أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خالد يونس خالد - الكرد والنموذج الديمقراطي الإيراني ومساندة الولايات المتحدة للخميني 2-3















المزيد.....

الكرد والنموذج الديمقراطي الإيراني ومساندة الولايات المتحدة للخميني 2-3


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 611 - 2003 / 10 / 4 - 06:23
المحور: القضية الكردية
    


               د. خالد يونس خالد

تحدثت في الحلقة الأولى من هذا البحث والذي كان بعنوان " إشكالية ديمقراطيات الشرق الأوسط" عن نماذج محددة في إسرائيل وتركيا، فاعتبرت الديمقراطية الإسرائلية ديمقراطية القمع وهدم البيوت وقتل الأطفال، بينما إعتبرت الديمقراطية التركية ديمقراطية الطورانيين لهضم حقوق الكرد والأرمن والبلوج والعرب. ولكن ماذا عن الديمقراطية الإيرانية؟
 
ثورة الشعوب الإيرانية عام 1979
عندما كان يعيش المرحوم آية الله الخميني في منفاه بجنوب العراق بين كربلاء والنجف الأشرف في ظل حماية النظام العراقي المنهار، كان مثال الهدوء والسلام والوئام إلى درجة أن النظام العراقي البائد كان يتركه في صومعته الهادئة بينما كان صدام يحصد رؤوس رجال الدين الشيعة من المعارضين العراقيين. ولم يكن آية الله الخميني يتحرك ساكنا لأنه كان يفكر تفكيرا كان يتجاوز حدود العراق. كانت إيران همه الأول، لينطلق فيثأر من العراق بعد تصفية شاه إيران وتصفية الكرد واللليبراليين الإيرانيين تحت مظلة الديمقراطية الشيعية الإيرانية.
   عمت إيران الشاه في أوائل عام 1979 مظاهرات عارمة من قبل كافة القوى الإيرانية من فرس وكرد وأذربيجانيين وتركمان وبلوج وعرب وأرمن. وضغط النظام الشاهنشاهي آنذاك على النظام العراقي البائد بطرد آية الله الخميني من العراق، حيث كان يربط النظام الإيراني البائد علاقات جيدة مع نظام البعث العراقي طبقا لإتفاقية الجزائر لعام 1975 والتي بموجبها إنهارت الثورة الكردية بين 1961-1975 والتي كان يقودها الراحل البارزاني الأب مصطفى. طُرد آية الله الخميني من العراق إلى فرنسا، ومن هناك كان الخميني يصدر الأوامر بتنظيم المظاهرات وقرع طبول الحرب ضد الشاه محمد رضا بهلوي وسلطته الفردية. وكان الخميني يبعث باشرطة مسجلة بصوته لتحريض الجماهير الإيرانية بكل طوائفها وإتجاهاتها السياسية لعزل الشاه وإسقاط نظامه. واستخدم الخميني أسلوب ناجح لجذب الجماهير إلى خيمته الدينية، وهو أسلوب الإقناع بأن الحرية قادمة وأن الشعوب الإيرانية ستعيش في أجواء ديمقراطية. كما وعد الخميني كافة الشعوب الإيرانية بحقها في التمتع بحقوقها. واتذكر جيدا وانا اسمع كاسيت من هذه الكاسيتات المسجلة وهي منظمة وموجهة بشكل مبرمج للتأثير الديماجوجي الفعال على الجماهير التي كانت ترذح تحت نير الإستبداد الشاهنشاهي. فوعد الخميني الشعب الكردي بحقه في الحرية والحقوق القومية كما وعد الليبراليين بالمشاركة في السلطة الديمقراطية المرتقبة بعد سقوط الشاه، ووعد الراديكاليين بحكم الإيران، ووعد الشعوب الإيرانية كلها بمجئ عهد ديمقراطي بعيد عن السلطوية الوحيدة الجانب. إستطاع الخميني بعقله الديني الوحيد الجانب أن يدفع العقول التي تفكر تفكيرا متعددة الجوانب أن تنخرط تحت لوائه الديني الشمولي. وكانت الجماهير تواقة للحرية والديمقراطية، ويبدو بأنها كانت تفكر بالخلاص من سلطة الشاه كخطوة أولى ، والمواجهة مع السلطة الدينية كخطوة ثانية. بينما كان الخميني يفكر بتنظيم الجماهير لإسقاط الشاه كخطوة أولى، ومواجهة الكرد واللبراليين والشيوعيين والراديكاليين في المراحل التالية. وكانت النتيجة أن إنتصر العقل الديني الذي لا يفهم لغة الديمقراطية لأنه عقل يريد إحتكار الحقيقة لنفسها، وتكفير الآخرين في حالة عصيانهم، تحت مظلة الديمقراطية.

الولايات المتحدة الأمريكية تساند الخميني بإسقاط الشاه الإيراني
كان الرئيس جيمي كارتر يراقب الأحداث في إيران عن كثب، وكانت توجد قاعدة عسكرية امريكية في إيران الشاه قوامها أربعين الف جندي أمريكي مزودين بارقى أنواع الاسلحة والرادارات وأجهزة التجسس على الدول العربية والإتحاد السوفيتي السابق. كما كانت لإسرائيل علاقات جيدة مع نظام الشاه، ولكل من إيران وإسرائيل سفارة في البلد الآخر. وكان بريجنسكي العقل المفكر لجيمي كاتر، وهو في الاصل بولوني كان يشغل منصب مستشار الرئيس كارتر لشؤون الأمن القومي. جاء بريجنسكي بنظرية جديدة ملخصها "تبديل العساكر برجال الدين". كان بريجنسكي ينظر إلى الانظمة التي تحكمها توجهات دينية انظمة حليفة للولايات المتحدة الأمريكية، وكان أبلغ الأمثلة هي المملكة العربية السعودية التي كانت تربط أمريكا علاقات حميمية، إلى درجة أن السعودية لم تكن لها علاقات دبلوماسية وإقتصادية مع الإتحاد السوفيتي آنذاك. أما المثال الثاني فكان باكستان المسلمة في الوقت الذي كان للهند علاقات جيدة مع الإتحاد السوفيتي. أما المثال الثالث فهو أفغانستان، ودعم الولايات المتحدة لطالبان ضد الوجود السوفيتي هناك، حتى تمكن طالبان من السيطرة على أفغانستان. وعلى هذا الأساس إعتبر بريجنسكي بأنه من مصلحة أمريكا نهاية حكم العساكر في إيران وتبديله برجال الدين، لذلك أصدرت الأوامر للقاعدة العسكرية الأمريكية بعدم التدخل لصالح شاه إيران. كما وقفت فرنسا موقف التأييد لإيصال تلك الأصوات الخمينية من خلال الإذاعات وأشرطة الكاسيت وما شابه إلى الجماهير الإيرانية. فكانت الثورة. إنها كانت ثورة الشعوب الإيرانية، وليست الثورة الإسلامية كما يحلو للبعض أن يقول. كانت ثورة الفرس والكرد والأذر والتركمان والارمن والعرب بمساندة ودعم أمريكي لدك حصون النظام الشاهنشاهي. حاول الشاه الإيراني أن يقوم ببعض الإصلاحات وذلك بتعيين رئيس وزراء جديد يتمتع بسلطات واسعة بينما سافر الشاه إلى الخارج. لكن الثورة إستمرت، وشملت كل مرافق الحياة، وسيطرت على الأوضاع نسبيا في شباط عام 1979.

الولايات المتحدة الأمريكية ترفض إيواء الشاه
 من الغريب أن الولايات المتحدة التي كانت تربطها بإيران أقوى العلاقات الإستراتيجية ترفض إستقبال الشاه الإيراني محمد رضا بهلوي بعد خروجه من إيران  لأسباب تضر بالأمن القومي الأمريكي. فليس لأمريكا صديق دائم ولا عدو دائم إنما مصلحة دائمة، مستثنيا منها إسرائيل التي تمثل إحدى أقطاب المصلحة الأمريكية الدائمة في الشرق الأوسط لإمتصاص القوة السياسية والعسكرية والفكرية العربية الإسلامية.
    كان الراحل أنور السادات رجل الأزمات، وكان له الجرأة الكافية أن يستقبل الشاه الإيراني البهلوي في القاهرة، تكريما منه لذلك اليوم الذي وقف الشاه إلى جانبه بتصدير النفط إلى مصر في حرب رمضان. كان السادات أكثر أخلاقية في السياسة من بريجنسكي. فالطبيعة العربية طبيعة الكرم والوفاء حتى في السياسة مستثنيا منها طبعا طبيعة صدام حسين الذي كان عدوانيا وساديا، وهي حالة نفسية فردية لدكتاتور لا تعرف القيم الإنسانية. في حين نجد بأن الشاه الإيراني المقبور كان قد خان والده رضا خان، وانقلب عليه وعزله لينفرد بالسلطة، فانقلب عليه الشعب ليعزله. فالكراسي السياسية في دولنا الشرق أوسطية ككرسي الحلاق، إذا ما إنتهى مفعول دور الحالم المأجور يأتي دور الزبون الآخر.  

إيران الخميني تحقق إستراتيجية إسرائيل بإسقاط كارتر
 الخطوة الأولى للخميني في مرحلة ما بعد الثورة هي كسب ثقة الجماهير، فاعطى الأوامر لإبنه بقيادة الطلبة لإحتلال السفارة الأمريكية في طهران وإسقاط نظرية بريجنسكي، ووضع الرئيس كارتر في موقف حرج جعله يفقد الإنتخابات الرئاسية في الولاية الثانية لصالح منافسه جورج بوش الاب. ومن المعروف أن كارتر كان يعتبر أقرب الرؤساء الأمريكيين للعرب نسبيا، كما كان متحمسا لإيجاد حل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني العربي. والمعروف إستراتيجيته بإضعاف قوة اللوبي الصهيوني في إسرائيل لو نجح في الإنتخابات الأمريكية في ولايته الثانية. لكن إحتلال جنود الخميني من الطلبة للسفارة الأمريكية، وفشل خطة جيمي كارتر لإنقاذ موظفي السفارة الأمركية بعد إرسال أول طائرة وقعت إثر عاصفة ، جعل موقف كارتر ضعيفا أمام الرأي العام الأمريكي، مما أعطى للوبي الصهيوني دفعة جديدة بشن الدعاية المضادة لكارتر وفشله في الأنتخابات الثانية، وبذلك كانت لإيران الخميني الفضل في تقوية النفوذ الصهيوني في أمريكا من جديد. وليس من المستغرب أن تقابل إسرائيل إيران بالإحسان بإرسال الإمدادات والسلاح للنظام الإيراني الجديد في حربه مع نظام صدام حسين. ورغم أن نظام صدام هو الذي بدأ بالحرب إلاّ أن كلا النظامين كانا في مستنقع واحد وهو مستنقع دعم إسرائيل من خلال حرب شرسة بين دولتين مسلمتين لم يربح أي منهما إلاّ إسرائيل.

حفيد آية الله الخميني في أمريكا
بعد سقوط صنم ساحة الفردوس في بغداد يوم 9 نيسان من هذا العام، ودخول القوات الأمريكية بغداد، بدأت التهديدات الأمريكية لإيران بعدم التدخل في العراق، والمطالبة بفتح المنشآت العسكرية الإيرانية للتفتيش ، وإتهام إيران بصنع أسلحة الدمار الشامل، سافر حفيد آية الله الخميني إلى الولايات المتحدة الأمريكية. ولعل أهم تصريح له من أمريكا هو، أنه من مصلحة إيران أن تتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية، وتسمح للأمم المتحدة بتفتيش المنشآت النووية الإيرانية. وأكد بأن جده آية الله الخميني قد أخطأ في سياسته المعادية للولايات المتحدة بعد أن سيطر على السلطة.  

النموذج الديمقراطي الإيراني 
كانت الخطوة الثانية لآية الله الخميني بعد الثورة، فتح الأبواب أمام كافة العناصر الإيرانية بالمشاركة في السلطة الجديدة لكشف أقنعتها لغرض تصفيتها لاحقا. وعد الكرد بحقوقهم القومية، وبدات المفاوضات مع القيادات الكردية وخاصة الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني بزعامة الراحل عبد الرحمن قاسملو. واصبح السيد قاسملو عضوا في لجنة الدستور الإيراني الجديد. وفسح المجال أما الراديكاليين واللبراليين الإيرانيين، فانتُخب السيد بني صدر وهو من الليبراليين أول رئيس للجمهورية، وحصل على حوالي ثمانية ملايين صوت بدعم من الخميني شخصيا. كما أصبح السيد بازركان الراديكالي أول رئيس للوزراء بينما أصبح الليبرالي قطب زادة أول وزير للخارجية. وأعطى فرصة للقوى السياسية أن تتحرك وتزيح الستار عن جميع أسرارها في الوقت الذي كان النظام الجديد يعبأ القوة للمرحلة الثالثة بتصفية المعارضة والعلمانيين.

النموذج الديمقراكي الإيراني تحت العمامة وسياسة التصفيات الجسدية
بدأت الحرب العراقية الإيرانية بدخول القوات العراقية إيران وإحتلال عشرات الكيلومترات من الأراضي الإيرانية في 22 أيلول/سبتمبر عام 1980، وبهذه الحرب تمكن الخميني أن يوحد كافة القوى الإيرانية خلف قيادته لمواجهة العدوان العراقي. ونجح إلى حد كبير في ذلك، ووقفت سوريا الدولة العربية الجارة للعراق إلى جانب إيران بإعتبار أن قادة سوريا من العلويين الشيعة، وهو مذهب أو مدرسة من المدارس الشيعية التي تلتقي مع المدرسة الإيرانية الإمامية الإثناعشرية، وإن كانت تختلف معها في الجزئيات.
   أصبح آية الله الخميني رمز من رموز ثورة الشعوب الإيرانية. ونجح الخميني في خطته المحكمة التي تكمن إستراتيجيتها بتصفية كافة الأطراف تدريجيا طبقا لعقلية ستالين حين كان يقول بضرورة التعاون مع الفئة الرابعة لتصفية الثالثة، ومع الفئة الثانية لتصفية الرابعة فتنفرد لك الفئة الثانية لتصفيتها. فقام بضرب مجاهدي خلق، والعمل على تصفية أعوان رئيس الجمهورية بني صدر إلا أن طيارا إيرانيا نجح بإنقاذه وهربه بطائرته إلى فرنسا بعد أن قص الرجل شواربه ليموه سلطات الأمن، لأنه كان معروفا بشواربة الأنيقة. وتم تصفية رئيس الوزراء بازركان، وكذلك تصفية وزير الخارجية قطب زادةـ وضرب كافة القوى الراديكالية والليبرالية بحجة معاداتها للثورة. وتحولت ثورة الشعوب الإيرانية تدريجيا إلى حركة مذهبية شيعية.
   جاءت المرحلة الرابعة وهي مرحلة ضرب الحركة التحررية الكردية في كردستان إيران. والمعروف أن االكرد في إيران مسلمون وينتمون للمذهب السني. وتشكل محكمة خاصة ترأسها آية الله الخلخالي، وأصدر أوامر بتكفير الكرد وإعدام المعارضين، وشملت الإعدامات عددا كبيرا من الأطفال دون سن البلوغ بسبب حملهم السلاح من اجل حقوقهم القومية والديمقراطية. وأصدرت القيادة الإيرانية الدينية في ظل الديمقراطية تحت العمامة خطة جديدة مفادها إعطاء الكرد حق الإختيار بين حلين لا ثالث لهما. إما الحكم الذاتي وإما الإسلام. فإذا إختار الكرد الحكم الذاتي فذلك يعني أنهم خارجون عن الإسلام ويجب تصفيتهم. وإذا ما إختاروا الإسلام فذلك يعني أن الكل مسلم، ولا حقوق قومية وديمقراطية للكرد. طريقان إثنان للتصفية، الأولى جسدية والثانية فكريد ثقافية. إنها الديمقراطية من طراز جديد.
   الخطوة اللاحقة كانت ملاحقة المعارضين الكرد خارج إيران فقُتل السيد عبد الرحمن قاسملو زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني واحد أبرز المثقفين الكرد في الإشتراكية الدولية، في فينا عاصمة النمسا مع ثلاثة من رفاقه عام 1989 على أيدي المخابرات الإيرانية الدينية. كما قُتل خليفته الذي أُنتُخب سكرتيرا عاما للحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني السيد صادق شرف الدين كندي في برلين عام 1994، والحبل على الجرار. في هذه الأجواء إستمرت العملية الديمقراطية تحت العمامة، حيت الإنتخابات البرلمانية حسب الأصول، وإنتخاب رئيس الجمهورية في مسرحيات على أن السيد خاتمي مثلا شبه ليبرالي وأن فلان كذا وكذا ، والناس في كسل عقلي أو أن الناس يعلمون الحقيقة، وان الأحداث تُذكرنا بقول شاعر المعرة أبي العلاء:
إني رايت الجهل في الناس فاشيا
فتجاهلت حتى قيل أني جاهل.

