أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فدوى أحمد التكموتي - مناظرة بين غريب عسقلاني , فدوى أحمد التكموتي , محمد موسى مناصرة















المزيد.....

مناظرة بين غريب عسقلاني , فدوى أحمد التكموتي , محمد موسى مناصرة


فدوى أحمد التكموتي
شاعرة و كاتبة


الحوار المتمدن-العدد: 2119 - 2007 / 12 / 4 - 10:35
المحور: مقابلات و حوارات
    


اشتاق لك...... يا محمد مناصرة

من: غريب عسقلاني

يا محمد مناصرة
أين أنت..
أيها المشاكس الجميل
مشتاق إليكَ، وإلي أيام كنا نعيش الحلم ونختصم عليه، ونتفق أن ما بيننا حفر مجراه فينا حتى عين القلب.



تلكَ أيام يا صاحبي
هل دخلنا رحلة الكهولة نتحسس بقايا زيت الجبل فينا، نستدعيه دفئا وقد أطفأوا المواقد وقتلوا نار المجامر.

أن نفتقد بعضنا يعني أن زيت الجبل وفول غزة جبلة متكاملة ومطلوبة ومرغوبة مهما جار الزمن...

أنا بخير يا محمد بمقياس الخسارة

فأنا أكتب بمقياس الحضور

أخبرني عنكَ، ودعنا نواصل ثرثرة لا يجيدها غيرنا يا صديق

مع أشواقي

غريب عسقلاني



من : محمد موسى مناصرة

العزيز الغالي غريب:

أنا هنا أيها الصديق الغالي ولا تسلني أين أل"هنا" هذه على الجغرافيا.

لم اعد بقادر على تحديد مكاني على الخارطة كما السابق، فهي تتغير كل يوم ولو فعلتها فأي مدرس من فتح او حماس او من حزب الشعب او الجبهة سيعطيني صفر من عشرة في أحسن الأحوال.

تخيل يا صديقي... كم تراجع الحال بنا وتراجعت أحلامنا وانهارت توقعاتنا ومع ذلك نرفض الاعتراف بفشلنا ليس فقط في امتحان الحياة بل وفي امتحان الثورة الطويلة...

هل لأننا عرب نرفض بالعادة تسمية الأشياء بأسمائها!

نعم... فشلنا لدرجة أننا لن نجد أستاذا واحدا مستعداً لإعادة الامتحان لنا من جديد‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍.

من أين ابدأ باطلاعك على ما انقطع بيننا؟ ولما كان لكل شيخ طريقة تخصه فاحتمل طريقتي، مدخلي بإنصافك أولا..

عليّ أن اعترف لك كم كنت ثاقب البصيرة يا صديقي.. كنت ترى من نافذة الأدب ما لم نكن قادرين على رؤيته في السياسة، كنت اغضب مما يتبدى في الظاهر تشاؤما ويأسا فيما كنت تكتب ولم يكن كذلك بالطبع.

ما عجزنا عن فهمه، كنت بهذه القصة او تلك الرواية تقدم لنا تشخيصا ليس فقط يعكس الفرق بين أن نفهم على مستوى وعينا المتغيرات ومثالا "سوق فراس" من جهة وواقع تصرفات الناس وسلوكهم الفعلي باعة الخردة والسمك والاثاث والذهب وابر البابور والخضار والادوات المنزلية والطيور النادرة وباعة الخلاخيل والغوايش والبهارات والحمير والسعادين داخل السوق من جهة أخرى.

كنت تحاول تقديم معرفة تتعلق بالفرق بين فهمنا ل"سوق فراس" وأن نكون جزءَ من حياة ومكونات سوق فراس المتنقل بين مدن القطاع.

ما لم نفهمه ونقبله منك في مناظراتنا السياسية تلك قلته فيما أبدعته من أعمال أدبية، في مجملها تشكل في ذلك الوقت تشخيصا لحياة الناس الواقعية في قطاع غزة، ويمكن لأي مبصر رؤية بدايات ما يحدث الآن على الأرض في بواكير إنتاجك الأدبي ذاته.

واذكر يا صديقي (كما قلت مصيبا) كيف كنا "نعيش الحلم ونختصم عليه" كم شغلتنا موضوعات الثورة وأيهما الأفضل الحرب الشعبية والكفاح المسلح ام الحركة الجماهيرية بتعبئة الناس وتنظيمها واي دور سيكون للمجمع الإسلامي الذي كان يناصبنا العداء ولا نهتم لأن الاولوية لمواجهة الاحتلال، وماذا عن دور الكتاب والأدباء وكيف نبني لجنة هنا او هيئة هناك، كيف نبني فرعا لاتحاد الكتاب او فرعا للنقابات العمالية وكيف نعيد ثقة الشعب بنفسه وما شكل الدولة التي نريد ونظام الحكم فيما كان بطش المحتلين في غزة مضاعف عما كان في الضفة ....... الخ.

ولم أكن أهدأ وتهدأ إلا بعد تناول وجبة الفول الهنية مع "الدقة" أو "المش" ومع كأس شاي ثقيل على الطريقة العسقلانية المعدلة في مخيم الشاطىء الذي كانت تعده أختنا أم سامر وأحيانا (وكم كنا نظلمها يا رجل) عند مطالع الفجر..

وعني فقد لا تسرك اخباري فما زلت "احمل السلم بالعرض". وفي هذه المرحلة من تاريخ امتنا المهانة، وحيث خيرة أبناء وقادة شعوبنا في السجون سوريا مثالا، ووطننا الممزق وتحت الاحتلال، وشعبنا المقسوم، نصفه في غزة جائع لأنه محاصر بحصارين اسرائيلي وآخر إلهي وفي الضفة جائع بسبب الجدار وسمّار آخر الزمان، فيما نحن بانتظار النار القادمة، الحرب الطاحنة في المنطقة بعد انابوليس وربما الربيع المقبل.

تراني في المكتب او في البيت ألاحق انتاجك الادبي على المواقع الاليكترونية، أو أسبح في كتابات اصدقاء كتاب فلسطينيين واكراد وعرب أدمنت على محبتهم، أجدني فيما يكتبون وبينهم سالم جبران، غسان المفلح، وباقر الفضلي، ود. نصر حسن، والبدوي السبعاوي أو الرفحي الطائر (احسبه كما تشاء) د. احمد ابو مطر، ود. هايل نصر ود.فاضل الخطيب وغيرهم من الرائعين، واستريح احيانا من هم السياسة فأتمدد على فراش قصائد المتخاصمين داخل حلم شعري واحد منير مزيد وبريهان قمق ومن المغرب اتمدد على فراش صنّعته من قصائد تدق ابواب الشقاوة للشاعرة فدوى التكموتي

واحيانا أخرى تجدني أتمشى بين الكلام أو أطل عليه في اسهامات د.احمد حرب المتحدية لسكون العقل أو استعين بيار جانيه او دوبرييل لفهم ما جاء في رسائل محمود درويش وسميح القاسم المتبادلة في وصف حالتنا، فأعيد مرارا قراءة رسائلهما التي نشرها كما تذكر اميل حبيبي في الاتحاد الحيفاوية "رسائل بين شطري البرتقالة" ويفش غلّي نبيل عودة من الناصرة مع اني في هذه الايام لا أخفيك أجالس الماغوط أكثر من اللازم فهو يلح على مناداتي يوميا تقريبا والأدهى من ذلك ينفث في وجهي ما احتبس في فمه من دخان جيتان مزور على الطريقة السورية ويعيّرني بأني وإياه متماثلان ومتشابهان في خيباتنا لا فرق كأصدقائي الذين تسلموا مراكز عالية في السلطة.

كأني يا صديقي لا تكفيني قساوة الوحدة والشعور بأن أقضي دون ان يعلم بي أحد فأنا كما تعلم لم أرق لامرأة فيما حياتي أصعب من قاسية، ولم اهتم بجدية تحذير المرحومة امي الله يرحمها "يا ولد ظب إلسانك عن مخالفة الدول" فأن يكون لسانك طويل تبين ان تحذيرها جدي وصحيح فالثمن كبير... وعلاوة على ذلك الجوع والمرض يفسدان أيامي...

فتخيل أحد الأصدقاء وهو ما شاء الله عضو في المجلس التشريعي حين علم بأن هاتفي تم فصله وأن شركة الكهرباء تنذرني بقطع الكهرباء اذا لم ادفع المستحقات وهي قليلة لا تزيد عما يعادل مائتي دولار ولا شيء قياسا بأغنياء ومسئولي البلد الذين تتراكم عليهم المستحقات بالآلاف ولا يطالبونهم بدفعها ويتزاحم موظفو الشركة على أمثالنا فقط (طبعا لا يوجد بطل في الثقافة العربية عموما فكيف سيكون عندنا) واليوم كل الشكر لألله احد الموظفين الطيبين ساعدني بتأجيل القطع على ان أجدول المستحقات عند بداية الشهر القادم.

