أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الفيتوري - فرج العربي : الحداثة الشعرية التي تطاردها الأشباح !















المزيد.....

فرج العربي : الحداثة الشعرية التي تطاردها الأشباح !


أحمد الفيتوري

الحوار المتمدن-العدد: 2130 - 2007 / 12 / 15 - 08:26
المحور: الادب والفن
    


حاوره أحمد الفيتوري
ثالث ثلاثة طلعوا من الجبل الأخضر بالشعر ؛ فرج العشة ، مفتاح العمارى ، كان فرج العربي .لم يكن لهذا الجبل غير فحوله الشعراء الشعبيين وأساطيره ، كان السرد شعرية المكان : أوشاز وكهوف وأسرار ، والزمن حكايات تتناسل والرواة أجداد قدماء يتناسخون .في الثمانينات طلع هذا الثالوث وكأنه القرد الصيني ! من يكون فرج العربي فيهم ؟! لا يهم ، كانوا وكأنهم محملين بلعنة ما مضى لهذا كانوا ينظرون إلى الخلف بغضب ،متشيعين لأنفسهم ولزمرة الغاضبين على كل شيء وعلى لاشيء؛ غاضبين على المؤسسة وهم أ بنائها والعاملين فيها بمثابرة وبالمجان كانوا العاملين في صحف الدولة ، واصلوا سخطهم على أسلاف من خلق مخيلتهم الصحراوية وجملة من أوهام تم إسقاطها على هؤلاء الأسلاف .كان ومازال شعارهم الإبداعي : القطيعة وإخصاء الأب ـ رددوا معي آخر ما تناقلته مجلات المغرب ونقاد ها من ترجمة ركيكة لأخر الموضات الباريسية ـ التي تحولت إلى شعارات و أيدلوجيا حداثوية ، شعارات لا يجمع بينها إلا التناقض . لقد كان الظهور القوى لقبيلة الحداثة في الثمانينات، وفى صحف الدولة ! . وفى هذا الخضم بان فرج العربي ثالث الثلاثة وأصغرهم وأكثرهم حيرة في هذه المتاهة التي وقع فيها وكأنها شبكة عنكبوت، لهذا فإن حداثة العربي حداثة تطاردها الأشباح و شعريته شعرية الكوابيس . إن عبث الطفل في العربي أوقعه فيما لا يريد في الشعر الذي سلبه طفولته وجعله عاري من كل شيء إلا ا دعاءات الطفولة الأولى وخوفه الدائم من مجهول! . في هذا ينحصر ـ أو يحاصر على وجه الدقة ـ فرج العربي وتنحصر شعريته ،فهل لهذا المدى حد ؟ . ولهذا كان هذا ………

الحوار

س 1 : متى بدأت كتابة الشعر ، كيف دخلت الشعر ، وكيف كان الشعر بالنسبة لك ؛ هل هو مشروع في الثقافة أم لغة للروح أم نزوة تورطت فيها ؟.
ج : بدأت الشعر منذ أن وعيت العالم من حولي وأدركت علاقتي بالقراءة ، كنت أتشبه وأقلد ، وتأكد في داخلي أن الشعر ممارسة قبل الكتابة ، فلا أستطيع الكتابة إلا من خلال تجربة وهى التي تقودني إلى الورق الأبيض وأحاول تشكيل نفسي من خلال الكلام . زمنيا بدأت الكتابة في أواخر السبعينات لكنني بدأت أنشر بشكل فعلى مع مطلع الثمانينات .أما هل اشعر مشروع في الثقافة أم لغة للروح أم نزوة تورطت فيها ؟ فهو هذه الأشياء مجتمعة إضافة إلى كونه هو الحياة بالنسبة لى ،وربما عشقي للشعر هو الذي يجعلني أندفع بشراسة وبعنف نحو الحياة ، فلا أتصور حياة بدون الشعر كما لا أتصور العكس تماما . واللغة هي مفردات الشعر تماما كما هي كائنات نتجاور معها ونعرفها ونعيشها ، وربما هذا الذي يجعل الشعر جوهر الثقافة وليس مجرد مشروع ، كما أنه روح اللغة وليس فقط لغة للروح ، وهو الورطة اللذيذة في نزوة الحياة التي ليست عابرة على الإطلاق .
س 2 : ما الذي يعنيه أن تكون شاعرا ليبيا ،هل للشعر ملامح وخصوصية جغرافية - تاريخية ، تضاريس لروح الوطن ،أم الشعر كون ولغة اللغات أم ماذا؟.
ج : هو الأشياء التي ذكرتها ، لكن الشعر أكبر من جغرافية محلية وإن كان ينطلق منها لأنه يتحدث بلغة إنسانية ، والخصوصية تنطلق من تجربة الشاعر وليس من تجربة المكان مهم كانت الاستفادة من المكان الذي أعيش فيه ،أعنى استفادتي من العلاقات والطبيعة من حولي ، كما أن الخصوصية تنطلق من طريقة استعمال اللغة المتاحة للجميع فالشاعر المتميز هو الذي يعرف كيف يتعامل مع اللغة بمقتضى التجربة الخاصة به ولا يستعير تجارب غيره . من هنا أقول بأن الشعر هو تضاريس لروح الحياة ، ويعتبر الوطن جزء وليس كلا فالوطن في تصوري ليس جغرافية أقف عليها بقدر ما هو علاقة أعيشها .الشعر ليس كونا مطلقا بقدر ما هو الكون الذي أتنفس علاقاته وأحس بأنفاسه في داخلي.
س3 : هل للشعراء الليبيين أثر في شعريتك أم ثمة أثر أخر ولماذا ؟.
ج : أنا ذهبت إلى الشعر العربي و العالمي قبل أن أعرف الشعر الليبي ، اكتشفت بعد قراءاتي لبعض الشعراء الليبيين وخصوصا جيل الخمسينات والستينات أنهم استفادوا بشكل واضح من الشعراء العرب بل هناك من كرر هذه التجارب .لهذا فضلت أن أستفيد من النبع وليس من المجرى رغم خصوصية بعض شعرائنا .
وليس قراءة الشعر وحدها هي التى أفادتنى بل علاقتى بالمعرفة بشكل واسع ، علاقتى بالسينما والمسرح والفنون التشكيلية ،دراستى للفلسفة وقراءتى للفكر الصوفى العربى ،علاقاتى الأنسانية وعشقى المريض للسفر ،الحياة ومبالغتى أحيانا فى الهيام بها هو الذى يفيدنى فى الكتابة .وربما لوأتيح لىأن أمارس الشعركماأريدربما أتخلىعن الكتابة .
س 4 :على صدقى عبد القادر ،على الرقيعى ، محمد الفقيه صالح ، عاشور الطويبى ، فرج العشة ، مفتاح العمارى ،فاطمة محمود ، خديجة الصادق ، …….. أسماء لشعراء وشاعرات ليبيين ، ماذا تعنى هذه الأسماء فى الشعر العربى والشعر الليبى على الخصوص ؟.
ج : هذه الأسماء إضافة الى أسماء أخرى هم الذين يشكلون ديوان الشعر الليبى . ولو أتيح لهولإ الأنتشار العربى لشكلوا إضافة الى حركة الشعر العربى ، وخصوصيتهم تكمن فى علاقتهم باللغة ،ولكن حركة النشر البطيئة جدا ،وعدم قدرة هولأ على النشر بشكل خاص ، جعلهم هذا معزولين عن القارىء العربى وبالتالى عدم معرفة إضافاتهم وموقعهم فى الشعر العربى ، وفى هذا فاءنهم مثل الشعراء اليمنيين الذين لانعرفهم إلا فى المهرجانات العربية التى صارت مقتصرة على جوقة من الشعراء يتحركون من بلد لآخر ،وهم الذين ينشرون وهم الذين يلقون أشعارهم وهم الذين يشاركون فى الندوات و الملتقيات . ولا أنكر أن كسل بعض شعرائنا فى النشر العربى جعلهم غيرمعروفين إلا فى دورياتنا المحلية .
