أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلمان محمد شناوة - سارة خاتون والتراث العراقي















المزيد.....

سارة خاتون والتراث العراقي


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 1991 - 2007 / 7 / 29 - 13:24
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بسم الله الرحمن الرحيم

الذي يتابع المسلسل (( سارة خاتون )) يلاحظ نقلة نوعية في الدراما العراقية , نقلة تستحق إن نقف عندها نبحث مالها وما عليها , ونحن نعرف جيدا إن الدراما العراقية صادفت الكبوات والكبوات الكثيرة , بحيث تراجعت إلى الخلف , وتميزت الدراما المصرية والسورية في المقدمة , لازالت في ذاكرتي الكثير من الأسماء التي بقيت علامة مضيئة للدراما العراقية (( الذئب وعيون المدينة , رائحة القهوة و حكاية المدن الثلاث)) علامات قليلة ولكنها لها بريق ومتعة متميزة .
سارة خاتون يستحق التوقف ولكن لستُ هنا للبحث في الدراما العراقية إنما أريد الحديث عن الرواية العراقية .
إنا هنا في الكتابة كتابة التراث العراقي الطويل عبر التاريخ محاولة لتفعيل الذاكرة العراقية المفقودة , وجمع كل القصص التي تشبه قصة سارة خاتون بقصص وروايات تنشر على الشعب العراقي .
سارة خاتون كقصة قرأتها قبل فترة من خلال كتاب صغير اسمه (( حكايات من التاريخ السياسي العراقي )) , وهناك كم كبير من هذه القصص في ذاكرة الشعب العراقي .

أين التراث المسيحي والصابئي والكلداني والكردي
حين نجلس ونستذكر التراث الأدبي للشعب العراقي نجد إن ما نشر منه فقط هو التراث العربي , وحكايات مثل عنترة بن شداد وقيس وليلى والزير سالم حتى بطولات الإمام علي وحكايات إلف ليلة وليلة , نجدها من التراث العربي الموغل بالقدم , هذا تراث له أهميته في تكوين الرواية والقصة العراقية , ولكنه تراث عربي بالدرجة الأولى , نجد إن العراق مزيج من طوائف وديانات وقوميات مختلفة , بالإضافة للعربي هناك الكردي وهناك التركماني , وبالإضافة للمسلم هناك المسيحي وهناك الصابئي وهناك اليهودي , وبالنسبة للطوائف هناك الشيعي والسني , وهناك الكاثوليك وهناك البروتستانت وهناك الارثولكس , وكل ديانة او طائفة او قومية لها خصوصيتها الشديدة , ولكل منهم قصصهم وروايتهم او على الأقل لهم وجهة نظرهم من كل الأحداث التي مرت بالعراق خلال الفترة الإنسانية هنا ,
سارة خاتون تعتبر أول رواية نشاهدها على التلفزيون عن شخصية مسيحية عراقية , وهي كذلك أول رواية عن شخصية شعبية عراقية وليست شخصية حاكمة او شخصية لها علاقة بملوك او حكام العراق .
للأسف الشديد انه على مر التاريخ إن الاهتمام كان ينصب على الحكام والملوك بحيث إن التاريخ الذي بين أيدينا هو تاريخ حكام وملوك وليس تاريخ شعوب , لذلك اهتم الكتاب على طول التاريخ بالسيرة الذاتية لهؤلاء الملوك , ومن النادر إن نصادف قصص عن شخصيات عادية من مجمل الشعب وان وجدنا بعض القصص الشعبية , فأننا نجد ميراث يمثل شخصيات هي اقرب إلى الأبطال في التراث الشعبي , يمثلون بصورة او بأخرى نوع من البطولة التي تقف أمام حكومة ظالمة او ملك مستبد .