عقب الصديق على إنذار الشركة وأمام حشد من الأصدقاء، التقينا في امسية حول القانون والقضاء في البلد:
- تستاهل خليك بمرضك وفقرك؟!
- أمسرور وتفاخر بأني كذلك.. سألته؟
- أجاب .. ارفع صوتك الآن أمام هؤلاء الفاسدين مثلي وقل يحيا الفساد وسأحل كل مشاكلك؟!
ضج الحضور ضاحكين...!

وبالطبع وبصوت مسموع للجميع واصل يعيرني على تفوقه ونجاحه في الحياة يحدثهم داعما موقفه في أمر وقف على تفاصيله هو أني عندما استصدر لي كل من الصديق مروان البرغوثي (في المعتقل الآن كما تعلم) والسيد المحافظ محافظ بيت لحم الآن الصديق صلاح التعمري منفردين وتفصل بين محاولتيهما ثلاث سنوات اعتمادين موقعين من السيد الرئيس المرحوم ياسر عرفات بتعييني حسب الاعتماد الأول مدير عاما وفي الثانية مديرا في وزارة الثقافة والاعلام..

وكما تخبُرَني رفضت الاعتمادين بالطبع لأنهما يندرجان في اطار الفساد الاداري الذي أكافحه في المسعى من اجل بناء حكم فلسطيني صالح. وكتبت للرئيس الله يرحمه على نفس الاعتماد بأن الوظيفة ستكون من حقي اذا فزت بها بعد الاعلان عنها في الجريدة في اطار منافسة متكافئة بين الساعين اليها... وكنت فعلا وبشجاعة أصوِّب نفسي عدواني وقليل أدب إذ كتبت على الاعتماد المرسل بالفاكس "الله لا يخلف عليك" بدلا من تقديم الشكر والعرفان للصديق صلاح والرئيس والاعتذار لهما بأدب.... وهكذا اغلقت الباب أمام تحقيق أمن وظيفي لحضرتنا وحرمت نفسي من راتب تقاعدي يسترني في كبري كما قال صاحبي بحق.

هكذا كان... فصديقي يتشفى الآن فيما آل اليه الحال في حين هو حصل على اعتماد من المرحوم السيد الرئيس بوظيفة مدير عام وتدرج ليصبح احد صناع القرار السياسي في البلد... وبنفس الطريقة! فيما أمثالي ليس بحوزتهم ما يعالجون به أنفسهم حتى من نزلة برد سوى الاحتماء بقصيدة شعر او بكتاب جديد عن ادب السجون لحسن عبد الله ومتابعة الكتابات المجنونة لصديقنا احمد عوض أو في متابعة حملات رزكار وجميعها للاسف تشغلني وتساعدني في الانتصار على الوقت واهزمه كي لا يوثق علي دقيقة غير منتجة من حياتي لكن ذلك يا غريب لا يكفي لتأمين صحن فول مزبوط من مطعم ابو العدس او من مطعم افتيم .

ايه... نعم يا صديق مرّ وقت طويل لم أرك منذ ان وشى بي أحدهم فاقتحمت قوة اسرائيلية احد البيوت السرية، غرفة ومنافعها التي كنت احتمي بها كان قد وفرها لي دير الروم الارثوذكس (جازاهم الله كل خير) وسلمتني القوة الاسرائيلية أمرا بالاقامة الجبرية وببلاغ منعي من دخول قطاع غزة.

هل كان عليك مطالبتي إخبارك عن حالي واثارة ما يوجع أكثر من الوجع؟

على اية حال .. ما علينا

اوافقك وكم اتوق لذلك، علينا مواصلة ما انقطع من ثرثرة... فقد يمسك احدهم ببعض ما يفيده لقادم الايام.

لا اقدر على المعاندة..استجيب بسرور لطلبك في التأكيد للحاضرين والغائبين، للسامعين والمشاهدين أن زيت الجبل وفول غزة جبلة متكاملة ومطلوبة ومرغوبة مهما جار الزمن...



من : فدوى أحمد التكموتي

تألمت والله لما قرأته في هذه الرسالة بين صديقين حالت الظروف القاسية التي يمر بها الشعب الفلسطيني في الافتراق بينهم, بعدما كانت تجمعهم رابطة قوية ومتينة، انضحلت في هذه الأيام وأصبحت مجرد ذكرى أو حتى أمل نبحث عنه في ركام هذه الحياة القاسية في عالمنا المادي الذي يجري وراء المادة بكل الطرق, أنها وبدون شك" الصداقة". قرأت نص الرسالة فيه توجع وألم واشتياق للأيام الخوالي التي كانت برغم قساوتها أحلى من شهد العسل, بين صديقين جمعهما زيت الجبل مع وجبة الفول الهنية مع "الدقة" أو "المش" ومع كأس شاي, وما كانا ينسجان بالأحاديث المستقبلية حول ما يجب أن تكون عليه فلسطين وسلطتها, وجيشها, سياستها الداخلية والخارجية ووو...... إلخ لكن قسوة الزمن حالت دون تحقيق أي حلم أو طموح أو متنى فكان الفراق بين الصديقين, لكن برغم هذا الابتعاد الجسدي والجغرافي بينهما إلا أن روحهما تلتقيان دائما وأبدا في الذاكرة ولما سمحت الفرصة للقاء عبر كل منهما عن حاله الذي آل إليه, وعن طموح كل منهما وخيبات الأمل في عدم تحقيق ولو جزء منها ... مع رجوع بذاكرتهما إلى الوراء الذهبي حيث كانا يلتقيان... والله لما قرأت الرسالة بين الصديقين غريب عسقلاني ومحمد مناصرة والله حسدتهما على تلك الصداقة التي لم تهزها لا رياح الغربة ولا براكين التغيير في فلسطين خاصة والعالم العربي عامة.... لا أدري ماذا أقول ... فكثيرا أجد أن الكلمات تهرب مني كهروب الفرس من الفارس, ولساني تعثر في التعبير عن ما يدور في فكري ... , فأوقعني صمتي في داخلي يقول: بوركتما وزاد الله في ربط هاته العلاقة الموجودة بينكما, وإن كان الليل دائما سيأتي فغداسيكون هناك فجر قريب ... أنحني إجلالا وتقديرا واحتراما لكما... وسعدت أني قرأت هاته الرسالة التي أتمنى أن يقرأ الرد عليها طرفا هذه العلاقة "غريب ومحمد"، في زمن إنعدمت فيه حتى ذكر هذا المفرد وهاته الكلمة, فأصبح من يتلفظ بها يقال عنه مجنون في زمن العولمة, فإن كان الجنون يقاس بزمن العولمة فأنا أطلب منكما الانضمام إلى هاته الفكرة الجنونية "الصداقة" وأنا مجنونة في زمن العولمة لكل كلمة ولفظ يراد به الرجوع إلى الأصل والعرق والدم ... بوركتما وزاد الله في توطيد هذه العلاقة بينكما تحياتي واحترامي لكما غريب ومحمد.....

------------------------------------


غريب عسقلاني كاتب وقصاص فلسطيني في غزة .


محمد موسى مناصرة مدير مركز الحارس للدراسات والإعلام بيت لحم .


فدوى أحمد التكموتي صحفية وشاعرة مغربية .




#فدوى_أحمد_التكموتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العشق الخالد
- ثورة القصيدة
- فواز دموعي آت
- ردا على القصة القصيرة * لا صياح ... ولا نباح ... * للكاتب ال ...
- قراءة في رواية -أحلام فوق النعش- للكاتب المغربي محمد التطوان ...
- قراءة في رواية * أحلام فوق النعش * للكاتب المغربي محمد التطو ...
- نص بدون عنوان
- كآبة الذات
- ثورة سجين
- سر الهوى
- نسيج أروقة الذات
- الفانوس الضائع
- حب إلى درجة الجنون
- القرار المتخذ
- دعوة إلى التغيير المتنى
- تحسرات الذات
- الحلم المستحيل
- الدماء بدل الأمان
- قسوة الزمن
- حبل الوريد


المزيد.....




- إسبانيا: رئيس الوزراء بيدرو سانشيز يفكر في الاستقالة بعد تحق ...
- السودان: متى تنتهي الحرب المنسية؟
- كأس الاتحاد الأفريقي: كاف يقرر هزم اتحاد الجزائر 3-صفر بعد - ...
- كتائب القسام تعلن إيقاع قوتين إسرائيليتين في كمينيْن بالمغرا ...
- خبير عسكري: عودة العمليات في النصيرات تهدف لتأمين ممر نتساري ...
- شاهد.. قناص قسامي يصيب ضابطا إسرائيليا ويفر رفاقه هاربين
- أبرز تطورات اليوم الـ201 من الحرب الإسرائيلية على غزة
- أساتذة قانون تونسيون يطالبون بإطلاق سراح موقوفين
- الإفراج عن 18 موقوفا إثر وقفة تضامنية بالقاهرة مع غزة والسود ...
- الى الأمام العدد 206


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فدوى أحمد التكموتي - مناظرة بين غريب عسقلاني , فدوى أحمد التكموتي , محمد موسى مناصرة