أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد يونس خالد - الوعي واللاوعي بالتراث















المزيد.....

الوعي واللاوعي بالتراث


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 660 - 2003 / 11 / 22 - 07:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


 قال آينشتاين بأننا نلعن أجدادنا لأنهم حرقوا الغابات، وأنا أفهم من مقولته بأن أجداده من اليهود كانوا مبعثرين ومشرذمين في الشتات، كل همهم التجارة وجمع المال. وبعد تأسيس المنظمة الصهيونية في بازل عام 1897، عملت الصهيونية جاهدة في جمع الشتات بكل الوسائل في فلسطين. ولا أتعجب من رفض آينشتاين أن يتبوأ منصب رئاسة جمهورية إسرائيل بعد هروبه من ألمانيا إلى الولايات المتحدة الأمريكية. فآينشتاين كان يعلم بأن اليهود كانوا يهربون من ذواتهم، وكثير منهم كانوا ينكرون اصولهم وتاريخهم. فلا غرو أن يلعن أجداده لأنهم حرقوا الغابات. أما اليوم فاليهود يشعرون بأنهم مفعمون بالكرامة الصهيونية، وهي بمثابة قومية عنصرية جديدة أوجدها لهم هرتزل، لتحل محل الديانة اليهودية، أو لتكون متوازية مع اليهودية. فإضافة إلى اليهود والصهاينة، تحَول اليوم ملايين الناس في أوربا من الآرية إلى السامية، ومن المسيحية إلى المسيحية الصهيونية، ومن الإسلام، مع الأسف الشديد، إلى الصهينة بالمعنى السياسي الإقتصادي الكبير للكلمة. ولا أستغرب أيضا حين أخبرتني سيدة سويدية بأن نقد إسرائيل بالنسبة للسويديين هو "تابو" لأن الكل أصبح صهيونيا من الناحية السياسية. ولم أتعجب أيضا حين ظلمني أستاذ صهيوني، وأنا باحث في جامعة سويدية، لأنني قلت بأنني أرفض أن أكون صهيونيا، وارفض أن أنتمي لأي حزب سياسي، لأنني مسلم، فقطع عني منحة بمبلغ خمسين الف كرون سويدي، سبق وأن وافقت عليها الجامعة لمراجعة وطبع رسالتي في دكتوراه فلسفة. إنني لست معاديا للسامية، ولست معاديا لأية قومية، ولكنني أدافع عن الحق ما قدَّرَ الله تعالى لي أن افعل، بعيدا عن العنف، وبعيدا عن الإعتداء على الآخرين. 
    حاولت الصهيونية إخراج العرب من التاريخ، بجعلهم بين قوتين مغناطيسيتين بالمفهوم الأستراتيجي للكلمة، قوة إمتصاص القدرة العربية والإسلامية عسكريا وثقافيا وتقنيا بالإلتهاء بمواجهة إسرائيل، وقوة التمسك بالقديم الحضاري بعيدا عن فهم التطورات الفكرية ونظام العلاقات الدولية. فلازال العرب والمسلمون يغنون بأنهم سيرمون اليهود في البحر، واليهود يُتَرجمون تلك الأغاني إلى عشرات اللغات الأخرى، وإظهار أنفسهم كمغبونين مظلومين، لأن العرب سيرمونهم في البحر. لكن الواقع المأساوي المؤلم هو أن العرب والمسلمين يقولون مالا يفعلون، وإسرائيل والصهاينة واليهود يفعلون ما يخططون له دون أن يقولوا علنا، أو يقولوا عكس ما يفعلون من أجل كسب الرأي العام العالمي، وحتى العربي. فكم من عرب صهينوا وهم يدافعون عن السلطان الجائر أمام شاشات الفضائيات العربية. 
  
العلة فينا نحن المسلمون
جاء الإسلام غريبا وسيعود غريبا، كما قال الرسول المصطفى عليه الصلاة والسلام. وكنا، نحن المسلمون، أسياد العالم، فأصبحنا اليوم عبيدا، والعلة فينا، فهناك مَن اسلم لله قلبا وعملا، وهناك مَن إتخذ الإسلام دينا شكلا وصورة. فلا غرو أن نتعذب في قبورنا واحفادنا يلعنوننا لأننا نخاف اليوم من ذواتنا، ونخاف من ديننا، فنُكَفر أبناء جلدتنا إذا إنتقدوا مالا يرضينا، ونشَهِر السيف على رقاب إخواننا وابنائنا المسلمين إذا تمردوا على واقعنا أو قالوا كلمة صدق، ولكننا نسكت ونصمت ونهرب من الواقع إذا إعتدى الغرباء علينا، وهتكوا ديننا، وشوهوا عقيدتنا. فآينشتاين يلعن الأجداد، لكن تمكن أحفاده أن يدخلوا بيوتنا، ويسلبوا أرضنا، ويقتلوا ديننا، لكن أجدادنا صنعوا المجد بالإسلام وراية الوحدانية، وحققوا المعجزات بتحرير الإنسان من عبادة الإنسان إلى عبادة الرحمن. بينما أحفاد أولئك العمالقة العظام من الصحابة الأجلاء يعجزون أن يحرروا أنفسهم من سطوة ذواتهم، ويستسلموا لألحان الخوف والهزيمة، ويفشلوا مرة تلو المرة في عالم الإنترنت والعولمة، دون أن يتجرؤوا أن يهزموا شهواتهم.
   لماذا هذا الإستياء منا علينا؟ لماذا هذا الصراخ والتمرد على ما نحن فيه دون أن نعي التاريخ والتراث المجيد ودون أن نفهم أسباب هزيمتنا أمام الآخرين؟ نحن مستعدون أن ندخل الحرب بيننا، لتسيل جداول من الدماء من بني جلدتنا وبني قومنا وبني ديننا، ونهرب من تصريح يصرح به هارب من العدالة الإنسانية، فيشوه تاريخنا، ويقتل فينا العزيمة، فلا نقول الحق، ولا نحتج، بل نستسلم، ومحكمة السماء تنتظرنا حيث الحاكم العدل، فنسينا الله، وأعوذ بالله من هذا النسيان، ونسينا أنفسنا ونسينا ديننا. 
 
 ماذا نريد وماذا يريدون منا؟
 نائب وزير الدفاع الأمريكي يتهم الإسلام العظيم الذي جاء ليرفع راية لواء وحدانية الله تعالى، بالوثنية، ويتهم المسلمين الموحدين لله، بأنهم عَبَدة الأوثان، في حين نجد بأن الأنظمة العربية والمسلمة لم تتحرك ساكنا، ولا تحتج رسميا، ولا تطالب من الرئيس الأمريكي بإتخاذ الإجراءات اللازمة بحق الظالم الذي تفوة بما ليس له حق، وقال ماليس له أساس، وكذب على الله وعلى نفسه، وأساء للمسلمين قاطبة. وفي جانب آخر يقول مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا بأن اليهود يحكمون العالم بالوكالة. وإذا بالصهيونية وأمريكا تُقيمان الدنيا وتقعدها وتحتجان، وتتوالى الإتهامات ضد مهاتير محمد بأنه معادي للسامية.
   لماذا هذا الإنهيار النفسي عند الانظمة العربية والمسلمة؟ لماذا هذا الخوف من الدولار؟ لماذا هذا الإستسلام الطبقي والقومي؟ ولماذا هذا التخاذل والهزيمة الدينية؟ هل هذا تسامح أو إنهيارّ ؟ لقد إنهار النظام العربي بأسره، وبدأت القوى الأخرى تعتدي على عقيدتِنا، وعقيدتنا هي سر بقائنا وديمومتنا لمواجهة ما عجزت أنظمتنا أن تواجهها. فإذا لم ندافع عن عقيدتنا التي نؤمن بها، ولا نحتج، ولا نقول الحق، فلماذا كل هذه الديماجوجية؟ قليلا من الحياء يا ناس، وقليلا من العقل والشهامة. أين الإيمان؟ فإذا ضاع الإيمان ضاع الأمان، فإلى أين نسير؟
أين نحن من التراث؟
المتاحف العربية والإسلامية تحتضن آلاف القطع الأثرية التي تعبر عن تلك الحضارة العريقة التي بناها الأجداد. وملايين الكتب تتحدث عن ذلك التراث النير الذي بناه المسلمون بدمائهم وتسامحهم وعقلهم وعلمهم حتى اصبح العالم الإسلامي قبلة العلماء والسواح. ونحن نُجَلد تلك الكتب، ونُجَمِلها، وقد نقرؤها وكأننا لا نفهمها ولا نسير عليها، وقد نضعها على الرفوف للزينة، ونعتز بها كقطع أثرية. فلا نأخذ منها، ولا نأخذ من تجارب الفشل، ولا نحلل ما أصابنا من إنهيار، وخزائننا مليئة بالدولارات، فليكن من بعد كل ذلك، الطوفان. فو الله إذا إختار المسلم أن يكون، بدلا من أن يختار، أن يملك، لصنع المعجزات. ولكننا إخترنا أن نملك، بدلا من أن نكون، فكان الدولار بدلا عن الإيمان، وكان الخوف بدلا من قول الحق والعمل به، فأصبح الدولار يقودنا في ظل الإيمان الذي أصبح طقوسا نقوم بها تماما كالعادات التي نحتفل بمناسباتها. وجاءت صرخة الداخل لتنضم إلى عدوان الخارج، فهذا شيوعي يجعل الدين أفيون الشعوب، وذاك قومي شوفيني يعتبر التفرقة نتيجة نسيان القومية، وبينهما الإسلاموي المتحزب يمارس العنف لأن الحكم هو بغير ما أنزل الله، وفي كل ذلك غاب العقل، وغاب التراث، وغاب العمل بالنص. فالتراث بدأ يتراوح بين المساومات اليسارية واليمينية والدينيية ، حتى أصبحت السلطة غايتنا، والتراث في ذاكرة النسيان. فأي قلب هذا الذي فينا لا ينبض؟ وأي عقل هذا الذي لا يفكر؟ نحن نتمسك بالشكليات كاللحى الطويلة، والدخول بالرِجل اليمنى والأكل باليد اليمنى وشرب الماء جالسا لا واقفا، وهي سنن، وتركنا الفرائض، وتركنا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وخشينا أن نقول الحق، لأننا نخاف من الله لومة لائم.
   حين طلب مهاتير محمد تبديل الدولار الأمريكي باليورو في أسواق النفط، رفضت الدول العربية والإسلامية بإستثناء ثلاث أو أربع من أكثر من خمسين دولة مسلمة. وحين نقول أسحبوا أرصدتكم من البنوك الأمريكية والصهيونية واستثمِروها لحساب شعوبكم، يقولون لنا إنكم لا تفهمون التجارة، لأن تلك الأموال لرؤسائكم وأنظمتكم، وأنتم أبناء الشعب لستم إلا رعايا عليكم الطاعة. وحين نقول أين سلاح النفط؟ يقولون لا تتحدثوا عن ذلك فالنفط شريان حياتنا، لأننا نعجز أن نصنع أبرة بعِلمنا، فالمصنع مستورد بالنفط. ولكن المضحك المبكي، وشر البلية ما يُضحك، هو اننا حين ندخل بعض المساجد، لا نسمع إلاّ لغة التهديد والعويل والعنف بأسم الدين، وما أكثر التناقضات بين الأحزاب الدينية التي تحكم تلك المساجد. إنهم أكثر الناس حديثا عن الحقوق، وإذا ما طالبت قومية أو جماعة أثنية لا تنتمي إلينا، ضربناهم لأنهم إحتياطي الأمبريالية. ماذا نريد حقا؟ إننا أصبحنا كالجمرة نلتهب مرة واحدة ثم نترك ورائنا رمادا.
   أين بنا من التراث؟ وكيف نحيي التراث، ونجتهد، ونمارس الديمقراطية ونعبر عن الرأي ، ونتقبل الرأي الآخر؟ لماذا نخاف من الديمقراطية؟ ولماذا نخاف من الآخرين؟ ولماذا نخاف من النقد حتى أصبحنا نعجز أن ننقد انفسنا؟ وأصبحنا نخاف أن ننقد قياداتِنا، وأصبحنا لانجرأ أبدا أن ندافع عن عقيدتنا أمام غيرنا، بل أصبحنا نخشى أن ننقد الذين يحتلوا أرضنا وعقولنا وضمائرنا. وقد بلغ العجز فينا أننا لا ننهض من كسلنا العقلي، فلا نجيد إستعمال الكلمة، ولذلك فإننا نستعمل السلاح لتصفية بعضنا البعض، فنكَفر بعضنا بعضا، وكل منا يريد ان يحتكر الحقيقة لنفسه، فيصبح السلاح هو الحَكم بدلا من العقل والكلمة، فآثرنا على أنفسنا أن نقبل بحكم الأجنبي، وفضّلنا الإحتلال على الحرية، والإستبداد على الديمقراطية. فلنقرأ معا قول أعز من قائل:
       لاّيَتَخِذِ المؤمنونَ الكافرينَ أولياء من دون المؤمنينَ ومَن يفعلْ ذلك فليس من الله في شئٍ إلاّ أن تَتَّقوا منهم تُقاتاً ويُحَذركُمُ اللهُ نَفسَهُ وإلى الله المصير. (سورة آل عمران، آية 28).
سُحقاً لولاء يُباع ويُشتَرى 
لقد أصبحنا كالعبيد، والعبيد لايستطيعوا أن ينتجوا لأنفسهم إنما لأسيادهم لقاء لقمة العيش. فأليس من حق أحفادنا أن يلعنوننا لأننا حرقنا التراث ولم يبق من ذلك التراث إلاّ الشعارات والنصوص التي نعجز أن نطبقها؟ نحن نجيد أن نتملق لقياداتنا وننحني لشيوخنا، وكثير منهم يأتمر بأوامر السلاطين الخاضعين للقوى العظمى. وصدق رسول المحبة عليه الصلاة والسلام في قوله "إن أكثر ما أخاف على أمتي الأئمة المضلين". كيف يكون حالنا إذا كانت أغلبية هذه الأئمة هم أئمة السلطة؟ وكيف يكون حالنا إذا كانت تلك السلطة محكومة بأمر القوى الأجنبية الغريبة عن الإسلام أو المعادية للإسلام؟ هكذا يكون مصيرنا، وقد ينطبق علينا قول رسول الله عليه الصلاة والسلام "لكل أمة فتنة، وفتنة أمتي المال (وفي رواية أخرى) المال والنساء". ولكن الواقع المأساوي أمََر من كل ذلك، لأننا تُهنا الطريق، وضيَعنا السبيل، فلا قائد على مستوى الأحداث يقودنا اليوم، ونحن نجهل الحق لذلك تركناه أسيرا، وقُرانا ومدننا تحترق، والجرارات تهدم بيوتنا في كل بقعة مقدسة من أراضينا، من القدس إلى مكة.
   أفضل جهاد عند الله كلمة حق عند سلطان جائر، كما قال الحديث النبوي الشريف، ولكننا شَوَهنا الجهاد، وفجَرنا أنفسنا، وقتلنا المدنيين والأطفال والنساء في دار الإسلام ، ولا نقول قول الحق فينا وفي غيرنا. وعدل ساعة خير من عبادة ستين سنة، كما يقول الحديث الشريف، وليس الإنعزال والدروشة وترك الأمة على حالها المشرزم البائس. ونحن في هذه الأجواء نطالب بالحرية في خَلَواتنا، ولكن لا حرية إلاّ بالعلم والمعرفة والنضال، ولاعلم إلاّ بالإيمان، ولا إيمان إلاّ بالعمل الصالح الصادق لله ولخير الشعب. فلابد من توازن بين الروح والجسد، والمثال والمادة، والدين والدنيا. ولنقرأ معا قول الله تبارك وتعالى: "وابتغ فيما أتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا". (سورة القصص، آية 77). وعليه يجب فهم الماضى، وربطه بالحاضر، والتخطيط للمستقبل مضفيا بالعمل والمسؤولية.
مصدر الإرسال هو الكاتب،  

 



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طفلتي الصغيرة
- التعصب يمزق جدرانه فإلى أين ينتهي بنا التفكير؟
- الطفل المعجزة
- مشوار منفى الروح في القرى الكردستانية
- معركة الديمقراطية في عراق المستقبل بين الحرب والسلام - القسم ...
- الكرد ومعركة الديمقراطية في العراق 3-3 - القسم الأول
- أغنية العمر
- الكرد والنموذج الديمقراطي الإيراني ومساندة الولايات المتحدة ...
- في رحاب الحب
- إشكالية ديمقراطيات الشرق الأوسط وموقع الكرد في معركة الديمقر ...
- صرخة النفس المتمردة
- معركة المصطلحات يجب ان تكون قائمة على العلم حوار مع الاستاذ ...
- ثماني قصائد نثر في الشعر
- أين العقل العربي؟
- ربط الدبلوماسة بالإستراتيجية ليأخذ العراق موقعه الاقليمي وال ...
- الجمعية الدولية للمترجمين العرب منبر إبداع وإشعاع حضاري
- القضية الكردية في المعادلة الدولية ودورها في مستقبل الشرق ال ...
- غابت معك رحلة التاريخ
- القضية الكردية في المعادلة الدولية ودورها في مستقبل الشرق ال ...
- لن تُجبرني على الرحيل


المزيد.....




- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد يونس خالد - الوعي واللاوعي بالتراث