ملاحظة: كان من المقرر أن أتحدث عن معركة الديمقراطية في العراق ودور الكر فيها ضمن هذه الحلقة لكن هذه الحلقة أصبحت أطول مما تصورت. فأنا أكتب هذه المقالات مع الأيام، وهي ليست مكتوبة مسبقا. أعتذر للقراء من انني أؤخر ذلك الموضوع للحلقة الثالثة. 

في الحلقة الثالثة
معركة الديمقراطية في العراق ودور الكرد فيها
 

 



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في رحاب الحب
- إشكالية ديمقراطيات الشرق الأوسط وموقع الكرد في معركة الديمقر ...
- صرخة النفس المتمردة
- معركة المصطلحات يجب ان تكون قائمة على العلم حوار مع الاستاذ ...
- ثماني قصائد نثر في الشعر
- أين العقل العربي؟
- ربط الدبلوماسة بالإستراتيجية ليأخذ العراق موقعه الاقليمي وال ...
- الجمعية الدولية للمترجمين العرب منبر إبداع وإشعاع حضاري
- القضية الكردية في المعادلة الدولية ودورها في مستقبل الشرق ال ...
- غابت معك رحلة التاريخ
- القضية الكردية في المعادلة الدولية ودورها في مستقبل الشرق ال ...
- لن تُجبرني على الرحيل
- ثلاث قصائد مهداة لاطفال فلسطين
- أرضي
- القضية الكردية في المعادلة الدولية ودورها في مستقبل الشرق ال ...
- القضية الكردية في المعادلة الدولية ودورها في مستقبل الشرق ال ...
- القضية الكردية في المعادلة الدولية ودورها في مستقبل الشرق ال ...
- أين درب الرحيل؟
- الغدر في عاصفة التحدي
- الطفولة المُعَذبة


المزيد.....




- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خالد يونس خالد - الكرد والنموذج الديمقراطي الإيراني ومساندة الولايات المتحدة للخميني 2-3