أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - اليسارية الثورية لدى السيد صباح زيارة الموسوي














المزيد.....

اليسارية الثورية لدى السيد صباح زيارة الموسوي


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2125 - 2007 / 12 / 10 - 11:08
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


لا احد يحق له ان يعترض او يتدخل في ثورية فلان او رجعية علان.. كما لا يحق لليساري للثوري ان يفرض يساريته و ثوريته على الاخرين بالأكراه( لا اكراه في الثورية).. قرأت اكثر من مقالة للسيد صباح زيارة الموسوي الموسومة جميع عناوينها بأكثر مما تحتويه المقالات ذاتها.. يطرح افكاره ورؤاه وكأنه يملك موقع الحوار المتمدن وآراء كتابه وقراءه و له حق التصرف المطلق وفرض الرأي دون ان يعلم بان ما يطرح في الحوار المتمدن هو نتاج الكتاب والكاتبات وبمستويات مختلفة واتجاهات متباينة ولا اعتقد بأن لأدارته السطوة القوية على محتويات تلك المقالات الا ما ناقض شروطها الموضوعية العامة والمعلنة سلفا.. فهناك من المقالات الشديدة في ثوريتها وهناك الكلمات المتواضعة وهكذا ... لذلك سمي حوارا متمدنا والا لسمي بالحوار الثوري واقتصرت موضوعاته ومقالاته على العبارات الثورية للأستاذ صباح الموسوي وأثنين او ثلاثة ممن يهوون الثورية... ثم ان هذا العدد الغفير من الكتاب والكاتبات منهم من هو شيوعي وبمستويات ومنهم من هو اشتراكي وبمستويات ومنهم من هو ديمقراكي ليبرالي وبمستويات ومنهم من هو وطني علماني وبمستويات وحتى المتدين المعتدل موجود ويطرح افكاره للحوار والنقاش... وهكذا يكون الحوار وهكذا يكون التمدن .. فأذا كنا جميعا ثوريين فبماذا نتحاور وماذا نكسب ومن منا يتغير او يتطور.. تعميق و اتساع الوعي ضروري للجميع واولهم الثوري فاذا لم يحاور من يختلف معه تقوقع على نفسه واكلته ثوريته من داخله ولم تبقى لديه الا مجموعة كلمات متناثرة لا رابط بينها ولا تكون موضوعا مفيدا مهما امتدت .. عبرتنا ثوارنا وثوريونا الحقيقيون ماركس وانجلز ولينين وماوتسي تونغ وغيرهم الذين اغنوا الفكر الانساني الثوري بعقلهم العلمي واستيعابهم الواسع ودحضهم للافكار الخاطئة والمنحرفة في زمانهم وحاوروا الجميع وردوا عليهم الردود الثورية المناسبة ... ثم ان مئات الكتاب والكاتبات يكتبون بحرية ويباركون ادارة الحوار المتمدن على الحرية التي منحها اياهم.. فهل تضحي بهذه العقول الرصينة لأنها ليست على ثورية الاستاذ صباح زيارة الموسوي؟؟ ام ان يغلق الموقع والصحيفة لأن صباح زيارة الموسوي زعلان على اضمحلال يساريتة الثورية من على صفحات الموقع؟ انا اقترح ان يفتح السيد صباح زيارة الموسوي موقعا وصحيفة ثورية ويدعو اليساريين الثوريين الذين على شاكلته فسوف لن يأتي احدا لا فقط لعدم وجودهم وانما لأنهم لا يؤمنون بالحوارلا متمدن ولا غير متمدن...شكرا ادارة الحوار المتمدن واعتذر لأني تجاوزت وطرحت وجهة نظري... د. عبد العالي الحراك
9-12-20





#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النهران يلتقيان...فلماذا لا يلتقي التياران؟؟
- لا مبرر اخلاقي من استمرار احزاب الاسلام السياسي بالسلطة في ا ...
- الحوار المتمدن يحتاج اختا
- لن تخدعوا الشعب بأن امريكا تهدف الى تحقيق الديمقراطية في الع ...
- التخبط السياسي لقادة جبهة التوافق العراقية
- نداءان الى الكتب والمثقفين العراقيين في الخارج
- االحوار المتمدن يمنحني حريتي بيدي
- لا تطالبوا الحكومة العراقية بما لا تستطيع.. وهي لا تستطيع
- نداء الى الحزب الشيوعي العراقي
- رد على رد والخير فيما يقع( مع الماركسيين اللينينيين الستالين ...
- ماذا جنى الحزب الشيوعي العراقي من تحالفاته السياسية السابقة. ...
- مصير الحزب الشيوعي العراقي كمصير حزب توده الأيراني... اذا لم ...
- ألح على ضرورة وحدة اليسار العراقي
- هذه احلامك بغداد
- دور (الحوار المتمدن) في الحد من ظاهرة الانقسام والتشرذم في ا ...
- يا شعب العراق اتحدوا
- جذور التطرف الاسلامي
- الماضي والتاريخ النضالي في تفكير قيادة الحزب الشيوعي العراقي ...
- متى يلتقي اليسار العراقي ليتحاور.. ان لم يتحد
- ماذا جنى الشعب العراقي من تجربة الاحزاب السياسية الاسلامية ا ...


المزيد.....




- أخذ ورد بين مذيعة CNN وبيرني ساندرز بشأن ما إذا كانت إسرائيل ...
- مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بجامعة أمستر ...
- على وقع حرب غزة.. مشاهد لاقتحام متظاهرين في اليونان فندقًا ي ...
- هل تقود الولايات المتحدة العالم نحو حرب كونية جديدة؟
- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554
- الفصائل الفلسطينية ترفض احتمال فرض أي جهة خارجية وصايتها على ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - اليسارية الثورية لدى السيد صباح زيارة الموسوي