الوسائل التعليمية .. وعلاقتها بتقبل الطلاب للمادة الدراسية

محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)

الحوار المتمدن-العدد: 2035 - 2007 / 9 / 11 - 10:39
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    

عنوان الكتاب: الوسائل التعليمية .. وعلاقتها بتقبل الطلاب للمادة الدراسية
تأليف: دكتور/ ناصر بن عبدالعزيز الداود
الطبعة: الأولى ، 1412هـ/1991م. طبع بشركة العبيكان للطباعة والنشر – الرياض – السعودية.

وصف الكتاب:
• يقع الكتاب في 195 صفحة من القطع المتوسط.
• المحتويات:
1- مقدمة.
2- الباب الأول: (الإطار المنهجي والنظري للدراسة):
2-1- الفصل الأول: مشكلة البحث وأهميتها.
2-2- الفصل الثاني: الدراسات المتصلة.
2-3- الفصل الثالث: الوسائل التعليمية وأهميتها.
2-4- الفصل الرابع: أنواع الوسائل التعليمية.
3- الباب الثاني: (الدراسة الميدانية):
3-1- الفصل الخامس: الإجراءات المنهجية ووصف عينة البحث.
3-2- الفصل السادس: الجداول والتعليق عليها.
3-3- الفصل السابع: الإجابة على أسئلة البحث والتوصيات.
4- الملاحق:
4-1- ملحق (أ) الاستبانة الخاصة بالمدرسين.
4-2- ملحق (ب) الاستبانة الخاصة بالطلاب.
5- قائمة بالمراجع العربية والأجنبية.
6- يحتوي الكتاب على 46 جدول.

هذا الكتاب: (من مقدمة المؤلف):
• أن طرق التدريس تعتمد على عدة محاور: أستاذ ، ومقرر دراسي ، ووسائل تعليمية معينة.
• واستخدام الوسائل التعليمية أصبح ضرورة يحتمه التطور السريع في إنتاج الوسائل التعليمية الحديثة وهي جزء رئيسي في عملية التدريس ولا يستغنى عنها المعلم لأنها توفر جهداً ووقتاً فهي تختصر المسافة الزمنية في إيصال المعلومة إلى أذهان الطلاب والطالبات.
• ولذلك أصبح استخدام الوسائل التعليمية أمراً واجباً على المدرس في البلاد المتقدمة للاستفادة من تقنيات التعليم وطرق التدريس الحديثة لجذب انتباه الطلاب والطالبات إلى الدرس وتلقى العلم على أسس علمية قائمة على الاقتناع.

#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)       Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات