تعليقات الموقع (23)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 886476 - رائد فهمي : قراءة في مبادرة الرئيس الصيني للحوكمة
|
2025 / 9 / 12 - 22:14 التحكم: الكاتب-ة
|
على عجيل منهل
|
تأتي مبادرة الحوكمة العالمية التي أطلقها الرئيس شي جينبينغ في اجتماع مجلس رؤساء دول منظمة شنغهاي للتعاون في ظروف يواجه فيها النظام الدولي الذي أنشئ بعد الحرب العالمية الثانية أزمة حقيقية، تلازمت مع تحديات ومخاطر جديدة تتهدد عالمنا اليوم. وكان الرئيس شي جينبينغ مصيبًا ودقيقًا في تشخيصه بأن الحوكمة العالمية باتت أمام مفترق، وأن إصلاحها بات ضرورة لحماية السلم العالمي وبناء عالم أكثر عدلًا يضمن احترام سيادة جميع الدول وحقوق ----شعوبها في التحرر والاستقلال والتنمية الاجتماعية والاقتصادية --وهكذا يلاحظ ان السيد رائد فهمى -يشيد بمبادره الرئيس الصينى- ويراه مصيبا فى طرحه - -ودقيقا فى - فى -تشخيصه - تحياتى لك الاخ حميد كورجى للمقاله المهمه التى طرحتها السياسة الاقتصادية الجديدة --nep1921سياسة اقتصادية تبنّاها الحزب الشيوعي السوفيتي وهي تمثّل تراجعاً مؤقتاً عن خط الاشتراكية النظرية المكبّلة بقيود المركزية المفرطة. من أبرز سماتها إطلاقها حرية التجارة داخل البلاد، وتشجيعها الرساميل الأجنبية على العمل - فى الاتحاد السوفيتى والسماح بالملكيه الخاصه
إرسال شكوى على هذا التعليق
6
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 886477 - ال-نب: الصينية ستراتيجية رأسمالية
|
2025 / 9 / 12 - 22:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
الصديق علي عجيل منهل، تحية طيبة، على عكس الـ نب ، لم يكن النموذج الصيني تراجعًا مؤقتًا بل أصبح استراتيجية طويلة الأمد منذ إصلاحات دنغ شياو بينغ. لقد دمجت الصين الرأسمالية في نظامها الاقتصادي مع الحفاظ على سيطرة الدولة على القطاعات الاستراتيجية والإشراف على التخطيط الاقتصادي. هذا النموذج أثبت قدرته على تحقيق نمو اقتصادي غير مسبوق. النظام رأسمالي بكل خصائص الرأسمالية السوقية. رائد فهمي معروف عنه أنه معجب باللبرالية شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
7
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 886478 - تكملة
|
2025 / 9 / 12 - 22:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
يرى السيد رائد فهمي وبعض رفاقه أن الصين، من خلال هذه المبادرة، تسعى إلى -إعادة هيكلة آليات عمل الأمم المتحدة- لصالح الدول النامية، و-سد الفجوات التنموية-. بينما يُنظر إلى هذه المبادرة من قبل العديد من المحللين على أنها استراتيجية صينية لزيادة نفوذها على حساب الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية، وإعادة تشكيل النظام العالمي ليخدم مصالحها القومية بشكل أفضل، وليس بالضرورة مصالح الجنوب العالمي.
هناك أيضًا افتراض بأن الصين ستلتزم بجميع المبادئ التي طرحتها، مثل -تفعيل آليات التشاور الشامل-، في الوقت الذي يُعرف فيه نظام الحكم الصيني بعدم الشفافية وغياب المشاركة الشعبية والسياسية داخليًا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
7
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 886480 - هذا السؤال يتكرر دايما
|
2025 / 9 / 13 - 00:32 التحكم: الكاتب-ة
|
جلال عبد الحق سعيد
|
العزيز حميد كوره جي مقالتك مهمة واوافقك على معظم ماورد فيها مع بعض الملاحظات بخصوص الحقبة الماوية اعتقد هناك اجحاف في تحليلك للحقبة الماوية تقول ظل النظام ملتزمًا بالحفاظ على الملكية الخاصة لا اعتقد ان هذا صحيحا لقد تم تأميم كل وسائل الانتاج الا اذا كنت تقصد الى الملكية الشخصية هل يجب تأميم كل شيء حتى يثبت النظام انه اشتراكي كل بلد وله ضروفه التاريخية والتأميم هو اشكالية بحد ذاته ماهو الذي يجب ان يؤمم في النظام الاشتراكي . كاسترو امم كل شيء تقريبا بما فيه المطاعم ودكاكين الحارات الصغيرة والاكشاك وحتى صالونات الحلاقة وكل قطاع الخدمات وهذا مما زاد نسبة الفساد في النظام الاقتصادي الكوبي حيث الفساد ينمو بقوة في طاع الخدمات وكما قلت كل مجتمع وله ضروفه واعبائه والمقارنة بين الثورتين الروسية والصينية صعبة النظام الصيني التزم بخط واضح وهو دعم حرب الشعب في اي مكان في العالم وبعكس السوفييت الذين انخرطوا في دعم النخب العسكرتارية والثورجية تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
8
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 886481 - الصين دحضت في الواقع الطروحات الماركسية
|
2025 / 9 / 13 - 00:43 التحكم: الكاتب-ة
|
د. لبيب سلطان
|
الاستاذ العزيز حميد اسف يمكنني القول ان مقالتك عن الصين ضعيفة متخلخلة حيث تقيمها وفق مقاييس لتصورات ايديولوجية تنسب للماركسية كما تكتبون في نقدكم مثلا (من منظور ماركسي ) وكأن هناك منظورا واضحا لالبس فيه بينما تحقق الصين نجاحات هائلة وانتم تنتقدوها انها ابتعدت عن الماركسية،والسؤال الأهم من تجربة الصين ايهما الاصح الواقع الحالي ( نجاحات الصين) ام المقولات المؤدلجة التي تنسب للماركسية ؟ يشير هذا بلا شك وبكل وضوح بطلان وفشل هذه المقولات والفرضيات الماركسية خصوصا وان الصين طبقتها لاربعين عاما بين 1949-1978 ( وعبثا تكتبون ان ماو برجوازيا فهذ كوصف علي انه معاوية) ولنقارن، عام 78 معدل مساهمة الفرد 125-$- دولارا سنويا في الناتج القومي وبعد التحول للرأسمالية بلغ عام 88 900دولار عام 98 قرابة 4000 وعام 2008 قرابة 8000 وهكذا النجاح الهائل..ماذا يدل هذا؟ واضحا يدل على فشل الطروحات الاقتصادية للماركسية ، ووفق الماركسية وغير الماركسية ايضا اذا فشل الاقتصاد فشل كل شيئ النظام السياسي وكل مايقام عليه او منه (حتى تلك المجالس العمالية الافتراضية للماركسية الصحيحة الاصيلة ستفشل لو فشل الاقتصاد) .يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
12
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 886482 - لصين دحضت في الواقع الطروحات الماركسية -2
|
2025 / 9 / 13 - 00:59 التحكم: الكاتب-ة
|
د. لبيب سلطان
|
واقعا الصين عاشت قرابة 40 عاما بين 1949-1976 تحت سطوة هذه المجالس للعمال والفلاحين والجنود الثوريين واذاقت الشعب الصيني الهوان والفقر والقمع ويكفي انها صفت قرابة مليون معلم ومثقف ومهندس خلال الثورة الثقافية بتهمة البرجوازية التي تكتب ان ماو كان برجوازيا ظاهرة الصين باعتبارها تحولت من الاشتراكية للرأسمالية وتحت قيادة نفس الحزب الشيوعي الذي قاد في كلتا المرحلتين ( وليس كما في اوربا الشرقية ) تثبت بجلاء امرين الاول فشل النموذج الاقتصادي للماركسية ( والارقام اعلاه تثبت ذلك واليوم وصل 27 الف دولار من 175 دولار عام 78 اي عام التحول اليها) والثاني كل مايقام على اقتصاد فاشل من نظم سياسية ومؤسسات ومجالس عمالية بروليتارية الخ هو سيكون فاشلا ( وفق نفس الماركسية).. انها ليست كما تطرحها مقالتكم ان الصين لم تطبق الاشتراكية الحقة المطموغة بالماركسية اللينينية الخ بل طبقتها ورأت طعم الفقر والقمع والبطش وانقاذا للوضع تحولت لاقتصاد . الرأسمالية لايجرؤ ح ش ص على السير بالديمقراطية والتعددية السياسية واطلاق الحريات كونه يخاف من فقدان السلطة وانت تقول انه ليس شيوعيا ولا اشتراكيا..ومن قال الصين تريده
إرسال شكوى على هذا التعليق
10
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 886483 - اقتصاد الصين
|
2025 / 9 / 13 - 01:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرحمن مصطفى
|
تحياتي للجميع..
فكرة أن تطابق الاشتراكية تأميم جميع وسائل الانتاج ووسائل الخدمات قد تكون فكرة ماركسية لكنها ليست بالضرورة فكرة اشتراكية هناك كتاب للاقتصادي البريطاني من أصل روسي alec nove حول الاشتراكية الممكنة يناقض فيه هذه الفكرة الاشتراكية ليست بالضرورة ملكية الدولة لكل المصانع والمتاجر كما أن وجود الملكية العامة في الدول الرأسمالية لايعني ان هذه الدول اشتراكية .
الصين دولة قومية في سياساتها الخارجية هي أبعد عن النهج الماركسي مما كان في الاتحاد السوفيتي لكنها داخليا تتبع نهج خاص من الاشتراكية تشبه النموذج الهنغاري سابقا في الكثير من جوانبه ، ليس هناك تناقض بين المنافسة والاشتراكية ،دول ككوريا الجنوبية واليابان في عز نهضتهم كانت تخضع اقتصاداتها لتخطيط صارم لايختلف كثيرا عن التخطيط في الدول الاشتراكية .. وللأخ لبيب سلطان صحيح أن ماو ارتكب الكثير من الأخطاء والكوارث لكن عمليا لا تستطيع فصل منجزات العهد الماوي عن ما حدث بعدها من نهضة اقتصادية ،بالمناسبة ارتفاع مستويات المعيشة هو يأتي بعد مدة واحيانا عقود من التنمية الصناعية ولايكون متزامنا مع النهضة الصناعية .
يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
6
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 886484 - العهد الماوي
|
2025 / 9 / 13 - 01:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرحمن مصطفى
|
حتى في العهد الماوي كان هناك ارتفاع في مستويات المعيشة للسكان وباعتراف البنك الدولي ذاته فحققت الصين نتائج باهرة فيما يتعلق بالكثير من مؤشرات المعيشة الأساسية بالمقارنة مع الهند او اندونيسيا او معظم دول العالم الثالث لكنها طبعا متواضعة بالمقارنة مع كوريا الجنوبية واليابان وشرق اسيا شكل الاقتصاد في العهد قد لايكون بحد ذاته مشكلة بقدر ما انه كان ضروريا في تلك المرحلة من نهضة الصين،نجاح الحزب الشيوعي في بناء مؤسسات قوية بعد عام ١٩٤٩ هو الأساس في نهضة الصين لاحقا
لايمكن ابدا فصل منجزات فترة الاصلاح بعد ١٩٧٨ عن منجزات العهد الماوي هذا ليس مدح او اطراء للماوية فهي تسببت بالكثير من الكوارث لكن في نفس الوقت حققت منجزات ضخمة استندت عليها الصين في عهد الاصلاح
إرسال شكوى على هذا التعليق
9
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 886487 - التأميم والاشتراكية من منظور ماركسي
|
2025 / 9 / 13 - 08:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
السيد جلال عبد الحق، نعم أمم ماو كل وسائل الانتاج وجعلها ملك الدولة، لكن وفقًا للماركسية الكلاسيكية، التأميم لا يعني بالضرورة تحقيق الاشتراكية بالمعنى الكامل. يرى بعض المفكرين الماركسيين، مثل فريدريك إنجلز، أن التأميم الذي تقوم به الدولة الرأسمالية يمكن أن يكون شكلًا من أشكال رأسمالية الدولة. في هذا النموذج، لا تزال الدولة تعمل ككيان رأسمالي، لكنها تمتلك وسائل الإنتاج بدلًا من الأفراد. الفرق الرئيسي بين رأسمالية الدولة والاشتراكية الحقيقية في المنظور الماركسي يكمن في من يسيطر على وسائل الإنتاج. في الاشتراكية، يجب أن يكون العمال هم من يسيطرون بشكل مباشر على الإنتاج وتوزيع الثروة، وليس الدولة كجهاز منفصل. بينما في رأسمالية الدولة، تسيطر الدولة على وسائل الإنتاج وتديرها بطريقة قد لا تخدم مصالح العمال بشكل كامل. في حالة الصين تحت حكم ماو، كان الهدف المعلن هو تحقيق الاشتراكية والشيوعية، لكن النظام كان أقرب إلى رأسمالية الدولة، حيث كان للحكومة المركزية سيطرة كاملة على الاقتصاد، مما أدى إلى غياب حرية العمال في إدارة الإنتاج بشكل مباشر. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
6
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 886488 - رد إلى د. لبيب
|
2025 / 9 / 13 - 08:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
تحياتي الصادقة آراؤك في المقال موضع احترامي وأنني كتبت مثلك أكثر من مرة عن نجاحات الرأسمالية في الصين لكنني أردت ارسال رسالة من خلال المقال إلى من يعتبر الصين شيوعية واقاصادها اشتراكي بأنها ليست اشتراكية بل رأسمالية دولة أبعد كا يكون عن الاشتراكية هذه الأيام أرى كثرا من الشيوعيين واليسار العربي يطبلون ويرقصون على ما يسمونه بتحقيق الاشتراكية انهم يرونها اشتراكية بسبب مواجهنها للغرب وأمريكا وان كان هذا هو المقياس فطالبان وداعش ايضا حققوا الاشتراكية
القاكم على خير
إرسال شكوى على هذا التعليق
9
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 886489 - منجزات ماو وستالين
|
2025 / 9 / 13 - 09:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
الرفيق العزيز عبد الرحمن أتفق معك تماما في طروحاتك عن المسألة الصينية وماونعم حقق ماو مثل ستالين انجازات عظيمة وحولا المجتمعين الوفييتي والصيني من مجتمع الفلاحو بالمحراث الى مجتمعات حديثة وتقنيات متطورة ارتقت الى مستوى دول راقية لكن في كل الاحوال يقي النظامان رأسمالية دولتية مثلما كان في مصر عبد الناصر وعراق البعث وللعلم انني ارى رأسمالية الدولة تخدم المواطن ونلبي احتياجاته أفضل من رأسمالية السوق التي تبقى في ظلهمن البشر مشردين وجوعى ألقاك بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق
11
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 886492 - أدعوكم للتعمق اشد بكثير بهذا الموضوع المهم
|
2025 / 9 / 13 - 12:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الأستاذ الفاضل حميد كوره جي المحترم تحية حارة موضوع مقالكم مهم جدا ويتطلب التعمق الشديد عبر تقديم الأجوبة على هذه الأسئلة، مع تفادي الاختزالية وكلايش الغرب من اليسار واليمين : هل البرجوازية الصينية تستحوذ على المزيد من السلطة السياسية والثقافية والاقتصادية في الصين عاما بعد عام، أم حشص ؟ إذا كان من أهم أهداف التحول الاشتراكي هو رفع المستوى المعاشي للسكان وتطوير تكنولوجيا الإنتاج للاقتصاد، فهل استطاعت الصين المضي قدما بتحقيق هذين الهدفين المهمين؟ (تذكر شعار لينين بكهربة البلد والنيب للاستفادة من الاستثمار) هل استجابت الصين لطلبات الآي أم أف بالخصخصة ورفع الدعم عن المنتج المحلي وفتح أسواقها للشركات الغربية، أم لا؟ هل أن الصين عندما أصبحت أكبر منتج في العالم اليوم قد حققت هذا الإنجاز عبر اقتفائها نفس المسار التاريخي الذي اتبعته الرأسمالية قبلها في بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية؟ تقول أن الصين رأسمالية، فلماذا يخضع رأسماليوها لقرارات وقوانين حشص؟ هل يتمتع الصينيون مجانا بحق العمل التعليم والسكن والصحة والنقل أم لا؟ من قال أن الاشتراكية هي التطبيق لمسطرة محددة نافية للمرونة؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
8
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 886495 - هاي شنواحميد-لقد ثبت عالمياان النظامين فاشيين لبلد
|
2025 / 9 / 13 - 17:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
الدكتور صادق الكحلاوي
|
ان النظاك الروسي السوفيتي استعماري فاشستي والصيني الماوي فاشستي دموي ولا علاقة لاي منهما لا بالاشتراكية ولا بالراءسمالية المتطوره الدمقراطية المرفهة شعوبها-- استاذ حميد لقد ثبت ومنذ عشرات السنين والادلة موجوده في المتاحف وسجلات الدول والمنظمات العالمية -ان روسيا في 1917 كان بلدا متوحشا في تخلفه والاشخاص الذين استغلوا فوضى الحرب العالميية الاولى من عتاة القوميين الروس مثل لنين كانوا مصرين على -رفعة راس-روسيا وعدم دخولها لاوربا لانها ستصبح-حسب هلوستهم- دولة من الدرجة الثانية او الثالثه ولعشرات طويلة من السنين بسبب التقدم الديناميكي الذي كانت تعيشه اوربا الغربية واميركا-في حين روسيا الفلاحية كان فلاحيها عبيدا يسوقونهم مشدودين بالحبال للعمل والصين-عليك قراءة كتابات ايام الحرب الاهلية وعصابات ماو كانت تفضل موت عشرات ملايين الصينيين جوعا وذبح ماوصل الى 47ملييون صيني-غير راغب بشيوعية ماو الدموية-اقول يفضلون هذه المجزرة على الرضوخ لصين جانكايشك الذي كان يتمتع بتاءييد الغرب - الذي استعمل القنبلتين الذريتين لاسقاط الفاشية اليابانية التي رغم انتهاء الحربفي 8و9مايس كانت لاتزال وجيشها بالصين يمكنه
إرسال شكوى على هذا التعليق
8
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 886502 - أجوبة على تساؤلات د. حسين علوان 1
|
2025 / 9 / 13 - 21:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
الاستاذ حسين علوان حسين المحترم، شكراً جزيلاً على أسئلتك العميقة والمهمة حول النموذج الصيني. سأحاول الإجابة عليها بتفصيل، مع تجنب الاختزالية والتركيز على الواقع المعقد. يبدو لي أن ما تبتغيه من هذه التساؤلات هو اثبات أن الصين ذات اقتصاد ونظام اشتراكيين وهي ليست كذلك. هل البرجوازية الصينية تستحوذ على المزيد من السلطة السياسية والثقافية والاقتصادية في الصين عاما بعد عام، أم لا؟ لا تستحوذ البرجوازية الصينية على المزيد من السلطة السياسية كما يحدث في الأنظمة الرأسمالية الكلاسيكية الغربية. بل على العكس، تظل السلطة السياسية في الصين محتكرة بشكل صارم من قبل الحزب الشيوعي الصيني (حشص). يقوم الحزب بفرض سيطرته على جميع مفاصل الدولة، بما في ذلك الاقتصاد. وعلى الرغم من أن الأثرياء ورجال الأعمال يمكن أن يصبحوا أعضاء في الحزب، إلا أنهم يخضعون لسلطته وتوجهاته، وليس العكس.
إرسال شكوى على هذا التعليق
6
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 886503 - جوبة تساؤلات د. حسين علوان 2أ
|
2025 / 9 / 13 - 21:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
إن أي محاولة من قبل هؤلاء الأفراد لفرض نفوذ سياسي مستقل أو تحدي سلطة الحزب تُواجَه بقمع شديد، كما رأينا في حالات مثل جاك ما (Jack Ma) مؤسس مجموعة علي بابا. أما على الصعيدين الاقتصادي والثقافي، فإن نفوذ هذه الطبقة يزداد بشكل كبير. اقتصادياً، هم القوة المحركة للنمو والابتكار، في حين أن نفوذهم الثقافي يظهر عبر نمط الحياة الاستهلاكي وثقافة الأعمال التي تنتشر بشكل متزايد، ولكن كل ذلك يتم تحت رقابة وتوجيهات الحزب. ولم ينقص هذا من هذه الطبقة شيئا يخل بمميزاتها. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
6
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 886504 - جوبة تساؤلات د. حسين علوان 3
|
2025 / 9 / 13 - 21:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
هل استطاعت الصين المضي قدما بتحقيق هدفي رفع المستوى المعاشي وتطوير تكنولوجيا الإنتاج؟ نعم، بشكل قاطع. لقد حققت الصين إنجازات هائلة في هذين الهدفين. شهدت الصين أكبر عملية انتشال من الفقر في تاريخ البشرية. لقد ارتفع مستوى الدخل بشكل كبير، وتطورت البنية التحتية، وتحسنت مستويات المعيشة في المدن والعديد من المناطق الريفية. هذا التحول كان مدفوعاً بدمج مبادئ السوق مع التخطيط المركزي. استثمرت الصين بشكل ضخم في البحث والتطوير، مما سمح لها بالانتقال من مجرد -مصنع للعالم- إلى لاعب رئيسي في التكنولوجيا المتقدمة. اليوم، تعد الصين رائدة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، والاتصالات (5G)، والطاقة المتجددة، والسيارات الكهربائية. هذا التطور لم يكن ليحدث لولا سياسات الحزب التي ركزت على تطوير القدرات التكنولوجية الوطنية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
6
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 17
|
العدد: 886505 - أجوبة تساؤلات د. حسين علوان 4
|
2025 / 9 / 13 - 21:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
هل استجابت الصين لطلبات الآي أم أف بالخصخصة ورفع الدعم عن المنتج المحلي وفتح أسواقها للشركات الغربية؟ لا، لم تستجب الصين بشكل كامل لجميع طلبات صندوق النقد الدولي (IMF) أو البنك الدولي. على الرغم من أن الصين فتحت أسواقها تدريجياً، إلا أنها قامت بذلك بشروطها الخاصة. لم تتبنَّ الخصخصة الشاملة، بل أبقت على سيطرة قوية على القطاعات الاستراتيجية مثل البنوك، والطاقة، والاتصالات من خلال المؤسسات المملوكة للدولة (State-Owned Enterprises - SOEs). كما أنها لم تلغِ الدعم عن المنتجات المحلية بشكل كامل، بل استخدمت الدعم الحكومي لتعزيز صناعاتها الوطنية. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
5
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 886506 - أجوبة تساؤلات د. حسين علوان 5
|
2025 / 9 / 13 - 21:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
أن البنك الدولي لم يطلب من الصين بشكل مباشر خصخصة اقتصادها بنفس الطريقة التي طلبها من دول أخرى. إن علاقة الصين بالمنظمات الدولية مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي كانت قائمة على التعاون أكثر من كونها على فرض شروط. لقد استخدمت الصين هذه المؤسسات للحصول على الخبرات والمشورة، وليس بالضرورة لتطبيق جميع سياساتها. أما بخصوص فتح الأسواق للشركات الرأسمالية الغربية، فأن هذا كان أمراً حتمياً. إن الانفتاح على الاستثمار الأجنبي المباشر (FDI) لم يكن مجرد خيار، بل كان حجر الزاوية في استراتيجية الصين للتنمية الاقتصادية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
5
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 886507 - أجوبة تساؤلات د. حسين علوان 6
|
2025 / 9 / 13 - 21:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
هل أن الصين قد حققت هذا الإنجاز عبر اقتفائها نفس المسار التاريخي الذي اتبعته الرأسمالية في بريطانيا والولايات المتحدة؟ لا، المسار الصيني يختلف جوهرياً عن المسار الرأسمالي التقليدي. نشأت الرأسمالية في بريطانيا والولايات المتحدة من خلال تراكم رأس المال الخاص، ونظام قانوني يحمي الملكية الخاصة بشكل مطلق، وغياب شبه كامل للتدخل الحكومي في البداية. كانت عملية تاريخية عضوية قائمة على حرية السوق. النمو الصيني كان عملية مُدارة من الدولة. لقد استخدم الحزب الشيوعي الصيني آليات السوق لخدمة أهدافه السياسية والاقتصادية، مع الاحتفاظ بالسيطرة الكاملة. هذا النموذج يسمى أحياناً -رأسمالية الدولة- أو -اقتصاد السوق الحكومي-.
إرسال شكوى على هذا التعليق
5
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 886508 - شكر للاستاذ حميد
|
2025 / 9 / 13 - 21:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. لبيب سلطان
|
اود شكرك على التوضيح في ت10 وواقعا ان جماعتنا لازالوا ينظرون للصين انها اشتراكية وواقعا هي منذ اربعة عقود تقريبا تتطور وفق اقتصاد رأسمالي بحت ( علميا يدعى اقتصاد السوق الحر) وهو النقيض للنموذج القائم على الغاء الملكية الخاصة والتخطيط المركزي ( الاشتراكي) الذي انقرض اليوم تماما مع نظامه السياسي واود التعقيب على تعليق الاخ عبد الرحمن وتعقيبك عليه ان هناك فضلا لماو وستالين في بناء قاعدة صناعية متينة .. والواقع هو غير ذلك ،شخصيا احترم جدا الشعبين الصيني والروسي كونهما كانا روادا لتجربة انسانية جديدة حلم بها اليسار في العالم طوال القرن 20ومن فشلها ايضا تم استخلاص دروس هامة اهمها فشل النموذج البلشفي الاقتصادي والسياسي طبعا عدا منطقتنا (لتخلفها ) وتحول اليسار وحتى الماركسي منه لاقامة اشتراكية من حلب الرأسمال وتوظيف ارباحه اجتماعيا في ظل نظم حريات و ديمقراطية واقتصاد رأسمالي..لا لجان عمالية ثورية كما سطرها لينين ولا هم يحزنون.. هذه اليوم اضحت كاريكاتورا وليس فكرا ماو دمر اقتصاد الصين (تارة اصطياد عصافير واخرى صهر حديد في المزارع) كأي قائد ثوري امي مثل ستالين الذي استفاد من قاعدة
إرسال شكوى على هذا التعليق
8
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 886509 - بقية الأجوبة
|
2025 / 9 / 13 - 21:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كوره جي
|
تجدونها على صفحة الفيسبوك مع التحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
6
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 886511 - حول تعليق الصديق الكحلاوي
|
2025 / 9 / 13 - 22:00 التحكم: الكاتب-ة
|
حميد كوره جي
|
بلا شك، كان البلدان في قعر التخلف بالنسبة لأاوربا الغربية ولم يحسب لهما ماركس أن تحدث ثورة اشتراكية فيهما لافتقادهما إلى قاعدة مادية كثر من المفكرين الروس رفضوا الثورة الاشتراكية واعتقدوا أن روسيا بحاجة إلى ثورة برجوازية صناعية على غرار الثورة الصناعية في انكلترا وألمانيا لكن لينين ألح على القوى الذاتية في خلق بنى مادية وبناء الاشتراكية بالعنف الثوري ورأينا النتيجة لقد ثورة الديسمبريين ثورة تقدمية ضرورية للنهوض بالمجتمع الروسي لكن البلاشفة اقلبوا عليها تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
6
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 886513 - دور الماوية في نهضة الصين
|
2025 / 9 / 13 - 22:55 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالرحمن مصطفى
|
الأخ حميد تحياتي ..طبعا أنا لا امتدح اطلاقا ماو او ستالين ولا ارى ابدا أنهم نموذج يمكن الاحتذاء بهم لكن هناك وقائع يصعب اغفالها لولا الماوية لما كانت الصين مطلقا الان في هذا المكانمن الاقتصاد العالمي . وبالنسبة للاخ لبيب سلطان مثال بسيط هو الشركات الصينية العملاقة ستجد ان من اضخم ٥٠٠ شركة صينية الغالبية العظمى مملوكة للدولة هذه الان تنافس عالميا وهذه الشركات هي السبب في نهضة الصين صناعيا وتقنيا حاليا وهي بالمناسبة هي السبب في جذب الاستثمار الاجنبي الى الصين..
ولو اتبع الاتحاد السوفيتي نهج الصين بل حتى اصلاحات اقتصادية محدودة لكنت سترى الاتحاد السوفيتي الان في موقع افضل بكثير من موقع الصين حاليا لانه انذاك كان اكثر تقدما ومتوفر على شروط الارتقاء في الثورة الصناعية الثالثة والرابعة لكن سذاجة المصلحين الروس باصرارهم على تفكيك المصانع الكبيرة بحجة الحاجة الى وجود اقتصاد سوق واوهام الديمقراطية السياسية حالت دون ذلك.. تحياتي للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
4
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 886514 - ماو وستالين والقاعدة الصناعية
|
2025 / 9 / 13 - 23:37 التحكم: الكاتب-ة
|
د. لبيب سلطان
|
بعد اذن استاذ حميد اردت تكملة تعليقي رقم20 حول دور ماو وستالين في خلق ما يعتقد قاعدة صناعية متينة ساعدت الصين تحديدا بعد ماو للانطلاق لتطوير الصناعة وهو امرا وصفيا لايسند لماو بل للسوفيت وباللنسبة لستالين فقد ورث الاتحاد السوفياتي قاعدة صناعية وعلمية جيدة من زمن القيصر والانتاج الصناعي الروسي عام 1913 أي قبل الحرب الاولى) كان بمستوى فرنسا ومثلها البرجوازية المدينية تطورا ( ويخفي البلاشفة ذلك مثل المعممين عندنا عن الجاهلية لابراز دور الاسلام) ..الواقع يقول ان روسيا كانت رابع او خامس اقتصاد في العالم عام 1913 ذات قاعدة علمية وصناعية متينة لم يضف لها ستالين غير ادارة حديدية ولجان قمع للعمل بالسخرة ولو قارنا تطور الاقتصاد بفرنسا مثلا فهذه سبقته بمراحل كونهما انطلقا من نفس المستوى عام 1913 قام الاتحاد السوفياتي بتصنيع الصين واسعا في الخمسينات ونقل الاف المصانع اليها وليس لماو الفضل فهو ظل عبد افكاره الامية المتخلفة مثل ابادة العصافيرلحفظ المحصول وتحويل الفلاحين لصهر الحديد ( خرافات) سماها قفزات كبرى ادت لمجاعات و ابادت 70 مليون الفضل للسوفيت بالتصنيع وليس له ولجانه الثورية دون شك
إرسال شكوى على هذا التعليق
5
أعجبنى
|