الكم الأكبر من التراث المنشور لدينا هو من عصر الجاهلية (( قبل الإسلام )) والتراث هذا هو تجارب الإنسانية في الجزيرة العربية قبل الإسلام , هذا التراث مع اعتزازنا الكبير به بحيث صار قاسم مشترك للعربي في العراق والشام ومصر واليمن والمغرب , إلا انه تراث فقط للعربي , ولا يعتبر تراث للمسيحي او الصابئي او الكلداني , وحين دخل العرب إلى العراق , كونوا لأنفسهم تراث كبير من خلال ممارستهم الإنسانية في العراق , ولكنه نعود ونقول هو تراث عربي فقط .
إني اتسائل أين التراث الكبير لكل الشعب الذي كان في العراق قبل دخول العرب إلى هنا , أين التراث الصابئ , إنا متأكد هناك الآلاف القصص للطائفة الصابئة في العراق , والصابئة المندائيون في العراق هم الوحيدون المتبقون من ديانة قديمة جدا ربما تصل حتى نبي الله ادم , أين الذاكرة الشعبية للصابئة , لماذا لا يكون هناك قصص تنشر عن حياة الصابئي اليومية او عن علاقة الصابئي مع جيرانه من المسلمين او المسيحيين , إن شاعر مثل (( عبد الرزاق عبد الواحد )) يمثل جزء من العقلية الصابئة في العراق , ولكن ليس كل الصابئة عبد الرزاق عبد الواحد .
تقول لنا صفحات التاريخ إن لحظة دخول خالد بن الوليد للعراق التقى مع وفد من صابئة العراق أين الذاكرة الصابئية من هذا اللقاء وماذا حدث من خلاله .
وكذلك هم مسيحي العراق نحتاج إلى الكم الكبير من التراث المسيحي للعراق إن ينشر وان ينشر بقوة , وقصة مثل قصة سارة خاتون , وهناك في العراق إلف سارة , وهناك أيضا إلف قصة مسيحية تمثل الخليط الإنساني الجميل في العراق , إن تجاور المسيحي مع الصابئي والمسلم جنبا لجنب في العراق يعطينا كم كبير من الحكايات والقصص التي تعتبر ثروة قومية تمثل شعب العراق .
الرواية هي ذاكرة شعب
هذا ما قاله الروائي الكبير عبد الرحمن منيف حول أهمية الرواية لكل شعب من الشعوب اجل الرواية هي ذاكرة شعب اى شعب في العالم , والشعب الذي تزدهر فيه فن الرواية شعب حي شعب يستطيع تحويل الألم والشجن والإحداث التاريخية إلى قصة تنتقل عبر الأجيال إلى المستقبل بصورة قصة ورواية .
ربما القصة هي الشكل الأكثر وجودا عبر مسيرة التاريخ والرواية هي تطور للقصة للقرن التاسع عشر والقرن العشرين .
الحكواتي والراوي كانوا عبر التاريخ يحملون عبء إحزان القصة على مر التاريخ وهما أيضا كانا سبب في تحول الحقيقة التاريخية إلى ما أشبه بالأسطورة حيث كانوا يضيفون لها عبر التاريخ او ينقصون منها حسب تطور الشعب وحسب حاجات الشعوب النفسية فتحول عن طريقهم أناس عاديون إلى أشباه إلهه تنتقل عبرهم خلال التاريخ الطويل قصص ربما ما كانت موجودة أصلا وبطولات لن تتواجد على ارض الواقع .
السؤال يطرح نفسه لأني مع شغفي بالتاريخ وخصوصا تاريخ العراق لكنه تاريخ يكون ممل إذا تتبعنا فيه القوالب الجامدة للملوك والحكام , حين اقرأ أي تاريخ دائما ابحث عن النفس الإنسانية في تلك الفترة , وربما تتحول الإحداث التاريخية إلى أنفاس بشرية نستطيع من خلالها إن نرى ونحب ونكره ونشعر ونبحث عن الأفضل , وهذا ما تحققه لنا الرواية وفن الرواية , ولا تستطيع القراءة التاريخية إن تحققه لنا .
الحيرة كانت أمارة عربية وكان وجودها قبل الإسلام بأربعة قرون تقريباً هذا هو التاريخ المحقق حولها وأخر ملوك الحيرة كان هو النعمان بن المنذر , وكلنا نعرف قصة النعمتان هذا مع كسرى والسبب الذي أدى إلى حرب ذي قار وهي قصة حدثت في جنوب العراق , لكن الحيرة كانت منطقة مسيحية وكان ملوكها يدينون بالمسيحية , أين الذاكرة المسيحية في كل هذا , يقول لنا التاريخ إن خالد بن الوليد حين دخوله العراق التقي بأبنة النعمان والتي كانت تحولت إلى الرهبنة وكان بينهم حديث ولقاء , أين الذاكرة والقصة المسيحية في هذا كله (( أمارة مسيحية دامت أربعة قرون ولا ذاكرة لها )) ولا يوجد سوى الذاكرة العربية عن هذه الإمارة .
تقول لنا الوقائع التاريخية إن منطقة مثل (( عين تمر )) وهي القريبة من كربلاء الحالية والقريبة من الحيرة سابقا , كانت تنتشر بها الكنائس , أين الذاكرة المسيحية أين كل القصص حول هذه المدينة .
