أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - صراع القطب الشمالي الي اين؟؟















المزيد.....



صراع القطب الشمالي الي اين؟؟


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 2004 - 2007 / 8 / 11 - 03:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مازال العديد من الباحتين السياسيين في الشان الروس يتابعون رود الافعال السياسيه حول نجح الروس في قاع المحيط المتجمدالشمالي قرب القطب الشمالي في نصب العلم الروسي وبيدو ان هناك جولة جديدة من الصراع على القطب الشمالي قد بدات مابين الولايات المتحدة الامريكيه وروسيا الاتحاديه
بعدما نجح العلماء الروس في نصب العلم الروسي في قاع المحيط المتجمد الشمالي قرب القطب الشمالي، قررت روسيا إرسال بعثة جديدة مهمتها تأكيد حقها في جزء كبير من منطقة القطب الشمالي تبلغ مساحته 2ر1 مليون كيلومتر مربع.
ويُعتقد أنه يوجد في منطقة القطب الشمالي ربع احتياطي العالم من المواد الهيدروكربونية.
وسيرسل الجانب الروسي كاسحة الجليد "روسيا" التي تعمل بالطاقة النووية، إلى منطقة القطب الشمالي لتواصل البحث عن أدلة تؤكد على أن سلسلة جبال لومونوسوف في قاع المحيط المتجمد الشمالي تتصل بالرصيف القاري السيبيري، أي بالأراضي الروسية، بواسطة أجهزة استكشاف أعماق البحر "كلافيسين 1 ر".
وأثار نشاط روسيا في هذا المجال قلق الآخرين ممن لهم مطالب في أجزاء من منطقة القطب الشمالي، خاصة الولايات المتحدة وكندا والنرويج وألمانيا. فقد سارعت الولايات المتحدة إلى إرسال سفينتها الوحيدة من فئة كاسحات الجليد إلى منطقة المحيط المتجمد الشمالي، وأعلنت قرارها بإنشاء كاسحتي جليد جديدتين خاصتين بها.
وأكد رئيس رابطة قانون البحار الدولي اناتولي كولودكين أن روسيا ستتمكن في غضون 6 أشهر من تقديم الأدلة التي تثبت أن سلسلتي جبال لومونوسوف ومندلييف في القطب الشمالي تتصلان بالجرف القاري الروسي.
وذكر أن موسكو تعتزم تسوية هذه المسألة في إطار القانون الدولي فقط مشيرا إلى أنه لا يرى أية أسباب لتدهور العلاقات الدبلوماسية بين روسيا ودول أخرى.
وأضاف أن إثبات اتصال سلسلتي جبال لومونوسوف ومندلييف في القطب الشمالي بالجرف القاري الروسي لن يعني توسع أراضي روسيا الاتحادية، بل يتيح لروسيا حق القيام بأعمال التنقيب عن الثروات الطبيعية واستثمارها في هذه المنطقة.
ويذكر أن أفراد طاقمي جهازي الغوص العميق "مير-1" و"مير-2" نزلوا إلى قاع المحيط المتجمد الشمالي على عمق 4 ألف كم وقاموا بأخذ عينات من التربة والماء من أجل دراسة تركيبة قاع هذا المحيط.
واعتبر الرئيس فلاديمير بوتين أن نتائج البعثة الروسية إلى القطب الشمالي يجب أن تشكل أساسا لموقف روسيا أثناء تسوية مسألة ملكية هذا الجزء من الجرف القاري الشمالي.
وقال الرئيس في أثناء لقائه المشاركين في البعثة أرتور تشيلينغاروف وأناتولي ساغاليفيتش: "لا بد من إثبات امتداد جرفنا القاري في المنظمات الدولية". وأكد على ضرورة وضع نتائج البعثة في أساس مواقف روسيا في هذه المسألة.
الصحافة البريطانية تشبّه الرحلة العلمية الروسية إلى القطب الشمالي بهبوط الأمريكيين على سطح القمر
تناقش الصحافة البريطانية بكثب نتائج الرحلة العلمية الروسية إلى القطب الشمالي لدراسة الجرف القاري للمحيط المتجمد الشمالي، مشبهة هذه الرحلة بهبوط الأمريكيين على سطح القمر.
وذكرت صحيفة "Independent" البريطانية أن هذه الرحلة تشبه الهبوط على سطح القمر في عام 1969 من حيث الجرأة والقدرات التقنية، لكن هناك فرقا واحدا مهما: لم يكن على سطح القمر إمكانية لاستخراج المعادن، أما في قاع المحيط المتجمد الشمالي فمن المتوقع أن يكون هناك كميات كبيرة من النفط والغاز".
وذكر كاتب المقال أن ارتفاع أسعار النفط والغاز، واستنفاذ الحقول التقليدية يدفعان الناس إلى التوجه لاستثمار المناطق البعيدة والتي يصعب الوصول إليها.
وجاء في المقال: "لا أحد يفكر جديا بأن العالم يقف على باب حرب جديدة. ويظهر القلق بوضوح أكثر وأكثر من الآثار البيئية لسعي روسيا إلى الاستيلاء على موارد طاقة أكثر ووضع منصات وسط جليد القطب الشمالي الذائب".
وذكرت الصحيفة أنه من صالح البشرية أن يبقى القطب الشمالي منطقة الطبيعة البكر
وأعلن مشارك في الرحلة الاستكشافية إلى القطب الشمالي فلاديمير غروزديف أن الرحلة إلى القطب الشمالي، التي أجرى خلالها العلماء الروس عملية الغوص إلى قاع المحيط المتجمد الشمالي، فريدة من نوعها وستدخل تاريخ دراسات القطب الشمالي.
وقال غروزديف: "لقد استطعنا أن نبرهن للعالم على القدرات الخارقة للتقنيات الروسية والخبراء الروس".
ويرى غروزديف أن نتائج الرحلة ستساعد على إثبات أن سلسلة جبال لومونوسوف ومينديلييف الواقعة تحت الماء تعتبر تكملة للجرف القاري الروسي.
ولم يذكر غروزديف الموعد الذي ستجهز فيه تحاليل عينات التربة والمياه من قاع المحيط.
وفي تعليقه على تصريحات بعض السياسيين الأجانب الذين قيموا سلبيا الرحلة الروسية قال غروزديف إن روسيا تعيد إحياء أمجادها العظيمة.
ويعتبر رئيس روسيا فلاديمير بوتين أن نتائج البعثة الروسية إلى القطب الشمالي يجب أن تشكل أساسا لموقف روسيا أثناء تسوية مسألة ملكية هذا الجزء من الجرف القاري الشمالي.
لقد انتهت البعثة إلى القطب الشمالي والتي تضمنت عملية غطس العلماء الروس إلى قاع المحيط المتجمد الشمالي داخل جهازي الغوص العميق، في 2 أغسطس. وأسفرت البعثة عن الحصول على عينات التربة ووضع العلم الروسي في قاع المحيط.
وأشار الرئيس أثناء الاجتماع مع المشاركين في البعثة أرتور تشيلينغاروف وأناتولي ساغاليفيتش قائلا: "أما امتداد جرفنا القاري فهو أمر لا بد من إثباته في المنظمات الدولية".
وقال بوتين: "يجب وضع نتائج البعثة في أساس مواقف روسيا".

وأعلن سكرتير قسم دراسات الأرض، الأكاديمي يوري ليونوف أن دراسة العينات التي أخذت من قاع المحيط المتجمد الشمالي ستستغرق 6 أشهر.
وقال ليونوف للصحفيين عقب مؤتمر صحفي: "ستستغرق دراسة العينات 6 أشهر، إذ يجب تحديد مكوناتها والزمن الذي تشكلت فيه وإمكانية احتوائها على بقايا عضوية".
ويذكر أن أفراد طاقمي جهازي الغوص العميق "مير-1" و"مير-2" أجروا عملية الغطس إلى قاع المحيط المتجمد الشمالي على عمق 4 ألف كم وقاموا بأخذ عينات من التربة والماء من أجل دراسة تركيبة قاع المحيط المتجمد الشمالي. وفي حال تمكنت روسيا من البرهنة على أن الجرف القاري للمحيط المتجمد الشمالي هو امتداد طبيعي لمنطقة سيبيريا القارية فإنها ستحصل على هذا الجزء من منطقة القطب الشمالي.
وقال ليونوف: "لا يزال الحديث عن أن قاع المحيط يعتبر جزءا من الجرف القاري الروسي سابقا لأوانه، وهذا يتطلب إجراء دراسة أكثر عمقا".
وأعلن رئيس مجلس الدوما الروسي، رئيس حزب "روسيا الموحدة" بوريس غريزلوف أن الرحلة إلى القطب الشمالي أظهرت أن روسيا تستطيع الذود عن مصالحها في القطب الشمالي.
وأكد غريزلوف أن روسيا تتمتع بإمكانيات ضخمة لتنظيم وتنفيذ "الرحلات والمشاريع الطموحة"، ولديها تقاليد أسستها أجيال من باحثي القطبين الروس وأناس طموحون قادرون على الحفاظ على هذه التقاليد والاستمرار في العمل بها.
وذكر غريزلوف أن العينات والمعلومات ستكون من أهم نتائج رحلة "القطب الشمالي -2007" وستوضع في أساس الدراسات العلمية المقبلة.
وأعلن أناتولي كولودكين رئيس رابطة القانون البحري الدولي في تصريح أدلى به لنوفوستي أن مسألة الحقوق في توسيع الجرف القاري في المحيط المتجمد الشمالي تبقى مفتوحة.
فسبق أن انتقد عدد من السياسيين الغربيين البعثة القطبية الروسية متهمين روسيا بنية ضم أراضي الجرف على أساس الأمر الواقع.
