وصراحة ومسؤؤلية ويجب ان لا نترك الايام تمرونحن على نفس الحال . ادعو السياسيين والمثقفين المخضرمين الذين لهم باع طويل وخبرة في العمل السياسي المنظم في صفوف اليسارولسبب من الاسباب هجروا العمل التنظيمي وهدؤا في الزاوية ان يأخذوا مواقعهم ويتحملوا مسؤؤلياتهم في اعادة بناء اليسار العراقي من جديد من خلال تبني فكرة الحوار والمناقشة وطرح الافكار على الجميع.. وما مبادرة الاستاذين كاظم حبيب وسيار الجميل الا مثالا جيدا لبث روح الحوار والمقابلة بين الرؤى والافكار ولكنه مثال عام في الفكر والثقافة وبعض من السياسة ورافد مهم يصب في نهر الحوار السياسي بين اطراف اليسار العراقي .. اطرحوا افكاركم في سياق التحضر والتمدن فسينطلق الحوار ويتشعب ثم يحصل اللقاء ويتأسس البناء ويعلو شامخا عملا سياسيا واحدا هدفه الانسان العراقي والوطن العراقي ... اخي المثقف لا تفيد ثقافتك اذا لم تتجه بها الى الوطن فهناك جذور الثقافة وروافدها.. اخي الشاعر لا يفيد شعرك اذا لم يرتوي من دجلة والفرات وشط العرب.. الحياة ذكريات وهناك ذكرياتك ايها الفنان المبدع .. لا تحبط ايها السياسي اذا شعرت يوما بأن قيادتك قد خدعتك فعد اليها وحاورها عبر الجماهير ..قل للجماهير ان قيادتي فعلت بي كذا وكذا بينما انا فعلت واريد ان افعل كذا وكذا ما رأي الجماهير.. اختي العزيزة انت شامخة وقوية وصبورة ادفعي بأتجاه الحوار ولا تعتبين ولا تلومين ولا تشتمين فمن فمك نحتاج الامل ومن عيونك يسطع النور .. ايها الطلبة لا تتركوا المدارس واماكن العلم حاوروا الاستاذ واحرجوه ما شأتم حول الوطن ومصيركم في عنقه.
من هم هؤلاء الذين ادعوهم للحوار .. ولماذا الحوار.. ولماذا هم بالذات ؟؟؟ هم عراقيون ابناء وطني متمدنون متحضرون يفهمون الحوار ويختارونه لغة لهم و سلاحا بأيديهم.. نتحاور كي نعرف الصح من الخطأ وكي نقترب من الحل.. كي نكون كتلة قوية يلتحم حولها الشعب وتجذب الكتل الاخرى نحوها.. هؤلاء العراقيون هم يساريون شيوعيون ووطنيون ديمقراطيون علمانيون.. فاذا لم يتحاور هؤلاء فيما بينهم من يتحاور اذن؟ وستظل ساحة الحوار المتمدن فارغة اذا لم نتحاور ؟ ادعوكم في الحزب الشيوعي العراقي الى الحوار المتمدن , لا اقصد مكتبه السياسي او لجنته المركزية ولا كوادره المتقدمة فقد لا يتسع وقتهم للحوار معي او مع غيري .. ليس لأنهم لا يعترفون بي ولا يعرفونني ولكن مهامهم غير ما افكر وما اكون.. ولكن ادعو اخواتي واخواني هنا في الحوار المتمدن .. ممن ينتمي للحزب ويؤمن بخطه السياسي الحالي ويعتز بتاريخه النضالي ومن لديه الوقت الكافي للمشاركة في الحوار.. ان يفيدني ويفيد القراء في الرد على ما اسأل وادعي فأن كنت مصيبا فليدعم استمرار الحوار وان كنت مخطئا فليقومني ويهديني الى الصحيح.. كذلك ادعو الاخوات والاخوة ممن يكتبون في الحوار المتمدن ايضا المعارضين الآن للخط السياسي للحزب الشيوعي العراقي بعضهم انشقوا في تنظيمات سياسية سابقة منذ الستينات وآخرون انشقوا لاحقا واحدثهم من اختلف في الموقف حول الاحتلال الامريكي للعراق والعملية السياسية الجارية... لا استثني احدا من الحوار واعتقد بأن اطرافا معينة قد تستثني نفسها اوتوماتيكيا لأنها تدعي (اليسارية الخارقة و الثورية المطلقة ) وتعتقد بأن لا حوار مع( البرجوازية الصغيرة والانتهازية اليمينية وعملاء الامريكان) . سأحاول ان اركز جهدي واسئلتي واستفساراتي ما استطعت على المواقف والاحداث ابتداءا من احتلال الامريكان للعراق ولحد الآن وان تجاوزت بعض الشي فسيكون مرتبطا ولو قليلا بتلك المواقف والاحداث.. فارجو من من يرغب في الحوار ان يتسع صدره ويساهم بما لديه بالوضوح والاخلاص المعهود لدى كل يساري شيوعي. .
كلنا يعرف حالة الانكسار والاحباط التي عاشها و يعيشها اليساريون والشيوعيون في العالم ومن ضمنه العراق خاصة بعد سقوط الاتحاد السوفييتي والمجموعة الاشتراكية حيث استفحلت الظاهرة واختفت التجربة الاشتراكية في معظم الدول التي كانت اشتراكية رغم عدم اختفاء الاحزاب الشيوعية حتى في تلك البلدان ولكنها انكسرت وانكمشت وتحول بعضها الى احزاب ديمقراطية تتدنى يساريتها شيئا فشيئا .. واخرى حافظت على شيوعيتها وهي اقلية .. مما يدل على ان عدوى الانهيار والسقوط قد انتقلت وبسرعة الى الاحزاب الشيوعية عموما بسبب اعتمادها الكبير على رأس الهرم وهو الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي وانعدام القدرة على الفهم السليم للتحالف الاممي واستقلالية القرار المحلي والوطني وكان امرا صعبا.. فالاستقلال كان بمثابة الخروج على قدسية الاتحاد السوفييتي واتهام الذي ينشد الاستقلال بانه مرتد ويرتمي في احضان الصين.. اعتقد بان الاحزاب الشيوعية الحالية ومن ضمنها الحزب الشيوعي العراقي يشعر بمزيد من الاستقلال والحرية والانتباه اكثر الى القضايا الوطنية والمحلية وتخلص من التمييز بين من هو مع الاتحاد السوفييتي ومن هو مع الصين.. ولكن يبدو ان بقايا التأثير السابق ما زال يفعل فعلته خاصة ما يتعلق بالموقف من الاحتلال وكيفية مقاومته حيث اتجه الحزب الى الموقف السلمي مع العملية السياسية الجارية وتجنب المقاومة بالكفاح المسلح ضد الاحتلال.. صحيح ان هناك مبررات ذاتية وموضوعية تدعو الى هذا الموقف ولكن هناك مبررات اخرى ترفضه . رفض المقاومة المسلحة ضد الاحتلال مدعاه ان المقاومين الحاليين هم من البعثيين سييء الصيت والسمعة والتجربة والاسلاميين المتخلفين وارهابيي القاعدة ولا يمكن الائتمان اليهم والعمل معهم.. ثم ان الوضع الذاتي للحزب وعموم الشعب العراقي وموازين القوى على الساحة لا تشجع على سلوك طريق المقاومة المسلحة .. ولكنه نسي من الجانب الآخر بان تربية الشعب العراقي الوطنية هي تربية معادية للاحتلال الاجنبي والاستعمار الجديد , تفرض تبني المقاومة بمختلف الوسائل والطرق الممكنة ولا يعني بأي حال من الاحوال تبني مشروع العملية السياسية التي يقودها الاحتلال الامريكي في المقدمة واحزاب الاسلام السياسي في الذيل.. فالحل في رأي ان يبقى الحزب خارج العملية السياسية دون ان يعارضها علنا بل يؤيد خطواتها الصحيحة ( ان وجدت) ويراقبها ويتوجه الى الشعب عموما راصا صفوفه داعيا اياه للمحافظة على وحدته الوطنية واستغلال فرصة الديمقراطية قبل تشويهها من قبل احزاب الاسلام السياسي التي ستستغلها لأغراضها الخبيثة وبدعم من المحتل لاغراصه الخبيثة ايضا ... متوجها بنفس الوقت الى الشخصيات والقوى والاحزاب السياسية الوطنية الديمقراطية وان قلت
وضعفت , خاصة تلك التي استثنتها العملية السياسية بدل ان يبقى وحيدا غير منسجما بين مجموعات سياسية قومية وطائفية لها اجندتها واهدافها الخبيثة .. حيث مع الزمن ستقوى هذه القوى ويقوى الحزب ايضا ويلتف الشعب حوله وهو الاكثر آهلية وتقبلا . وفي نفس الوقت يرفض المقاومة العبثية التي يتبناها البعثيون والاسلاميون والارهابيون ويفضح ممارساتها ضد الشعب والوطن ويمنع الفرصة على من يريد الاساءة الى سمعة الحزب الشيوعي العراقي ويتهمه بالانحيازمع المحتل ان لم يقل الخيانة والعمالة. ولنقل ان قيادة الحزب استعجلت امرها واصطفت الى جانب العملية السياسية مصدقة وآملة بان فرصة للديمقراطية آتية وتجربة للعمل السياسي العلني للحزب قد تنقله الى حالة