يوجد في الموصل ونينوى القديمة المئات من الكنائس التي تنتشر في تلك الربوع وهذه الكنائس موجودة من الآلاف السنين وقبل الدخول العربي إلى العراق . فأين التراث المسيحي لتلك المناطق , أليس من حقي كعراقي إن أقول إن ما هو تراث للمسيحي والصابئي وكذلك اليهودي في العراق هو تراث لكل العراقيين . فمثلما انقل لابني قصة الزير سالم وقصة عنترة بن شداد وبطولات الإمام علي انقل لهم القصص المسيحية للبسطاء هنا وهناك من شعب العراق .
الهجرة من العراق
الأحداث الحالية في العراق تسببت بهجرة إعداد كبيرة من صابئة العراق وكذلك بإعداد كبيرة من الشعب المسيحي في العراق , هذا سيؤدي إلى إفراغ العراق من سكانه الأصليين والذين تواجدوا على ارض العراق منذ فجر التاريخ , هذا سيؤدي إلى فقدان الذاكرة قلا يبقي بالعراق من ذاكرة إلا من لحظة دخول العرب للعراق من إلف وأربعمائة سنة فقط , وما قبل ذلك سوف يختفي فلا يبقي للعراقي ذاكرة .
العالم الجديد والعالم القديم
حين تم اكتشاف القارة الأمريكية قبل خمسمائة سنة تقريبا , كانت القارة الأمريكية بلا تاريخ , وتكونت من الهاربين من العالم القديم , ونشأت من الآلاف المهاجرين للقارة الجديدة , ونحن اليوم والقرن الواحد والعشرين نجد إن هذه الدولة الوليدة تعتبر الدولة الأولى من حيث الإنتاج الأدبي والروائي , وإنها كونت أسس جديد ما كانت معروفة في فن الرواية الحديث , حولت كل إنسان على أرضها إلى مشروع رواية ونحن نعرف جيدا إن مشروع الرواية (( هو بحد ذاته )) مشروع ذاكرة وطن (( او مشروع ذاكرة جزء صغير من الوطن )) بحيث يشكل هو والآلاف الروايات في كل أجزاء الوطن ذاكرة وطن واحد , نجد إن دور النشر تتسابق إلى السياسيين لكتب سيرتهم الذاتية إلى العلماء والصناعيين إلى التجار وأصحاب الأفكار الخاصة إلى حتى الناس العاديين الذين شاهدوا تجربة مثيرة او مروا بتجربة خاصة , إلى الفنانين إلى المثليين والمسرحيين , إلى حتى المساجين في السجون البعيدة لكتابة سيرة حياتهم , لان كل شي قابل للنشر في أمريكا , وكل شي قابل للتحول إلى ذاكرة .
نجد إن هناك تميز أدب عن أدب , فنجد أدب الإنسان الأسود والرواية السوداء , حيث أصبحت كيان مستقل يحمل صفات وخاصة , وذاكرة خاصة , نضال الإنسان الأسود نضال تحول إلى ذاكرة مكتوبة , تقرأ في أقصى مكان قي الأرض , رواية مثل الجذور ل ( الكس هيلي ) والتي تصف حياة الإنسان العادي الأسود إمام تاريخ طويل من العبودية وهو تاريخ الإنسان العادي , قصة مثل ( كوخ العم توم )) وغيرها أصبحت أساس كونت خط مستقل في القارة الأمريكية .
نحن نعرف عن طريق هذه الروايات الكثير عن القارة الأمريكية أكثر مما نعرفه عن عراقنا , والذي لا زال مجهولا , في الذاكرة تخشي إن تخرج , نحن لا نستطيع الكتابة , ولا نستطيع للتحول إلى ذاكرة (( نحن أشبه بذاكرة منسية )) نحتاج إلى الغرباء حطي يزيلوا عنا التراب , مثلما هي الألواح السومرية التي احتاجت إلى الغرباء لفك إسرار اللغة السومرية .
حتى كتبنا التي تنشر في الوطن دائما تسير مع السياسة جنبا إلى جنب , لا يوجد ذاك التنوع الفكري فيها , وكل الموجود هذه الأيام هي كتب البكاء على الإطلال والأشخاص واللطم والتغني بالقديم , ولا جديد , مع إن كل حالة عراقية هي حالة فريدة , وان كل حالة عراقية هي حالة صالحة للنشر والتحول إلى رواية وذاكرة .
القليلون منا تصفحوا رواية مثل (( ميادة بنت العراق )) وهي تجربة في سجون صدام تستحق الكتابة وتستحق التحول إلى ذاكرة شعب , ويوجد لدينا إلف حكاية وحكاية ولكن أصحاب هذه التجارب لا يكتبون ربما خوفا من الحالة السياسية الراهنة او عادات المجتمع البالية او عدم وجود الثقة بالنفس التي تسمح للإنسان بإيجاد ذاكرة خاصة به .
رواية (( غياب )) لبتول الخضري , وبتول الخضري مزيج جميل من أب من العمارة سكن بغداد وأم اسكتلندية , هذا المزيج استطع إن يكون قدرة متدفقة لكتابة سطور في الرواية العراقية , هذا المزيج يستدعى القراءة , ونحن في العراق كل شي فينا مزيج (( سني شيعي )) (( مسلم مسيحي )) (( كردي عربي )) وهذا ادعى بالكتابة والفرأءه .
كل السياسيون الذين كانت لهم علاقة مع العراق , بعد خروجهم من هذا المستنقع كتبوا قصصهم الخاصة (( بريمر – باول – حتى الجنود العاديين والذين عادوا إلى بلادهم يحملون في ذاكرتهم ذكريات مؤلمة لهذا الوطن )) .

