أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد النعماني - عايدون ياعدن و عدن في شعر د. محمد عبده غانم















المزيد.....

عايدون ياعدن و عدن في شعر د. محمد عبده غانم


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 1908 - 2007 / 5 / 7 - 10:27
المحور: الادب والفن
    



وهذه " صيرة " في الأفق ماثلة
وحولها البحر بالأمواج يصطفق
هنا على الشاطئ المسحور قد عمل
الأذواء من حمير للمجد واستبقوا
كانوا ملوكاً تهاب الناس دولتهم
فلم يجوروا في الحكم بل رفقوا



وصلت لي عدد من المقالات والموضوعات من صديقي المهندس اليمني المعروف عبد الرحمن شكري الذي لاشك بان الكتيرين من ابناء عدن يعرفونها ويعرفون بصمات المهندس شكري مهندس الطرقات اليمني المعروف اليوم شكري ينتمي الي جماعه حزب خليك بالبيت وقدتعرض هو للعديد من المضايقات مندو حرب 1994 ونهب العديد من املاك شكري فهو رغم كل شي مازال صامد يقاوم حبروت الظلم والقهر وتطل عدن هي هم شكري في كل شي ويحلم ان تكون مدنيه للحب نعم يا صديقي مازال النورس في شاطي ابين يحلق عاليا في السماء ولم يهجر عدن ومازالنا نحن في محطه القطار في الانتطار ولاشك ان المحطه القادم لنا عدن ولابد من عدن وان طال السفر وان شاء الله عائدون لك ياعدن
في عام 2005م أصدر الأستاذ الدكتور أحمد علي الهمداني كتاباً بعنوان " عدن في عيون الشعراء " عن دار جامعة عدن للطباعة والنشر حشد فيه عدداً كبيراً من القصائد من الشعر العربي القديم والحديث ذكر فيها ناظمو تلك القصائد وهم بالعشرات مدينة عدن أو تغنوا وتغزلوا بها أو تحدثوا عن أمجادها ومحنها. وقدم د.الهمداني للكتاب بمقدمة طويلة. ولا غرو أن يهتم هذا الباحث الشاعر بمدينة العريقة التي تغنى بها كثيرون من أبنائها ومن غير أبنائها.
وأختار د. الهمداني للكتاب ثلاث قصائد كما يقول د. شهاب غانم من شعر والدي د. محمد عبده غانم رحمه الله هي " ليل الإياب " و " ليل باريس " ومن وحي صيرة. وهي في الواقع غيض من فيض فغانم تغنى بعدن في كثير من قصائده في دواوينه السبعة كما كانت مسرحياته الشعرية الخمس تتكئ على التاريخ اليمني ويرد ذكر عدن في أماكن عديدة من صفحاتها. وفي هذه المقالة سنتحدث عن عدن في ديوانه الأول " على الشاطئ المسحور " على أن نعود بإذن الله في مقالات لاحقة للحديث عن عدن في دواوينه الأخرى.
ولد محمد عبده غانم في عدن عام 1912م وتوفي في صنعاء عام 1994م ودفن هناك في مقبرة خزيمة. وقد تخرج في الجامعة الأميركية ببيروت في الآداب مرتبة الشرف الأولى عام 1936م وكان الأول على دفعته كما كان أول خريج جامعي يمني بل يعتقد أنه كان أول خريج من جامعة حديثة في الجزيرة العربية. كما حصل على شهادة في التعليم من الجامعة نفسها عام 1937م ثم حصل على دبلوم المعلمين من لندن عام 1948م والدكتوراه في فلسفة الآداب من جامعة لندن عام 1963م عن أطروحته عن شعر الغناء الصنعاني. وعمل في التربية والتعليم بشكل أساسي وتدرج في سلم التعليم حتى صار مديراً للمعارف في عدن وكان المدير هو الرجل الأول في مجال التربية قبل إنشاء الوزارات كما عمل بروفسيراً في جامعة الخرطوم وجامعة صنعاء التي أنهى خدماته فيها عميداً للدراسات العليا ومستشاراً لرئيس الجامعة.
وفي عام 1946م نشر ديوانه الأول " على الشاطئ المسحور " وكان قد سبقه إلى نشر أول ديوان في عدن تلميذه خالي رحمه الله علي محمد لقمان الذي نشر ديوانه "الوتر المغمور" عام 1944م والذي يسر له أمر الطبع أن والده المحامي محمد علي لقمان رحمه الله كان صاحب مطبعة فتاة الجزيرة التي نشرت أيضاً ديوان والدي الأول والديوان الأول لأستاذي لطفي جعفر أمان(رحمه الله ") بقايا نغم " عام 1948م. وكان والدي وعلي لقمان قد نشرا كثيراً من قصائدهما التي في ديوانهما على صفحات " فتاة الجزيرة " منذ عام 1940م سنة تأسيس الصحيفة.
ونلاحظ افتتان غانم بعدن منذ عنوان الديوان فهو مسحور بشواطئ عدن ويرى أن شاطئ عدن ساحر أو مسحور. وكان عشقه الأكبر لشاطئ صيرة وشاطئ جولدمور الذي كان يحب أن يأخذنا إليهما في طفولتنا للعب على الرمال في صيرة والسباحة في جولدمور. وكان أحياناًَ تحت إلحاحنا يأخذنا إلى حقات فقد كنا مبهورين ببوابته الحجرية أما هو فكان يحب النظر إلى جبل صيرة الذي رسمه بالألوان المائية إذ كان يمارس الرسم وينتمي إلى ناد للرسم كان من أعضائه أستاذي حسين دلمار وعدد من البريطانيين. بل أن شقيقي الدكتور قيس وأنا نفسي رسمنا جبل صيرة بالألوان المائية عندما كنا في المدرسة المتوسطة وكان لنا عشق للرسم قبل أن يصرفنا عنه الاهتمام بالشعر والسفر للدراسة الجامعية ببريطانيا.
يقول في قصيدة بعنوان " السر المباح " :

آه لو طرت معي فوق عرانين الجبال
ورأيت الشاطئ المسحور في ضوء الهلال
وسمعت الحور ينشدن أناشيد الجمال
لا تقولي شاعر قد هام في وادي الخيال
ذاك قلبي سطرت فيه أحاديث الليالي..

وهذا كلام رومانسي فلا عجب أن يقول أستاذنا د. عبد العزيز المقالح إن غانماً كان أول من أدخل الرومانسية في الشعر اليمني. والحقيقة أن غانماً تأثر بالشعر الرومانسي خصوصاً في أجواء الجامعة الأمريكية ببيروت حيث كان سكرتيراً لجمعية العروة الوثقى وحيث نال الجائزة الأولى في المسابقة الشعرية عام 1936م في منافسة مع شعراء عرب أمثال عبد المنعم الرفاعي الذي صار رئيساً للوزراء في الأردن فيما بعد وسعيد العيسى الذي أشرف على الأدب والثقافة في القسم العربي في الإذاعة البريطانية لعقود فيما بعد، وغيرهما. كما حصل غانم على خمس جوائز شعرية أثناء سنوات الحرب العالمية الثانية من الإذاعة البريطانية في مسابقات سنوية وفاز على كثير من الشعراء العرب ومن اليمنيين على محمد محمود الزبيري واحمد حامد الجوهري رحمهما الله.
وصورة الشاطئ المسحور في ضوء الهلال نعود فنرى لها صوراً مقاربة في قصائد أخرى. يقول في قصيدة " الجبل الناطق " :
جبل شيد على بحر خضم
وتعالى يشرف القاع الرحيبا
يتلقى الموج بالصخر الأصم
صامداً لا يرهب الضرب الرهيبا
جاثم تحت رشاش من لجين
صبه البدر عليه من سمائه
أي طود لاح في النور لعيني
لامعاً مثل الدراري في بهائه
جبل في صخره صوت الزمان
صارخ يدوي كما تدوي الرعود
هز قلبي وشعوري وكياني
وجميع الناس من حولي رقود

ولا أظن ذلك الجبل إلا جبل " صيرة " التي عشقها غانم فاختار لنفسه اسماً مستعاراً ظل يمهر به قصائده لسنوات وهو " صدى صيرة " فهو يقول عن ذلك الجبل :

ناطق في صمته ينطق عني
فلصوتي في حناياه رنين

وفي الديوان قصيدة بعنوان " أنشودة البدر " تلي القصيدة السابقة مباشرة. ويبدو ان كيمياء جمال صيرة يكتمل تحت سنى الذي يخاطبه الشاعر قائلاً :

أنت أضفيت على العالم سحراً من سنائك
صار فردوساً وصار الناس فيها كالملائك
وكأن الصخرة الجرداء في النور سبائك
والحصى در وهذا الماء ديباج الأرائك
أين هاروت ليلقي أرضه تحت سمائك؟!..

وهذه القصيدة اختارها الأديب الشاعر البحريني الكبير إبراهيم العريض رحمه الله فكتب عنها في مجلة صوت البحرين ثم وضعها في مختاراته الشعرية الراقية لأفضل القصائد العربية التي كتبت في النصف الأول من القرن العشرين. كما اختارها شقيقي الطبيب الفنان د. نزار غانم فوضع لها لحناً وغناها.
ولاشك أن الصخرة الجرداء هي " صيرة " فهي صخرة واحدة كبيرة جرداء ليست مكسوة بالأشجار أو الأعشاب.
وأذكر أثناء سنوات دراستي للهندسة في جامعة ابردين باسكوتلندا في مطلع الستينيات أن أحد أهم الألحان الإسكوتلندية وأكثرها انتشاراً على الأقل في تلك الحقبة لحن يعزف على القرب الإسكوتلندية بعنوان " صخور عدن الجرداء ".
ويعود غانم إلى هذه الصورة الأثيرة لديه في قصيدته " على الشاطئ المسحور " وهنا يصرح باسم معشوقته " جبل صيرة " تحت البدر :

البدر في القبة الزرقاء يأتلق
لاغرو يا ليل أن ينتابني الأرق
إني كلوف بنور البدر يرسله
على البسيطة والنوام قد غرقوا
فالكوخ كالقصر يبدو للعيون إذا
غشاه ذاك السناء الأبيض
وهذه " صيرة " في الأفق ماثلة
وحولها البحر بالأمواج يصطفق
هنا على الشاطئ المسحور قد عمل
الأذواء من حمير للمجد واستبقوا
كانوا ملوكاً تهاب الناس دولتهم
فلم يجوروا في الحكم بل رفقوا

ويستعرض أمجاد أولئك الملوك ومنها الصهاريج في الطويلة والسدود :

قف بي لنشهد أسداداً مرجبة
تبنيك عن معشر للفن قد حذقوا
قد رتبت أي ترتيب فأولها
عال وآخرها بالقاع ملتصق
فكلما جاد شمسان الحيا انحدرت
منه السيول إلى الأسداد تندفق
تنصب في الأول العالي فتملأه
وما يزيد إلى تاليه ينبثق
بناء قوم لهم قد كان في سبأ
فوج عظيم من الأسداد منسق
وجنتان أحاطت كل واحدة
بجانب فاح فيه نورها العبق
هو الذين بنوا غمدان مرتفعا
كأنه مارد للسمع يسترق
تلك الرجال إذا فاخرت لا نفر
من الصعاليك لابزوا ولا سبقوا

وهذا البيت الأخير أثار عليه سلاطين الجنوب وحكامه فقاطعوا الديوان لأنهم اعتبروا أن فيه تعريضاً بهم كما أثار غضب الإمام.
أما في قصيدة قصة الأمواج فيستعرض الشاعر صفحات من تاريخ اليمن القديم وخصوصاً تاريخ بلقيس وذي نواس وسيف ذي يزن ولكنه مرة أخرى يبدأ تلك المطولة الشعرية من " جبل صيرة " وحوله الموج وجبل شمسان أعلى جبال عدن والذي له أيضاً نصيب وافر في شعر غانم كما سنرى :
هذا الهدير يرن في الآذان
صوت الدهور وصرخة الأزمان
يروي حديث الغابرين مرتلاً
متناسق النبرات والألحان
يتنافس الشطان في ترديده
والمجد رهن تنافس ورهان
الله أكبر! حول "صيرة" يلتقي
بحران محترمان ملتطمان
جاشا بما اضطربت به دنياهما
من قصة موارة الألحان
خطرت عليها الحادثات مواكبا
تمشى الهوينا في ذرا "شمسان"

والقصيدة في تصوير المعارك مثال على مقدرة الشاعر الفائقة على السرد والتصوير الديناميكي الذي نراه في كثير من قصائد مثل قصيدة " ابنة الراقصة " التي حصلت على جائزة الشعر ببيروت (وهي بعد نموذج رائع على شعر غانم الإنساني ) ومثل "قصة الجبل" التي يصور فيها فتح الأندلس وهي من قصائد ديوانه الثاني " فوج وصخر" وفي القصيدة يتجلى إيمان غانم بالوحدة اليمنية ويكفي أن نسمعه يخاطب سيف ذي يزن قائلاً :