ويرى الخبير الروسي أن من حق أي من بلدان المنطقة الإعلان عن أدعاءاته في هذه المنطقة ولكن يجب أن يعمل على غرار روسيا تماما وذلك بتقديم الأدلة الضرورية دعما لطموحاتها.
وتقدم اللجنة الدولية الخاصة بحدود الجرف القاري عادة توصيات بصدد ترسيم الحدود الخارجية للجرف القاري. وإن حدود الجرف التي تثبتها الدول الساحلية على أساس هذه التوصيات تعتبر نهائية وإلزامية للجميع.
وقد بادرت روسيا في عام 2001 بإرسال مذكرة حول الحدود الخارجية للجرف في منطقة القطب الشمالي وبحري بيرينغ وأخوتسكويه معلنة بهذا عن حقها في توسيع الجرف القاري.
وبعد النظر في إدعاء روسيا في عام 2002 خلصت اللجنة إلى استنتاج مفاده أن المعلومات التي قدمت في تلك المرحلة غير كافية لاعتبار قطاعات قاع المحيط المتجمد الشمالي المشار إليها من الجرف القاري الروسي ولذلك نشأت حاجة لتقديم مسوغات إضافية بهذا الشأن.
وقال كولودكين إنه "لربما ستقول اللجنة أن نتائج البعثة (الحالية) لا تثبت أي شيء ولربما ستعترف بها". وأضاف أن "القرار يبقى من اختصاص اللجنة".
ويبدو وكأنه أصبحت للمواجهة بين روسيا والغرب جبهة جديدة في منطقة القطب الشمالي. فلقد عبرت الولايات المتحدة عن نظرة سلبية إزاء نصب العلم الروسي في قاع المحيط المتجمد الشمالي. ووقفت الدول الغربية الأخرى مع واشنطن في مواجهة طموح موسكو لإثبات حقها في مساحة كبيرة من قاع المحيط الشمالي.
وقال ناطق باسم وزارة الخارجية الأمريكية في معرض تعليقه على نبأ نصب العلم الروسي في قاع المحيط إن ذلك لا يعطي روسيا الحق في الجرف القاري بالمحيط الشمالي
وقال وزير الخارجية الكندي بدوره إن "وضع أحد علما لا يعطي مبررا للقول إنها أراضيه".
وردّ وزير الخارجية الروسي على نظيره الكندي مشيرا إلى أن جميع رواد مجاهل الكون يفعلون ذلك (أي وضع أعلام بلدانهم)، وأن الهدف من إرسال هذه البعثة الاستكشافية إلى القطب الشمالي يتمثل في إثبات أن الجرف القاري الروسي يمتد إلى القطب الشمالي.
وأضاف الوزير لافروف: "إننا نأمل في أن يتيح ما جمعته البعثة من معلومات تقديم المزيد من الأدلة لصالح ما طال ما كنا نحاول إثباته".
والمقصود هو أن تقديم الإثباتات والأدلة على أن سلسلتي جبال مندلييف ولومونوسوف في قاع المحيط الشمالي تمثلان امتدادا للقارة الأوراسية وتمثلان بالتالي جزءا من الجرف القاري الروسي، سيعطي روسيا الحق في مساحة مقدارها 2ر1 مليون كيلومتر مربع في قاع المحيط المتجمد الشمالي وفقا للمعاهدة الخاصة بقانون البحار التي تبنتها منظمة الأمم المتحدةفي عام 1982.
وكانت روسيا قد قدمت طلبا بهذا الشأن إلى لجنة الأمم المتحدة لترسيم حدود الجرف القاري في عام 2001، لكن الطلب قوبل بالرفض لأنه لم يتضمن "إثباتات وأدلة كافية".
وقال الناطق بلسان وزارة الخارجية الأمريكية توم كيسي إن بلاده لا تستطيع الآن التصدي لخطط روسيا وإثبات حقها (الولايات المتحدة) في ما تدعي روسيا ملكيته لأن الكونغرس لم يصادق على المعاهدة الدولية الصادرة في عام 1982 بعد، ومن هنا فإن الولايات المتحدة ليست عضوا في لجنة ترسيم حدود الجرف القاري. ولكن كيسي أكد أن برلمان بلاده سيفعل ذلك في وقت قريب.
وظهر من رد فعل وزارة الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة اعتبرت نصب العلم الروسي في قاع المحيط الشمالي بمثابة إعلان الحرب على القطب الشمالي وأنها تعتزم الرد على تحدي موسكو. وستستطيع الولايات المتحدة توجيه الرد بعد أن يصادق برلمانها على المعاهدة ذات الصلة.
وهذا يعني أن القطب الشمالي سيغدو جبهة جديدة للمواجهة بين روسيا والغرب.
وحسب معلومات هيئة الجيولوجيا في الولايات المتحدة الأمريكية فإنه يوجد في قاع المحيط المتجمد الشمالي ما يقارب 25% من احتياطي العالم من النفط والغاز إلى جانب احتياطيات كبيرة من الماس والذهب والبلاتين والقصدير والمنغنيز والنيكل والرصاص.
ويقول سيرغي برافوسودوف، رئيس معهد الطاقة الروسي، إن الطلب الروسي قد لا تتم تلبيته بالكامل، لكن لا بد في أية حال من أخذه في عين الاعتبار.
ويرى أغلبية الخبراء أن اقتسام منطقة القطب الشمالي سيبدأ بعد 20 عاما أو قبل ذلك إذا انسحبت الولايات المتحدة من العراق كما يقول الخبير السياسي الروسي دميتري يفستافييف موضحا أن الغموض سيكتنف سوق النفط في هذه الحالة لأن ما يستخرج من النفط من باطن الأرض في آسيا الوسطى وبحر قزوين لن يكون كافيا للجميع.
وتوجه رئيس الوزراء الكندي ستيفين هاربر إلى القطب الشمالي في جولة تستغرق 3 أيام من أجل تأكيد اهتمام بلاده بهذه المنطقة.
وذكرت صحيفة Financial Times أن القرار الخاص بتوجه رئيس الوزراء الكندي إلى منطقة القطب الشمالي اتخذ بعد بضعة أيام من قيام مجموعة من العلماء الروس بنصب العلم الروسي في قاع المحيط المتجمد الشمالي.
وقال ديميتري سوداس، الناطق الرسمي باسم رئيس الوزراء الكندي: "استخدم الروس أجهزة غوص من أجل نصب علم صغير في قاع المحيط. أما نحن فنرسل رئيس حكومتنا من أجل تأكيد سيادة كندا في تلك المنطقة".
وأشارت الصحيفة إلى أن منطقة القطب الشمالي تضم أكثر من 25 بالمائة من احتياطات العالم من النفط والغاز. وتتنافس للحصول على تلك الثروات بالإضافة إلى كندا وروسيا كل من الولايات المتحدة والدانمرك والنرويج.
وأعادت إلى الأذهان أن جهازي الغوص الروسيين "مير-1" و"مير-2" نزلا إلى قاع المحيط المتجمد الشمالي في الأسبوع الماضي.
وسجل العلماء الروس سابقة عندما أخذوا عينات من تربة المحيط من على عمق 4261 مترا. كما نصب العلماء الروس علم روسيا الاتحادية في قاع المحيط
وبدأ طيارون عسكريون روس الاسبوع الماضي مشروعا تدريبيا يتضمن إجراء تجارب إطلاق صواريخ مجنحة، في السماء فوق منطقة القطب الشمالي والمحيطين الهادئ والأطلسي.
وقال العقيد الكسندر دروبيشيفسكي، مساعد قائد القوات الجوية الروسية، إن المشروع التدريبي الذي يديره الجنرال بافل اندروسوف، تشارك فيه الآن 4 طائرات من طراز "تو - 160" و12 طائرة من طراز "تو - 95" و14 طائرة من طراز "تو - 22" و4 طائرات من طراز "إيل - 78".
وأعلن القائد العام للأسطول الحربي البحري الروسي الأميرال فلاديمير ماسورين أن الأسطول سيشارك في تحضير بيانات إضافية لتأكيد طلب روسيا إلى لجنة الأمم المتحدة حول حدود الجرف القاري في منطقة القطب الشمالي.
وقال ماسورين إن مهمة تحديد الحدود الخارجية للجرف القاري الروسي تعتبر أمرا مهما بالنسبة للدولة الروسية.
ويذكر أن البعثة إلى القطب الشمالي والتي تضمنت عملية الغطس إلى قاع المحيط المتجمد الشمالي داخل جهازي الغوص العميق "مير-1" و "مير-2"، قد انتهت في 2 أغسطس. وعمل العلماء في قاع المحيط مدة 40 دقيقة، واستغرقت عملية الغوص بالكامل إلى عمق أكثر من 4 كم حوالي 8 ساعات. وكان من بين أهداف البعثة الاستكشافية التدقيق في كون مرتفعات لومونوسوف ومينديلييف تحت المائية التي تمتد إلى جزر غرينلاند تكملة جيولوجية للجرف القاري الروسي أم لا. كما أسفرت البعثة عن الحصول على عينات التربة ووضع العلم الروسي في قاع المحيط.
وذكر سكرتير قسم دراسات الأرض، الأكاديمي يوري ليونوف في 8 أغسطس أن دراسة العينات التي تم أخذها من قاع المحيط المتجمد الشمالي ستستغرق 6 أشهر.
وكشفت صحيفه روسيسكايا غازيتا ان روسيا بدات بتجهيز قوات الدفاع الجوي بأحدث سلاح مضاد للجو، وهو منظومة "س - 400" التي تعرف أيضا باسم "تريومف"، ابتداء من يوم 6 أغسطس عندما شهدت إحدى وحدات الدفاع الجوي قرب مدينة ألكستروستال (مقاطعة موسكو) دخول أولى المنظومات من هذا النوع الخدمة العسكرية.
وما زالت منظومة "س - 300" تعتبر سلاحا أساسيا للدفاع الجوي في روسيا. وتجدر الإشارة أيضا إلى أن قوات الدفاع الجوي الروسية لم تحصل على أسلحة من طراز جديد منذ ما يقارب عشرين عاما. أما الآن فإنها تحصل على منظومة صاروخية تنتمي إلى الجيل الخامس من أسلحة الدفاع الجوي.
وصنعت منظومة "س - 400" في أحد المصانع التابعة لمجموعة "ألماز" التي تمكنت من المحافظة على كوادرها الفنية والعلمية عندما عانت من الضائقة المالية في تسعينات القرن الماضي.
بالإضافة إلى التصدي لهجوم بالطائرات تستطيع منظومة "س - 400" حماية المنشآت الأرضية والبحرية من هجوم بالصواريخ.
وتستطيع الصواريخ التي تطلقها هذه المنظومة تدمير الطائرات والصواريخ التي تحلق بسرعة تصل إلى 4800 متر في الثانية وعلى ارتفاعات تتراوح بين 10 أمتار و50 كيلومترا، من بعد يزيد على 250 كيلومترا.
ولا تستطيع جميع أجهزة التشويش أن تؤثر على عمل منظومة "س - 400" المحصنة أيضا ضد الصواريخ المضادة للرادار.
وتستطيع منظومة "س - 400" رصد وتدمير 12 هدفا جويا في آن واحد.
وستكون وحدات حماية أجواء موسكو وسانت بطرسبورغ ومنطقة الاورال الصناعية أول من يتسلم منظومات "س - 400" في الجيش الروسي.
وأجرت روسيا الاختبار النهائي لمنظومة "س - 400" في منتصف يوليو. الماضي
وصرح السكرتير الصحفي لـشركة "غازبروم" الروسية سيرغي كوبريانوف في مقابلة صحفية مع إذاعة "أيخو موسكفي" (صدى موسكو) بأن شركته تبني خططا طموحة لاستثمار الجرف القاري في منطقة القطب الشمالي.
وأكد كوبريانوف "أن هذه المنطقة تعتبر كنزا ضخما من موارد الطاقة. فإن مخزون حقل شتوكمان وحده يقدر بـ8ر3 تريليون متر مكعب من الغاز".
وأضاف قائلا "إن هذا الرقم يزيد على الحجم الإجمالي لصادراتنا إلى أوروبا خلال الـ30 عاما الماضية. ولم يستكشف حتى الآن سوى 5 بالمائة من مساحة الجرف القاري في منطقة القطب الشمالي ونحن على ثقة تامة بأن تنتظرنا اكتشافات كبيرة جديدة فيها".
ويعمل في منطقة القطب الشمالي الآن فريق من الخبراء على دراسة قاع المحيط بغية تدقيق حدود الجرف القاري الروسي. وتجري هذه البحوث في إطار بعثة "أركتيكا - 2007".

وأعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا تنوي تسوية المسائل المتعلقة بعائدية الجرف القاري في القطب الشمالي على أساس القانون الدولي فقط.
وقال الوزير في مانيلا في لقاءات رابطة دول جنوب شرقي آسيا إنه "لا يمكن حل هذه المسائل من وجهة النظر الدبلوماسية إلا على أساس الاتفاقية الدولية لقانون البحار، وضمن أطر الآليات التي أعدت وفق هذه الاتفاقية لتثبيت الحدود في الجرف القاري".
وفي رده على سؤال للصحفيين حول مهمات بعثة العلماء الروس إلى القطب الشمالي قال لافروف إن "البعثة تهدف إلى إثبات حقيقة أن الجرف القاري العائد لروسيا يمتد حتى القطب الشمالي".
وتمكنت غواصتان استكشافيتان روسيتان من نوع "مير" من الغوص في المحيط المتجمد الشمالي بعمق 4200 متر لتصلا إلى قاع المحيط الذي يعُتقد أنه يحتوي على ثروات طبيعية هائلة، خاصة المواد الهيدروكربونية.
وترك البحاثة الروس، ومن بينهم اثنان من أعضاء مجلس النواب الروسي، ما يثبت وصولهم إلى قاع المحيط وهو الكبسولة التي تحتوي على العلم الروسي.
وتهدف الرحلة الاستكشافية إلى إثبات أن الجرف القاري الروسي يمتد إلى القطب الشمالي عبر سلسلتي جبال "لومونوسوف" و"مندلييف" في قاع المحيط المتجمد الشمالي، وهو ما من شأنه تأكيد حق روسيا في مكامن الثروات الطبيعية في مساحة تصل إلى 2ر1 مليون كيلومتر مربع في قاع المحيط المتجمد الشمالي.
وتطمح دول أخرى، خاصة النرويج والدانمرك وكندا وأيسلندا والولايات المتحدة، إلى طرح الادعاءات بملكتيها لأجزاء من المحيط المتجمد الشمالي.
وصرح النائب تشيلينغاروف الذي انضم إلى فريق الباحثين الروس الذين حملتهم سفينة "الأكاديمي فيودوروف" إلى القطب الشمالي، بأن حلف شمال الأطلسي أرسل طائرات لتتجسس على السفينة الاستكشافية الروسية.
وتنوي السويد والدانمرك إرسال فريق من الباحثين إلى منطقة القطب الشمالي في الشهر الجاري ليبحثوا عن براهين على أن سلسلة جبال لومونوسوف في قاع المحيط تتصل بجزيرة غرينلند الدانمركية.
وارسلت الولايات المتحدة في 6 أغسطس كاسحة الجليد الأمريكية العاملة الوحيدة "هيلي" إلى منطقة القطب الشمالي في رحلة لها صلة "بادعاءات الولايات المتحدة بملكتيها للجرف القاري في المحيط المتجمد الشمالي" كما قال ناطق بلسان قبطان كاسحة الجليد الأمريكية.
وتطلق روسيا اليوم إشارة لشن معركة أخيرة على تقسيم المستعمرات في كوكبنا بحيث سيترك جهاز الغوص الروسي على قاع المحيط في القطب الشمالي حاوية تتضمن علم الدولة الروسية الذي يرمز إلى ادعاء الكرملين بحقه في المنطقة القطبية الشمالية والاحتياطات الهائلة لموارد الطاقة الكامنة فيها.
وتحت الأنظار القلقة لمنافسي روسيا الشماليين الذين يبنون بدورهم خططهم الخاصة للتوسع في المنطقة القطبية بلغت السفينتان الروسيتان القطب الشمالي بعد شق طريقهما إليه عبر الجليد الكثيف خلال أسبوع كامل.
وجاء دفء المناخ العالمي ليعطي دفعة جديدة للسباق على الفوز بالسيطرة على المنطقة القطبية الشمالية. فنتيجة ذوبان الجليد قد يتخلص الممر الشمالي إلى الشرق من الموانع الطبيعية مما سيتيح تقليص وقت الرحلة البحرية من أوروبا إلى آسيا. وربما سيغدو هذا الممر خلال السنوات الثماني القادمة صالحا للنقليات البحرية التجارية.
لقد صادقت روسيا عام 1997 على الاتفاقية الدولية لقانون البحار والتي تقيد حقوق الدول الخمس المتاخمة للمحيط المتجمد الشمالي هي روسيا والنرويج وكندا والولايات المتحدة (بسبب شبه جزيرة ألاسكا) والدانمارك (التي تملك غرينلندا). وبموجب هذه الاتفاقية تمتد مياهها الاقتصادية إلى 200 ميل فقط.
بيد أن شروط الاتفاقية تتيح لكل من هذه الدول تقديم طلب توسيع منطقتها الاقتصادية إلى الأمم المتحدة فيما إذا استطاعت إثبات أن جرفها القاري مربوط جغرافيا بقاع المحيط الشمالي.
وكانت روسيا أول من قدم عام 2001 مثل هذا الطلب وأرفقته بالبراهين التي لم تقنع، مع ذلك، اللجنة المعنية مما يقتضي بمواصلة البحوث.
وأعلنت إدارة الرئيس جورج بوش بشخص وزارة الخارجية الأمريكية أنه ليس للعلم الروسي الذي ثبته الباحثون القطبيون الروس على القطب الشمالي تحت الماء أي وزن قانوني لدى إدعاء روسيا بأراضي الجرف البحري وأن واشنطن تنظر بارتياب إلى إدعاء روسيا.
فقد أعلن توم كيسي نائب الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية: "إننا ننظر بارتياب إلى هذا الإدعاء وفي عام 2002 توفرت لدينا إمكانية تقديم تعليقات اللجنة الفنية التي شككت في طموحات روسيا". وأضاف أن روسيا قدمت إثر ذلك أدلة إضافية وأن البعثة الروسية الحالية تستهدف طرح هذه القضية من جديد.
وأكد الناطق باسم وزارة الخارجة في غضون ذلك أن قضية حدود منطقة الجرف هي مسألة فنية وحلها يعود للجنة الخبراء الدولية على أساس المعلومات العلمية.
وأخذت وسائل الإعلام الغربية تعلق بنشاط على البعثة الروسية إلى القطب الشمالي.
فترى "The Times" البريطانية أنه "بدأت الحرب على المعادن". فروسيا تسعى إلى "تثبيت حقها" في الاحتياطي الهائل من الخامات في المحيط المتجمد الشمالي. وأن المنطقة التي تطمح بها روسيا وفقا للتقديرات الأولية تحوي مليارات الأطنان من النفط والغاز وكذلك احتياطي من الخامات المعدنية الأخرى.
وتواصل "Handelsblatt" الألمانية موضوع استياء جيران روسيا من هذا.
فقد منحت كل من روسيا والولايات المتحدة وكندا والنرويج والدانمارك وفقا لاتفاقية الأمم المتحدة لعام 1982 حق السيطرة على قطاعات في المنطقة القطبية تمتد من حدود هذه الدول مسافة 200 ميل بحري في عمق المنطقة. وتوضح المطبوعة أنه لا يحق لأي من هذه الدول الطمع بكل المساحة القطبية. ومع ذلك تطمع روسيا بأكبر منطقة نفوذ.
ووصفت السلطات الدانماركية عملية الغوص الروسية يوم أمس بأنها "لعبة باهرة للدعاية الإعلامية لا تعني شيئا". وتتابع كندا بقلق محاولات التوسع الروسية. وقد أعلن رئيس الوزراء الكندي ستيفين هاربير مؤخرا بصدد شراء سفن خفر سواحل جديدة للقيام بدوريات في المحيط المتجمد الشمالي أن "الحديث سيدور حول الذود عن سيادتنا على القطب الشمالي". وان القطب الشمالي بالنسبة لكندا هو بالمرتبة الأولي طرق الملاحة البحرية.
وتكتب "Daily Telegraph" أنه يجب أن يحصل العالم الحر على قسط من موارد الطاقة إذا كانت موجودة في منطقة القطب الشمالي ومن الضروري البحث على وجه السرعة عن حلول دبلوماسية صارمة جدا لا تتيح لروسيا إملاء شروطها.
وتشير "The Idependent" البريطانية إلى أن لإدعاء روسيا بقسم من أراضي القطب الشمالي خلفية سياسية فالرئيس الروسي فلاديمير بوتين يدرك أن وضع بلده يتوقف على صفة "دولة الطاقة العظمى". وفي حالة نجاح هذه المبادرة ستتعزز هذه الصفة.
وذكر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو ستسترشد بالقانون الدولي في أثناء تحديد الجرف القاري لروسيا في منطقة القطب الشمالي.
وقال لافروف في مؤتمر صحفي في مانيلا علق فيه على نتائج البعثة القطبية الروسية التي ثبت الباحثون في قاع المحيط المتجمد الشمالي علم روسيا الاتحادية: "عندما يصل الباحثون إلى نقطة ما لم يقم بدراستها أي أحد من قبل يقومون بتثبيت أعلام". وأعاد إلى الأذهان أن ذلك حدث عندما نزل أول إنسان على سطح القمر.
ويذكر أن جهازي غوص من طراز "مير" تمكنا يوم أمس من الوصول إلى قاع المحيط المتجمد الشمالي بعمق 4200 متر. وترك أفراد البعثة، ومن بينهم اثنان من أعضاء مجلس النواب الروسي، ما يثبت وصولهم إلى قاع المحيط وهو الكبسولة التي تحتوي على العلم الروسي.
وتهدف الرحلة الاستكشافية إلى إثبات أن الجرف القاري الروسي يمتد إلى القطب الشمالي عبر سلسلتي جبال "لومونوسوف" و"مندلييف" في قاع المحيط المتجمد الشمالي.
وانتقدت كندا التي صادقت على اتفاقية قانون البحار وتطمح بالحصول جرف في منطقة القطب الشمالي، مهمة البعثة الروسية معلنة أن روسيا تقوم بتثبيت حدود الجرف بوسائل القرن الخامس عشر.
وقال وزير الخارجية الكندي بيتير ماكي في تصريح نقلته شركة "CTV" التلفزيونية: "لسنا في القرن الخامس عشر. ولا يجوز القيام برحلات في كافة أنحاء العالم وتثبيت أعلام".
ولم يعجب العلم الروسي في قاع المحيط المتجمد الشمالي الأمريكان الذين ثبتوا علمهم على القمر في عام 1967.
ومن جانبه قال توم كيسي نائب الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية: "ليس لهذه الخطوة إي مردود أو أهمية شرعية".
وطاف جهازا الغوص العميق الروسيان "مير-1" و "مير-2" إلى سطح المحيط عقب غطسهما إلى قاع المحيط المتجمد الشمالي بعمق أكثر من 4 كيلومترات اليوم.
وجاء في بيان صحفي لمعهد بحوث القطبين الشمالي والجنوبي أن أفراد طاقمي جهازي الغوص العميق الروسيين "مير-1" ومير-2" الذين قاموا اليوم بالغوص إلى قاع المحيط المتجمد الشمالي يتمتعون بصحة جيدة.
يذكر أن المدة التي جرت خلالها الأعمال البحثية عند قاع المحيط بلغت 40 دقيقة، واستغرقت عملية الغوص بالكامل إلى عمق أكثر من 4 كم حوالي 8 ساعات.
وقال آرتور تشيلينغاروف الذي ترأس البعثة الاستكشافية، بعد خروجه من جهاز الغوص العميق "مير-1": "ما أروع المنظر هناك، في الأسفل".
ويذكر أن غطس جهازي الغوص العميق المأهولين "مير-1" و"مير-2" في القطب الشمالي يعتبر الأول من نوعه في العالم. وستتيح هذه البعثة الاستكشافية لأول مرة دراسة بنية قاع المحيط المتجمد الشمالي قرب القطب الشمالي وتدقيق حدود الجرف القاري الروسي الذي يمتد من جزر نوفوسيبيرسك وحتى القطب الشمالي.
ويشار إلى أن جهازي الغوص العميق هبطا إلى عمق أكثر من 4 آلاف متر. وكان بين أهداف البعثة الاستكشافية التدقيق في كون مرتفعات لومونوسوف ومينديلييف تحت المائية التي تمتد إلى جزر جرينلاند تكملة جيولوجية للجرف القاري الروسي أم لا.
وقد أجرى أعضاء البعثة عددا من التجارب العلمية وأخذوا عينات من التربة والكائنات الحيوانية. بالإضافة إلى ذلك أجري نصب العلم الروسي في قاع المحيط وتركت كبسولة تحتوي على رسالة الروس إلى العالم و"قلب العالم" أي تعويذة الفريق الشبابي "اوديسة السماء" وعلم حزب "روسيا الموحدة".
وقال رئيس مجلس الدوما الروسي زعيم حزب "روسيا الموحدة" بوريس غريزلوف في تعليقه على هذا الحدث إن "المواطنين الروس يشهدون بدء مرحلة جديدة في استثمار ثرواتنا القومية القطبية".
وأوضح غريزلوف قوله في حديث للصحفيين: "نقصد بذلك المشاريع المستقبلية لبحث وتطوير الجرف القاري مما يستجيب بشكل كامل لمصالح روسيا وأنا أفتخر بأن بلادنا ما زالت تعتبر الدولة الرائدة في غزو القطب الشمالي".
وأكد غريزلوف أنه هنأ جميع المشاركين في البعثة بنهايتها السعيدة وخصوصا رئيسها نائب رئيس مجلس الدوما الروسي والعضو البارز في حزب "روسيا الموحدة" أرتور تشيلينغاروف



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذه جري في عدن اليوم ؟؟ قتيل و جرحي اعتصام ورصاص وقنابل مسي ...
- رسالة شخصيه من الرئيس صالح الي الرئيس مبارك تطالب بتسليم الح ...
- حرب باردة جديدة وتعزيز قدرات القوات الروسية و اتهم بريطانيا ...
- الشرق الاوسط في اسبوع
- خبير سياسي واقتصادي روسي لا يرى أن العالم العربي بصدد التحول ...
- المواطنة السياسية في الجمهورية اليمنية ( 1990 – 2007 ) : الا ...
- اليمن _ فوضي .وانتهاكات . ارهاب وترعيب ومااخفي اعظم ؟؟
- طائرة الرئيس الروسي بوتين غير مرغوب في أوروبا؟
- تقرير دولي - اليمن ضمن الدول الأكثر فشلاً في العالم وصراع ال ...
- . دون مبرر وبصفة تعسفية النساء في اليمن . انتهاكات ومعانات ك ...
- الوحدة عروسة في اب ومطلقة في عدن
- روسيا الخليفة المحتمل للرئيس بوتين حاليا هو بوتين نفسه
- الرفاق اين هم ؟؟
- خلال أربع سنوات 51 ألف طفل يمني تم تهريبهم إلى السعوديه
- الوالد الشاعر د محمدعبدة غانم وجمال شواطئ عدن
- عايدون ياعدن و عدن في شعر د. محمد عبده غانم
- رصد الحراك الحقوقي للنساء في اليمن
- نهب عدن ؟؟
- الخادمات الأجنبيات في اليمن
- روسيا مابين صراع النفط والضعيف نوويا و التحدي التركي


المزيد.....




- أجبرهم على النزوح.. أندونيسيا تصدر تحذيرا من حدوث تسونامي بع ...
- التغير المناخي وراء -موجة الحر الاستثنائية- التي شهدتها منطق ...
- مصر.. رجل أعمال يلقى حتفه داخل مصعد
- بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين
- أسباب تفوّق دبابة -تي – 90 إم- الروسية على دبابتي -أبرامز- و ...
- اكتشاف -أضخم ثقب أسود نجمي- في مجرتنا
- روسيا تختبر محركا جديدا لصواريخ -Angara-A5M- الثقيلة
- طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
- توجه أوروبي لإقامة علاقات متبادلة المنفعة مع تركيا
- كولومبيا تعرب عن رغبتها في الانضمام إلى -بريكس- في أقرب وقت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - صراع القطب الشمالي الي اين؟؟