س 5 : ماالذى يعنيه نقد الشعر لك ؟ هل ثمة نقاد للشعرية العربية ، والليبية خاصة ؟ ج : النقد حالة إبداعية تماما كالنص الشعرى او القصصى ، والناقد الحقيقى هو الذى يدرك بأنه يعبر عن حالته هو قبل التعبير عن صدى النص الذى يقرأه . وإن كان هناك غياب للنقد فلأن اللغة السائدة لاتريد النقد لأنه يعرى ويفضح ويكشف مساوىء الوحل . ومع ذلك فهناك مجموعة من الأصوات العربية التى تكابد من أجل خلق نص نقدى لايجارى الواقع او يهادنه بل نص يفضح عفونة الواقع ، نص نقدى لايفسر او يحلل او يصارع بل يجاور النص الأبداعى ويتجاسد معه من أجل مصير واحد ، وحالة الفضح لاتقتصر على الواقع بل على بعض النصوص التى تكرر الواقع وتجارب الآخرين . اما النقد فى ليبيا فهو جزء من حالة النقد العربية التى تستسلم فى عمومها للايديولوجيا السائدة ؛ أعنى هنا إيديولوجيا الأخلاق واللغة والثبات وحركة العقل التى تبدو فى الضاهر متنورة ولكن فى داخلها حالة إستسلام وحنين للماضى ، وحتى الحاضر يبرر من خلال الماضى .النقد فى ليبيا يكتبه مجموعة قليلة جدا من الأسماء تعد على أصابع اليد الوحدة أعنى النقد الحقيقى كما اراه وليس الذى تحدث عنه .
س6:ماذا تكتب ، لماذا تكتب ؟ ماذا تقراء ، لماذا تقراء ؟
ج :كثيرا ماأسأل نفسى هذا السؤال ولاأصل الى إجابة بل أجدنى أمام مجموعة من الأسئلة الجديدة . أحيانا أكتب خربشات من أجل أن أمرن يدى على الكتابة الدائمة ،وأحيانا يكون لدى مشروعا لقصيدة ،وأحيانا أكتب بحثا او قراءة حول الشعر كما أكتب فى الصحافة عمودا اسبوعيا . امهم أن كتابتى تتركز فى الشعر وحول الشعر ولاأريد كتابة غير ذلك بل أن الشعر هو وطنى وفضيحتى وإختيارى ولا أستطيع الحياة بدونه . أما لملذا أكتب فاءننى اسألك ايضا لماذا تكتب ، لاأحد منا سيجيب إجابة وافية عن هذا السؤال .أتذكر دائما عندما سئل صموئيل بيكت هذا السؤال أجاب بعد صمت طويل : الكتابة مرض ..مرض أكيد .
س 7 : ماذا اقرأ ولماذا أقرأ سؤال لم أطرحه على نفسى من قبل ، لكننى أستطيع أن أقول لك بأن قراءتى تتعلق فى مايفيدنى من خلال الشعر وممارسته وهى متعددة فى الأساطير والفلسفة والرواية والشعر . احيانا أحددقراءتى عندما أشتغل على بحث معين وهذا يتيح لى الأطلاع على كتب لا أفكر احيانا بقراءتها او قراءة اجزاء منها ولكن متعتى فى قراءة السير الذاتية والأساطير والروايات الحميمة ، لاأجد متعة كبيرة فى قراءة النقد إلا من خلال أسماء وكتابات قليلة أفترض أنها ستفيدنى فى علاقتى بالشعر كما أحب قراءة التاريخ وأتسلى أحيانا بقراءة الروايات البوليسية .. هل تصدق ؟ خصوصا فى الحمام ! . إذا أخذنا بأن الكتابة مرض كما يقول بيكيت فالقراءة هى المرض الأكيد . يمكن أن أتخلى عن الكتابة إذا ما ارتحت تماما - وهذا أمر بعيد الأحتمال - لكننى لا أعتقد بأننى سأتخلى عن عادة القرءة ، قد أقلع نهائيا عن التدخين لكننى لن أقلع عن القرءة ، متعة القراءة ليست مجرد عادة بل هى حالة إدمان . س 8 : أين شعريتك من قصيدة النثر اليوم العربية والليبية على الخصوص ؟ ج : لا أستطيع أن أحدد موقعى ولكن الآخرين هم من يحدد أهميتى او عدمها . أنا أسعىوأكتب وأقول نفسى من خلال الكتابة وهذا الذى يهمنى أما أين أقع و أين هى شعريتى من حالة الكتابة الليبية فهذا متروك لمن يقرأ إنتاجى ، رغم ثقتى الكبيرة بأن تجربتى إضافة الى مجموعة من الشعراء والشاعرات قد مثلت او خلقت قطيعة فى حركة الشعر الليبى بحيث صارت تجربتنا تقف بندية مع الأصوات الحقيقة فى الشعر العربى ، لأنها إستمدت شرعيتها من تجاربنا اولا وإصرارنا على البوح وإلتفاتنا الى هموم صغيرة لم نقرأها فى شعر من سبقونا . هذه التجربة أسهمت فى خلق اسلوب جديد ولغة جديدة للشعر الليبى ، وخاصة دورنا فى تأكيد ما يسمى بقصيدة النثر والتى كان يخشى البعض من كتابتها او نشرها بل لايزال هناك من يتنكر لهذه القصيدة ويعتبرها خارج الشعر فى الوقت الذى يكتبون فيه نثرا موزونا ومقفى ويسمونه شعرا . القصيدة الجديدة تستند الى الأبتكار ةالجرأة دون الدخول فى لعبة معيارية حول الشكل والمضمون ، واقصيدة الخديدة فى ليبيا نبتة شيطانية كما أقول دائما وهذه القصيدة تدخل بثقة فى مناخ الشعر العربى الجديد . هل حددت شعريتى ..لا أدرى ! الذى أدركه أننى أسعى بأن أكون مختلفا …. والسلام .
س 8 : هل يمكن ان نتحدت عن علاقتك بالشاعر جيلانى طريبشان ؟
ج : جيلانى طريبشان اسم لقصيدة فى الغبار ، شاعر ليبى لايتكرر ، يعيش المكابدة ويكتب وحده ، صراعه لم يخبو ، أحد الذين مارسوا الشعر بضراوة .. ومع ذلك يعيش المكابدة المريرة وحده .تعرفت الى جيلانى طريبشان اولا من خلال ديوانه الوحيد واليتيم حتى الآن " رؤيا فى ممر عام 1974 " ، قرأته وكنت أرى ظلالا لسعدى يوسف وعبد الوهاب البياتى ثم قرأت مجموعة من مقالته الجريئة والحميمة وقصائده التى يقول نفسه من خلالها مع إهتمامه ومحافظته على وزن القصيدة العربية ، وبعد عودته من العراق قابلته لأول مرة برفقة الكاتب القاص والفنان التشكيلى الليبى " رضوان بوشويشة " ، كان الجيلانى حاضرا بهيئة شاعر ، يقول نفسه بخجله وبهدوئه ويكتب القصيدة كما يعيش تحولاتها ، وخاطبنى بأنه يعرفنى من خلال " رضوان بوشويشة " ومن خلال نصوصى التى كنت أنشرها فى مجلة " الفصول الأربعة " - مجلة إتحاد الأدباء والكتاب الليبين - . بعد ذلك كتب لى مجموعة من الرسائل وكنت أكتب إليه ، جرت مراسلات بيننا ، كان يكتب لى عن أحوله فى القرية النائية : " الرجبان " وكيف أنه يرتدى العباءة فى عشاء القرية ويقلد أحوال عاداتهم اليومية ، علاقته باءطفاله ( جهاد واياد ) وعلاقته بالعالم الذى تورط فيه .آخر رسائلى اليه سلمتها باليد فى مهرجان المدينة عام 94 ، ومنذ ذلك التاريخ لم أرم لكننى قرأت قصيدته: " مكابدات " التى أهداها، لى وأهديت له قصيدة ربما تلخص جزءا من علاقتى بهذا الشاعر الذى أحبه كثيرا وأحس بأننى أنتمى اليه .



#أحمد_الفيتوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطالب بحق إصدار صحيفة خاصة ومستقلة
- • يوميات
- • درنة غرام لا يمكن اعتزاله!
- ليال بورتا بينيتو
- بيتزا أحمد الفيتوري
- أنت كذبي
- جيل 57 بدايات الواقعية الليبية
- آنا حبيبتي
- احذروا غات !
- محاكمة صدام الأسد
- جبران تويني أو مديح النهار.
- جمعيات ليبية لحقوق الإنسان ؟
- مرثية الزوال - أخر ما تبقي من شيء أصيل في الصحراء
- القفص الزجاجي
- الزعيم نصر الله ورقة وحيدة وأخيرة بيده لا بيد عمر
- المحروق المنسي في جوف الطين
- غرابة الزمان التي لا ريب فيها
- من قتل ناجي العلي ؟
- تجربة المتشائل إبداع تحت الشمس
- كم شجرة تكون غابة ؟


المزيد.....




- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الفيتوري - فرج العربي : الحداثة الشعرية التي تطاردها الأشباح !