فاجلس على عرش الجدود فإنه
عرش القلوب الثابت الأركان

بل إن والدي أخبرني في صباي أنه قصد بعبارته " عرش القلوب الثابت الأركان " أن يعبر عن إيمانه بوحدة اليمن وأن الاستعمار البريطاني لابد زائل. ولكن يجب أن نتذكر أن غانماً كان إلى جانب إيمانه والتزامه بدينه كما يتجلى في كثير من قصائده ومنها قصيدة " السر المصون " في هذا الديوان، كان شديد الإيمان بعروبته بل نال جائزة على قصيدته " الوحدة العربية " التي يقول فيها متغنياً بأمل الوحدة :

إيه معشوقة الملايين كم تهفو لذكراك في الصدور والقلوب
إن يوماُ يعود فيه إلى العرب اتحاد الجدود يوم عجيب
يوم يمشي ابن الرافدين ببيروت وصنعاء فلا يقال غريب

وإذا كنا قد أنجزنا الوحدة اليمنية فمازلنا نحلم بالوحدة العربية.
ونختم هذا المقال بالحديث عن قصيدة دخلت مناهج المدارس في اليمن وكانت قصيدة يحبها الشاعر المبدع الأستاذ لطفي أمان فاختارها ضمن أربع قصائد سجلها بإلقائه المتميز لإذاعة عدن في آخر الخمسينيات من القرن الماضي وهي قصيدة " ليل الإياب" التي يحدث فيها الشاعر الباخرة التي كانت تقله عائداً إلى وطنه، فقد كان السفر في ذلك الزمن في الثلاثينيات ومطلع الأربعينيات بالباخرة قبل انتشار السفر بالطائرة. وبعد أن يعاتب الشاعر المركب على بطيئه وكأنه بلقيس أو تبع في التبختر البطيء يقول :

لك الله يا مركبا في الحضم
وما زلت تجرى ولا تظلع
فها هي تبدو بلاد الحبيب
وها هي أنواره تطلع
إذا لاح " شمسان " فوق الجبال
فيا ويح قلبي ما يصنع
فدته الشواهق من شاهق
تراه العيون ولا تشبع
فلا النيل يمحوه من خاطري
ولا الهرم الشامخ الأفرع
وهل يمحي من صميم الفؤاد
ما يرسم الحب أو يطبع

وهذه الصورة سنراها تتكرر في دواوين غانم الأخرى والحقيقة أنني عندما عدت من بريطانيا بعد أن أكملت دراستي عام 1966م كان ذلك على باخرة، وأدركت يومها ماذا كان والدي (رحمه الله) يعني حين قال :

إذا لاح " شمسان " فوق الجبال
فيا ويح قلبي ما يصنع




#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رصد الحراك الحقوقي للنساء في اليمن
- نهب عدن ؟؟
- الخادمات الأجنبيات في اليمن
- روسيا مابين صراع النفط والضعيف نوويا و التحدي التركي
- الطبقه الوسطي قوه التغيير العالمي القادم
- عدن عدن شاارقد بها ليله ماشاشير لها يوم
- تزايد نسبة إقدام الفتيات أو النساء المتزوجات على الانتحار في ...
- دراسه علميه الإصلاحات الاقتصادية تبنته اليمن بدعم من البنك و ...
- اليمن دولة منهارة
- الجهاد اليمني في العراق
- اوكرانيا .... ازمه الثورة البرتقاليه و أميرة البرتقال- تدعو ...
- منظمات المجتمع المدني في اليمن تطالب بمبادرة قوية بايقاف الح ...
- الكشف عن الاف المجندين الاطفال تحت السن القانونية زج بهم للق ...
- جلسة مفتوحة للاستماع إلى شهادات حول العنف لعدد من الناشطات ا ...
- الثورة البرتقالية- تستغيث بأمريكا
- روسيا وامريكا ..لا تحالفات دائمة ولا صداقات دائمة،إنما المصا ...
- روسيا شعور بخيبة الأمل مع امريكا وتوسيع التعاون وتزايد التنا ...
- المكتب السياسي العالمي وخلافات جديدة في مجلس الأمن الدولي
- نصيحتي الى سيادة الرئيس
- نعم لا أحد يريد أن تصبح إيران دولة نووية


المزيد.....




- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...
- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...
- فيلم -بين الرمال- يفوز بالنخلة الذهبية لمهرجان أفلام السعودي ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد النعماني - عايدون ياعدن و عدن في شعر د. محمد عبده غانم