افضل. ولكن هذا تمني وحلم وفي السياسة يصعب التمني ويموت الحلم .. وايضا من يحمل الفكرالماركسي ويرفع شعارا شيوعيا لابد ان يكون منتبها ومراقبا حاضرا لتلك العملية الملغومة في خيوطها الدفينة وفي ممارساتها العلنية. ففي الاولى احتلال للبلاد وامتهان لسيادة الوطن واذلالا لكرامة الشعب وتدمير للدولة وسرقة للثروات والمال ونشر للفساد.. وفي الثانية تأسيس للطائفية والتفرقة . والشيوعي هو اكثر الناس أستيعابا لأخطار الطائفية واشد اعدائها فلقد عانى من الدكتاتورية السابقة فكيف به والطائفية اشد فتكا من الدكتاتورية لأنها تعيش الماضي بكل سلبياته .. استمرت العملية السياسية ولا اريد ان اعدد مراحلها واخفاقاتها ولكن اقول انها بخط تصاعدي خطيروفشل ذريع على كل المستويات .. الا ان الحزب لم يتخذ موقفا واضحا وصريحا اكثر من انه يستمر بدعمها مع اعتراضات خجولة هنا وهناك ومواعظ مع من لا تنفع معه المواعظ .. انحسر تأثيره في الحكومة الحالية التي يسميها ونسميها جميعا حكومة المحاصصة الطائفية بوزير لا وجود لوزارته ولا تأثير لها على ارض الواقع .. وبعضوين في البرلمان يعانين اشد المعاناة بسبب عدم الانسجام مع بقية الاعضاء والكتل .. وهما في وادي وبقية الاعضاء في وادي بعيد .. كيف يفسر لي وللقراء الكرام الرفاق الشيوعيين في الحوار المتمدن هذه المواقف وهذه المفارقات وماهي نتائجها على الحزب نفسه وعلى الشعب معروفة نتائجها الآن...الرفاق الشيوعيين الذين جمدوا نشاطهم بعد هذه المواقف هل هناك لقاء معهم هل هناك حوار وتفاهم ؟ .. لا الاحظ نشاطا جديدا للحزب سوى تمجيد الماضي والتغني بالذكريات وان قست الدنيا على اصحابها . هل يستطيع الحزب ان يبين للناس انه يتقدم الى الامام على ارض الواقع في العراق ؟, وقد استثمر مشاركته في العملية السياسية احسن استثمار وان الصوتين في البرلمان سيصبحان ثاثة او اكثر خلال الانتخابات القادمة ؟ وهل شكل تيارا في البرلمان مع الكتل الوطنية الاخرى للاعتراض على القوانين المهلهلة التي لا تخدم مصالح الشعب ؟ نريد على ذلك امثلة حتى ندمغ تساؤلاتنا الملحة يوميا.. وهل يبين لنا ما هوالمدى الذي وصل اليه في مسيرة خلق جبهة وطنية مع القوى الوطنية والديمقراطية الاخرى ؟ .. اشعر بالحزن والمرارة ان استمر استعرض المواقف والاخفاقات وانا ارفض الانقسامات والانشقاقات ولكن على أي اساس ادعو الى التقارب والتوحد اذا بقيت حالة الجميع على هذه الحال؟ .. حتى انتم الشيوعيون القدامى والحديثون يا من اختلفتم حول الكفاح المسلح و هل ان الصين افضل ام الاتحاد السوفييتي واين منهما نتبع .. اليس من فرصة لمراجعة النفس وترك الماضي للماضي يندثر؟ ولينتبه الجميع للوطن وللشعب.. لتعاد القراءات والحسابات ولتهدأ الانفعالات وكيل التهم . اجد في بعض كتاباتكم ألما وحسرة على الوطن وخوفا عليه من كثرة التشرذم والأنقسام .. لا يعقل على كل نقطة خلاف يحصل انقسام ويؤسس حزب وترفع شعارات وتكال التهم والمسبات . اصبحت عاجزا علن عد الاحزاب الاصلية والمنشقة عنها .. فالاولى يمينية والمنشقة عنها تصبح يسارية وهكذا دون ان نعرف احجام وتأثير هذه الاحزاب واين هو سقف اليسار من سقف اليمين.. ويصعب التفريق بين اسمائها وشعاراتها علما بأن مهماتنا الان هي مهمات وطنية وستطول المرحلة الوطنية...