التعليم المعاصر .. قضاياه التربوية والفنية

محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)

الحوار المتمدن-العدد: 2023 - 2007 / 8 / 30 - 03:59
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    

اسم الملف: د. خالد الزواوي
الناشر: مؤسسة حورس الدولية للنشر والتوزيع – الإسكندرية – مصر & مؤسسة طيبة للنشر والتوزيع – القاهرة – مصر.
الطبعة: الأولى ، 2004م.
عدد الصفحات: 247 صفحة من القطع المتوسط.
المحتويات: تصدير بقلم: الأستاذ الدكتور/ مصطفي أحمد فؤاد ، مقدمة المؤلف ؛ أربعة فصول ؛ الخاتمة ؛ توصيات واقتراحات ؛ المراجع.

هذا الكتاب: (من تقديم الناشرون):
يلقى الضوء على التعليم المعاصر وقضاياه من خلال دراسة علمية تستمد مقوماتها من خلال التجارب العملية في هذا المجال ، وبنسق فكري ينظم مجموعة الأفكار والآراء والاتجاهات والمعتقدات والإجراءات التي يتبناها الأفراد والجماعات والهيئات حول التعليم بأبعاده وجوانبه ونظمه ؛ وقد حدد الكتاب دراسته بالتعليم المدرسي دون غيره من أنواع التعليم الأخرى ، وخص الطفل بالدراسة إيماناً بأنه الركيزة الأساسية في بناء المجتمع ، ولكي يكون البنيان ثابتاً لابد أن يكون الأساس قوياً متيناً ، والطفل هو الأساس في عملية البناء هذه.
ويعرض الكتاب لقضية من أهم قضايا العصر ، قضية اللغة التي هي في جوهرها قضية هوية ، علينا أن ندرك أهميتها ، ونضعها في مكانها الصحيح ، فبين ضرورة وسائل تعلمها. والحفاظ عليها وكيفية التدريب عليها والاستمرار فيها.

#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)       Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل