أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الاخوة التميمي - الامم المتحدة وقضية كركوك والحلول الناجعة














المزيد.....

الامم المتحدة وقضية كركوك والحلول الناجعة


عبد الاخوة التميمي

الحوار المتمدن-العدد: 1966 - 2007 / 7 / 4 - 11:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كنت قد كتبت في مواقع كثيرة ومنها الحوار المتمدن عن قضية كركوك الشائكة وقد اقترحت لها حلولا واستشرفت النتائج وكانت مطابقة لواقع الحال المر المرير الذي يعيشه شعبنا جراء المزايدات السياسية التي لم يجني مها الا التدمير والقتل والتخريب ومعاناة موصلة لمعاناةاكبر وكانما الحياةفي العراق التعسفي بلا تاريخ وعليه ان يستبدل الجغرافية كي يصار الى خلق ديمغرافية جديدة تتناسب وواقع الطموح الامريكي الشرق اوسطي الاقليمي العربي الاسلامي اليهودي المسيحي العولمي الذي فتك بالعراق قبل نشوء العولمة باكثر من الف عام حين صرح الحجاج من ...ان رؤوس اينعت وقد حان قطافها... يظهر ان قطاف الرؤوس في العراق لم ولن يتوقف طالما لازالت للعراق جغرافية ولنبدا بكركوك كي نصنع تاريخ جديد لجغرافية جديدة لحز ماتبقى من رؤوس العراقين ولم تكفي المسؤلين هجرة العراقيين ولم تكفي المفخخات للعراقين ولم تكفي المعاناة في لهيب الصيف وعودة العراقيين القهقري الى عهد ابن بطوطةوالاكتشافات الجغرافية كي يبحثوا عن جغرافية لهم خالية من النفط وخالية من البصرة وكركوك وستلحق بها جغرافية اخرى لحين الوصول الى الامارة الطالبانية... اقصد امارة طالبان.. وليس.. غيرها.. لان الحجاب تحول الى مايشبه الحالة الطبيعية عكس ماكان عليه العراق قبل اكثر من خمسين عاما والخبز لن يحصل عليه العراقيين من سعف النخيل الذي شح هو الاخر بعد ان كان متوفرا قبل الف عام وصار الحصول على الماء في عهد العولمة اصعب من الحصول على النفط قبل عشرة الاف سنة كل ذلك والمطالبة بكروك لن يوقفها حل الرائ العراقي الحصيف والمقنع والممكن الوصول من خلاله الى مايمكن القدرة في الدخول لحل مقنع ولو مؤقت للتقليل من جزء من جزء من ماسي الشعب العراقي وليس كلها والتي اصبحت من التعقيد بمكان ان الزعامات العراقية لن تبادر للحل الابحراب الامم المتحدة او السادة الامريكان بايعاز للامم المتحدة والنتيجة واحدة ... السؤال الملح متى ستسمعون رائ من هو اخلص للعراق من الامم المتحدة والولايات المتحدة وحين قلنا في وقتها ان كركوك لغم سيفجر العراق ان لم يحل بالطرق الاكثر واقعية وقبل اكثر من سنة وهل تستكثرون بنا ماتبقى من وشلة لشعبنا بقيت لم تهاجر كونها لم تتمكن حتى من مغادرةالعراق وليس حبا في جغرافيته الملتهبة عبر التاريخ وصراعات الامبراطوريات على ارضه وحده يكفي ان يكون الجواب على صراع المحتلين على نفس الجغرافية مع من يهدد جغرافيتهم من الارهابين السؤال الملح والمؤلم.... متى سنعي ونقرر ونحترم قرار الواعين منا .. ؟ ومتى نقرر ماهو صائب لبلدنا وواقعي لمرحلتنا قبل ان يقرر من هو اقوى منا ويؤمرنا بتطبيق حلوله ياقيادتنا ...؟



#عبد_الاخوة_التميمي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحمة بحسين صالح جبر ياحكومة السويد الديمقراطية والعادلة
- المتهم من الحكومة والبرلمان العراقي بريئ ولو تثبت ادانته....
- مصائب ومحن الطفل العراقي ويوم الطفل العالمي...
- طالما انا حاكم ولازلت في الحكم فانا ناجح....
- بعد كل الكوارث ... الحل الامريكي الى اين في العراق...؟
- وداعا ايتها النزاهة
- متى ومن سيحل مشكلة العراق والعراقيين....؟
- العراق بلد بلد اتعب الحاكمين والمحكومين
- المراة العراقية وديمقراطية الاحتلال....
- لا تستوحشو طريق الحق لقلة سالكيه.....
- شكرا سيدتي سعاد خيري
- كيف سنجمع شتات شعبنا....؟
- مسكين يادستور العراق ستبقى مطارد حالك حال شعبنا ...
- لمن سنتحدث وبمن نقتدي...؟
- هل سيبقى العراق ملعب لهواة الارهاب..؟
- قرار العجالة في السياسة له ثمن باهض
- اذا تحول القادة من السياسين الى خدم للشعب يتحرر العراق وتستق ...
- تطلعات الشب العراقي وتناقضات السلطة
- نموذجان وموقفان انساني وسياسي
- لاتستغرب يا كاظم حبيب من التعسف ضد المراة العراقية


المزيد.....




- إسرائيل تعلن شن غارات جديدة على سوريا.. وتوضح الهدف
- -لحماية الدروز-..هل تصعد إسرائيل بسوريا؟
- سجن قاضية أممية في بريطانيا لأكثر من 6 سنوات بتهمة -استعباده ...
- مصدر مصري: إسرائيل تغلق معبر رفح من الجانب الفلسطيني وتمنع د ...
- الجيش الإسرائيلي يكشف عن المواقع المستهدفة في الغارات الأخير ...
- الخارجية الأمريكية توافق على عقد بقيمة 310.5 مليون دولار لصي ...
- إعلام: الولايات المتحدة تجهز عقوبات جديدة ضد روسيا قد يرفضها ...
- مرافعة تاريخية للجامعة العربية أمام العدل الدولية
- زعيمة حزب ألماني تتحدث عن خطأ ارتكبته أوروبا في قضية الأزمة ...
- إسرائيل تقرر استدعاء آلاف جنود الاحتياط وتوسيع العملية العسك ...


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الاخوة التميمي - الامم المتحدة وقضية كركوك والحلول الناجعة