الم تشبعوا من المقاومة العبثية مع البعثيين والسلفين وتقولوا للشعب عذرا نحن مقصرون نريد ان نخلص الوطن من الاحتلال ولكنا تحالفنا خطئا مع من آذاكم ويؤذيكم .. الم تتوجهوا الى العضوين في البرلمان وتقولوا لهما لا فائدة لكما وللشعب من وجودكما في البرلمان ولا في العملية السياسية.. لنجلس سوية ونعيد كتابة اوراقنا وتصفيح ادمغتنا ونلم شملنا.. ففينا من يقاتل وفينا من جمد عضويته وفينا المحتارلا يعرف الى اين يتجه والى من ينتمي والشعب ينظر الينا بريبة وشك ..هل يستمر يحترمنا لماضينا ولتراثنا ؟ ام يبتعد عنا لمواقفنا الضعيفة اتجاهه ؟ انا لا اقف موقفا مضادا من الحزب الشيوعي العراقي ولكن موقفه من العملية السياسية لا يناسب سمعته الطيبة ولا يناسب مهمات المرحلة الاستثنائية جدا التي يعيشها الشعب والوطن .. اذا كانت هناك نشاطات ومواقف جدية منتجة ترتقي الى مستوى مواجهة الخطورة التي يتعرض لها البلد فحبذا لو اطلعني عليها رفيق او حاورني بها مطلع .. كما انني لا اغوى الشعارات الثورية البعيدة عن الواقع التي يطرحها البعض وهو غير قادر على تطبيق عشرها ويتهجم على الحزب الشيوعي العراقي ويتهمه اتهامات باطلة وغير لائقة ... انا مع الحزب الشيوعي العراقي حزبا وطنيا نشطا يقنع الجماهير بممارساته اليومية ويكسبها ويحميها وتحميه.. يقف معها في الخط الاول داعما عمال نقابات النفط في الجنوب ومساندا المعلمين في عموم العراق .. يحرك الطلبة في الجامعات والمعاهد والمدارس ويتوجه الى الفلاحين في القرى والارياف.. وهذه هي القواعد الجماهيرية الاربعة الاساسية في حياة الحزب واهدافه.. منها تجدد الحركة الوطنية الثورية الحقيقية ومنها تنمو القيادات الشابة النشطة المنظمة تنظيما شيوعيا حديديا حتى تستلم المسؤؤلية وتطور الحزب دائما الى الامام وترفده بالطاقات الجديدة .. أأمل ان يدلو كل يساري بدلوه في احيار حوار مثمر.. وان يجيب من عنده اجابة وليفيدنا المطلعون.. كما ادعو ادارة الحوار المتمدن تبني فكرة اطلاق الحوار والنقاش لايجاد السبل الكفيلة لوحدة اليسار العراقي خاصة وانها ادارة نشطة لحوارمتمدن بين القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية.. وهو اولى الواجبات والمهام . د.عبد العالي الحراك
20-12-2007 .





#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأستاذان الجليلان كاظم حبيب وسيار الجميل ... بوركتما
- فيصل القاسم ينتقد مواقع الكترونية يسارية
- من قتل امرأة بصرية فكأنما قتل النساء جميعا
- لا تسرقوا المفاهيم ولا تستنسخوا الكلمات .. ايها الطائفيون
- نعم بالوحدة الوطنية يمكن للعراقيين ان يخرجوا الامريكان ويحرر ...
- أستبيح الحوار المتمدن عذرا لأرد على متخلف دخل موقعنا ونحن في ...
- هبط صوت المخلصين الداعين الى الفدرالية في العراق .. وارتفع ص ...
- رسائل سابقة مفتوحة الى قناتي الديمقراطية والمستقلة التلفزيون ...
- هل توجد امكانية لسن قانون الاحزاب السياسية في العراق..؟؟
- اليسارية الثورية لدى السيد صباح زيارة الموسوي
- النهران يلتقيان...فلماذا لا يلتقي التياران؟؟
- لا مبرر اخلاقي من استمرار احزاب الاسلام السياسي بالسلطة في ا ...
- الحوار المتمدن يحتاج اختا
- لن تخدعوا الشعب بأن امريكا تهدف الى تحقيق الديمقراطية في الع ...
- التخبط السياسي لقادة جبهة التوافق العراقية
- نداءان الى الكتب والمثقفين العراقيين في الخارج
- االحوار المتمدن يمنحني حريتي بيدي
- لا تطالبوا الحكومة العراقية بما لا تستطيع.. وهي لا تستطيع
- نداء الى الحزب الشيوعي العراقي
- رد على رد والخير فيما يقع( مع الماركسيين اللينينيين الستالين ...


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - حوار اليسار العراقي... هل من بداية؟؟