مشكلة تصادم البطل الشعبي

هناك مشكلة ربما تصادفنا حين تكتب كل طائفة قصصها الذاتية او تحول ذاكرتها الحية إلى رواية منشورة , هي مواصفات البطل الشعبي الذي يظهر على صفحات الرواية , هذا البطل لا بد إن يتصادم مع إبطال الطوائف الأخرى , لان الطبيعة البشرية للمجموعات , هي التغالب والتنافس , ولم تكن على طول التاريخ طبيعة تعاون , ففي هذه الحالة نجد بطل إحدى الطوائف تكونت قصصه البطولية باتجاه غلبة الطائفة الأخرى , وان مجرد نشر بطولة إحدى الطوائف يكون تعبير على غلبة تلك الطائفة على الأخرى .
هذا يحدث , ولابد إن يحدث وإذا كان نشر هذه النوعية من الحكايات والقصص تسبب نوع من الاحتقان بين هذه الطوائف , يوجد هناك نوعية أخرى من القصص والروايات التي تمثل طبيعة التعاون بين طوائف الشعب , فكثيرا ما كانت معظم هذه الطوائف تواجه عدوا واحدا مشترك , او حالة نزوح جماعي , او حالة قلق او مجاعة نشترك بها كل الطوائف والجماعات .

دعوة للرواية العراقية إن تخرج عن عزلتها والدخول إلى الحياة , حياة الإنسان , وكتابة تفاصيل إنسان عادي , ونحن نعرف إن هناك مليون طريقة لكتابة رواية عن تفصيل معين , فلكل منا رؤية خاصة ولكن منا زاوية نقف لدينا لنرى العالم , الدعوة لخروج الرواية من شرنقتها , وعدم كتابة البيانات السياسية على شكل رواية , او رواية على شكل بيان سياسي والإقلال من روايات البكائيات .

سلمان محمد شناوة
[email protected]



#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سمك لبن تمر هندي
- ثقافتنا المتحجرة
- الجريمة في الشخصية العراقية
- اموال الخمس والزكاة .......... اين هي ؟
- نحن والسلطة المستبدة
- دين بلا رجال دين
- المتنبي ينعى نفسه
- جند السماء
- شيعة .... وسنة
- ابن جبرين ..يجب ان تعتذر
- وحدها ...ماجدة الرومي بقيت
- الوزير ربما ... ربما يجد حلا !!!!!
- الا تستحق لبنان انعقاد قمة عربية
- الوزير المبتسم ..وصواريخ المقاومة
- مغامرة حزب الله ...بين العقل والجنون
- المرأة خذلت المرأة .............. كويتياً
- العلمانية .....والتعايش
- الرق وبقايا الثقافة الاسلامية
- الرئيس المؤمن
- هند حناوي


المزيد.....




- جبريل في بلا قيود:الغرب تجاهل السودان بسبب تسيسه للوضع الإنس ...
- العلاقات بين إيران وإسرائيل: من -السر المعلن- في زمن الشاه إ ...
- إيرانيون يملأون شوارع طهران ويرددون -الموت لإسرائيل- بعد ساع ...
- شاهد: الإسرائيليون خائفون من نشوب حرب كبرى في المنطقة
- هل تلقيح السحب هو سبب فيضانات دبي؟ DW تتحقق
- الخارجية الروسية: انهيار الولايات المتحدة لم يعد أمرا مستحيل ...
- لأول مرة .. يريفان وباكو تتفقان على ترسيم الحدود في شمال شرق ...
- ستولتنبرغ: أوكرانيا تمتلك الحق بضرب أهداف خارج أراضيها
- فضائح متتالية في البرلمان البريطاني تهز ثقة الناخبين في المم ...
- قتيلان في اقتحام القوات الإسرائيلية مخيم نور شمس في طولكرم ش ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلمان محمد شناوة - سارة خاتون والتراث العراقي